logo
هل قال حقًا إن دولًا ستزوّد إيران برؤوس نووية؟ .. رد غاضب من ترامب على تصريحات الرئيس الروسي السابق "ميدفيديف"

هل قال حقًا إن دولًا ستزوّد إيران برؤوس نووية؟ .. رد غاضب من ترامب على تصريحات الرئيس الروسي السابق "ميدفيديف"

المرصدمنذ 4 ساعات

هل قال حقًا إن دولًا ستزوّد إيران برؤوس نووية؟ .. رد غاضب من ترامب على تصريحات الرئيس الروسي السابق "ميدفيديف"
صحيفة المرصد: علق الرئيس الأميركي دونالد ترمب على تصريحات منسوبة إلى الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف، تحدث فيها عن احتمال تزويد إيران برؤوس نووية.
وقال ترمب في منشور عبر منصة " إكس " : "هل سمع أحدكم ميدفيديف يتلفظ بكلمة 'نووي' ويقول إنه ودولًا أخرى قد يزودون إيران برؤوس نووية؟ هل قال ذلك فعلًا أم أنه مجرد خيال؟ إذا ثبت أنه قالها فعلًا، أرجو إبلاغي فورًا. لا ينبغي أبدًا الاستهانة بكلمة 'نووي'".
وأضاف ترمب: "أعتقد أن هذا هو سبب كون بوتين هو 'الزعيم'."
وتابع قائلًا: "إذا كان أحد يعتقد أن معداتنا العسكرية كانت رائعة خلال عطلة نهاية الأسبوع، فإن أقوى وأفضل معداتنا بلا منازع هي غواصاتنا النووية، والتي تتفوق على غيرها بعشرين عامًا. إنها أقوى وأفتك أسلحة صنعت على الإطلاق".
وكشف ترمب أن إحدى هذه الغواصات أطلقت مؤخرًا 30 صاروخ توماهوك، مؤكدًا أنها "أصابت جميع أهدافها بدقة متناهية".
وختم تصريحه بشكر طاقم الغواصة قائلاً: "بالإضافة إلى طيارينا المقاتلين العظماء، شكرًا للقبطان وطاقم الغواصة!"

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أسعار الذهب تتراجع بعد إعلان ترمب عن وقف للنار بين إيران وإسرائيل
أسعار الذهب تتراجع بعد إعلان ترمب عن وقف للنار بين إيران وإسرائيل

الشرق للأعمال

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق للأعمال

أسعار الذهب تتراجع بعد إعلان ترمب عن وقف للنار بين إيران وإسرائيل

تراجع الذهب مع انحسار الطلب على الملاذات الآمنة، بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب أن إسرائيل وإيران توصّلتا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار يبدأ قرابة منتصف ليل الإثنين بتوقيت واشنطن. وانخفضت أسعار الذهب الفوري بنسبة 0.5% إلى 3,353.02 دولار للأونصة عند الساعة 7:27 صباحاً بتوقيت سنغافورة، بعدما هبطت بما يصل إلى 0.6% في التعاملات الآسيوية المبكرة إلى ما دون 3,350 دولاراً للأونصة. تراجع أيضاً مؤشر بلومبرغ الفوري للدولار بنسبة 0.2%. في المقابل، ارتفع البلاتين قليلاً، واستقر البلاديوم، بينما انخفضت الفضة. اتفاق مفاجئ كان ترمب قد أعلن عن الاتفاق بشكل مفاجئ على منصته "تروث سوشيال"، بعد أيام من إصداره أوامر بشن ضربات جوية على منشآت نووية إيرانية. وقال إن الاتفاق يهدف إلى إنهاء دائم للقتال. ولم يصدر تعليق فوري من إيران أو إسرائيل. يُعد تصاعد التوترات الجيوسياسية واحداً من أبرز العوامل التي دفعت الذهب للصعود بنسبة 28% منذ بداية العام، إلى جانب المخاوف من الأثر الاقتصادي للرسوم الجمركية التي فرضها ترمب، وزيادة مشتريات البنوك المركزية من المعدن النفيس. ويتابع المستثمرون عن كثب شهادة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول خلال الأيام المقبلة، بحثاً عن إشارات حول تيسير محتمل في السياسة النقدية، علماً أن أسعار الفائدة المنخفضة تدعم عادة الذهب كونه لا يدرّ عائداً.

