كتائب القسام: قصفنا كيبوتس نيريم بمنظومة صواريخ رجوم قصيرة المدى من عيار 114 ملم
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، تنفيذ هجوم صاروخي استهدف كيبوتس نيريم الواقع داخل الأراضي المحتلة.
وذكرت كتائب القسام، أن الصواريخ المستخدمة من نوع رجوم وهي نوعية قصير المدى، إذ يبلغ عيارها 114 ملم.
وجاء هذا الهجوم في إطار تصاعد المواجهات بين الفصائل الفلسطينية والقوات الإسرائيلية، حيث تؤكد كتائب القسام استمرارها في الرد على الاعتداءات الإسرائيلية.
حتى اللحظة، لم ترد أنباء رسمية من الجانب الإسرائيلي حول الخسائر أو الأضرار الناتجة عن هذا القصف.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 6 ساعات
- خبر صح
المدمرات الأمريكية وأنظمة الدفاع الصاروخي تتصدى لصواريخ إيرانية موجهة نحو إسرائيل
كشف مسؤولون أمريكيون أن أنظمة الدفاع الجوي الأمريكية وأحد المدمرات البحرية قد لعبت دورًا حيويًا يوم الجمعة في إسقاط صواريخ باليستية أطلقتها طهران ردًا على الضربات الإسرائيلية التي استهدفت مواقع نووية وقادة عسكريين بارزين في إيران. المدمرات الأمريكية وأنظمة الدفاع الصاروخي تتصدى لصواريخ إيرانية موجهة نحو إسرائيل مقال له علاقة: البابا ليو يدعو إيران وإسرائيل إلى التحلي بالحكمة والحوار تمتلك الولايات المتحدة في منطقة الشرق الأوسط أنظمة دفاع صاروخي متقدمة مثل 'باتريوت' وأنظمة الدفاع الجوي على ارتفاعات عالية (THAAD) القادرة على التصدي للصواريخ الباليستية، التي أطلقتها إيران في عدة دفعات كاستجابة للهجوم الإسرائيلي الأولي. مواضيع مشابهة: تغير الطقس يغير المعادلة.. موسم الأمطار يصل الهند مبكرًا لأول مرة منذ 2007 وأفاد مسؤول بأن المدمرة الأمريكية 'يو إس إس توماس هادنر' المتواجدة في شرق البحر المتوسط قد ساهمت أيضًا في إسقاط الصواريخ الإيرانية المتجهة نحو إسرائيل. تعزيزات عسكرية أمريكية في المنطقة تحسبًا لتصعيد محتمل في إطار الاستعدادات، تعمل الولايات المتحدة على تحريك موارد عسكرية إضافية إلى الشرق الأوسط تشمل سفنًا حربية، حيث تم توجيه مدمرة 'توماس هادنر' للانتقال من غرب إلى شرق البحر المتوسط، كما تم إرسال مدمرة ثانية إلى المنطقة لتكون جاهزة في حال طلب البيت الأبيض ذلك. يتم أيضًا نشر طائرات مقاتلة أمريكية في الأجواء لحماية القوات والمنشآت، مع اتخاذ قواعد جوية في المنطقة تدابير أمنية إضافية، وفقًا للمسؤولين الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم. استعدادات وتحركات عسكرية مكثفة وسط تصاعد التوترات عقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اجتماعًا مع مجلس الأمن القومي لمناقشة الخيارات المتاحة، بينما اتخذت القوات الأمريكية في المنطقة إجراءات وقائية منذ عدة أيام، منها السماح للعسكريين المعالين بمغادرة القواعد طوعًا، تحسبًا لأي ردود فعل إيرانية واسعة النطاق. وبحسب مسؤول أمريكي، يبلغ عدد القوات الأمريكية في الشرق الأوسط نحو 40 ألف جندي، بزيادة عن العدد المعتاد البالغ 30 ألفًا، وذلك في ظل تصاعد التوترات وهجمات الحوثيين المدعومين من إيران على السفن التجارية والعسكرية في البحر الأحمر. أسطول أمريكي في حالة تأهب مع إمكانية تعزيز القوات تمتلك البحرية الأمريكية المزيد من الأصول التي يمكن نشرها في المنطقة إذا دعت الحاجة، خاصة حاملات الطائرات والسفن الحربية المرافقة لها، حيث تتواجد حاملة الطائرات 'يو إس إس كارل فينسون' حاليًا في بحر العرب، وهي الحاملة الوحيدة في المنطقة. كما يمكن توجيه حاملتي الطائرات 'يو إس إس نيميتز' في المحيط الهندي الهادئ و'يو إس إس جورج واشنطن' التي غادرت مؤخرًا ميناء اليابان إلى الشرق الأوسط إذا اقتضى الأمر. كانت الإدارة الأمريكية السابقة قد عززت وجودها البحري لحماية إسرائيل بعد هجمات حماس في أكتوبر 2023، كجزء من جهود ردع إيران وحزب الله. وفي أكتوبر 2024، قامت مدمّرات البحرية الأمريكية بإطلاق حوالي 12 صاروخ اعتراض دفاعًا عن إسرائيل التي تعرضت لهجوم بأكثر من 200 صاروخ إيراني.


