logo
اعتقال أمريكي-ألماني بعد محاولة إحراق سفارة بلاده في تل أبيب

اعتقال أمريكي-ألماني بعد محاولة إحراق سفارة بلاده في تل أبيب

الوئاممنذ 3 أيام

أعلنت وزارة العدل الأمريكية عن اعتقال جوزيف نويماير، 28 عامًا، حامل الجنسيتين الأمريكية والألمانية، يوم الأحد، بتهمة محاولة إحراق السفارة الأمريكية في تل أبيب.
ألقي القبض على نويماير في مطار جون إف كينيدي في نيويورك، بعد أن رحلته السلطات الإسرائيلية إثر ضبطه وهو يحمل حقيبة ظهر تحتوي على أجهزة متفجرة قرب السفارة. ووفقًا لوزارة العدل، فإن المتهم ظهر أمام المحكمة ويقبع حاليًا في السجن.
قالت المدعية العامة باميلا بوندي إن 'المذكور متهم بالتخطيط لهجوم مدمر يستهدف سفارتنا في إسرائيل، وتهديد حياة الأمريكيين والرئيس ترمب'.
تأتي هذه الحادثة بعد أيام من مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن على يد مسلح خارج متحف يهودي بالعاصمة الأمريكية. وأوضحت السلطات أن نويماير وصل إلى الأراضي المحتلة في أبريل، وفي 19 مايو توجه إلى السفارة الأمريكية في تل أبيب حاملًا حقيبة ظهر داكنة اللون.
وأفادت الوزارة بأنه تبول على حارس السفارة أثناء مروره، وعندما حاول الحارس إيقافه، هرب نويماير تاركًا حقيبته التي كانت تحتوي على ثلاث زجاجات مولوتوف وقنابل صغيرة تهدف إلى إشعال حرائق. وتم اعتقاله لاحقًا في فندق كان يقيم فيه.
وكشفت التحقيقات أنه نشر على حساباته في وسائل التواصل الاجتماعي تهديدات بحرق السفارة، والدعوة إلى 'الموت لأمريكا والأمريكيين'، إضافة إلى تهديدات باغتيال ترمب. ويواجه المتهم عقوبة سجن تصل إلى 20 عامًا في حال إدانته.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اعتقال أمريكي-ألماني بعد محاولة إحراق سفارة بلاده في تل أبيب
اعتقال أمريكي-ألماني بعد محاولة إحراق سفارة بلاده في تل أبيب

الوئام

timeمنذ 3 أيام

  • الوئام

اعتقال أمريكي-ألماني بعد محاولة إحراق سفارة بلاده في تل أبيب

أعلنت وزارة العدل الأمريكية عن اعتقال جوزيف نويماير، 28 عامًا، حامل الجنسيتين الأمريكية والألمانية، يوم الأحد، بتهمة محاولة إحراق السفارة الأمريكية في تل أبيب. ألقي القبض على نويماير في مطار جون إف كينيدي في نيويورك، بعد أن رحلته السلطات الإسرائيلية إثر ضبطه وهو يحمل حقيبة ظهر تحتوي على أجهزة متفجرة قرب السفارة. ووفقًا لوزارة العدل، فإن المتهم ظهر أمام المحكمة ويقبع حاليًا في السجن. قالت المدعية العامة باميلا بوندي إن 'المذكور متهم بالتخطيط لهجوم مدمر يستهدف سفارتنا في إسرائيل، وتهديد حياة الأمريكيين والرئيس ترمب'. تأتي هذه الحادثة بعد أيام من مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن على يد مسلح خارج متحف يهودي بالعاصمة الأمريكية. وأوضحت السلطات أن نويماير وصل إلى الأراضي المحتلة في أبريل، وفي 19 مايو توجه إلى السفارة الأمريكية في تل أبيب حاملًا حقيبة ظهر داكنة اللون. وأفادت الوزارة بأنه تبول على حارس السفارة أثناء مروره، وعندما حاول الحارس إيقافه، هرب نويماير تاركًا حقيبته التي كانت تحتوي على ثلاث زجاجات مولوتوف وقنابل صغيرة تهدف إلى إشعال حرائق. وتم اعتقاله لاحقًا في فندق كان يقيم فيه. وكشفت التحقيقات أنه نشر على حساباته في وسائل التواصل الاجتماعي تهديدات بحرق السفارة، والدعوة إلى 'الموت لأمريكا والأمريكيين'، إضافة إلى تهديدات باغتيال ترمب. ويواجه المتهم عقوبة سجن تصل إلى 20 عامًا في حال إدانته.

