logo
أميرالقصيم يدشن المرحلة الثانية لمشروع الطاقة الشمسية بمبنى محافظة البكيرية.

أميرالقصيم يدشن المرحلة الثانية لمشروع الطاقة الشمسية بمبنى محافظة البكيرية.

الرياضمنذ 2 أيام
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل أمير منطقة القصيم، المرحلة الثانية من مشروع الطاقة الشمسية في مبنى محافظة البكيرية، ضمن جهود التحول إلى مصادر الطاقة المتجددة وتعزيز كفاءة استهلاك الطاقة في المرافق الحكومية.
واستمع سموه خلال التدشين إلى شرح من محافظ البكيرية محمد العريفي, عن تفاصيل المشروع ومراحل تنفيذه، وما يمثله من خطوة فاعلة نحو تحقيق الاستدامة البيئية، من خلال تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية والاستفادة من الطاقة الشمسية في تشغيل المبنى وأكد أمير القصيم أن هذا المشروع يُجسد توجه القيادة الرشيدة -أيدها الله- في دعم مشاريع الطاقة النظيفة، ومواكبة مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مسار الاستدامة البيئية والطاقة المتجددة، مشيرًا إلى أن استخدام الطاقة الشمسية في المباني الحكومية يسهم في خفض التكاليف التشغيلية، وتقليل الانبعاثات الكربونية، وتعزيز كفاءة الإنفاق الحكومي.
وأشاد بالجهود التي بذلتها محافظة البكيرية في تنفيذ هذا المشروع، متطلعًا إلى تعميم مثل هذه المبادرات في مختلف محافظات المنطقة؛ دعمًا لأهداف التنمية المستدامة، وتأكيدًا على التوجه الوطني نحو تعزيز المشاريع البيئية والحلول الابتكارية في قطاع الطاقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المعلمي: لا سلام من دون اعتراف بدولة فلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس
المعلمي: لا سلام من دون اعتراف بدولة فلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس

صحيفة سبق

timeمنذ 7 ساعات

  • صحيفة سبق

المعلمي: لا سلام من دون اعتراف بدولة فلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس

