logo
الماس وباهرمز يتفقدان سير أعمال صيانة خط المعارض من جولة الملعب – جولة السيلة في عدن

الماس وباهرمز يتفقدان سير أعمال صيانة خط المعارض من جولة الملعب – جولة السيلة في عدن

اليمن الآن٢٩-٠٤-٢٠٢٥
شمسان بوست / عدن:
تفقد صباح اليوم رئيس مجلس الإدارة العامة لصندوق صيانة الطرق والجسور بالعاصمة عدن المهندس معين محمد الماس والمهندس سامي سالم باهرمز نائب رئيس مجلس الإدارة في
نزولهم الميداني لمديرية الشيخ عثمان بعدن سير الأعمال في مشروع صيانة الخط الشرياني الممتد من جولة الملعب إلى جولة السيلة ، بتمويل من البنك الدولي عبر مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع ال UNOPS وبإشراف وحدة تنفيذ المشاريع الممولة دوليا بصندوق صيانة الطرق والجسور.
وخلال الاطلاع على اعمال المشروع الذي يجري تنفيذ أعماله بتمويل دولي عبر مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع ال UNOPS وبإشراف وحدة تنفيذ المشاريع الدولية بصندوق صيانة الطرق ، وقف المهندس معين الماس والمهندس سامي باهرمز على الجهود الكبيرة التي تبذلها الفرق العاملة في إعادة صيانة الطريق الحيوي ، وتنفيذ مراحل المشروع بالشكل المطلوب ..
واستمع الماس وباهرمز من استشاري المشروع المهندس رضوان العمري إلى شرحا مفصلا عن مايجري من أعمال الصيانة و المراحل الاخرى لاعداد الطريق وتجهيزه لأعمال السفلتة ، مطلعا على المراحل الاولية لتجهيز طبقة الأساس للطريق ..
وقد أشاد الماس وباهرمز بكافة الجهود المبذولة من الجهة المنفذة للمشروع على الاعمال المتواصلة ومراعاة العمل بجد لإنجاز المشروع والذي يأمل فيها انهاء الصعوبات والمعاناة التي يسببها ضرر الطريق للمواطنين والمركبات..
وأكد على أهمية الاستمرار بالوتيرة ذاتها حتى يتحقق إنجاز المشروع بالطريقة الأمثل وفق المعايير الفنية الدولية المحددة ، مشددا على مراعاة الجوانب الفنية و السلامة عند إنجاز الأعمال ..
رافقه في النزول الميداني المهندس محبوب حميد مدير عام وحدة تنفيذ المشاريع الممولة دوليا بصندوق صيانة الطرق والجسور والمهندس مختار المفلحي مدير عام مكتب رئيس مجلس الإدارة والمهندس صفوان فهمي مدير عام الإشراف والمهندس فائز عقلان مدير عام الدراسات والتصاميم .
صادر عن : وحدة الاعلام بصندوق صيانة الطرق والجسور المركز الرئيسي ـ العاصمة عدن ..
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير أممي: الريال اليمني ينهار وأسعار الغذاء تشتعل في عدن
تحذير أممي: الريال اليمني ينهار وأسعار الغذاء تشتعل في عدن

اليمن الآن

timeمنذ 14 ساعات

  • اليمن الآن

تحذير أممي: الريال اليمني ينهار وأسعار الغذاء تشتعل في عدن

شمسان بوست / خاص: حذّرت الأمم المتحدة من انهيار حاد يضرب العملة اليمنية في عدن والمناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة، في ظل أزمة اقتصادية متفاقمة تهدد بمزيد من التدهور الإنساني. وذكر برنامج الأغذية العالمي في تقريره الأخير أن الريال اليمني فقد نحو ثلث قيمته خلال الفترة من يناير إلى مايو 2025، محذرًا من تداعيات هذا الانهيار على الأمن الغذائي والمعيشي للمواطنين. وبحسب التقرير، تراجعت قيمة الريال بنسبة 31% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، ضمن مسار هبوطي مستمر منذ أكثر من عامين، تفاقم بشكل شهري دون مؤشرات على الاستقرار. وسجل الريال اليمني في نهاية مايو أدنى مستوى له على الإطلاق، حيث بلغ سعر صرف الدولار الأمريكي 2,525 ريالًا، ما تسبب بارتفاع غير مسبوق في أسعار السلع الأساسية، خاصة الوقود والمواد الغذائية. هذا الانخفاض الحاد في قيمة العملة انعكس بشكل مباشر على حياة المواطنين، حيث فقدت الأسر قدرتها الشرائية بشكل واسع، وأصبحت عاجزة عن توفير الحد الأدنى من احتياجاتها الغذائية. ويشير التقرير إلى أن الأزمة تضرب الفئات الأكثر ضعفًا، مما يدفع المزيد من السكان نحو الفقر والجوع في ظل غياب حلول اقتصادية فعالة، وعجز السياسات الحكومية عن وقف الانهيار. ودعت منظمات أممية ودولية إلى تدخل عاجل لدعم الاقتصاد اليمني، وضمان استقرار العملة، تفاديًا لانهيار شامل ستكون كلفته باهظة على الصعيدين الإنساني والاجتماعي.

