
النيل للاعلام ينظم ندوة حول الاشتراطات الصحية لتناول اللحوم في سيوط
نظم مركز النيل للاعلام باسيوط بالتعاون والتنسيق مع الاتحاد العربي للتدريب وتنمية الموارد البشرية ندوة حول " الاشتراطات الصحية لتناول اللحوم والحفاظ علي الصحة العامة اليوم الثلاثاء بقاعة المركز
واستهدفت الندوة التعرف علي الاشتراطات الصحية لتناول اللحوم، إلقاء الضوء على الآثار الصحية والاقتصادية والبيئية المترتبة علي الإلتزام بإجراءات الذبح السليمة، التعرف علي الشروط السليمة للاضحية وفضلها وإلقاء الضوء علي جهود الجهات المعنية في الرقابة على محلات الجزارة حفاظًا علي الصحة العامة
وبدأت الندوة بكلمات افتتاحية لكلا من سحر حسين محمد - مدير مركز النيل للإعلام بأسيوط، ومحسن محمد جمال - مدير عام الإدارة العامه لإعلام وسط الصعيد، والدكتورة حنان سعد الدين- رئيس الاتحاد العربى للتدريب وتنمية الموارد البشرية فرع أسيوط
وادارت فعاليات الندوة فاطمة أحمد حسين -أخصائي إعلام اول ومسئول البرامج بالمركز
وحاضر في الندوة كلًا من الدكتورة سحر محمد سليم كبير اخصائين بمديرية الطب البيطري باسيوط ونائب رئيس الاتحاد العربي للتدريب وتنميةالموارد البشرية، والدكتور رافت عبد المنعم حسنين استاذ بكلية الطب البيطري جامعة اسيوط والشيخ عبد الرحمن أحمد الوحيد- واعظ عام بمنطقة وعظ اسيوط
و اشارت سليم إلي الأهمية الغذائية للحوم، الشروط الشرعية المتعلقة بلحوم الاضاحي، كيفية إختيار الاضحية من خلال الفحص بالنظر أو باليد، كما اوضحت الشروط الصحية الظاهرية في الاضحية، دور الطبيب البيطري داخل المجزر، طرق تبريد اللحوم بعد عملية الذبح بالإضافة إلى التعرف علي انواع الأختام الخاصة باللحوم
كما أوضح حسنين الفرق بين مسببات الأمراض خاصة البكتيريا، الفيروسات والطفيليات ونوه إلى بعض الامراض المنتقلة إلي الإنسان عن طريق اللحوم الملوثة مثل: اليرقان ( الصفراء)، السالمونيلا، السعار والدرن متطرقًا إلى اسباب الاصابة والأعراض وطرق الوقاية.
ثم أكد الوحيد ان الأضحية هي شعيرة عظيمة من شعائر الإسلام لما تحمله من معاني طيبة علي صاحب الأضحية، الأهل والأقارب والفقراء والمساكين وأشار إلي شروط الأضحية، آداب وسنن الأضحيةٍ.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 14 ساعات
- اليوم السابع
رئيس جامعة الأزهر لقناة الناس: القرآن علمنا علوما كثيرة حتى قواعد الحساب
قال الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر ، إن الهدي ليس فقط ما يُساق من بهيمة الأنعام إلى مكة ليُذبح هناك، بل هو عبادة عظيمة تحمل أحكامًا دقيقة، ومنافع روحية واجتماعية جليلة. وأوضح رئيس جامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج "بلاغة القرآن والسنة"، المذاع على قناة الناس، اليوم السبت، أن الهدي يرتبط بحالتين: الأولى هي حالة "الإحصار"، عندما يُمنع الحاج من الوصول إلى مكة لأي سبب قهري، مشيرًا إلى أن الإسلام لم يحرم المحصر من الأجر، بل وجهه إلى ذبح الهدي في مكانه وتوزيعه على فقراء المسلمين، كما بيّن النبي ﷺ لكعب بن عجرة، فقال له: "احلق رأسك، ثم تصدّق، أو أطعم ستة مساكين، أو اذبح ذبيحة"، مشيرًا إلى أن الشريعة تمنح البدائل وتراعي المشقة، فالتحلل من الإحرام لا يعني ضياع الثواب. وتابع: "أما الحالة الثانية، فهي حالة "التمتع"، حيث يؤدي الحاج العمرة أولًا ثم يتحلل ويتمتع بمحظورات الإحرام، ثم يحرم مرة أخرى بالحج، وهنا، على المتمتع هديًا أيضًا، لأن الله عز وجل قال: ﴿فَمَن تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ﴾". وأشار إلى أن القرآن الكريم دمج بين حكم المحصر والمتمتع، وكأن الله تعالى يلفت نظر الحاج إلى ضرورة الاستعداد المسبق، سواء حدث إحصار أم قرر التمتع، فعليه أن يُعدّ المال اللازم للهدي، مؤكدًا أن "الجاهزية" عبادة بحد ذاتها. وبيّن رئيس جامعة الأزهر أن القرآن حين قال: ﴿فَمَن لَمْ يَجِدْ﴾، أي لم يجد الهدي أو المال الكافي، فرض عليه صيام عشرة أيام: ثلاثة أيام في الحج، وسبعة إذا رجع إلى أهله، وقال إن هذا التقسيم فيه رحمة عظيمة؛ إذ راعى مشقة الحاج، فأوجب عليه الأقل وهو في مكة، ثم يتم السبعة بعد العودة، مؤكدًا أن التيسير سمة أصيلة في الشريعة الإسلامية. وأضاف أن التعبير القرآني ﴿تِلْكَ عَشَرَةٌ كَامِلَةٌ﴾، رغم وضوح العدد بعد قوله ﴿ثَلَاثَةٍ﴾ و﴿سَبْعَةٍ﴾، فيه دلالة علمية رائعة، حيث قدّم العدد المفصل ثم أعقبه بالمجمل ليؤسس منهجًا في التعليم: "علمان خير من علمٍ واحد"، وهذا من بلاغة القرآن الكريم. وتابع: "القرآن الكريم علمنا كل شيء، حتى قواعد الحساب: الجمع، والطرح، والضرب، والقسمة، في آياتٍ عظيمة لا تنتهي عجائبها، ليبقى كتاب الله مفتوحًا لكل الأجيال، نهرًا لا ينضب من العلم والهداية".


