logo
بعد التوصل لاتفاقترامب: سنفرض رسوماً جمركية 15% على السلع الأوروبية

بعد التوصل لاتفاقترامب: سنفرض رسوماً جمركية 15% على السلع الأوروبية

الرياضمنذ يوم واحد
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأحد إن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي توصلا إلى اتفاق تجاري يتضمن فرض رسوم جمركية 15 بالمئة على السلع الأوروبية التي تدخل السوق الأمريكية، إلى جانب مشتريات أوروبية كبيرة من الطاقة والعتاد العسكري الأمريكي.
وأضاف ترامب للصحفيين أن الاتفاق يشمل أيضا استثمارات أوروبية بقيمة 600 مليار دولار داخل الولايات المتحدة.
وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إن الاتفاق يتضمن فرض رسوم جمركية 15 بالمئة، مشيرة إلى أن الخطوة تهدف إلى إعادة التوازن في العلاقات التجارية بين الطرفين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مسرور بارزاني لقناة «الشرق»: نكن احتراماً كبيراً للسعودية... ونتفهم المخاوف الإيرانية
مسرور بارزاني لقناة «الشرق»: نكن احتراماً كبيراً للسعودية... ونتفهم المخاوف الإيرانية

الشرق الأوسط

timeمنذ 22 دقائق

  • الشرق الأوسط

مسرور بارزاني لقناة «الشرق»: نكن احتراماً كبيراً للسعودية... ونتفهم المخاوف الإيرانية

قال رئيس وزراء إقليم كردستان العراق، مسرور بارزاني، اليوم الاثنين، إن سلطات الإقليم تكنّ احتراماً كبيراً للقيادة السعودية، وللشعب السعودي، وتأمل أن ينظر المستثمرون السعوديون إلى كردستان باعتبارها منطقة واعدة للاستثمار. وأضاف بارزاني، خلال مقابلة مع قناة «الشرق»، أن الإقليم «تربطه علاقات تاريخية مع الحكومة والشعب السعودي»، وأكد: «نحن مستعدّون لتعزيز التعاون». وبخصوص العلاقة مع إيران، فقد أكّد المسؤول الكردي أن إيران دولة جارة كبرى، وأن إقليم كردستان «يتفهّم المخاوف الأمنية الإيرانية»، لكنه يرى أن بعض هذه المخاوف «مبالغ فيها». وحول الأوضاع الأخيرة في سوريا، أعلن بارزاني استعداد الإقليم للعب دور الوساطة بين الحكومة السورية والأطراف الكردية هناك. وعبّر عن أمله في أن تحظى سوريا بحكومة شاملة، تحترم حقوق جميع المكوّنات، وأن يتمكّن الجميع من الخروج في نهاية المطاف من رماد الحروب التي شهدتها البلاد على مدى سنوات طويلة. ووصف بارزاني العلاقة مع تركيا بأنها «جيدة جداً»، مشيراً إلى التحسن التدريجي في العلاقات الثنائية على مدى السنوات الماضية، ووجود علاقات تجارية واقتصادية متينة بين الطرفين. وأضاف أن تركيا لم تتدخل في الشؤون السياسية الداخلية للإقليم، رغم استمرار التوترات بسبب وجود حزب العمال الكردستاني في المناطق الحدودية، مرحباً بالمحادثات بين تركيا و«العمال الكردستاني» لإنهاء الحرب. وقال بارزاني إن السلطات في كردستان تعرف الجهات التي تقف وراء الهجمات على منشآتها النفطية، والتي وقعت في وقت سابق من الشهر الحالي باستخدام طائرات مسيّرة، مشيراً إلى أنه سينتظر نتائج التحقيق. ولفت إلى أن هذه الهجمات تزامنت مع توقيع حكومة الإقليم على صفقات مع شركات أميركية في قطاع الطاقة، وأضاف: «الولايات المتحدة حليف، ونتبادل المعلومات الاستخباراتية معها بشأن الهجمات على منشآتنا النفطية، لأن بعض الحقول المستهدفة تديرها شركات أميركية». وشهد إقليم كردستان العراق في الآونة الأخيرة تصعيداً خطيراً في الهجمات على منشآته النفطية الحيوية، معظمها نُفذ باستخدام طائرات مسيرة مفخخة، ولم تتسبب هذه الهجمات في خسائر مادية فادحة فحسب، بل أدت أيضاً إلى تعطيل كبير في إنتاج النفط. وتتهم حكومة إقليم كردستان فصائل مسلحة مدعومة من إيران بالوقوف وراء هذه الهجمات، مشيرة إلى استخدام طائرات مسيرة إيرانية الصنع. وفيما يخص جدول أعمال الحكومة المقبلة في الإقليم، قال بارزاني إنها ستعتمد في جدول أعمالها على استمرارية برنامج الحكومة السابقة والحالية، مع التركيز على تحقيق التوازن في توزيع المناصب بين الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني، مشيراً إلى «وجود نية واضحة للتوصل إلى اتفاق يتسق مع نتائج الانتخابات الأخيرة في الإقليم». ورغم مرور أكثر من 10 أشهر على الانتخابات البرلمانية في إقليم كردستان العراق، لا تزال عملية تشكيل الحكومة الجديدة تواجه عراقيل عديدة نتيجة الخلافات الحزبية بين الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني. وبخصوص ملف الرواتب، انتقد بارزاني ما وصفه باستخدام الحكومة العراقية مسألة صرف رواتب موظفي الإقليم ورقة ضغط سياسية في سياق الخلاف بين الجانبين، مشيراً إلى أن ذلك يُعد انتهاكاً دستورياً.