ارتفاع جنوني في أسعار الأسماك بعدن.. والموائد تخلو من الطعم!
ارتفاع جنوني في أسعار الأسماك بعدن.. والموائد تخلو من الطعم!

اليمن الآن

timeمنذ 15 ساعات

  • اليمن الآن

ارتفاع جنوني في أسعار الأسماك بعدن.. والموائد تخلو من الطعم!

شمسان بوست / خاص: في مدينة ساحلية عُرفت لعقود بأنها غنية بخيرات البحر، أصبح شراء السمك اليوم حلمًا صعب المنال لكثير من الأسر في عدن، بعد أن سجلت أسعار الأسماك ارتفاعا جديدا وغير مسبوق، زاد من معاناة المواطنين الذين يرزحون تحت ضغوط الحياة اليومية وأزمات الكهرباء والماء والدواء. ففي تحديثات الأسعار ليوم الجمعة، وصل سعر كيلو الثمد إلى 13,000 ريال، بينما بلغ سعر البياض 10,000 ريال للكيلو، وسجلت السخلة سعرًا مرتفعًا بلغ 18,000 ريال، أما الديرك فقد تصدر القائمة بسعر 24,000 ريال للكيلو الواحد، ما جعل طبق السمك الشعبي يتحول إلى رفاهية لا يقدر عليها إلا القادرون. يقول أحد المواطنين في سوق الصيد بكريتر: 'كنا نأكل السمك أربع مرات في الأسبوع، اليوم لا نراه إلا في الصور أو أحلام الجوع'، مضيفًا بصوت يغلبه القهر: 'حتى البحر صار بعيد عنا، كأنه غريب ما يعرفش أهله'. وفي ظل هذا الغلاء، تغيب أي رقابة حقيقية على الأسواق، ولا يُلمس أي تدخل فاعل من الجهات المختصة لضبط الأسعار أو حماية المواطنين من جشع بعض التجار، الذين يبررون هذه الارتفاعات بأسباب متعددة، منها قلة الصيد، وارتفاع تكاليف النقل، وغياب المشتقات النفطية. أطفال في الأحياء الشعبية باتوا يكتفون برائحة السمك، فيما تجلس الأمهات أمام المواقد الفارغة في انتظار ما لن يأتي. عدن، التي لطالما كانت تزهو بخيرات بحرها، أصبحت اليوم شاهدة على وجع شعبها، حيث لا ماء يروي، ولا كهرباء تُبرد، ولا سمك يؤكل.

عدن تحترق بصمت.. صيف قاتل وكهرباء منهارة وصمت رسمي يزيد الوجع
عدن تحترق بصمت.. صيف قاتل وكهرباء منهارة وصمت رسمي يزيد الوجع

اليمن الآن

timeمنذ 16 ساعات

  • اليمن الآن

عدن تحترق بصمت.. صيف قاتل وكهرباء منهارة وصمت رسمي يزيد الوجع

شمسان بوست / خاص: في مشهد يعكس حجم المعاناة التي يعيشها سكان العاصمة المؤقتة عدن، تتواصل أزمة الكهرباء بوتيرة متفاقمة، حيث تُسجل المدينة واحدة من أسوأ فترات الانقطاع منذ بداية العام، وسط صيف قائظ يضاعف من قسوة الأوضاع المعيشية. ويشكو المواطنون من أن التيار الكهربائي لم يعد يصل إلا لساعتين فقط خلال اليوم، مقابل 16 ساعة من الانقطاع، في ظل ارتفاع غير مسبوق لدرجات الحرارة، ما حول منازل الآلاف إلى أفران خانقة. مصادر في مؤسسة الكهرباء أوضحت أن الطلب على الطاقة قفز إلى 700 ميجاوات، بينما لم يتجاوز الإنتاج الفعلي 85 ميجاوات فقط، أي بعجز كارثي بلغ 615 ميجاوات. وأشارت إلى أن كافة المحطات العاملة بالديزل والمازوت توقفت بشكل كامل، تاركة الحمل كاملاً على محطة الرئيس التي تعمل بالنفط الخام، وهي الأخرى ذات قدرة محدودة. وتضيف المصادر أن تحسناً طفيفاً طرأ خلال اليومين الماضيين بعد دخول شحنتي مازوت، أعادتا محطة المنصورة للعمل مؤقتاً وأسهمتا في تقليص العجز، إلا أن هذا الأمل سرعان ما تبخّر مع نفاد الوقود وخروج المحطة مجددًا عن الخدمة. المواطنون في عدن يعيشون اليوم أوضاعًا مأساوية، تتفاقم يومًا بعد آخر في ظل غياب أي مؤشرات جدية على حلول مستدامة. وفي وقت كان فيه الناس يأملون بانفراجة ولو جزئية، جاءت الأزمة الحالية لتعمّق الجراح وتؤكد أن الكهرباء لا تزال تمثل كابوسًا يوميًا في حياة السكان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store