أكد السفير عبدالله المعلمي، المندوب الدائم السابق للمملكة العربية السعودية لدى الأمم المتحدة، أن الطريق إلى سلام مستديم في الشرق الأوسط يمر عبر الاعتراف الكامل بحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس، محذرًا من أن استمرار الاحتلال الإسرائيلي وجرائم الحرب في غزة يشكلان العائق الأكبر أمام تحقيق السلام في المنطقة. جاء ذلك خلال مشاركته في ندوة نظمها مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية بالتعاون مع جامعة تشنغهوا الصينية، تحت عنوان: «بناء سلام مستدام في الشرق الأوسط»، وذلك في العاصمة الصينية بكين، بحضور الأمير تركي الفيصل، وبمشاركة الوزير المصري الأسبق نبيل فهمي، والوزير الأردني الأسبق عبدالإله الخطيب، إلى جانب نخبة من الأكاديميين والخبراء والدبلوماسيين. وأشار المعلمي إلى أن الحرب الجارية في غزة كشفت فشل الحلول العسكرية، مؤكدًا أن فكرة التهجير القسري لا تحظى بأي قبول عربي، بل إن العالم بأسره بات يرفض أي شكل من أشكال التطهير العرقي مهما جرى تجميله أو تبريره. وأوضح أن المملكة، بالتعاون مع فرنسا، تعمل على تنظيم مؤتمر دولي لتعزيز الاعتراف بالدولة الفلسطينية، داعيًا إلى تعبئة الجهود الدولية، وفي مقدمتها السعودية والصين، للضغط من أجل اعتراف أوسع، لا سيما مع تنامي التعاطف العالمي مع القضية الفلسطينية، خصوصًا في أوروبا وأمريكا الشمالية. وأضاف أن السلام لا يمكن أن يُبنى على التفوق العسكري أو فرض الأمر الواقع، بل يجب أن يستند إلى العدالة والاعتراف بالحقوق المشروعة. كما أثنى على الدور المتنامي للصين في الساحة الدولية، معتبرًا أن الشراكة الصينية–السعودية تمثل قوة دافعة للتوازن والاعتدال في النظام العالمي، داعيًا إلى تسخير التقدم التقني والاتصالي لنشر الوعي ودعم قضايا العدل، بدلاً من استخدامه لتزييف الحقائق وتبرير الانتهاكات. من جهته، تناول الوزير نبيل فهمي مستقبل النظام الدولي في ظل التحولات العالمية الجارية، مؤكدًا أن القوى الصاعدة، خصوصًا من دول الجنوب، مطالبة بلعب دور محوري في بناء نظام دولي أكثر عدالة وتعددية. وشدد على أن إصلاح مؤسسات الأمم المتحدة، وخاصة مجلس الأمن، لم يعد ترفًا بل ضرورة، تفرضها ازدواجية المعايير القائمة. ودعا فهمي إلى استثمار الذكرى السبعين لإعلان باندونغ لإطلاق مبادرة تقودها دول الجنوب، تهدف إلى تعزيز التمثيل العادل في المؤسسات الدولية، وضبط استخدام الفيتو، وتمكين الدول النامية من الوصول العادل إلى التكنولوجيا والموارد. كما أشار إلى أن الأزمة لا تكمن فقط في ضعف التمثيل، بل في تآكل الثقة بمصداقية المؤسسات الدولية، مشددًا على أهمية تشكيل تحالفات عقلانية منفتحة قادرة على إحداث زخم سياسي يفرض أجندة إصلاحية واضحة. أما الوزير عبدالإله الخطيب، فقد دعا الصين والدول المؤثرة في المجتمع الدولي إلى التحرك العاجل لوقف الحرب في غزة، ووضع حد للانتهاكات الجسيمة التي يتعرض لها المدنيون. واعتبر أن التغاضي عن هذه الجرائم لا يهدد الفلسطينيين وحدهم، بل يهدد أمن المنطقة بأسرها، ويزيد من احتمالات اتساع رقعة الصراع خارج حدودها. كما شدد على أهمية جعل الشرق الأوسط منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل، معتبرًا أن ذلك يخدم الأمن والسلم العالميين، ويمنع نشوب سباقات تسلح خطيرة. ودعا إلى مبادرة دولية وإقليمية تعيد الاعتبار لسيادة القانون الدولي، وتضع حدًا لمنطق القوة والإفلات من العقاب. واتفقت كلمات المتحدثين على أهمية دعم التعاون الدولي العادل، ورفض الهيمنة، وتمكين الشعوب من حق تقرير المصير، مؤكدين الدور الإيجابي الذي يمكن أن تؤديه الصين في قيادة تحولات بنّاءة نحو نظام عالمي أكثر استقرارًا وعدالة.

على هامش أعمال المنتدى السياسي الرفيع المستوى للتنمية المستدامة في نيويوركالمملكة تُشارك تجربتها في إدارة الموارد المائية
على هامش أعمال المنتدى السياسي الرفيع المستوى للتنمية المستدامة في نيويوركالمملكة تُشارك تجربتها في إدارة الموارد المائية

الرياض

timeمنذ 9 ساعات

  • الرياض

على هامش أعمال المنتدى السياسي الرفيع المستوى للتنمية المستدامة في نيويوركالمملكة تُشارك تجربتها في إدارة الموارد المائية

