logo
كندا تسير طائرة مساعدات إلى غزة بالتنسيق مع الأردن

كندا تسير طائرة مساعدات إلى غزة بالتنسيق مع الأردن

الوكيلمنذ 4 أيام
11:10 م
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/740528
تم
الوكيل الإخباري-
أعلن رئيس الوزراء الكندي، مارك كارني، الخميس، عن وصول مساعدات كندية إلى غزة لمعالجة الأزمة الإنسانية في القطاع، وذلك بالتنسيق مع الأردن. اضافة اعلان
وقال كارني، عبر منصة "إكس"، إن كندا، "بفضل جلالة الملك عبد الله الثاني وشركائنا الأردنيين، خصصت أكثر من 340 مليون دولار كمساعدات لمعالجة الأزمة الإنسانية في غزة، وسنضمن استمرارها بالقدر اللازم".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المومني: الأردن ودول عربية ستكون مساندة للشعب الفلسطيني
المومني: الأردن ودول عربية ستكون مساندة للشعب الفلسطيني

خبرني

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبرني

المومني: الأردن ودول عربية ستكون مساندة للشعب الفلسطيني

خبرني - قال وزير الاتصال الحكومي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، محمد المومني، الخميس، إن شاحنات المساعدات الأردنية المتجهة إلى غزة تحتاج إلى 36 ساعة حتى تصل مبتغاها بدلا من ساعتين، بسبب المعيقات الإسرائيلية. وأكد المومني أن الدول العربية وعلى رأسها الأردن ستكون مساندة للشعب الفلسطيني وخياراته الشرعية. وأضاف المومني أن الأردن مستمر في تقديم المساعدات للأشقاء في قطاع غزة، برغم من كل المعيقات التي تضعها السلطات الإسرائيلية لوجستيا على أرض الواقع وفي الميدان، مبينا دخول 30 شاحنة يوميا إلى غزة، نتيجة هذه المعيقات، مما يفاقم الوضع الإنساني في القطاع. وبين المومني أن المعيقات الإسرائيلية سبب أساسي في نقص المساعدات التي تصل إلى غزة؛ مما يفاقم المأساة في القطاع، مشيرا إلى أن عدم دخول المساعدات لقطاع غزة يعد جريمة حرب. وأشار إلى أن إسرائيل قادرة على إيقاف هجمات المستوطنين على شاحنات المساعدات الأردنية، موضحا أن الأردن يريد فصل المسار الإغاثي والإنساني عن أي مسارات عسكرية وسياسية أو تفاوضية. وقال المومني، إن الحكومة الإسرائيلية بدأت من العاشر من تموز بفرض رسوم جمركية بين 300 - 400 دولار على كل شاحنة مساعدات تعبر من الأردن إلى قطاع غزة. وأكد المومني، رفض الأردن الاعتداءات المستمرة على قوافل المساعدات الإغاثية، إذ تعرضت الشاحنات إلى اعتداءات عديدة أوقفتها عن إكمال مسيرها لفترات زمنية مختلفة. وأشار المومني إلى أن الأردن يرى أن هنالك تساهلا في التعامل مع المستوطنين الذين يعترضون طريق الشاحنات ويهددون سلامة السائقين. وشدد المومني على أن هذا الأمر يستدعي تدخلا إسرائيليا جديا وعدم التساهل مع من يعيق هذه القوافل الإغاثية التي تشكل خرقاَ للمواثيق الدولية والاتفاقيات المبرمة. وقال الوزير إن جهود الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية في إرسال المساعدات تصطدم بعراقيل كبيرة تتمثل بتقديم طلب إلكتروني وبتفتيش مفتوح المدة على المعابر وفرض جمارك مستحدثة، وحصر عملية التفتيش بوقت الدوام.

المومني: الأردن ودول عربية ستكون مساندة للشعب الفلسطيني وخياراته الشرعية
المومني: الأردن ودول عربية ستكون مساندة للشعب الفلسطيني وخياراته الشرعية

