logo
"والا": اجتماع يجري اليوم بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس الأركان أيال زامير، سيطرح الأفكار النهائية للتعامل مع غزة، وسيتم بعد ذلك عرض تلك الأفكار على المجلس الوزاري المصغر للتصديق عليها.

"والا": اجتماع يجري اليوم بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس الأركان أيال زامير، سيطرح الأفكار النهائية للتعامل مع غزة، وسيتم بعد ذلك عرض تلك الأفكار على المجلس الوزاري المصغر للتصديق عليها.

الديارمنذ 11 ساعات
Aa
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
عاجل 24/7
07:28
"والا": اجتماع يجري اليوم بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس ورئيس الأركان أيال زامير، سيطرح الأفكار النهائية للتعامل مع غزة، وسيتم بعد ذلك عرض تلك الأفكار على المجلس الوزاري المصغر للتصديق عليها.
07:26
التحكم المروري: قتيل و ٨ جرحى في ٩ حوادث تم التحقيق فيها خلال ال ٢٤ ساعة الماضية
07:24
الجيش الاسرائيلي ينسف منازل سكنية شرقي مدينة غزة من جديد
23:30
ترامب: رفع العقوبات عن سوريا يدعم أهداف الأمن القومي والسياسة الخارجية الأميركية، وإجراءاتنا بشأن سوريا لا تشمل من يهدد السلام أو الأمن أو الاستقرار في الولايات المتحدة وسوريا وجيرانها.
23:30
ترامب: إجراءاتنا لا تشمل تنظيم داعش أو غيره من المنظمات الإرهابية أو منتهكي حقوق الإنسان، والحكومة السورية الجديدة برئاسة أحمد الشرع اتخذت إجراءات إيجابية.
23:24
البيت الأبيض: الأمر التنفيذي بشأن سوريا يدخل حيز التنفيذ غدا الثلاثاء، وهو يبقي العقوبات على الأسد ومساعديه وتنظيم الدولة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يستعد للقاء نتنياهو.. غزة وإيران يتصدران أجندة اللحظة الحاسمة
ترامب يستعد للقاء نتنياهو.. غزة وإيران يتصدران أجندة اللحظة الحاسمة

صدى البلد

timeمنذ 19 دقائق

  • صدى البلد

ترامب يستعد للقاء نتنياهو.. غزة وإيران يتصدران أجندة اللحظة الحاسمة

مع اقتراب الموعد المرتقب للقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض يوم الاثنين 7 يوليو، بدأت تتضح ملامح أجندة مزدحمة بملفات معقدة، تتصدرها الحرب في غزة والملف النووي الإيراني. ووفق ما أفادت به مصادر مطلعة نقلتها أكسيوس ورويترز، فإن هذا اللقاء يُعول عليه لإحداث تحول في مقاربات واشنطن الإقليمية بعد الزخم الذي أعقب "الانتصار العسكري" الإسرائيلي ضد إيران. أكد البيت الأبيض أن الرئيس ترامب يضع وقف الحرب في غزة واستعادة الرهائن من قبضة حماس على رأس أولوياته. وشدد المتحدث باسم ترامب على أن الرئيس "يركز على وقف إطلاق النار وإعادة الأسرى"، في إشارة إلى سعي حثيث لعقد صفقة تعيد الهدوء للمنطقة وتُرضي الشارع الأمريكي والدولي على حد سواء. وفي مؤشر واضح على تحول في الخطاب، نقلت تقارير أن نتنياهو أبدى انفتاحًا تجاه وقف لإطلاق النار خلال أسبوع، كما قال ترامب في تصريحات من المكتب البيضاوي، ما يعكس رغبة متنامية في إنهاء النزاع الممتد منذ أكثر من عشرين شهرًا، خاصة في ظل الضغوط المتزايدة على إسرائيل من قبل الإدارة الأمريكية. لكن غزة ليست وحدها على الطاولة، ففي خلفية المشهد، يعود ملف إيران بقوة، لا سيما بعد الضربات الإسرائيلية الأخيرة التي طالت منشآت نووية في طهران، وما أعقبها من هدوء حذر وتصريحات إيرانية توحي بالانفتاح على مسار تفاوضي. هنا، يرى ترامب في الوضع الجديد فرصة نادرة لإعادة ترتيب المشهد الدبلوماسي، بما يشمل إحياء المسارات النووية المجمدة وتوظيف اللحظة لإعادة واشنطن إلى موقع القيادة في المنطقة. اللقاء المرتقب، إذًا، لا يُقرأ بوصفه مجرد لقاء ثنائي، بل محطة محورية لإعادة رسم العلاقة بين واشنطن وتل أبيب، على قاعدة مزيج من الضغط والتنسيق. في الوقت ذاته، تشهد واشنطن نفسها أصواتًا متزايدة، من مشرعين وناشطين، تدفع باتجاه إنهاء التصعيد العسكري في غزة، وتدشين حل شامل يوازن بين إنهاء العنف وتحقيق شروط السلام العادل. وفي ضوء هذه التطورات، يُنظر إلى قمة ترامب-نتنياهو باعتبارها لحظة سياسية حاسمة، قد تفتح الباب أمام مفاوضات حقيقية تمهّد لوقف دائم لإطلاق النار، وتضع أسسًا لتفاهمات إقليمية جديدة، عنوانها الأبرز: من الميدان إلى الطاولة.

