logo
الاقتصاد الأمريكي يضيف وظائف بأكثر من التوقعات في مايو .. والبطالة تستقر عند 4.2%

الاقتصاد الأمريكي يضيف وظائف بأكثر من التوقعات في مايو .. والبطالة تستقر عند 4.2%

أرقاممنذ 11 ساعات

تباطأت وتيرة توليد الاقتصاد الأمريكي للوظائف في مايو، لكنها ظلت أعلى من التوقعات، في حين استقر معدل البطالة دون تغيير.
أظهرت بيانات صدرت الجمعة عن مكتب إحصاءات العمل، إضافة الاقتصاد الأمريكي 139 ألف وظيفة في مايو، بعد إضافته 147 ألفاً في قراءة أبريل المُعدلة بالخفض.
يقارن ذلك بتوقعات إضافة 125 ألف وظيفة الشهر الماضي، في حين استقر معدل البطالة عند 4.2% تماشياً مع التقديرات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"ماسك طلب إجراء اتصال".. وترامب يرد: لا أخطط لمحادثته
"ماسك طلب إجراء اتصال".. وترامب يرد: لا أخطط لمحادثته

العربية

timeمنذ 43 دقائق

  • العربية

"ماسك طلب إجراء اتصال".. وترامب يرد: لا أخطط لمحادثته

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الجمعة، أنه لا يملك أي خطط للتحدث إلى قطب التكنولوجيا إيلون ماسك، بعدما كشف مسؤول بالبيت الأبيض أن الأخير طلب الاتصال. وأعلن البيت الأبيض الجمعة أن ترامب لا يعتزم التحدّث إلى ماسك، إثر السجال الحاد بين الرجلين. كما أفاد مسؤولون بأن ماسك طلب الاتصال لكن الرئيس غير مهتم بذلك، وفق ما نقلته "فرانس برس". وردا على سؤال عما إذا يعتزم الرجلان التحادث، قال مسؤول رفيع في البيت الأبيض طالبا عدم كشف هويته "إن الرئيس لا يعتزم التحدث إلى ماسك اليوم". وقال مسؤول آخر "صحيح" أن ماسك طلب الاتصال. "حزب سياسي جديد" بدوره، قال الملياردير إيلون ماسك اليوم الجمعة إن هناك حاجة إلى حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة. جاء ذلك بعد يوم من سؤاله في استطلاع رأي لمتابعيه على موقع إكس عما إذا كانت هناك حاجة لحزب يمثل "80 بالمئة في الوسط". والخميس، لوّح ماسك بسحب المركبة الفضائية دراغون من الخدمة، علما بأنها تعد ذات أهمية حيوية لنقل الرواد التابعين لناسا إلى محطة الفضاء الدولية، بعد تلويح ترامب بإمكان إلغاء عقود حكومية ممنوحة لرجل الأعمال. لكن لاحقا، سعى ماسك لاحتواء التصعيد وجاء في منشور له على منصة إكس "حسنا لن نسحب دراغون". والجمعة لم يصدر الملياردير الأميركي أي موقف على صلة بالسجال. وانهار التحالف السياسي الخميس مع سجال ناري هدد خلاله الرئيس الأميركي بتجريد الملياردير من عقود ضخمة مبرمة مع الحكومة بعدما وجّه ماسك انتقادات لمشروع قانون الميزانية الضخم الذي يسعى ترامب إلى إقراره في الكونغرس. وقال ترامب في تصريحات نقلها التلفزيون من المكتب البيضوي "خاب أملي كثيرا" بعدما انتقد مساعده السابق وأحد كبار مانحيه مشروع قانون الانفاق المطروح أمام الكونغرس. ويصف الرئيس الأميركي المشروع بأنه "كبير وجميل"، في حين يعتبره ماسك "رجسا يثير الاشمئزاز". وتداعيات الخلاف بين أغنى شخص في العالم ورئيس أقوى دولة في العالم، قد تكون كبيرة إذ يمكن أن تقلّص الرصيد السياسي لترامب في حين قد يخسر ماسك عقودا حكومية ضخمة.