استعرضت المملكة العربية السعودية تجربتها في تعزيز أمن المياه واستدامتها في منطقة تعاني من ندرة شديدة في الموارد المائية الطبيعية، حيث تتضمن إرادة والتزام سياسي رفيعي المستوى، وتصميم إستراتيجيات ذات أدوار واضحة وأهداف قابلة للقياس، وإشراك القطاع الخاص بصفته شريكًا في تقديم الخدمات والبنية التحتية، والاستفادة من الابتكار والبيانات؛ لتعزيز حوكمة المياه، وبناء الشراكات والتعاون الدولي. جاء ذلك خلال مشاركة المملكة أمس، في الحدث الخاص بالمياه المعني بخطة العمل على المستهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة، الذي عُقد على هامش المنتدى السياسي الرفيع المستوى للتنمية المستدامة في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، وذلك على ضوء اختيار المملكة من قبل لجنة الأمم المتحدة للمياه كونها إحدى الدول التي أحرزت تقدمًا واضحًا وملموسًا في مؤشر الإدارة المتكاملة للموارد المائية للهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة. ورأس وفد المملكة المشارك وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة للمياه الدكتور عبدالعزيز الشيباني، الذي استعرض وسائل التسريع؛ لتحقيق مؤشرات الهدف السادس من خلال تجربة المملكة في إدارة المياه، خلال الحدث الخاص بعرض وتدشين تقرير حالات النجاح للدول في التسريع بتحقيق الهدف السادس، الذي يصدر من لجنة الأمم المتحدة للمياه وجرى اختيار المملكة فيه كحالة نجاح في هذا التسريع في الإدارة المتكاملة للمياه ومؤشر لتحقيق المستهدف السادس، مشيرًا إلى أن هذا النهج أدى إلى تحسين الكفاءة، والتنسيق وجودة الخدمة ما بين عامي 2017 و2023، حيث ارتفع مؤشر الإدارة المتكاملة للموارد المائية لدى المملكة من 57% إلى 83%، وهو أحد أسرع معدلات الارتفاع العالمية في مؤشر أهداف التنمية المستدامة 6.5.1. وأوضح أن قطاع المياه يحظى بدعم من قيادة المملكة، مما مكّن من إجراء تطوير هيكلي وتنظيمي في القطاع؛ لتحقيق إدارة مستدامة للمياه، ودعم هذا الجهد باعتمادات مالية سخية لتوسيع وتحديث البنية التحتية للمياه؛ مما أسهم في رفع نسبة "البيئة التمكينية" في المملكة من 42% في عام 2017 إلى 87% في عام 2023.

المملكة تشارك تجربتها في إدارة الموارد المائية بمنتدى التنمية المستدامة في نيويورك
المملكة تشارك تجربتها في إدارة الموارد المائية بمنتدى التنمية المستدامة في نيويورك

صحيفة سبق

timeمنذ 12 ساعات

  • صحيفة سبق

المملكة تشارك تجربتها في إدارة الموارد المائية بمنتدى التنمية المستدامة في نيويورك

استعرضت المملكة العربية السعودية تجربتها في تعزيز أمن المياه واستدامتها في منطقة تعاني من ندرة شديدة في الموارد المائية الطبيعية، حيث تتضمن إرادة والتزام سياسي رفيعي المستوى، وتصميم إستراتيجيات ذات أدوار واضحة وأهداف قابلة للقياس، وإشراك القطاع الخاص بصفته شريكًا في تقديم الخدمات والبنية التحتية، والاستفادة من الابتكار والبيانات؛ لتعزيز حوكمة المياه، وبناء الشراكات والتعاون الدولي. جاء ذلك خلال مشاركة المملكة أمس، في الحدث الخاص بالمياه المعني بخطة العمل على المستهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة، الذي عُقد على هامش المنتدى السياسي الرفيع المستوى للتنمية المستدامة في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، وذلك على ضوء اختيار المملكة من قبل لجنة الأمم المتحدة للمياه كونها إحدى الدول التي أحرزت تقدمًا واضحًا وملموسًا في مؤشر الإدارة المتكاملة للموارد المائية للهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة. ورأس وفد المملكة المشارك وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة للمياه الدكتور عبدالعزيز الشيباني، الذي استعرض وسائل التسريع؛ لتحقيق مؤشرات الهدف السادس من خلال تجربة المملكة في إدارة المياه، خلال الحدث الخاص بعرض وتدشين تقرير حالات النجاح للدول في التسريع بتحقيق الهدف السادس، الذي يصدر من لجنة الأمم المتحدة للمياه وجرى اختيار المملكة فيه كحالة نجاح في هذا التسريع في الإدارة المتكاملة للمياه ومؤشر لتحقيق المستهدف السادس، مشيرًا إلى أن هذا النهج أدى إلى تحسين الكفاءة، والتنسيق وجودة الخدمة ما بين عامي 2017 و2023، حيث ارتفع مؤشر الإدارة المتكاملة للموارد المائية لدى المملكة من 57% إلى 83%، وهو أحد أسرع معدلات الارتفاع العالمية في مؤشر أهداف التنمية المستدامة 6.5.1. وأوضح أن قطاع المياه يحظى بدعم من قيادة المملكة، مما مكّن من إجراء تطوير هيكلي وتنظيمي في القطاع؛ لتحقيق إدارة مستدامة للمياه، ودعم هذا الجهد باعتمادات مالية سخية لتوسيع وتحديث البنية التحتية للمياه؛ مما أسهم في رفع نسبة "البيئة التمكينية" في المملكة من 42% في عام 2017 إلى 87% في عام 2023.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store