جفرا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • جفرا نيوز

المومني: الأردن ودول عربية ستكون مساندة للشعب الفلسطيني وخياراته الشرعية

جفرا نيوز - قال وزير الاتصال الحكومي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، محمد المومني، الخميس، إن شاحنات المساعدات الأردنية المتجهة إلى غزة تحتاج إلى 36 ساعة حتى تصل مبتغاها بدلا من ساعتين، بسبب المعيقات الإسرائيلية. وأكد المومني أن الدول العربية وعلى رأسها الأردن ستكون مساندة للشعب الفلسطيني وخياراته الشرعية. وأضاف المومني أن الأردن مستمر في تقديم المساعدات للأشقاء في قطاع غزة، برغم من كل المعيقات التي تضعها السلطات الإسرائيلية لوجستيا على أرض الواقع وفي الميدان، مبينا دخول 30 شاحنة يوميا إلى غزة، نتيجة هذه المعيقات، مما يفاقم الوضع الإنساني في القطاع. وبين المومني أن المعيقات الإسرائيلية سبب أساسي في نقص المساعدات التي تصل إلى غزة؛ مما يفاقم المأساة في القطاع، مشيرا إلى أن عدم دخول المساعدات لقطاع غزة يعد جريمة حرب. وأشار إلى أن إسرائيل قادرة على إيقاف هجمات المستوطنين على شاحنات المساعدات الأردنية، موضحا أن الأردن يريد فصل المسار الإغاثي والإنساني عن أي مسارات عسكرية وسياسية أو تفاوضية. وقال المومني، إن الحكومة الإسرائيلية بدأت من العاشر من تموز بفرض رسوم جمركية بين 300 - 400 دولار على كل شاحنة مساعدات تعبر من الأردن إلى قطاع غزة. وأكد المومني، رفض الأردن الاعتداءات المستمرة على قوافل المساعدات الإغاثية، إذ تعرضت الشاحنات إلى اعتداءات عديدة أوقفتها عن إكمال مسيرها لفترات زمنية مختلفة. وأشار المومني إلى أن الأردن يرى أن هنالك تساهلا في التعامل مع المستوطنين الذين يعترضون طريق الشاحنات ويهددون سلامة السائقين. وشدد المومني على أن هذا الأمر يستدعي تدخلا إسرائيليا جديا وعدم التساهل مع من يعيق هذه القوافل الإغاثية التي تشكل خرقاَ للمواثيق الدولية والاتفاقيات المبرمة. وقال الوزير إن جهود الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية في إرسال المساعدات تصطدم بعراقيل كبيرة تتمثل بتقديم طلب إلكتروني وبتفتيش مفتوح المدة على المعابر وفرض جمارك مستحدثة، وحصر عملية التفتيش بوقت الدوام. وأضاف أن الأردن يقوم بإنزالات جوية بالتعاون مع عدد من الدول العربية والغربية، لكنها ليست كافية ولا بديلاً ولا يمكن أن تكون بديلاً عن القوافل البرية.

رئيس أوروبي يعتذر لا يشارك في كوب 30 لارتفاع الكلف وحجوزات الفنادق
رئيس أوروبي يعتذر لا يشارك في كوب 30 لارتفاع الكلف وحجوزات الفنادق

عمون

timeمنذ 4 ساعات

  • عمون

رئيس أوروبي يعتذر لا يشارك في كوب 30 لارتفاع الكلف وحجوزات الفنادق

عمون - أعلن رئيس النمسا، ألكسندر فان دير بيلين، الخميس، أنه لن يُشارك في مؤتمر الأطراف الثلاثين لتغير المناخ (كوب 30)، المقرر عقده في البرازيل في نوفمبر (تشرين الثاني)، مشيراً إلى أن «التكاليف الاستثنائية الباهظة هذا العام» من أهم الأسباب الرئيسية للغياب. ووفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، أوضح في بيان أن «هذه النفقات لا يمكن تغطيتها في إطار الميزانية الصارمة للرئاسة»، في إشارة إلى ارتفاع التكاليف اللوجيستية في مدينة بيليم، الواقعة في منطقة الأمازون التي تستضيف المؤتمر. وتخضع النمسا حالياً لسياسة تقشف تؤثر على مختلف مؤسسات الدولة، في ظل عجز مالي يعدّه الاتحاد الأوروبي الذي تنتمي إليه البلاد، مفرطاً. وأضاف فان دير بيلين أن «ضبط أوضاعنا المالية يتطلب تقليص النفقات وانضباطاً مشتركاً»، مؤكداً في الوقت عينه أهمية قمة المناخ، ومتمنياً «كل النجاح الممكن» للبرازيل. وصرح الرئيس النمساوي مطلع يوليو (تموز) بأنه «يتردد في الذهاب» إلى بيليم، ساخراً من احتمال اضطراره إلى «النوم في العراء إذا كانت البنية التحتية غير كافية». وتُواجه المدينة المستضيفة انتقادات متزايدة من بعض المشاركين بشأن ارتفاع تكاليف الإقامة. ويبلغ عدد سكان بيليم 1.3 مليون نسمة، وقد تتجاوز أسعار بعض الفنادق فيها 1000 دولار لليلة الواحدة، ما دفع منظمي مؤتمر المناخ إلى التنديد بـ«الاستغلال» في هذا القطاع. ورغم ذلك، استبعدت السلطات البرازيلية الأسبوع الماضي نقل مكان انعقاد القمة، وأكدت المُضي قدماً في التحضيرات. وقال رئيس المؤتمر، أندريه كوريا دو لاغو، إن «الدول التي تُسمِع صوتها في النقاشات هي مجموعات الجزر الصغيرة، أو الدول الأقل نمواً نسبياً أو الدول الأفريقية». ورغم تسجيلها عجزاً مالياً، تُعد النمسا من بين أغنى دول العالم، وهي واحدة من الدول الأوروبية القليلة التي انتخبت زعيماً من التيار البيئي. ومن المقرر عقد اجتماع جديد للمنظمين الاثنين المقبل، لمواصلة النقاشات بشأن ملفات عدة، من بينها مسألة الإقامة. وتتوقع البرازيل استقبال نحو 50 ألف شخص خلال القمة، وتقول إنها أعدّت بيانات إقامة تغطي أكثر من 53 ألف شخص في بيليم. ويُعقد مؤتمر الأطراف «كوب 30» بين 10 و21 نوفمبر (تشرين الثاني)، تسبقه قمة لقادة الدول في السادس والسابع من الشهر نفسه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store