ارتفاع جماعي لمؤشرات الأسهم الأمريكية بدعم تقرير الوظائف الشهري
ارتفاع جماعي لمؤشرات الأسهم الأمريكية بدعم تقرير الوظائف الشهري

الاقتصادية

timeمنذ 3 ساعات

  • الاقتصادية

ارتفاع جماعي لمؤشرات الأسهم الأمريكية بدعم تقرير الوظائف الشهري

أنهت الأسهم الأمريكية الأسبوع على ارتفاع، مدعومة بتقرير الوظائف الأمريكي الشهري الذي هدأ المخاوف بشأن الاقتصاد، حيث أغلق مؤشر ستاندرد آند بورز 500 فوق مستوى 6000 نقطة لأول مرة منذ أواخر فبراير، بحسب "رويترز". واختتم مؤشر ستاندرد آند بورز 500 تعاملات الجمعة بارتفاع 1%، ليسجل مكاسبه الأسبوعية الثانية على التوالي. فيما ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 1%، ومؤشر ناسداك المركب 1.2%. وخلال الأسبوع، ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 1.5 %، فيما ارتفع مؤشر داو جونز بنسبة 1.2%، ومؤشر ناسداك بنسبة 2.2%. وقال جيم بيرد، كبير مسؤولي الاستثمار في شركة بلانت موران للاستشارات المالية: "ما زلت أعتقد أن السوق يسوده الحذر، ورغم تعافيه من أدنى مستوياته، ما زلت أعتقد أن السوق يبحث عن مزيد من الوضوح". وينبع بعض عدم اليقين من كيفية تعامل الاقتصاد الأمريكي مع تقلبات السوق التجارية. وخفف ترمب من بعض أشد الرسوم الجمركية منذ إعلانه "يوم التحرير" في 2 أبريل، والذي أدى إلى انخفاض حاد في الأسهم، لكن المستثمرين ينتظرون ليروا كيف ستؤثر الرسوم الأخرى على الاقتصاد. وقد يُلقي تقرير مؤشر أسعار المستهلك لشهر مايو، والمقرر صدوره يوم الأربعاء، الضوء على تأثير الرسوم الجمركية، في وقتٍ يخشى فيه المستثمرون من أي ارتفاع حاد في التضخم. ويشعر المستهلكون بتأثير ارتفاع الأسعار، وإذا ظهرت مؤشرات على إمكانية تسارع التضخم على المدى القريب، فسيُزيد ذلك من الضغط على الإنفاق التقديري، وقد يؤدي في النهاية إلى تباطؤ أكثر وضوحًا في النمو

مقربون من ماسك عن مواجهة ترمب: معركة بين اليمين التكنولوجي وحركة MAGA
مقربون من ماسك عن مواجهة ترمب: معركة بين اليمين التكنولوجي وحركة MAGA

