logo
السعودية: أكثر من 4.2 مليار ريال لمشاريع تنموية في اليمن عبر برنامج الإعمار

السعودية: أكثر من 4.2 مليار ريال لمشاريع تنموية في اليمن عبر برنامج الإعمار

اليمن الآنمنذ 2 أيام
قال وزير الإعلام السعودي سلمان الدوسري، إن المملكة قدمت أكثر من 4.27 مليار ريال سعودي (نحو 1.14 مليار دولار) لدعم مشاريع تنموية في اليمن، وذلك عبر البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، في إطار ما وصفه بالتزام المملكة بمسؤوليتها تجاه التنمية المستدامة خارج حدودها
.
وأضاف الدوسري، في مؤتمر صحفي حكومي، أن هذه المساعدات شملت تنفيذ أكثر من 265 مشروعًا ومبادرة في قطاعات حيوية، منها الطرق والكهرباء والمياه والتعليم والصحة.
وأوضح الوزير أن إجمالي ما قدمته السعودية عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية تجاوز 30 مليار ريال، وامتد إلى 108 دول، منها اليمن، عبر أكثر من 3500 مشروع وبرنامج، بما في ذلك 230 ألف عملية جراحية نفذها أكثر من 80 ألف متطوع ضمن البرامج الطبية الخارجية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليمنيون يناشدون الرئيس السيسي والحكومة المصرية بإعفائهم من رسوم الموافقة الأمنية لتلقي العلاج في مصر
اليمنيون يناشدون الرئيس السيسي والحكومة المصرية بإعفائهم من رسوم الموافقة الأمنية لتلقي العلاج في مصر

اليمن الآن

timeمنذ 20 دقائق

  • اليمن الآن

اليمنيون يناشدون الرئيس السيسي والحكومة المصرية بإعفائهم من رسوم الموافقة الأمنية لتلقي العلاج في مصر

اليمنيون يناشدون الرئيس السيسي والحكومة المصرية بإعفائهم من رسوم الموافقة الأمنية لتلقي العلاج في مصر وجّه المئات من المواطنين اليمنيين الراغبين في السفر إلى جمهورية مصر العربية لتلقي العلاج، مناشدات عاجلة إلى فخامة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وإلى الحكومة المصرية ممثلة برئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، مطالبين بإعادة النظر في إجراءات ورسوم الموافقة الأمنية المطلوبة لدخول الأراضي المصرية، وتيسيرها مراعاةً لظروف المرضى والمرافقين لهم. وأكدت تلك المناشدات أن الإجراءات الحالية باتت تمثل عبئًا نفسيًا وماليًا كبيرًا على المرضى، وأدت إلى تأخير سفر الكثير من الحالات الإسعافية والعلاجية، بل وتسببت في وفاة بعضهم أثناء انتظارهم الطويل للحصول على الموافقة الأمنية، وسط ما وصفوه بـ"سوء المعاملة، والتأخير، والابتزاز من بعض مكاتب السفر الخاصة"، التي تتعامل مع هذه التصاريح كسلعة في سوق سوداء. رسوم باهظة وتأخير مميت ووفقًا لمصادر متعددة من أسر المرضى، فإن رسوم الموافقة الأمنية تبدأ من 150 دولارًا أميركيًا للفرد الواحد، مع فترة انتظار قد تمتد لأسابيع أو حتى شهر كامل. أما "الموافقة المستعجلة"، فتتراوح تكلفتها بين 270 إلى 400 دولار أميركي، وتستغرق عادةً من أسبوع إلى أسبوعين. وفي حال احتاج المريض إلى موافقة "عاجلة"، فقد يُضطر لدفع ما بين 450 إلى 600 دولار أميركي، وهو ما يشكل عائقًا كبيرًا أمام آلاف المرضى القادمين من مختلف المحافظات اليمنية، لا سيما أولئك الذين أنفقوا مدخراتهم على تكاليف العلاج. وأشار المتضررون إلى أن هذه الإجراءات المعقدة دفعت بعض المرضى إلى صرف كل ما لديهم على الفنادق والمطاعم في مدينة عدن، في انتظار الموافقة الأمنية، حتى قبل أن تطأ أقدامهم الطائرة المتجهة إلى القاهرة. وأوضحوا أن كثيرًا من هذه الحالات تأتي من مناطق نائية تبعد مئات الكيلومترات عن مطار عدن، المنفذ الجوي الوحيد إلى مصر حاليًا. مناشدات لإعادة الآليات السابقة وطالب المواطنون اليمنيون في مناشداتهم بالعودة إلى الآليات السابقة المتبعة منذ عقود، والتي كانت تتيح لليمنيين دخول مصر لأغراض العلاج بتسهيلات إنسانية، تراعي الوضع الصحي والإنساني للمرضى، من دون أعباء مالية تثقل كاهلهم أو تعقيدات بيروقراطية تمنعهم من الوصول في الوقت المناسب. وحذرت الأصوات اليمنية من أن استمرار هذا الوضع يدفع المرضى للتفكير في وجهات علاجية بديلة مثل تركيا والهند وماليزيا، ما يهدد بفقدان مصر لدورها الرائد والمحبب في قلوب اليمنيين كمقصد أول للعلاج والثقة في مؤسساتها الطبية. رسالة وفاء إلى مصر وفي الوقت ذاته، عبّر المواطنون عن ثقتهم الكبيرة بالرئيس السيسي والحكومة المصرية، مؤكدين على عمق الروابط الأخوية والتاريخية التي تجمع الشعبين اليمني والمصري، وعلى تقديرهم العالي لدور مصر التاريخي في دعم اليمن سياسيًا وعسكريًا وتعليميًا وصحيًا منذ عقود. وجاء في ختام المناشدات: "لن ننسى أبدًا تضحيات الجيش المصري في اليمن، ولا جهود الطبيب والمعلم والمهندس المصري الذين بنوا إلى جانبنا هذا الوطن. نثق أن مصر، كما كانت دائمًا، ستقف معنا في محنتنا الصحية، وسنظل نعتبرها الشقيقة الكبرى، وأمّ العرب، والملاذ الإنساني الأول لليمنيين الباحثين عن الحياة." ودعا المواطنون الحكومة المصرية إلى النظر بعين الرحمة والإنسانية لحال آلاف المرضى اليمنيين، وتخفيف الإجراءات الأمنية والمالية التي تُثقل كاهلهم وتؤخر وصولهم للعلاج في الوقت المناسب.

