logo
الكرملين: مهلة ترامب بشأن أوكرانيا خطرة جدا.. ونحتاج وقتا للرد

الكرملين: مهلة ترامب بشأن أوكرانيا خطرة جدا.. ونحتاج وقتا للرد

الوسطمنذ يوم واحد
قالت الرئاسة الروسية الثلاثاء إنها تحتاج إلى وقت للرد على المهلة «الخطرة» التي منحها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لموسكو لإنهاء الحرب في أوكرانيا أو مواجهة عقوبات إضافية، لكنها أعلنت استعدادها لمحادثات جديدة مع كييف.
وأفاد الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين بأن «تصريحات الرئيس ترامب خطرة جدا.. نحن بالتأكيد بحاجة إلى وقت لتحليل ما قيل في واشنطن»، وفق وكالة «فرانس برس».
وأضاف أن موسكو «تنتظر مقترحات من الجانب الأوكراني بشأن توقيت الجولة الثالثة من المفاوضات الروسية الأوكرانية المباشرة»، مؤكدا «نحن على أهبة الاستعداد».
رسوم جمركية «قاسية جدا»
والإثنين هدد الرئيس الأميركي، أنه سيفرض رسوما جمركية «قاسية جدا» على شركاء موسكو التجاريين إذا لم تجد روسيا حلا للنزاع الدائر في أوكرانيا في غضون خمسين يوما، وذلك خلال استقباله الأمين العام لحلف الناتو مارك روته.
وقال ترامب لصحفيين في البيت الأبيض «خاب ظني جدا بالرئيس (الروسي فلاديمير بوتين) كنت أظن أننا سنتوصل إلى اتفاق قبل شهرين».
ودعا إلى ضرورة التوصل إلى اتفاق سريع ينهي الحرب، مشيرا إلى أن «أوكرانيا في وضع صعب».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوروبا بين ضغوط واشنطن وبكين.. هل تولد أزمة جديدة في الاقتصاد العالمي؟
أوروبا بين ضغوط واشنطن وبكين.. هل تولد أزمة جديدة في الاقتصاد العالمي؟