الشرق السعودية

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق السعودية

مقربون من ماسك عن مواجهة ترمب: معركة بين اليمين التكنولوجي وحركة MAGA

انهار التحالف الوثيق بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب والملياردير إيلون ماسك، الخميس، حيث تصاعد الصراع والسجال العلني إلى تصعيد عام متبادل قائم على السخرية العلنية. ولعدة أشهر، عندما ظهر ماسك باعتباره الرفيق الدائم للرئيس ونصب نفسه "الصديق الأول"، كان السؤال يدور بشأن المدة التي يمكن أن يستمر فيها التناغم بين رجلين اعتادا العزف الفردي في مركز الصدارة، لكن السجال العلني بين الطرفين قدّم إجابة نهائية. وسلط الانفصال بين الحليفين، الضوء أيضاً على المخاطر السياسية والمالية التي يمكن أن يواجهها كل رجل من شجار طويل، إذ اتهم ماسك، الذي أنفق ما لا يقل عن 288 مليون دولار في عام 2024 للمساعدة في انتخاب ترمب وجمهوريين آخرين، الرئيس بأنه "مَثل هذا الجحود وفكر علناً في إنشاء طرف ثالث". وتعتمد إمبراطورية ماسك التجارية على الاعتمادات التنظيمية للسيارات، بالإضافة إلى عقود الفضاء والدفاع، إذ تلقت شركاته ما لا يقل عن 38 مليار دولار من الأموال الحكومية، وفقاً لتحليل قدمته صحيفة "واشنطن بوست". معركة اليمين التكنولوجي وMAGA وقال أحد حلفاء ماسك، متحدثاً للصحيفة شريطة عدم الكشف عن هويته لمناقشة موضوع حساس: "حدث الانهيار بشكل أسرع مما كنت أعتقد. ما أراده ماسك حقاً هو أن يكون رئيساً، على ما أعتقد". وأشار العديد من أصدقاء ماسك، الذين تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم لتجنب الانجرار إلى معركة عامة، إلى أن الحرب الكلامية التي دارت بين الرجلين لا تمثل خلافاً شخصياً فحسب، بل أيضاً الظهور العلني لمعركة بين اليمين التكنولوجي وحركة MAGA الشعبوية، التي تشترك في بعض الأهداف ولكنهما تختلفان بشدة حول العديد من القضايا. ومصطلح Tech Right يشير إلى التيار السياسي المحافظ داخل قطاع التكنولوجيا، والذي يميل إلى دعم السياسات الاقتصادية الليبرالية، حرية التعبير، وتقليل التدخل الحكومي في الشركات التقنية. وهذا التيار يتقاطع مع بعض أفكار حركة MAGA (اجعل أميركا عظيمة مجدداً)، لكنه يختلف عنها في بعض القضايا، مثل التنظيم الحكومي والضرائب. وفي سياق الخلاف بين ترمب وماسك، يبدو أن هذا المصطلح يعكس الانقسام بين المحافظين التقليديين الذين يدعمون ترمب، والتقنيين المحافظين الذين يرون أن سياساته الاقتصادية قد تضر بالابتكار والتكنولوجيا. وقال أحد الأشخاص للصحيفة: "لقد كان رفضاً من قبل MAGA والكونجرس للإصلاح التكنوقراطي، وبدلاً من ذلك الحفاظ على الوضع الراهن بشكل أساسي على كل ما يترتب على ذلك". واعترف الشخص الذي تحدث لـ"واشنطن بوست" بأن ماسك جاء إلى العاصمة بآمال كبيرة في أن يتمكن من تنظيم تغيير منهجي، لكنه بدلاً من ذلك كان عالقاً في معركة التعريفات الجمركية المرتفعة ومشروع قانون من شأنه أن يترك البلاد مع ديون متصاعدة. واستجمع مستثمرو "تسلا" قواهم وهم يشاهدون علاقة ماسك بالرئيس تشتعل، إذ نشر المستثمر روس جيربر، الذي كان من مؤيدي ماسك سابقاً، على حسابه في منصة "إكس": "هل يمكن لأحد أن يأخذ الهاتف منه؟ يا إلهي! تسلا تتعرض للتدمير". وقال جيربر في رسالة نصية: "هذا أمر سيء لتسلا وإيلون. إيلون مخطئ في اعتقاده أن لديه نفوذاَ يُضاهي نفوذ ترمب". وحذّر جيربر من أن ترمب قد يستغل هجمات ماسك لفتح تحقيقات في شركاته ورحلته في الهجرة، إذ وُلد ماسك في جنوب إفريقيا، وجاء إلى الولايات المتحدة كطالب دراسات عليا عام 1995، وأسس شركته الأولى قبل حصوله على تصريح قانوني للعمل في الولايات المتحدة، قائلاً: "إنه يُدمر كل ما بناه، وكل من دعمه طوال مسيرته". خلاف علني وأدت انتقادات ماسك اللاذعة والمتزايدة لمشروع قانون ترمب One Big Beautiful الأولوية التشريعية الرئيسية للرئيس، إلى تعقيد مسار الإجراء في الكونجرس المنقسم بشدة. وبدأ الخلاف العلني في المكتب البيضاوي، حيث تحدث ترمب إلى الصحافيين في بداية اجتماع مع المستشار الألماني فريدريش ميرتس. وقال ترمب: "كانت علاقتي بإيلون رائعة. لا أعرف إن كنا سنستمر كذلك بعد الآن"، لكن الخلاف تصاعد سريعاً، حيث نشر الرجلان منشورات غاضبة على منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بهما. حتى مع خلاف ماسك مع كبار المسؤولين الآخرين في إدارة ترمب، بدت علاقته بالرئيس متينة رغم أن جهوده لخفض التكاليف لم تحقق أهدافها، والاستنكار الشعبي الواسع لدور الملياردير في البيت الأبيض. والأسبوع الماضي فقط، قدّم الرئيس لماسك مفتاحاً في المكتب البيضاوي، ووصفه بأنه "أحد أعظم قادة الأعمال والمبتكرين الذين أنجبهم العالم على الإطلاق". ومع ذلك، بدأ ماسك بانتقاد مشروع قانون خفض الإنفاق وهو حجر الزاوية في أجندة ترمب التشريعية، وحث المشرعين على "إسقاط مشروع القانون" وحذّر من أن الخطة ستزيد من العجز. وتوقع مكتب الميزانية في الكونجرس أن تبلغ الكلفة الإجمالية لهذا الإجراء 3 تريليونات دولار على مدى العقد المقبل، وهو تقديرٌ طعنت فيه الإدارة. وأصرّ مسؤولو البيت الأبيض في البداية على أن العلاقة بين الرجلين لا تزال ودية، لكنّ هجوم ترمب، الخميس، أوضح عكس ذلك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store