وسط تصعيد عسكري بغزة.. مسؤولون إسرائيليون يعقدون محادثات لوقف إطلاق النار في واشنطن
وسط تصعيد عسكري بغزة.. مسؤولون إسرائيليون يعقدون محادثات لوقف إطلاق النار في واشنطن

صدى البلد

timeمنذ 20 دقائق

  • صدى البلد

وسط تصعيد عسكري بغزة.. مسؤولون إسرائيليون يعقدون محادثات لوقف إطلاق النار في واشنطن

شنت الطائرات والدبابات الإسرائيلية، يوم الثلاثاء، ضربات عنيفة في شمال وجنوب قطاع غزة، استهدفت خلالها أحياءً سكنية، ما أسفر عن تدمير مجموعات من المنازل ونزوح آلاف السكان، بينما كان رون ديرمر، وزير الشؤون الاستراتيجية وأحد المقربين من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، يجري محادثات في واشنطن لمناقشة إمكانية التوصل إلى وقف إطلاق النار. وقال سكان محليون إن القوات الإسرائيلية دفعت بدباباتها إلى شرق مدينة غزة، وكذلك إلى خان يونس ورفح جنوب القطاع، وسط إصدار أوامر إخلاء جديدة أدت إلى موجات نزوح جماعية، مع استمرار القصف الجوي والبري المكثف. ووفق وزارة الصحة في غزة، فقد قُتل ما لا يقل عن 20 فلسطينيًا في القصف، بينما تضررت أحياء سكنية بالكامل في مناطق الشجاعية والزيتون بمدينة غزة، وشرق خان يونس، ومناطق في رفح. ولم يصدر الجيش الإسرائيلي تعليقًا فوريًا على هذه الأنباء. ونقل مراسل "رويترز" عن إسماعيل، أحد سكان حي الشيخ رضوان شمال غزة، قوله عبر رسالة نصية "نحن لا ننام من شدة أصوات الانفجارات القادمة من الدبابات والطائرات. الاحتلال يدمّر البيوت في شرق غزة، في جباليا ومناطق أخرى. العائلات تنصب خيامًا في الشوارع بعد أن فرّت من بيوتها ولم تجد مكانًا تلجأ إليه" وبالتزامن، أكدت المتحدثة باسم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، كارولين ليفيت، أن رون ديرمر موجود في واشنطن هذا الأسبوع للقاء مسؤولين في البيت الأبيض، من أجل بحث فرص اتفاقيات دبلوماسية إقليمية بعد الحرب الأخيرة مع إيران، إلى جانب إنهاء الحرب في غزة. ومن المنتظر أن يلتقي نتنياهو بالرئيس ترامب في واشنطن يوم 7 يوليو، حيث ستتم مناقشة ملفات عدة، تشمل إيران، غزة، سوريا، وقضايا إقليمية أخرى، وفقًا لما نقله مسؤول إسرائيلي من واشنطن. ومن جانبه، صرّح القيادي في حركة حماس سامي أبو زهري أن الضغط الأمريكي على إسرائيل سيكون حاسمًا في كسر الجمود الذي يواجه مفاوضات التهدئة. وقال"ندعو الإدارة الأمريكية إلى التكفير عن خطيئتها بحق غزة من خلال إعلان وقف الحرب" وبينما يستمر التوتر، أفادت مصادر فلسطينية ومصرية بأن مفاوضي قطر ومصر كثّفوا اتصالاتهم مع الطرفين، لكن حتى الآن لم يُحدد موعد جديد لجولة محادثات وقف إطلاق النار. تصر حركة حماس على إطلاق سراح كافة الرهائن فقط ضمن اتفاق شامل ينهي الحرب، في حين تشترط إسرائيل أن يتم الإفراج عن الرهائن أولًا، وألا تنتهي الحرب إلا بنزع سلاح حماس وإنهاء حكمها في غزة. يُذكر أن الحرب بدأت في 7 أكتوبر 2023، عندما نفذ مقاتلو حماس هجومًا مباغتًا على إسرائيل أسفر عن مقتل 1,200 شخص، معظمهم من المدنيين، وأسر 251 آخرين. وردت إسرائيل بحملة عسكرية غير مسبوقة أدت، بحسب وزارة الصحة في غزة، إلى مقتل أكثر من 56,000 فلسطيني، معظمهم من المدنيين، وتهجير الغالبية العظمى من سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، مما خلق أزمة إنسانية خانقة.