الجمهورية
منذ 14 ساعات
- الجمهورية
جامعة قناة السويس تطلق حملة توعوية بمركز مدينة التل الكبير
جاءت الحملة بإشراف عام من الدكتورة دينا أبو المعاطي، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، التي أشارت إلى أن الجامعة تعمل على تنفيذ استراتيجية واضحة في التوعية المجتمعية، لافته إلى أن الوصول إلى المناطق المختلفة داخل المحافظة يعكس التزام الجامعة بدورها التنويري والوطني في تعزيز مفاهيم الصحة العامة والتمكين المجتمعي، وأن هذه الجهود تأتي ضمن منظومة متكاملة لتعزيز الشراكة مع المجتمع المحلي. شهدت الحملة حضور الأستاذ أيمن عليوه، رئيس مركز التل الكبير، وذلك بالتعاون مع الأستاذة عبير شعبان، مدير تكافؤ الفرص وتمكين المرأة ب محافظة الإسماعيلية ، في تأكيد واضح على تكامل الجهود الرسمية والمجتمعية في دعم مثل هذه المبادرات التوعوية المهمة. وقدمت الدكتورة أسماء أبو بكر، الأستاذ المساعد ب كلية التمريض قسم أمراض النساء والتوليد، محاضرة علمية بعنوان "الوقاية من الأمراض المزمنة للأسرة"، تناولت خلالها أهمية التغذية السليمة للأطفال والكبار، وسبل التعامل مع أمراض السكري والضغط، كما سلطت الضوء على فوائد الرضاعة الطبيعية، وأهمية الرياضة في تحسين نمط الحياة والوقاية من الأمراض. وأوضحت أن مسببات الأمراض المزمنة غالباً ما تكون خارجة عن سيطرة الفرد، وتشمل عوامل طبية حيوية واجتماعية واقتصادية وثقافية وتجارية، مؤكدة ضرورة تبني نهج منهجي يعزز من خلق بيئة صحية داعمة وفعّالة، خاصة في المجتمعات المعرضة للمخاطر الصحية. وفي إطار الحملة، قدم الدكتور محمد محمود أحمد، من منطقة وعظ الإسماعيلية، ندوة تثقيفية تناول فيها دور الأسرة ومكانتها في المجتمع، وتحدث عن مكانة المرأة في الإسلام، مسلطًا الضوء على الفارق بين وضع المرأة قبل الإسلام وبعده، ومبينًا كيف كرّم الإسلام المرأة ورفع من شأنها في القرآن الكريم والسنة النبوية، مستعرضًا عددًا من النماذج للنساء الصالحات في التاريخ الإسلامي. كما ألقت الأستاذة مادلين فكتور، مدير إدارة العلاقات العامة والاتصال بالهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل، ندوة توعوية حول أهمية منظومة التأمين الصحي الشامل، ودورها الحيوي في تحسين جودة الرعاية الصحية المقدمة للمواطنين. وطرحت خلال اللقاء مجموعة من الأسئلة المحورية منها: ما هو التأمين الصحي الشامل؟ وما الهدف من تطبيقه؟ وما الجهة المسؤولة عن تنفيذه؟ وما المزايا التي يحصل عليها المواطن وأسرته؟ وما معايير ضمان جودة الخدمة الصحية؟ ومن هم غير القادرين؟ كما تطرقت إلى التحديثات الجديدة في قائمة مقدمي الخدمة، وشروط الانتفاع بها، موضحةً أن المنظومة تمثل نقلة نوعية في مجال الرعاية الصحية على مستوى الجمهورية. وقد تولت تنظيم الحملة الأستاذة إيفون حبيب، مدير إدارة الاتصالات والمؤتمرات بقطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة ب جامعة قناة السويس ، التي أكدت أن الحملة تأتي ضمن سلسلة من الفعاليات التوعوية التي تنظمها الجامعة انطلاقًا من رؤيتها في خدمة المجتمع، وتنمية وعي المواطنين بالقضايا الصحية والاجتماعية ذات الأولوية. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي


بوابة الفجر
منذ 17 ساعات
- بوابة الفجر
جامعة قناة السويس تطلق حملة توعوية شاملة بمركز مدينة التل الكبير