مناشدات عاجلة من مواطنين يمنيين للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي
مناشدات عاجلة من مواطنين يمنيين للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي

اليمن الآن

timeمنذ 12 ساعات

  • اليمن الآن

مناشدات عاجلة من مواطنين يمنيين للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي

يواجه المواطنون اليمنيون الراغبون في السفر إلى مصر للعلاج معاناة كبيرة بسبب رسوم الموافقة الأمنية المرتفعة وتأخير إجراءاتها، مما دفعهم إلى توجيه نداءات استغاثة عاجلة إلى المسؤولين المصريين. وأشاروا إلى أن رسوم الموافقة الأمنية تتراوح بين 150 دولارًا للموافقة العادية التي قد تستغرق أسابيع، و270 إلى 400 دولار للموافقة المستعجلة التي تستغرق أسبوعين، و450 إلى 600 دولار للموافقة العاجلة. وأكدوا أن هذه الرسوم المرتفعة والتأخير في الإجراءات يتسببان في تدهور حالات مرضية وإهدار مبالغ كبيرة على الإقامة في الفنادق والمطاعم بانتظار الحصول على الموافقة، خاصة وأن معظم الحالات تأتي من محافظات بعيدة عن مطار عدن. مواطنون يمنيون يواجهون مأساة "البطاقة الذكية" لاستخراج جوازات السفر مصير 6 آلاف طالب يمني في مصر يعلق في الميزان بعد قرار مفاجئ تواصل موجة احتجاجات واسعة في حضرموت وإغلاق شوارع المكلا الرئيسية ولفتت المناشدات إلى أن العراقيل والإجراءات المعقدة أدت إلى تحويل رسوم الموافقة الأمنية إلى سوق سوداء، مما يشوه سمعة مصر ويشجع على التوجه لبدائل أخرى للعلاج في دول أخرى مثل تركيا والهند وإيران. وأعرب المواطنون اليمنيون عن ثقتهم العميقة في تجاوب القيادة المصرية مع مناشداتهم، مستندين إلى العلاقات الأخوية والتاريخ المشترك بين الشعبين اليمني والمصري، مؤكدين على تقديرهم لدور مصر كشقيقة كبرى وقائدة للأمة. وختموا مناشداتهم بالتأكيد على ثقتهم في المؤسسات العلاجية المصرية وكوادرها المتميزة، معربين عن محبتهم العميقة لمصر وشعبها الشقيق.

