
دخلت للولادة وخرجت بثقب فى الأمعاء أدى إلى وفاتها
تفاصيل الواقعة
تفاصيل الحادث بدأت يوم الولادة بعدما اتفق الزوج والزوجة مع الطبيب على كل شىء وتوجها إلى المستشفى لإجراء الجراحة القيصرية، وتمت الولادة وخرجت المجني عليها من غرفة العمليات، وصرح لها الطبيب بالمغادرة بعد ساعات قليلة.
وبعد وصولها المنزل بوقت قصير بدأت أعراض غريبة في الظهور عليها ولاحظوا انتفاخا شديدا في البطن، وألما قويا، وبمهاتفة الطبيب، وصف لها أدوية ملينة على مدار يومين، مع زيادة الأعراض سوءًا.
فقامت أسرة المجني عليها بنقلها إلى مستشفى آخر، وإجراء أشعة مقطعية لتتبين الكارثة، وتم تركيب أنبوب معدة لإخراج الصديد، وإدخالها بعد ذلك لإجراء جراحة استكشاف وتحويل مسار، وتبين انفجار القولون الذى أدى إلى تسمم في الدم.
وعقب خروجها تم وضعها داخل العناية المركزة على أجهزة التنفس لتتوفى في صباح اليوم التالي، تاركة خلفها ثلاثة أطفال.
وحررت أسرة المجني عليها بلاغا يتهم الطبيب والمستشفى بالتسبب في وفاتها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
خطير على المعدة والكلى.. احذر من التين الشوكي
تنتشر عربات التين الشوكي في الشوارع وهو فاكهة صيفية محببة للكبار والصغار وله العديد من الفوائد بخلاف طعمه اللذيذ، إلا أن أضرار التين الشوكي تجعلك تفكر جيداً قبل الإفراط في تناوله حيث له آثار جانبية سلبية على بعض الأشخاص و خاصة مرضى السكر . نستعرض لكم في السطور التالية أضرار التين الشوكي و الفئات الممنوعة من تناول التين الشوكي بسبب أضراره و الآثار الجانبية لتناول التين الشوكي بحسب موقع WebMD .. -قد يسبب الإصابة بالتلبك المعوى والتهاب القولون نظرًا لاحتوائه على نسبة بذور عالية، وهذه البذور لا يجرى هضمها وبالتالى تتجمع فى القولون وتؤدى لالتهاب القولون وحدوث تقلصات .


Babnet
منذ 2 أيام
- Babnet
في اليوم العالمي لمكافحة سرطان الرئة: طبيبة تونسية تدعو إلى التشخيص المبكر وتحذّر من تأخر التشخيص
وات - دعت الطبيبة المختصة في تشخيص سرطان الرئة وعضوة الجمعية التونسية للأمراض الصدرية والحساسية، فاطمة الشرميطي، إلى ضرورة تكثيف جهود التوعية وتشجيع المواطنين، وخاصة المدخنين، على الفحص المبكر، محذّرة من التأخر في تشخيص الحالات في تونس، والذي يتسبب في تدني فرص الشفاء وارتفاع نسبة الوفيات. وقالت الشرميطي في تصريح ل(وات)، بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة سرطان الرئة، المتزامن مع 1 أوت من كل سنة، إن "سرطان الرئة يُعدّ من أكثر أنواع السرطان انتشارا على المستوى الوطني لدى الرجال، في حين يتصدّر سرطان الثدي قائمة السرطانات لدى النساء". وأضافت بالقول "ما يقلقنا هو تنامي عدد الإصابات الجديدة، في ظل محدودية برامج التقصي المبكر وضعف وعي المواطنين، خصوصا من لديهم عوامل خطر واضحة كالتدخين" مضيفة ان أغلب المصابين بسرطان الرئة في تونس يُشخّصون في مراحل متأخرة من المرض، وتحديدا في المرحلتين الثالثة والرابعة، حيث تكون نسبة الشفاء محدودة. " وقالت حوالي 85 بالمائة من المرضى لا يأتون للطبيب إلا عندما تظهر أعراض خطيرة مثل السعال المصحوب بالدم أو فقدان الوزن"، مشيرة إلى أن "الكثير من المدخنين يتغافلون عن الأعراض الأولى مثل السعال المزمن ويعتبرونه أمرا عاديا، وهو ما يؤدي إلى فوات فرصة التشخيص المبكر والعلاج الفعال. وكشفت