هذه الصورة لم يلتقطها الحرس الثوري الإيراني لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو داخل مكتبه FactCheck#
هذه الصورة لم يلتقطها الحرس الثوري الإيراني لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو داخل مكتبه FactCheck#

النهار

timeمنذ 33 دقائق

  • النهار

هذه الصورة لم يلتقطها الحرس الثوري الإيراني لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو داخل مكتبه FactCheck#

"النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر الصورة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو جالسا الى طاولة مع شخص غير مرئي. لقطة من وراء نافذة، مغلقة جزئيا، ومؤطرة بكادر كاميرا. وكتب عليها في الاسفل الى اليسار: "نتنياهو... لا تختبر قدراتنا". وقد تكثف التشارك في الصورة خلال الساعات الماضية، عبر حسابات كتبت معها بالعربية والانكليزية (من دون تدخل): "الحرس الثوري الايراني يلتقط صوره لرئيس وزراء إسرائيل داخل مكتبه وينشرها ويكتب عليها لا تختبر قدراتنا ونعتزم إبقاءك تعيش في حالة من القلق المستمر". الصورة المتناقلة بالمزاعم الخاطئة (اكس) الا ان هذه المزاعم غير صحيحة، وفقا لما يتوصل اليه تقصي حقيقتها. فالبحث العكسي يوصلنا، عبر خيوط ، الى الصورة الاصلية منشورة في موقع وكالة غيتي ايماجيز Getty Images، في 8 شباط 2009، مع شرح انها تظهر "بنيامين نتنياهو (الى اليمين)، رئيس حزب الليكود اليميني، يتشاور مع والده بن صهيون Ben Zion نتنياهو في منزل الاخير بالقدس في 8 شباط 2009" (تصوير ميخال فاتال/ ليكود Michal Fattal- Likud). والعثور على الصورة الاصلية يعني ان الصورة المتناقلة زائفة، مركبة، بإضافة جدار ونافذة واطار كاميرا اليها، واخفاء والد نتنياهو بن صهيون. واليكم مقارنة بين الصورتين، الاصلية (ادناه الى اليسار)، والمركبة (الى اليمين). واشرنا الى القواسم بالاصفر، والتلاعب الذي حصل بالاحمر. والى جانب صور أخرى جمعت الثنائي يومذاك وارشفتها "غيتي ايماجيز"، نشرت بدورها وكالة flash90، في 5 شباط 2009، صورا مماثلة لوالد نتنياهو، بن صهيون نتنياهو، في منزله في القدس، ومجتمعا بابنه (تصوير ناتي شوهات Nati Shohat). وقد توفي بن صهيون في ساعة مبكرة من صباح 30 نيسان 2012، عن عمر يناهز 102 عاما في منزله بالقدس. وكان مؤرخا، ألّف العديد من الأعمال المهمة عن محاكم التفتيش الإسبانية، متحديا بذلك وجهات النظر المقبولة حول هذا الفصل الحيوي من التاريخ اليهودي. ويُعتقد انه كان له تأثير كبير على السياسات اليمينية لابنه بنيامين نتنياهو. كان بن صهيون نتنياهو أستاذا معروفا للتاريخ اليهودي، وخبيرا في معاداة السامية ومؤيدا للمنظر المتشدد الراحل زئيف جابوتنسكي، وفقا لما ذكرت وكالة " رويترز". وقال ريئوفين ريفلين ، رئيس الكنيست لراديو اسرائيل "بيبي (نتنياهو) تعلم الصهيونية الخالصة من رجل كان