الصباح العربي
منذ 12 ساعات
- الصباح العربي
كتائب القسام: قصفنا كيبوتس نيريم بمنظومة صواريخ رجوم قصيرة المدى من عيار 114 ملم
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، تنفيذ هجوم صاروخي استهدف كيبوتس نيريم الواقع داخل الأراضي المحتلة. وذكرت كتائب القسام، أن الصواريخ المستخدمة من نوع رجوم وهي نوعية قصير المدى، إذ يبلغ عيارها 114 ملم. وجاء هذا الهجوم في إطار تصاعد المواجهات بين الفصائل الفلسطينية والقوات الإسرائيلية، حيث تؤكد كتائب القسام استمرارها في الرد على الاعتداءات الإسرائيلية. حتى اللحظة، لم ترد أنباء رسمية من الجانب الإسرائيلي حول الخسائر أو الأضرار الناتجة عن هذا القصف.


بوابة الأهرام
منذ 13 ساعات
- بوابة الأهرام
من القاهرة الحرب ؟!
السباق بين الإعلام والحرب كبير، وبعد الفاتحة الأولى التى ظهر منها أن إسرائيل أعدت للأمر عدته؛ فإن ما جرى فى إيران كان اختراقا مخابراتيا هائلا. حزمة القتل فى ظلام الليل وقبل طلوع النهار شملت القادة العسكريين الكبار، ومعهم جرى قتل 10 من علماء الذرة فى مخادعهم؛ ورغم أن المصادر الإسرائيلية أكدت أن العدد ستة فإن ذلك لم يقلل من هول الواقع الذى تدفع فيه طهران فى اتجاه المسار النووى سواء للتسلح أو للأغراض السلمية. اختراق القدرات الدفاعية الإيرانية كان مذهلا، وربما بدأ ذلك فى آخر الهجمات الإسرائيلية عندما ادعت إسرائيل أكثر من مرة أنها دمرت جميع أجهزة الدفاع الجوى خاصة SS300 الروسية، فإن طهران لم تشر إلى أنها قامت بتعويض ما انكسر. ظل الدفاع الجوى مكسورا ولم ينجح لا فى اعتراض ولا إسقاط أى من 200 طائرة إسرائيلية من أحسن الطرازات الأمريكية. لم تكن إيران مخترقة مخابراتيا ودفاعيا فقط، وإنما كانت معرضة لخطة خداع أمريكية تحت شعار المفاوضات الأمريكية الإيرانية التى قام فيها الرئيس ترامب بدور المخادع، الذى يتحدث عن قرب التوصل إلى اتفاق، وأن المفاوضات بناءة سواء كانت فى مسقط أو فى روما أو فيما بينهما من رسل ومراسيل. خدعت إيران لأنها اعتقدت أولا أن إسرائيل لن تهاجم ما لم تحظ بموافقة واشنطن؛ وثانيا أنها طالما أن أمريكا مستمرة فى التفاوض ونجحت طهران فى إقناعها بأن الفارق بات واقفا عند درجة تخصيب اليورانيوم فإن الحرب مستبعدة؛ وثالثا أن إسرائيل مشغولة فى وحل حرب غزة وحتى تنتهى فإن الطريق آمن. الخدعة كانت مماثلة كثيرا للخدعة التى قامت بها واشنطن إزاء حماس حينما قامت بالتفاوض معها مباشرة من أجل الإفراج عن الأسير الأمريكى مقابل استئناف ضخ المساعدات الإنسانية على قطاع غزة. حصلت أمريكا على مواطنها، ولكن المساعدات صاحبها الغارات والقتل وتحت الغطاء جرى الهجوم على طهران وأصفهان وشيراز وبالطبع نطنز!