أطلقت جامعة قناة السويس حملة توعوية موسعة بمركز مدينة التل الكبير، تحت رعاية الدكتور ناصر مندور، رئيس الجامعة، الذي أكد أن الجامعة تسعى باستمرار إلى تعزيز دورها المجتمعي من خلال التوعية والتثقيف في مختلف القضايا الصحية والاجتماعية، مشددًا على أهمية الوصول إلى مختلف مراكز ومدن محافظة الإسماعيلية من أجل تحقيق التنمية المستدامة وبناء وعي مجتمعي سليم. جاءت الحملة بإشراف عام من الدكتورة دينا أبو المعاطي، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، التي أشارت إلى أن الجامعة تعمل على تنفيذ استراتيجية واضحة في التوعية المجتمعية، لافته إلى أن الوصول إلى المناطق المختلفة داخل المحافظة يعكس التزام الجامعة بدورها التنويري والوطني في تعزيز مفاهيم الصحة العامة والتمكين المجتمعي، وأن هذه الجهود تأتي ضمن منظومة متكاملة لتعزيز الشراكة مع المجتمع المحلي. شهدت الحملة حضور الأستاذ أيمن عليوه، رئيس مركز التل الكبير، وذلك بالتعاون مع الأستاذة عبير شعبان، مدير تكافؤ الفرص وتمكين المرأة بمحافظة الإسماعيلية، في تأكيد واضح على تكامل الجهود الرسمية والمجتمعية في دعم مثل هذه المبادرات التوعوية المهمة. وقدمت الدكتورة أسماء أبو بكر، الأستاذ المساعد بكلية التمريض قسم أمراض النساء والتوليد، محاضرة علمية بعنوان "الوقاية من الأمراض المزمنة للأسرة"، تناولت خلالها أهمية التغذية السليمة للأطفال والكبار، وسبل التعامل مع أمراض السكري والضغط، كما سلطت الضوء على فوائد الرضاعة الطبيعية، وأهمية الرياضة في تحسين نمط الحياة والوقاية من الأمراض. وأوضحت أن مسببات الأمراض المزمنة غالبًا ما تكون خارجة عن سيطرة الفرد، وتشمل عوامل طبية حيوية واجتماعية واقتصادية وثقافية وتجارية، مؤكدة ضرورة تبني نهج منهجي يعزز من خلق بيئة صحية داعمة وفعّالة، خاصة في المجتمعات المعرضة للمخاطر الصحية. وفي إطار الحملة، قدم الدكتور محمد محمود أحمد، من منطقة وعظ الإسماعيلية، ندوة تثقيفية تناول فيها دور الأسرة ومكانتها في المجتمع، وتحدث عن مكانة المرأة في الإسلام، مسلطًا الضوء على الفارق بين وضع المرأة قبل الإسلام وبعده، ومبينًا كيف كرّم الإسلام المرأة ورفع من شأنها في القرآن الكريم والسنة النبوية، مستعرضًا عددًا من النماذج للنساء الصالحات في التاريخ الإسلامي. كما ألقت الأستاذة مادلين فكتور، مدير إدارة العلاقات العامة والاتصال بالهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل، ندوة توعوية حول أهمية منظومة التأمين الصحي الشامل، ودورها الحيوي في تحسين جودة الرعاية الصحية المقدمة للمواطنين. وطرحت خلال اللقاء مجموعة من الأسئلة المحورية منها: ما هو التأمين الصحي الشامل؟ وما الهدف من تطبيقه؟ وما الجهة المسؤولة عن تنفيذه؟ وما المزايا التي يحصل عليها المواطن وأسرته؟ وما معايير ضمان جودة الخدمة الصحية؟ ومن هم غير القادرين؟ كما تطرقت إلى التحديثات الجديدة في قائمة مقدمي الخدمة، وشروط الانتفاع بها، موضحةً أن المنظومة تمثل نقلة نوعية في مجال الرعاية الصحية على مستوى الجمهورية. وقد تولت تنظيم الحملة الأستاذة إيفون حبيب، مدير إدارة الاتصالات والمؤتمرات بقطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة قناة السويس، التي أكدت أن الحملة تأتي ضمن سلسلة من الفعاليات التوعوية التي تنظمها الجامعة انطلاقًا من رؤيتها في خدمة المجتمع، وتنمية وعي المواطنين بالقضايا الصحية والاجتماعية ذات الأولوية.