مقربا جدا لجابوتنسكي". و أضاف"تعلم في بيت ينظر للصهيونية باعتبارها صهيونية لا تقبل الحلول الوسط... غير أن الواقعية السياسية لبيبي كانت اكثر تطورا بكثير". وفي احتفال بمناسبة بلوغ عمر والد نتنياهو 100 عام، نقل عن رئيس الوزراء قوله لأبيه "تعلمت منك ان أنظر للمستقبل". وفي كلمة له في المناسبة ذاتها، حذر بن صهيون من اخطار ايران في اطار استمرار برنامجها النووي الذي يرى كثيرون في الغرب انها تسعى من خلاله لامتلاك قنبلة نووية. وقال ان على اسرائيل ان تكون جاهزة لضرب ايران حين تسنح "فرصة معقولة لنجاح ذلك". يشار الى ان تداول الصورة الزائفة قديم في وسائل التواصل الاجتماعي، اذ يعود الى عام 2019. ونشرت "النهار" مقالة تدقيق بشأنها في 5 آب 2024، بعد تداولها بمزاعم خاطئة. طهران تستبعد استئناف المفاوضات النووية مع واشنطن سريعا وتجدد تداول الصورة أخيرا بالمزاعم الخاطئة، في وقت استبعد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أمس الإثنين، استئنافا سريعا للمحادثات مع الولايات المتحدة بشأن برنامج بلاده النووي، مؤكّدا أنّ الجمهورية الإسلامية بحاجة لأن تضمن أنّ واشنطن لن تشنّ ضربات عسكرية جديدة ضدّها (أ ف ب). وردّا على سؤال لشبكة "سي بي إس" الإخبارية الأميركية بشأن إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب إمكانية استئناف المحادثات بين واشنطن وطهران هذا الأسبوع، قال عراقجي: "لا أعتقد أنّ المفاوضات ستُستأنف بهذه السرعة". وأضاف: "لكي نقرّر استئناف المحادثات، علينا أولا التأكّد من أن أميركا لن تستهدفنا بهجوم عسكري جديد خلال المفاوضات". وتابع: "ما زلنا بحاجة إلى وقت"، مشدّدا في الوقت عينه على أنّ "أبواب الديبلوماسية لن تُغلق أبدا". وفجر 13 حزيران 2025، بدأت إسرائيل الحرب هجوما مباغتا استهدف مواقع عسكرية ونووية في إيران، تخللته عمليات اغتيال لقادة عسكريين وعلماء نوويين، معلنة عزمها على منع إيران من امتلاك القنبلة النووية. وتنفي طهران السعي لامتلاك سلاح نووي، مؤكدة حقها في الحصول على الطاقة النووية المدنية. وليل 21- 22 حزيران، شنّت الولايات المتحدة ضربات على ثلاثة مواقع نووية إيرانية رئيسية. وبعد 12 يوما من الحرب، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل في 24 حزيران. وتوعّد في وقت لاحق بأن تعاود الولايات المتحدة توجيه ضربات إلى إيران في حال قامت بتخصيب اليورانيوم للاستخدام العسكري. النتيجة: اذاً، لا صحة للمزاعم ان الصورة المتناقلة "التقطها الحرس الثوري الايراني لرئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو داخل مكتبه ونشرها بعنوان لا تختبر قدراتنا". في الواقع، الصورة مركبة، زائفة. والصورة الاصلية قديمة، اذ تعود الى 8 شباط 2009، وتظهر نتنياهو مجتمعا بوالده بن صهيون نتنياهو، في منزل الأخير بالقدس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store