الشرميطي أن الجمعية التونسية للأمراض الصدرية والحساسية تعمل حاليا، بالتنسيق مع وزارة الصحة، على تنفيذ دراسة ميدانية تُعنى بالكشف المبكر عن سرطان الرئة باستخدام تقنية التصوير المقطعي "سكانير". وانطلقت الدراسة منذ أواخر سنة 2024 بمستشفى عبد الرحمان مامي بأريانة، وتستمر إلى نهاية العام الحالي، بهدف تشخيص 500 حالة محتملة. وأشارت إلى أنه تم إلى حد الآن فحص وتشخيص نحو 200 شخص، في انتظار استكمال باقي العينة. وتهدف هذه الدراسة، إلى جانب التشخيص، إلى تحديد تكلفة الفحوصات وتقييم فاعليتها، في أفق تعميمها ضمن برنامج وطني للتقصي المبكر. وأضافت الشرميطي"نحن بصدد صياغة دليل وطني حول كيفية التقصي المبكر لسرطان الرئة، وسنعمل على توزيعه على المستشفيات العمومية حتى يكون مرجعا للأطباء، ويسهّل التدخل في الوقت المناسب". وشدّدت على أن التدخين، سواء المباشر أو السلبي، يظل المسبب الأول لسرطان الرئة في تونس وفي العالم. ولفتت إلى وجود عوامل أخرى تزيد من خطورة المرض مثل التلوّث البيئي والعوامل الوراثية. وأكدت في هذا السياق أن الجمعية تقوم بحملات توعوية دورية في الفضاءات العامة والمؤسسات الصحية، للتحذير من أخطار التدخين، وتقديم المشورة المجانية حول وسائل الإقلاع عنه. ووفق المعطيات الرسمية، سجّلت تونس خلال سنة 2024 ما يقارب 22.690 إصابة جديدة بالسرطان، من بينها حوالي 3.000 إصابة بسرطان الرئة لدى الرجال، ما يجعله الأول من حيث الانتشار ضمن هذه الفئة. أما لدى النساء، فقد احتل سرطان الثدي المرتبة الأولى بنحو 4.400 إصابة. وتوزعت باقي الإصابات بين سرطانات القولون والمستقيم والمثانة والبروستاتا عند الرجال، وبطانة الرحم والغدة الدرقية عند النساء.

سودارس
منذ 2 أيام
- سودارس
5 عادات يومية قد تُعزز خطر الإصابة بالسرطان
وبحسب موقع "تايمز أوف إنديا"، إليك أبرز خمس عادات أثبتت الدراسات أنها قد تُحفّز نمو الخلايا السرطانية: الجلوس لساعات طويلة دون حركة قضاء وقت طويل في الجلوس، سواء بسبب العمل المكتبي أو مشاهدة التلفاز أو التنقل، قد يزيد من خطر الإصابة بأنواع عدة من السرطان مثل القولون وبطانة الرحم والرئة. وهذا النمط من الحياة يُبطئ عملية التمثيل الغذائي، ويُخلّ بتوازن الهرمونات، ويزيد من الالتهابات. الإفراط في تناول الأطعمة المصنعة تحتوي الوجبات الجاهزة والمعلّبة والمشروبات المحلّاة غالبًا على دهون ضارة وسكريات ومواد حافظة ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطانات القولون والثدي. اضطراب النوم وقِلته قلة النوم أو النوم غير المنتظم يُضعف المناعة ويُبطئ تجديد الخلايا، مما يزيد من احتمالية الإصابة بسرطانات مثل البروستاتا والثدي والقولون. تجاهل الوقاية من الشمس التعرض المباشر لأشعة الشمس دون حماية، أو استخدام أسرّة التسمير، يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد، خاصة الورم الميلانيني. التدخين والتبغ بأنواعه حتى الاستخدام العرضي للتبغ أو مضغه يرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطانات الرئة والحلق والفم والمثانة والبنكرياس. ولا توجد "كمية آمنة" من التبغ، والإقلاع عنه يُعد من أهم الخطوات الوقائية. فالنهاية، الوعي بتأثير هذه العادات اليومية واتخاذ خطوات لتغييرها يمكن أن يشكّل فرقًا حقيقيًا في الوقاية من السرطان وتحقيق نمط حياة أكثر صحة.