حرب الـ12 يوما... هل انتهى الصراع بين إيران وإسرائيل؟
حرب الـ12 يوما... هل انتهى الصراع بين إيران وإسرائيل؟

Independent عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • Independent عربية

حرب الـ12 يوما... هل انتهى الصراع بين إيران وإسرائيل؟

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أن وقف إطلاق نار "كاملاً وشاملاً" بين إسرائيل وإيران سيدخل حيز التنفيذ بهدف إنهاء الصراع بين الجانبين، وذلك بعد لحظات من تبادلهما التهديدات بشن هجمات جديدة. وأشار ترمب على ما يبدو إلى أنه سيكون لدى إسرائيل وإيران بعض الوقت لاستكمال أي مهام جارية، وبعدها سيبدأ وقف إطلاق النار على مراحل. وكتب ترمب على منصته تروث سوشال "على اعتبار أن كل شيء سيمضي كما هو مفترض، وهو ما سيحدث، أود أن أهنئ البلدين، إسرائيل وإيران، على امتلاكهما القدرة والشجاعة والذكاء لإنهاء ما ينبغي أن تسمى حرب الـ يوماً"، معتبراً أنه "هذه حرب كان يمكن أن تستمر لسنوات، وتدمر الشرق الأوسط بأكمله، لكنها لم تفعل، ولن تفعل أبداً". وختم ترمب منشوره قائلاً: "فليبارك الله إسرائيل، وليبارك الله إيران، وليبارك الله الشرق الأوسط، وليبارك الله الولايات المتحدة، وليبارك الله العالم". وأبلغ الرئيس الأميركي شبكة "إن.بي.سي نيوز" بأنه يتوقع أن يستمر وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران "إلى الأبد". وقال للشبكة "أعتقد أن وقف إطلاق النار غير محدود. سيستمر إلى الأبد". من جانبه، قال مسؤول إيراني كبير لـ "رويترز" إن طهران وافقت على وقف إطلاق النار الذي اقترحته الولايات المتحدة. ولم ترد بعثة إيران لدى الأمم المتحدة ولا السفارة الإسرائيلية في واشنطن بعد على طلبات منفصلة للتعليق. محادثات مع الإيرانيين قال مسؤول كبير في البيت الأبيض إن ترمب توسط في اتفاق وقف إطلاق النار في اتصال هاتفي مع نتنياهو بعد ظهر الإثنين. وأضاف أن نائب الرئيس الأميركي جاي دي فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف عقدوا محادثات مباشرة وغير مباشرة مع الإيرانيين للتوسط في وقف إطلاق النار اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) رسالة إسرائيلية قبل هذا بساعات، أشار ثلاثة مسؤولين إسرائيليين إلى أن إسرائيل تتطلع إلى إنهاء حملتها على إيران قريباً ونقلت هذه الرسالة إلى الولايات المتحدة. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الأحد إن إسرائيل "قريبة للغاية" من تحقيق أهدافها. وفي وقت سابق، قال ترمب إنه سيشجع إسرائيل على المضي قدماً نحو السلام بعدما قلل من شأن الهجوم الإيراني على قاعدة جوية أميركية. ولم يفض الهجوم الإيراني إلى سقوط إصابات. وقدم ترمب الشكر لطهران على الإخطار مبكراً قبل الهجمات. وجاء الهجوم الإيراني بعد أن قصفت قاذفات أميركية منشآت نووية إيرانية تحت الأرض مطلع الأسبوع بقنابل خارقة للتحصينات زنة 30 ألف رطل، لتنضم واشنطن بذلك إلى الحملة الجوية التي أطلقتها إسرائيل ضد إيران قبل 12 يوماً. وكان ترمب قد صرح في وقت سابق الإثنين على أن المواقع التي هاجمتها الولايات المتحدة في إيران جرى تدميرها تماماً. وكتب ترمب في منشور له عبر منصة تروث سوشال: "المواقع التي ضربناها في إيران دمرت بالكامل، والجميع يعلم ذلك. وحدها الأخبار الكاذبة ستقول غير ذلك لمحاولة التقليل من الأمر قدر المستطاع، وحتى هم قالوا إنها "دمرت بشكل جيد جداً!". واتهم الرئيس الأميركي وسائل الإعلام التي تشير إلى عدم تدمير المواقع النووية الإيرانية تماماً بالكذب وعدم المصداقية. وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية، فجر الأحد، أنها قصفت مواقع نووية إيرانية بأكثر من 182 طناً من المتفجرات، مستخدمة 75 سلاحاً، في أكبر عملية تنفذها طائرات الشبح "بي-2" في تاريخ الولايات المتحدة، وقد استغرقت العملية 25 دقيقة فقط.

المواجهة... أسئلة تبحث عن إجابات!
المواجهة... أسئلة تبحث عن إجابات!

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

المواجهة... أسئلة تبحث عن إجابات!