أخبار ليبيا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبار ليبيا

أوروبا بين ضغوط واشنطن وبكين.. هل تولد أزمة جديدة في الاقتصاد العالمي؟

حذر نائب رئيس مجلس الدولة الصيني كبير المفاوضين التجاريين مع الولايات المتحدة هي ليفنغ، من تسارع 'الاضطرابات والتحولات' في النظام التجاري العالمي، في ظل تصاعد السياسات الحمائية وتسييس القضايا الاقتصادية، داعيًا إلى تعاون دولي لحماية البيئة التجارية الحرة والمنفتحة. وفي كلمة ألقاها خلال افتتاح معرض الصين الدولي لسلاسل التوريد الذي تستضيفه بكين هذا الأسبوع، أكد ليفنغ أن 'التغيرات العالمية التي لم نشهدها منذ قرن تتسارع، مع تشابك وتراكم مخاطر متعددة'، في إشارة إلى التحولات الجذرية التي تطال سلاسل الإمداد العالمية والنظام التجاري الدولي. وانتقد المسؤول الصيني بشدة ما وصفه بـ'التدخلات السياسية في السوق'، قائلاً إن 'بعض الدول تتدخل بذريعة تقليل المخاطر، مستخدمة إجراءات مثل فرض الرسوم الجمركية'، في إشارة واضحة إلى السياسات التجارية المتشددة التي ينتهجها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي أدت إلى توترات حادة في العلاقات الاقتصادية بين أكبر اقتصادين في العالم. وشدد هي ليفنغ على ضرورة 'تعزيز التوافق الدولي بشأن التنمية'، داعيًا إلى 'التصدي بحزم لتسييس القضايا الاقتصادية والتجارية وأدلجتها، وإضفاء طابع أمني مفرط عليها'، مؤكدًا أهمية الحفاظ على بيئة اقتصادية عالمية قائمة على الانفتاح والتعاون. وتحاول بكين في هذا المعرض تقديم نفسها كقوة داعمة للتجارة الحرة، في مواجهة السياسات الأمريكية التي يصفها مراقبون بأنها تتجه نحو 'فك الارتباط التجاري' مع الصين عبر التعريفات الجمركية والحظر التكنولوجي وتشديد القيود على الاستثمار. وتأتي تصريحات المسؤول الصيني في وقت تشهد فيه العلاقات التجارية بين واشنطن وبكين توترًا متصاعدًا منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض مطلع 2025، حيث أعاد فرض حزم من الرسوم الجمركية على السلع الصينية، وتوعد بمزيد من الإجراءات ضد ما وصفه بـ'الممارسات التجارية غير العادلة'. في المقابل، أعلنت الصين تسجيل نمو بنسبة 5.2% في الربع الثاني من العام، وارتفاعًا في صادراتها بنسبة 5.8% خلال يونيو، مدعومة بهدنة تجارية مؤقتة مع بعض الشركاء، مما يعزز موقفها في خضم النزاع التجاري ويؤكد مرونة الاقتصاد الصيني رغم الضغوط الخارجية. وتزامنت التحذيرات الصينية مع نقاشات أوروبية متزايدة بشأن كيفية مواجهة ما وصفه مراقبون بـ'الحصار الاقتصادي المزدوج'، حيث تجد أوروبا نفسها محاصرة بين ضغوط السياسات الأمريكية المتشددة من جهة، ونفوذ الصين الاقتصادي من جهة أخرى، وسط دعوات لتشكيل 'جبهة مضادة' لموازنة الكفتين والدفاع عن مصالحها في سلاسل التوريد العالمية. مستشار سابق للبنتاغون يحذر: تخلي الدول عن الدولار يهدد عزلة الولايات المتحدة قال العقيد المتقاعد دوغلاس ماكغريغور، المستشار السابق لوزير الدفاع الأمريكي، إن عدداً من الدول بدأت تتخلى عن استخدام الدولار في التجارة الدولية وتلجأ إلى التعامل بعملاتها الوطنية، مثل اليابان والصين وروسيا وإيران، ما يهدد الولايات المتحدة بالوقوع في عزلة اقتصادية. وأوضح ماكغريغور عبر منصة 'X' أن 'العديد من الدول تتعامل الآن بعملاتها الخاصة، مما يبعدها عن الدولار، وأمريكا تتحول إلى دولة معزولة'. وجاء هذا التصريح في ظل تصريحات للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي أكد أن العالم يعيد التفكير في الاعتماد على الدولار، وأن حصة العملة الأمريكية في الاحتياطيات العالمية تتراجع تدريجياً، حتى أن حلفاء الولايات المتحدة التقليديين بدأوا بخفض احتياطياتهم منه. كما أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى تراجع الثقة بالدولار عالمياً ودور العملة الذي يتعرض للتقويض منذ سنوات. في سياق متصل، أعلنت الحكومة الروسية أنها نجحت في تقليص استخدام الدولار واليورو في التسويات الخارجية بنسبة بلغت 79.8%. The post أوروبا بين ضغوط واشنطن وبكين.. هل تولد أزمة جديدة في الاقتصاد العالمي؟ appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا

ثلاثة أسئلة محورية بعد تسريب بيانات أفغانية أشعل عملية إجلاء سرية غير مسبوقة
ثلاثة أسئلة محورية بعد تسريب بيانات أفغانية أشعل عملية إجلاء سرية غير مسبوقة

الوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الوسط

ثلاثة أسئلة محورية بعد تسريب بيانات أفغانية أشعل عملية إجلاء سرية غير مسبوقة

EPA مرّت أكثر من ثلاث سنوات على تسريب أحد المسؤولين البريطانيين، عن طريق الخطأ، مجموعة بيانات تحتوي على أسماء وتفاصيل الاتصال لآلاف الأشخاص الذين كانوا يحاولون الفرار من انتقام محتمل لحركة طالبان. وفي أبريل 2024، بدأت الحكومة البريطانية بنقل بعض هؤلاء الأشخاص إلى المملكة المتحدة، لكن هذه المعلومات لم تُكشف إلا الآن، بعد اتخاذ إجراءات استثنائية للتكتم على التسريب والاستجابة التي تلته. ومع اتضاح الصورة الكاملة أخيراً أمام الرأي العام، لا تزال هناك تساؤلات جوهرية تفرض نفسها على أجهزة الأمن البريطانية. ماذا يمكننا أن نفعل بشأن خطر التسريبات؟ لقد حدث ذلك من قبل، ولا شك أنه سيحدث مجدداً. يكفي أن نتذكر ويكيليكس، وإدوارد سنودن، وجميع الهجمات السيبرانية وعمليات الفدية التي تتعرض لها الشركات بشكل شبه يومي. تسريبات البيانات ليست بالأمر الجديد، لكن في بعض الأحيان — وربما يكون هذا أحد تلك الحالات — يمكن أن تكون خطيرة إلى حد تهديد الأرواح. الكشف عن هذه المعلومات شكّل صدمة حقيقية لمئات، وربما آلاف الأفغان الذين يخشون انتقام طالبان. أما أولئك الذين تم إجلاؤهم إلى بريطانيا سراً، فربما لن يكون بمقدورهم العودة إلى وطنهم أبداً طالما أن طالبان لا تزال في الحكم. أما بالنسبة لنحو 600 من الجنود السابقين في الحكومة الأفغانية، وما يُقدّر بنحو 1,800 من أفراد أسرهم الذين لا يزالون داخل أفغانستان، فإن هذه الأخبار تعني أنهم سيبقون في حالة من القلق والترقب حتى تفي المملكة المتحدة بوعدها بإخراجهم بأمان. ومن المهم الإشارة إلى أن ما حدث لم يكن نتيجة هجوم إلكتروني متعمد أو معقّد نفذته مجموعة قرصنة مدعومة من دولة. بل نشأ كل ذلك عن خطأ غير مقصود ارتكبه فرد واحد فقط من موظفي وزارة الدفاع البريطانية. ماذا يقول ذلك عن المسؤولية الأخلاقية لبريطانيا؟ شاركت القوات البريطانية في العمليات العسكرية بأفغانستان إلى جانب حلفائها من الولايات المتحدة وحلف الناتو على مدى ما يقرب من عشرين عاماً، من أكتوبر/تشرين الأول 2001 حتى أغسطس 2021. وخلال تلك الفترة، اعتمدت بشكل كبير على حلفائها من الحكومة الأفغانية، مستفيدة من معرفتهم المحلية وخبراتهم الميدانية. وكان التعاون مع القوات الخاصة البريطانية (SF) من أكثر الجوانب حساسية، حيث كانت طالبان تضمر عداءً خاصاً لأفراد تلك الوحدات. وعندما سقطت كابول وبقية مناطق أفغانستان في قبضة طالبان خلال صيف 2021، أدركت بريطانيا أن عناصر القوات الخاصة الأفغانية السابقين وعائلاتهم يمثلون أولوية قصوى في جهود الإجلاء وتأمين الحماية. لكن الآلاف من الأفغان الآخرين خاطروا كذلك بحياتهم للعمل إلى جانب البريطانيين على مدى عقدين من الزمن. بعضهم فعل ذلك بدافع وطني، إيماناً بأنهم يسهمون في بناء مستقبل أفضل لأفغانستان. وآخرون فعلوه لأسباب مادية، أو لأنهم وثقوا في بريطانيا لحماية حياتهم وبياناتهم الشخصية. لكن تسريباً كهذا يهدد اليوم بنسف الثقة في أي وعود مستقبلية من مسؤول بريطاني يقول: "ثق بنا، بياناتك في أمان". هل كان هناك تستر؟ عندما تم اكتشاف "تسريب البيانات غير المصرح به" أخيراً، بعد مرور 18 شهراً كاملة على وقوعه، لجأت الحكومة البريطانية إلى استصدار ما يُعرف بـ"أمر منع فائق"، يمنع وسائل الإعلام من نشر أي تفاصيل متعلقة بالقضية. هذا النوع من الأوامر القضائية شديد التقييد، إلى درجة أنه يمنع حتى الإشارة إلى وجود أمر المنع نفسه. وقد رُفع هذا الإجراء مؤخراً فقط، بعد مراجعة مستقلة. ورغم أن هناك حجة منطقية تقول إن هذا الإجراء كان ضرورياً لحماية أرواح المتضررين من التسريب، إلا أن تساؤلات بدأت تُطرح الآن حول ما إذا كان الهدف من الأمر، الذي تقدمت بطلبه الحكومة المحافظة السابقة، سياسياً أيضاً. القاضي في المحكمة العليا، السيد القاضي تشامبرلين، الذي قرر رفع الأمر، قال إن "الأثر الفعلي لهذا الإجراء كان تعطيل الآليات الطبيعية للمساءلة التي تقوم عليها الأنظمة الديمقراطية".