وثائق تكشف سر الطائرات الغامضة في سماء أمريكا
وثائق تكشف سر الطائرات الغامضة في سماء أمريكا

الوئام

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • الوئام

وثائق تكشف سر الطائرات الغامضة في سماء أمريكا

كشفت وثائق حكومية حديثة عن تفاصيل مثيرة تتعلق بالطائرات المسيرة الغامضة التي رُصدت في أجواء ولايتي نيوجيرسي ونيويورك خلال نهاية العام الماضي، مؤكدة أن المسؤولين الاتحاديين كانوا على علم بحقيقتها، والتي تبين أنها ليست تهديداً مجهول المصدر، بل طائرات مصرح بها رسميًا، رغم عدم إبلاغ الرأي العام بهذه الحقائق. وأوضحت وثائق تحليل أعدته إدارة أمن النقل أن 4 من المشاهدات التي سجلت في نيوجيرسي تعود لأوهام بصرية ناجمة عن تحليق طائرات مرخصة في المنطقة، وليست طائرات غامضة أو غير معروفة. في 26 نوفمبر 2024، شهدت بلدة سومرفيل تحليق عدة طائرات في تشكيل معين أضلل المراقبين على الأرض، إذ بدت وكأنها تحوم في مكان واحد، لكنها كانت في الواقع تتحرك باتجاههم. كما أشارت الوثائق إلى أن المشاهدات التي وقعت في 12 ديسمبر 2024 فوق محطة 'سالم' للطاقة النووية ومحطة 'هوب كريك' لتوليد الكهرباء تعود لطائرات عادية، قبل يوم واحد من فرض قيود على المجال الجوي في تلك المنطقة. وفي مشاهدات 5 ديسمبر على الساحل، تبين أن الطائرات التي لوحظت كانت طائرة خفيفة من طراز 'سيسنا C150' ومروحية عسكرية 'بلاك هوك'، كانتا في طريقهما إلى مطار جون إف كينيدي، ما أثار انطباعاً خاطئاً بأنها تحوم فوق البحر. وفي حادثة منفصلة بتاريخ 12 ديسمبر، رُصدت طائرة مسيرة تطلق ضباباً رمادياً فوق مدينة كليفتون، إلا أن التحليل كشف أنها طائرة 'بيتشكرافت بارون 58' تعرضت لاضطرابات جوية أدت إلى تكثف غير معتاد حول أجنحتها، ما أعطى انطباعاً بسحابة غريبة الشكل. ومع ذلك، لم يشمل التقرير جميع المشاهدات، حيث أبلغ خفر السواحل الأمريكي في 8 ديسمبر عن سرب من 12 إلى 30 طائرة مسيرة تحوم فوق المحيط الأطلسي، واصفاً الطائرات بأنها مزودة بأضواء ملونة وأربع مراوح، وتابعت حركة سفينتهم لمدة 15 دقيقة مع تغييرات في المسار. على صعيد سياسي، أثار الملف جدلاً واسعاً، إذ اتهم الرئيس دونالد ترامب في يناير الماضي إدارة الرئيس جو بايدن بإخفاء المعلومات، قائلاً: 'الجيش يعرف، والرئيس يعرف، لكنهم يفضلون إبقاء الناس في حيرة'. من جهته، نفى بايدن في ديسمبر وجود أي تهديدات غامضة في السماء، وهو ما دعمه أعضاء الكونغرس بعد إحاطات سرية. ورغم كل هذه التوضيحات، ما زالت بعض المشاهدات غير مفسرة بشكل كامل، مما يفتح الباب أمام تكهنات عدة بشأن طبيعة هذه الظواهر والأسباب الحقيقية وراء عدم الكشف الكامل عن تفاصيلها.

ترمب يأمر بنشر 80 ألف صفحة من وثائق قضية اغتيال كينيدي
ترمب يأمر بنشر 80 ألف صفحة من وثائق قضية اغتيال كينيدي