مع الضربات الأولى التي وجهتها إسرائيل ضد القيادات الإيرانية وبعض المواقع الاستراتيجية المهمة والمؤثرة، انفتحت التحليلات التي تحاول فهم أبعاد الخطوة، وتبعاتها المتوقعة. مبدئياً من الواضح جداً أن هذه الخطوة اتخذها نتنياهو لإبقاء الحرب قائمة، وتوسيع رقعة العنف الدموي لصالحه الشخصي، ولإبقائه بعيداً عن قبضة العدالة، وسجنه المتوقع بتهمة الفساد، وإيداعه خلف القضبان، وهناك أيضاً سبب آخر هو استمرار تسويق فكرة إسرائيل الضعيفة المستهدفة، واستغلال ذلك لصالحها في أروقة صناعة القرار في الغرب عموماً، وفي الولايات المتحدة الأميركية تحديداً. وهذا لم يمنع إعادة طرح مشروع الشرق الأوسط الجديد مجدداً، منطقة سيعاد تقسيمها على أسس مذهبية ودينية وعرقية بامتياز، وجميعها تقر بالسلام مع إسرائيل. شرق أوسط جديد بشروط إسرائيل. اللوبي الإسرائيلي واصل ضغطه الشديد جداً على إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للتدخل السريع لصالح إسرائيل. ولكن قرار التدخل العسكري أحدث شرخاً لا يمكن إغفاله داخل الكتلة الصلبة المؤيدة للرئيس الأميركي، تلك الكتلة المعروفة باسم «ماغا»، هناك فريق في هذه الكتلة يؤمن إيماناً تاماً بفكرة «أميركا أولاً»، وعدم الخوض في حروب خارجية، خصوصاً إذا كانت لصالح دولة أخرى. وهناك الفكر التقليدي الذي يعتبر الدفاع عن إسرائيل هو شيء لا يمكن التشكيك فيه. الرئيس دونالد ترمب قرر القيام بضربة جراحية محددة بأقل قدر من الخسائر البشرية، وعلى مواقع بعينها، وبالتالي هي ليست إعلان حرب على إيران، وتحقق هدف إعانة ودعم إسرائيل، ولكنها تعيد الكرة، بحسب اعتقاد ترمب، إلى إيران لاتخاذ الخطوة التالية المناسبة. ترمب بحاجة ماسة لإنهاء الحرب بسرعة، لأن إطالة مداها سيضع ثقلاً هائلاً على الاقتصاد، ويرفع التضخم، ويجعل فكرة خفض الفائدة التي يطالب بها ترمب مسألة شبه مستحيلة. دعم إسرائيل لم تعد تكلفته السياسية أميركياً كما كانت في السابق، ولم تعد مسألة دعمها أشبه بشيك مفتوح على بياض، هناك موجات اعتراضية متزايدة ضد إسرائيل وسياساتها الإجرامية، وحربها الإبادية بحق الفلسطينيين، وخصوصاً في أوساط الأجيال الجديدة في الولايات المتحدة الأميركية. إعلان الرئيس ترمب بعد الضربات العسكرية الأميركية على المواقع النووية الإيرانية، والذي قال فيه حرفياً إن العملية نجحت بشكل مذهل، وإنه بذلك قد تم القضاء على البرنامج النووي الإيراني، وبقدر ما أسعد هذا الإعلان أنصار إسرائيل، إلا أنه يضع الآن واقعاً جديداً على إسرائيل عموماً، وعلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تحديداً، وهو: لماذا يستمر في الحرب على إيران بحجة إيقاف برنامجها النووي بعد إعلان حليفها الأهم النجاح في ذلك؟ والشواهد على استمرار مشروع أوديد يونان الإسرائيلي -والذي سبق تسريبه، وهو المتعلق بتفتيت العالم العربي- مستمرة. فبعد إعلان نتنياهو دعمه المطلق لبعض الأقليات في سوريا، ها هو «داعش» يظهر فجأة ويقوم بعملية إرهابية انتحارية داخل كنيسة في سوريا، وفي تجمع مسيحي كبير راح ضحيته الكثيرون من الأبرياء. وليس ذلك غريباً، فإسرائيل هي الداعم الأكبر لإقليم كردستان، ومطالبة بدولة مستقلة، والموساد - باعتراف رئيسه السابق- كان أكبر داعم للحراك المسلح في جنوب السودان حتى حصول انفصاله التام. وتبقى الأسئلة قائمة ومفتوحة: هل هدف تغيير النظام في إيران -والذي لم يعد سراً وتم إعلانه في الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل- سيجعل المواجهة العسكرية تبعدنا عن إمكانية أي حل دبلوماسي؟ ومن سيكون على قائمة العدوان الإسرائيلي بعد إيران للإبقاء على بنيامين نتنياهو في الحكم لأنه لا يستطيع دفع ثمن السلام والبقاء في حالة اللاحرب؟ هل تستطيع كتلة ترمب دفع ثمن دعم إسرائيل المادي في ظل ظروف اقتصادية محلية في أميركا أقل ما يقال عنها إنها مملوءة بالتحديات؟ أسئلة مهمة بلا أجوبة. الضربة العسكرية التي وجهتها إسرائيل إلى إيران تمت لمصالح سياسية خاصة ببنيامين نتنياهو وزمرته، والآن مع مرور الوقت وتوسيع دائرة المشهد المضطرب تبقى مراقبة إمكانية التوسع في المواجهة، وثمن ذلك على العالم وتكلفته، محط الأنظار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store