فنانات يعلن انسحابهن من مهرجان فني لمشاركة مغنّ يدعم سياسات «إسرائيل»
فنانات يعلن انسحابهن من مهرجان فني لمشاركة مغنّ يدعم سياسات «إسرائيل»

الوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الوسط

فنانات يعلن انسحابهن من مهرجان فني لمشاركة مغنّ يدعم سياسات «إسرائيل»

قررت فنانات إلغاء عروضهن في مهرجان «فرانكوفولي دو سبا» في بلجيكا بسبب حضور المغني الفرنسي الإسرائيلي أمير الذي يتهمه ناشطون مؤيدون للفلسطينيين بدعم سياسات الاحتلال الإسرائيلي. وقالت إدارة المهرجان لوكالة فرانس برس إن الفنانات الثلاث هن المغنية الفرنسية السويسرية يوا وموسيقيتان من مجموعة «هوز ذات غيرل» البلجيكية لفنون الشارع. وانتشرت دعوات مقاطعة المغني الإسرائيلي على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي في الأيام الأخيرة، لا سيما من جانب ناشطين من حركة مؤيدة للفلسطينيين في مدينة لييج البلجيكية تُدعى (لييج خالية من الاحتلال). وتتهم هذه الحركة المغني، الذي من المقرر أن يُحيي حفلة الجمعة في سبا، بأنه «رقيب أول في الجيش الإسرائيلي» يدعم «الإبادة الجماعية» في قطاع غزة الفلسطيني. نتيجةً لذلك، علّقت راكيل ألميدا، المعروفة أيضا باسم دي جي راكيل، وهي من سكان بروكسل تنحدر من الرأس الأخضر، على حسابها على «إنستغرام» «قررتُ الانسحاب من مهرجان فرانكوفولي دو سبا». وأضافت «أُفضّل البقاء على قيمي والتزامي تجاه فلسطين». إدارة المهرجات تقر حفلة المغني الإسرائيلي على الرغم من الاعتراضات كان من المقرر أن تحيي دي جي راكيل حفلة الأحد في المهرجان الذي ينطلق الخميس ويستمر أربعة أيام. وكان من المقرر أن تحيي يوا حفلة الجمعة في اليوم نفسه لحفلة أمير. وفي بيان، أقرّت إدارة مهرجان «فرانكوفولي» بتلقيها دعوات عدة خلال الأسبوعين الماضيين لإلغاء حفلة أمير، لكنها قررت الإبقاء على مشاركته. وأضافت «نشعر بالغضب إزاء المأساة المستمرة في غزة، ومن المفهوم أن يتساءل المواطنون والفنانون عن التزامات فنان مُشارك». أما فيما يتعلق بأمير، فأشارت إدارة المهرجان إلى «عدم رصد أي تصريحات له على المسرح تندرج في إطار الدعاية السياسية».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store