مسؤولون أوروبيون: الاتفاق التجاري مع ترمب "غير متوازن" و"تسوية مؤلمة"
مسؤولون أوروبيون: الاتفاق التجاري مع ترمب "غير متوازن" و"تسوية مؤلمة"

الشرق السعودية

timeمنذ 22 دقائق

  • الشرق السعودية

مسؤولون أوروبيون: الاتفاق التجاري مع ترمب "غير متوازن" و"تسوية مؤلمة"

أثار الاتفاق التجاري الذي توصل إليه الرئيس الأميركي دونالد ترمب مع الاتحاد الأوروبي، الأحد، ردود فعل متباينة داخل التكتل، ففي حين رأى فيه البعض بارقة أمل بعد أشهر من التوترات، أعرب آخرون عن قلقهم بشأن نهج ترمب تجاه أوروبا. وتوصلت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى اتفاق تجاري ينصّ على فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على الصادرات الأوروبية، في ختام لقاء جمع ترمب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في تيرنبيري، باسكتلندا. وبحسب الرئيس الأميركي، التزمت أوروبا بشراء طاقة بقيمة 750 مليار دولار (638 مليار يورو) على مدى ثلاث سنوات، إلى جانب استثمار 600 مليار دولار إضافية في الولايات المتحدة. ووصف ترمب هذا الاتفاق بأنه "الأكبر على الإطلاق" في مجال التجارة، معتبراً أنه يمثل وعداً بـ"الوحدة والصداقة"، فيما رحبت رئيسة المفوضية الأوروبية بـ"اتفاق جيد" يوفر الاستقرار. وقال المفوض التجاري للاتحاد الأوروبي ماروش شيفتشوفيتش خلال مؤتمر صحافي الاثنين، إن الاتفاق بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة يُعيد الاستقرار ويفتح الباب أمام التعاون، حسبما نقلت صحيفة "الجارديان". وأضاف شيفتشوفيتش: "قد تبدو الحرب التجارية مغرية للبعض، لكنها تأتي بعواقب وخيمة. فمع فرض رسوم جمركية بنسبة 30% على الأقل، ستتوقف تجارتنا عبر الأطلسي تماماً، مما يُعرّض ما يقرب من 5 ملايين وظيفة، بما في ذلك وظائف الشركات الصغيرة والمتوسطة في أوروبا، لخطر جسيم". "يوم كئيب" لكن الاتفاق التجاري بين واشنطن وبروكسل أثار غضب عدد من المسؤوليين في التكتل الأوروبي. وقال رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو، الاثنين، إن الاتفاق التجاري الإطاري، يمثل "يوماً كئيباً" لأوروبا. وكتب بايرو على "إكس": "إنه يوم كئيب عندما يترك تحالف من الشعوب الحرة، التي تجمعت معاً لتأكيد قيمها المشتركة والدفاع عن مصالحها المشتركة، نفسه للاستسلام". وأعرب نواب من حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي، المعقل السياسي لأورسولا فون دير لاين، بالإضافة إلى اقتصاديين ألمان بارزين، عن خيبة أملهم وحثوا على توخي الحذر. ووصف مانفريد فيبر، زعيم حزب الشعب الأوروبي في البرلمان الأوروبي، الاتفاق في مقابلة مع صحيفة بيلد بأنه "مجرد محاولة للحد من الأضرار"، وليس أمراً يستحق الاحتفال. وقال للصحيفة إن النتيجة "أفضل بالتأكيد مما كان يخشاه الكثيرون". وأضاف أنها على الأقل "تمنح الاقتصاد الأوروبي أماناً في التخطيط". واعتبر أن الاتفاق أوضح أهمية إبرام اتفاقيات تجارية مع أجزاء أخرى من العالم، وعزز على الأقل أهمية السوق الموحدة المتكاملة (حتى مع إبرام المملكة المتحدة، غير العضو في الاتحاد الأوروبي، اتفاقاً أفضل). وقال أندرياس لينز، المتحدث باسم حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي/الاتحاد الاجتماعي المسيحي، إن نسبة 15% أفضل بالتأكيد من نسبة 30% المقترحة سابقاً، لكنها "تسوية مؤلمة"، أضرت بالاقتصاد والمستهلكين على حد سواء. وندّد الوزير الفرنسي المنتدب المكلف بالشؤون الأوروبية، بنجامين حداد، بالاتفاق واصفاً إياه بأنه "غير متوازن"، وفق "لوموند". وكتب على "إكس": "الاتفاق التجاري الذي تفاوضت عليه المفوضية الأوروبية مع الولايات المتحدة سيوفر استقراراً مؤقتاً للفاعلين الاقتصاديين المهددين بتصعيد الرسوم الجمركية الأميركية، لكنه غير متوازن". وحذّر من خطر "تراجع" الأوروبيين إذا "لم يستفيقوا". إعادة التوازن وأشار المستشار الألماني فريدريش ميرتس إلى تخفيض رسوم السيارات، في محاولته إضفاء طابع إيجابي على الاتفاق برمته، والذي قال إنه سيُجنّب على الأقل تصعيداً غير ضروري في العلاقات التجارية عبر الأطلسي. وقال: "بهذا الاتفاق، نجحنا في تجنب صراع تجاري كان سيُلحق ضرراً بالغاً بالاقتصاد الألماني المُوجّه نحو التصدير. وينطبق هذا بشكل خاص على صناعة السيارات، حيث ستُخفّض الرسوم الجمركية الحالية إلى النصف تقريباً من 27.5% إلى 15%. وهنا تحديداً، تتجلى أهمية التخفيض السريع للرسوم، وفق ميرتس. وقال فولفجانج نيدرمارك، خبير التجارة الخارجية في اتحاد الصناعات الألمانية، إن القرار "ضربة إضافية" وأضاف أنه أرسل "إشارة قاتلة للاقتصادات المتشابكة بشكل وثيق على جانبي المحيط الأطلسي".