يمنيون يناشدون الرئيس السيسي والحكومة المصرية بخصوص هذا الأمر الخطير ! ( تفاصيل )
يمنيون يناشدون الرئيس السيسي والحكومة المصرية بخصوص هذا الأمر الخطير ! ( تفاصيل )

اليمن الآن

timeمنذ 13 ساعات

  • اليمن الآن

يمنيون يناشدون الرئيس السيسي والحكومة المصرية بخصوص هذا الأمر الخطير ! ( تفاصيل )

توجه المئات من المواطنين اليمنيين العاقدين العزم على السفر إلى جمهورية مصر العربية لغرض تلقي العلاج في المشافي المصرية - بمناشدات واستغاثات عاجلة لفخامة الرئيس المصري السيد عبدالفتاح سعيد حسين السيسي- رئيس جمهورية مصر العربية والحكومة المصرية ممثلة في دولة المهندس د/ مصطفى مدبولي . وذلك بإعادة النظر في رسوم الموافقة الأمنية واعفائهم منها وتيسير آليات الحصول عليها من حيث المدة الزمنية والرسوم الرمزية .. او بالتكرم بالعودة للاليات السابقة السارية منذ عشرات السنين في التعامل مع الحالات الاسعافية والمرضية والعلاجية لعشرات آلاف من اشقائهم اليمنيين القاصدين جمهورية مصر العربية الشقيقة للعلاج سنوياً ... ولفتت تلك المناشدات إلى معاناة الحالات المرضية ومرافقوهم للتسويف والتأخير والعرقلة والابتزاز والمعاناة الشديدة أثناء معاملاتهم للحصول على الموافقة الأمنية للتوجه والسفر إلى جمهورية مصر العربية الشقيقة ... واشارت تلك المناشدات لموضوع رسوم الموافقة الأمنية التي تتدرج من مبلغ 150 دولار أمريكي للموافقة الأمنية التي يطول انتظار المريض ومرافقوه اسابيع وقد تتجاوز الشهر للحصول عليها والموافقة التي يسمونها مستعجلة والتي تكلف المريض والفرد الواحد نحو ضعف المبلغ مابين 270 الى 400 دولار أمريكي وقد تستغرق من اسبوع إلى اسبوعين ... والموافقة الأمنية العاجلة والسريعة والتي تكلف المريض ومرافقوه على الفرد الواحد مبلغ يتراوح بين 450 دولار أمريكي إلى 500 دولار أمريكي وقد تصل إلى 600 دولار أمريكي وهو مايتسبب بوفاة عدد كبير من الحالات المرضية الاسعافية قبل حصولها ومرافقوها على الموافقة والى تدهور حالات مرضية أخرى أثناء الانتظار والى صرف مبالغ كبيرة على الفنادق والمطاعم على أبواب مطار عدن المنفذ الوحيد للسفر جوا إلى القاهرة - لاسيما وان معظم الحالات المرضية تأتي من محافظات يمنية يبعد معظمها مئات الكيلومترات عن مطار عدن وان حالات كثيرة صرفت المبالغ التي جمعتها بشق الأنفس للعلاج في القاهرة على رسوم الموافقة الأمنية وعلى المطاعم والفنادق في أبواب مطار عدن وقبل ان تسافر وتقلع رحلاتهم بسبب العراقيل والتأخير والتسويف والممطالة والعبث باليات الموافقة والتلاعب برسوم اسعارها من قبل مكاتب السفريات الخاصة وتحويلها لسوق سوداء ومزادات للابتزاز ولتنفير المرضى والمسافرين للعلاج ومرافقوهم عن السفر إلى جمهورية مصر العربية ولتشويه سمعة مصر وحكومتها وللترويج لبدائل أخرى للسفر للعلاج في بلدان مثل تركيا والهند وايران وغيرها .... واكدت المناشدات على المحبة الاخوية والعروبية والقومية والثقة ووشائج القربى والتاريخ المشترك للشعبين اليمني والمصري والى اعتزاز اليمنيين بمصر كشقيقة كبرى وقائدة للأمة ومعلمة لكل العرب وان الشعب اليمني لن ينسى ابدا التاريخ النضالي المشرف ، ولن ننسى ابدا الأيادي البيضاء لجمهورية مصر العربية قيادة وحكومة وشعبا بما في ذلك التضحيات الجسيمة للجيش المصري العظيم في اليمن وللمعلم المصري والطبيب المصري والمهندس المصري الذين بصماتهم في كل سهل ووادي وجبل وفي كل مدينة وقرية وفي كل جامعة وطريق ومستشفى ومدرسة ومبنى وفي كل بيت يمني ... وختمت تلك المناشدات بالتعبير عن الثقة القوية في سرعة تجاوب ( ام الدنيا ) و[ الشقيقة الكبرى لكل العرب عموما واليمنيين خصوصا ] - جمهورية مصر العربية وقيادتها الحكيمة وحكومتها الرشيدة - مع هذه المناشدات المحقة .. مؤكدين ثقتهم بالمؤسسات العلاجية والمشافي المصرية وكوادرها المتميزة ومحبتهم العميقة لمصر وشعبها الشقيق الوفي. المستشار احمد الاسدي اليمن - عدن

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store