
البيت الأبيض: حماس قبلت بالمقترح الجديد بسبب منشور ترامب "القوي"
واضاف "ليس صدفة أن حماس قبلت مقترح وقف إطلاق النار بعد منشور الرئيس ترمب القوي عبر منصة "تروث سوشيال"".
واكد البيان ان الرئيس ترامب يعمل على إنهاء الحرب في أوكرانيا ويريد أن يرى نهاية للحرب في غزة أيضا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

معا الاخبارية
منذ 5 ساعات
- معا الاخبارية
كاتس يجتمع وزامير للتصديق على خطة إحتلال غزة
بيت لحم -معا- قالت القناة 12 الإسرائيلية عن مصدر أمني "إذا أردنا فاحتمال التوصل إلى صفقة وفق خطة ويتكوف تعزز بشكل كبير". واضافت ان المؤسسة الأمنية تحذر من مخاطر تطور العملية العسكرية بغزة وتقول إن إمكانية هزيمة حماس ليست مؤكدة.

معا الاخبارية
منذ 7 ساعات
- معا الاخبارية
البيت الأبيض: حماس قبلت بالمقترح الجديد بسبب منشور ترامب "القوي"
واشنطن -معا- قال البيت الأبيض في بيان مقتضب، اليوم الثلاثاء. بانه يواصل مناقشة مقترح وقف إطلاق النار الذي قبلته حماس. واضاف "ليس صدفة أن حماس قبلت مقترح وقف إطلاق النار بعد منشور الرئيس ترمب القوي عبر منصة "تروث سوشيال"". واكد البيان ان الرئيس ترامب يعمل على إنهاء الحرب في أوكرانيا ويريد أن يرى نهاية للحرب في غزة أيضا.

معا الاخبارية
منذ 9 ساعات
- معا الاخبارية
نتنياهو يهاجم ماكرون: "الاعتراف بفلسطين زاد من معاداة السامية"
بيت لحم -معا- وجّه رئيس الوزراء اللسرائيلي بنيامين نتنياهو رسالةً اليوم (الثلاثاء) هاجم فيها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بشدة ، متهمًا إياه بتأجيج معاداة السامية في فرنسا والعالم بسبب تصريحاته ضد إسرائيل ونيّته الاعتراف بدولة فلسطينية. هذا ما أوردته قناة i24News مساء اليوم. وجاء قي رسالة نتنياهو " في السنوات الأخيرة، امتدت معاداة السامية إلى مدن في فرنسا. ومنذ تصريحاتكم العلنية التي هاجمتم فيها إسرائيل وألمحتم إلى الاعتراف بدولة فلسطينية، ازدادت حدتها. وأضاف: "في أعقاب هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، شنّت عناصر حماس واليساريون حملة ترهيب وتخريب وعنف ضد اليهود في جميع أنحاء أوروبا. وفي فرنسا، اشتدت هذه الحملة أمام أعينكم". بسحب الرسالة التي نشرها الإعلام الاسرائيلي واضاف نتنياهو "إن دعوتكم لإقامة دولة فلسطينية قد كثفت هذه النار المعادية للسامية". وقال نتنياهو في رسالته: "هذه ليست دبلوماسية، بل استرضاء. إنها تُكافئ إرهاب حماس، وتُعزز رفضها إطلاق سراح الرهائن، وتُشجع من يُهددون اليهود الفرنسيين، وتُثير كراهية اليهود المُستعرة في شوارعكم".