وزير الخارجية السعودي: تحقيق السلام في المنطقة يتجسد بإقامة دولة فلسطينية مستقلة
وزير الخارجية السعودي: تحقيق السلام في المنطقة يتجسد بإقامة دولة فلسطينية مستقلة

العربية

timeمنذ 22 دقائق

  • العربية

وزير الخارجية السعودي: تحقيق السلام في المنطقة يتجسد بإقامة دولة فلسطينية مستقلة

جددت السعودية تأكيد إيمانها بأن تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار لشعوب المنطقة يبدأ من إنصاف الشعب الفلسطيني، ومساعدته في نيل حقوقه المشروعة، في مقدمتها إقامة دولته المستقلة على حدودِ عام 1967م، وعاصمتها القدس الشرقية، مشيرة إلى أن هذا ليس مجرد موقف سياسي، بل قناعة راسخة بأنّ الدولة الفلسطينية المستقلة مفتاح السلام الحقيقي في المنطقة. جاء ذلك على لسان وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، الذي ترأس بالشراكة مع وزير نظيره الفرنسي جان نويل بارو، في مقر الأمم المتحدة بمدينة نيويورك، الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الدولي رفيع المستوى حول التسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين على المستوى الوزاري، الذي تترأسه السعودية بالشراكة مع الجمهورية الفرنسية. وأكد وزير الخارجية السعودي، حرص بلاده منذ بداية الأزمة الإنسانية الكارثية في قطاع غزة، والتصعيد الخطير في الضفة الغربية على تقديم الدعم الفوري والمتواصل، سواءً عبر المساعدات الإنسانية والإغاثية، أو بدعم أجهزة الأمم المتحدة العاملة، وفي مقدمتها الأونروا، واليونيسيف، وبرنامج الغذاء العالمي، وكذلك السلطة الفلسطينية. إنهاء سياسة الإفلات من العقاب وشدد الأمير فيصل بن فرحان على أن هذه "الكارثة الإنسانية بسبب الحرب والانتهاكات الإسرائيلية الجسيمة ينبغي أن تتوقف فورًا لإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني، ومحاسبة المسؤولين عنها، وإنهاء سياسة الإفلات من العقاب، بما ينسجم مع قواعد القانون الدولي الإنساني. في السياق ذاته، قال وزير الخارجية: "إننا نرى في مبادرة السلام العربية التي تبنتها قمّة بيروت عام 2002م أساسًا جامعًا لأي حل عادل وشامل، ونؤكد في هذا المقام أهمية دعم التحالف الدولي لتنفيذ حل الدولتين، كإطار عملي لمتابعة مخرجات هذا المؤتمر، وتنسيق الجهود الدولية نحو تنفيذ خطوات واضحة ومحددة زمنيًا لإنهاء الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية". فلسطين ليست حماس من جهته، قال جان نويل بارو وزير الخارجية الفرنسي إن بلاده تعترف بحق الفلسطينيين في أن يكون لهم وطن، مبيناً أن غزة باتت مكانا للموت، لافتاً إلى أن "حركة حماس ارتكبت فظائع عدة في 7 أكتوبر"، مشيراً إلى أن فلسطين ليست ولن تكون حماس. حمام دم وذكر أن توزيع المساعدات في غزة تحول إلى حمام دم، متطلعاً إلى نزع سلاح حماس وإقامة الفلسطينيين علاقات طبيعية مع إسرائيل، مؤكداً أن الاعتراف بدولة فلسطين سيزيل حماس، مطالباً في الوقت ذاته الفلسطينيين بضرورة التحلي بالشجاعة في إعطاء ضمانات أمنية لإسرائيل. وانطلقت في الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، اليوم الاثنين، أعمال «المؤتمر الدولي رفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية بالطرق السلمية وتنفيذ حل الدولتين» برئاسة مشتركة سعودية - فرنسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store