الشرق السعودية

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • الشرق السعودية

ترمب يأمر بنشر 80 ألف صفحة من وثائق قضية اغتيال كينيدي

قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الاثنين، إن إدارته ستنشر نحو 80 ألف وثيقة من ملفات قضية اغتيال الرئيس السابق جون إف كينيدي، الثلاثاء، بعد توقيعه أمراً تنفيذياً يوجه فيه الحكومة إلى تقديم خطة نشر السجلات المتعلقة باغتيال الرئيس السابق وشقيقه روبرت كينيدي، والناشط في حركة الحقوق المدنية، مارتن لوثر كينج. وأضاف ترمب في تصريحات للصحافيين خلال زيارة مركز "جون إف كينيدي للفنون الأدائية"، المؤسسة الثقافية والسياسية التي تولى إدارتها قبل نحو 5 أسابيع، ونصب نفسه رئيساً لها: "انتظر الناس هذا لعقود... سيكون الأمر شيقاً جداً". وكان مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي FBI، قد عثر في فبراير الماضي، على آلاف الوثائق السرية الجديدة المتعلقة باغتيال الرئيس السابق جون كينيدي، في عام 1963. واعتبر المكتب أن هذا البحث أسفر عن العثور على حوالي 2400 وثيقة جديدة لم يكن معروفاً سابقاً أنها مرتبطة بملف قضية اغتيال كينيدي، مشيراً إلى أنه تم جردها وتحويلها إلى نسخة رقمية، دون أن يتم تحديد المكان الذي عثر فيه على هذه الوثائق. وذكر FBI أنه "أرسل الإخطارات المناسبة بشأن الوثائق المكتشفة حديثاً، ويعمل على نقلها إلى إدارة الأرشيف والسجلات الوطنية لإدراجها في عملية رفع السرية الجارية". ونسبت عملية اغتيال كينيدي في دالاس بولاية تكساس إلى مسلح واحد، وهو لي هارفي أوزوالد، كما أكدت وزارة العدل الأميركية وغيرها من الهيئات الحكومية الفيدرالية هذا الاستنتاج في العقود التي تلت ذلك. وأظهرت استطلاعات رأي أن العديد من الأميركيين يعتقدون أن وفاته كانت نتيجة لمؤامرة أوسع نطاقاً. اهتمام أميركي وتعتبر الملفات محل اهتمام المؤرخين والصحافيين والسياسيين، لعقود من الزمن، بما في ذلك ترمب نفسه، الذي وعد في ولايته الأولى بالإفراج عن السجلات المتعلقة باغتيال كينيدي. وفي عام 2017، أصدر ترمب 2800 سجل، لكنه أرجأ الإفراج عن الوثائق الأكثر ترقباً في التحقيق، مشيراً إلى مخاوف تتعلق بالأمن القومي. وفي عام 2018، سمح ترمب بالكشف عن حوالي 19 ألف وثيقة، كما أصدر الرئيس الأميركي السابق جو بايدن في عام 2022، مجموعة أخرى منها، على الرغم من أن العديد منها لا يزال قيد السّرية. وحسبما نقلت وكالة "أسوشيتد برس"، فإن بضعة آلاف من الوثائق "لا تزال بحاجة إلى رفع السرية عنها"، ولا يعتقد الخبراء أن هذه الوثائق ستحتوي على أي تفاصيل جديدة ومذهلة. وكان جيفرسون مورلي، محرر نشرة JFK Facts ومراسل صحيفة "واشنطن بوست" السابق، ذكر، في وقت سابق، أن "هناك أكثر من 3600 وثيقة تتعلق باغتيال كينيدي بها تعديلات طفيفة وهامة، لكن هذا العدد لا يأخذ في الاعتبار سوى السجلات المحفوظة في مجموعة الأرشيف الوطني"، وفق "واشنطن بوست". واعتبر مورلي، أن المسؤولين يجب أن يحدّدوا ما إذا كانت السجلات خارج هذه المجموعة، بما في ذلك تلك التي تحتفظ بها عائلة كينيدي ووكالات مثل وكالة الاستخبارات المركزية CIA، ومكتب التحقيقات الفيدرالي FBI، تندرج تحت الأمر التنفيذي لترمب. وكان الرئيس الأميركي السابق ليندون جونسون، الذي تولى مقاليد السلطة بعد اغتيال كينيدي، قد شكل لجنة خلصت إلى أن المسلح، لي هارفي أوزوالد، كان يعمل بمفرده، ولا ينتمي لأي مجموعة. وعلى مدى عقود من الزمان، تصاعدت نظريات المؤامرة، وتساءل البعض عما إذا كان أوزوالد قد تواطأ مع مسلح آخر، أو تلقى أوامر من عملاء الاتحاد السوفيتي أو قوة أجنبية أخرى، وفق "واشنطن بوست". كما ذكرت الصحيفة، أن هناك نظرية أخرى سائدة مفادها أن "المسؤولين الأميركيين، بما في ذلك وكالة الاستخبارات المركزية، كانوا متورطين بطريقة ما".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store