
ثقافة : ذاكرة اليوم.. انتهاء الحرب العالمية الثانية وميلاد صالح عبد الحى ومادونا
نافذة على العالم - وقعت فى يوم 16 أغسطس العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات، ورحلت أيضًا عنا شخصيات أدبية وسياسة وفنية بارزة، كما يصادف اليوم الاحتفال بمناسبات سنوية بشكل دورى، وهذا ما نستعرضه خلال التقرير التالى.
أحداث
1945 - الرئيس الأمريكي هاري ترومان ورئيس الوزراء البريطاني كليمنت أتلي والزعيم السوفيتي جوزيف ستالين يعلنون انتهاء الحرب العالمية الثانية.
1952 - المحكمة العسكرية العليا في مصر تعقد أولى جلساتها بالقاهرة منذ قيام الثورة لمواصلة النظر في قضية حريق القاهرة.
1960 - الإعلان عن استقلال قبرص عن المملكة المتحدة.
1962 - انضمام الجزائر إلى جامعة الدول العربية.
1971 - البحرين تحصل على استقلالها من السيطرة البريطانية.
مواليد
1832 - فيلهلم فونت، عالم ألماني في علم النفس.
1845 - غبريال ليبمان، عالم فيزياء فرنسي حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1908.
1872 - عبد الكريم الجزائري، فقيه مسلم وشاعر عراقي.
1876 - محمد الخضر حسين، رجل دين تونسي وشيخ الأزهر.
1896 - صالح عبد الحي، مغني مصري.
1904 - وندل ستانلي، عالم كيمياء أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1946.
1958 - مادونا، مغنية أمريكية.
1971 -باسم ياخور، ممثل سوري.
1977 - تامر حسني، مطرب وممثل مصري.
وفيات
1957 - إرفينغ لانغموير، عالم كيمياء أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1932.
1973 - سلمان واكسمان، عالم كيمياء حيوية أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1952.
1977 - إلفيس بريسلي، مغني أمريكي.
1994 - علوية جميل، ممثلة مصرية.
2003 - عيدي أمين، رئيس أوغندا.
2018 -أتال بيهاري فاجبايي، سياسي ورئيس وزراء هندي سابق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : محلل سياسي روسي: قمة ألاسكا جسدت حوارًا مباشرًا بين المعسكرين الغربي والشرقي (خاص)
السبت 16 أغسطس 2025 04:10 مساءً نافذة على العالم - قال المحلل السياسي الروسي أندريه مورتازين، إن قمة ألاسكا لم تكن مجرد لقاء رمزي، بل أفرزت نتائج عملية واضحة، موضحًا أن النتيجة الأولى تمثلت في إثبات استعداد الرئيسين الأمريكي دونالدترامب والروسي فلاديمير بوتين للحوار بعيدًا عن لغة التهديد والإنذارات، فيما جاءت النتيجة الثانية عبر الاتفاق على مواصلة المباحثات على أساس المساواة، بحيث لا يكون طرف أعلى من طرف آخر، أما النتيجة الثالثة فكانت تحمّل الولايات المتحدة وروسيا مسؤولية الدفع نحو إحياء عملية السلام في أوكرانيا. خطوات عملية بعد القمة وأضاف أن الخطوات المقبلة بدت ملموسة منذ اللحظة الأولى عقب القمة، حيث بادر ترامب بإجراء مكالمة هاتفية من طائرته مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، على أن يزور الأخير واشنطن الاثنين المقبل لإجراء مباحثات مباشرة مع ترامب. وتوقع مورتازين، أن يمارس ترامب ضغوطًا على زيلينسكي لحمله على قبول الشروط الروسية – الأميركية المشتركة، والمتمثلة في تثبيت خط الجبهة عند الواقع الميداني في الأقاليم الأربعة: دونيتسك، لوغانسك، خيرسون، وزاباروجيا، إضافة إلى شبه جزيرة القرم. وأوضح أن العقوبات المحتملة التي لوّح بها ترامب قد تُؤجَّل عدة أسابيع حتى تتضح نتائج اللقاءات المقبلة، مشددًا على أن أوروبا باتت تدرك استحالة إدارة الحوار مع بوتين عبر لغة التهديد والإنذارات. شروط التفاهم الروسي _الأمريكي وفي تصريحاته الخاصة لـ"الدستور"، اعتبر مورتازين أن قمة ألاسكا جسدت حوارًا مباشرًا بين المعسكرين الغربي والشرقي، مستشهدًا بمقولة الكاتب البريطاني روديارد كبلنغ: "الشرق هو الشرق والغرب هو الغرب ولن يلتقيا". وقال إن الفوارق بين الروايتين الغربية والشرقية لا تزال قائمة، لكن المؤكد أن النظام العالمي الجديد في طور التشكل، بعدما تأسس عام 1945 عقب انتصار الاتحاد السوفيتي إلى جانب الولايات المتحدة وبريطانيا في الحرب العالمية الثانية. وأشار إلى أن النظام الدولي ظل حتى عام 1991 قائمًا على المواجهة الاقتصادية والعسكرية والسياسية، ثم تحول إلى نظام أحادي القطب بعد سقوط الاتحاد السوفيتي، حتى روسيا نفسها تبعت النهج الأميركي. لكن مع وصول بوتين للسلطة أعلن إعادة الاعتبار للمصالح الروسية، وهو ما انعكس في اندلاع الحرب الروسية – الأوكرانية، مؤكدًا أن زمن الهيمنة الغربية المطلقة، كما كان في تسعينيات القرن الماضي، قد انتهى. غياب فرص السلام الفوري وتابع المحلل الروسي قائلًا إن إحلال السلام الفوري لم يكن مطروحًا على الطاولة، لافتًا إلى أن الخلافات بين موسكو وكييف تصل إلى 180 درجة، مضيفا أن كثيرين في الغرب كانوا يراهنون على أن ترامب سيجبر بوتين على الرضوخ لشروط الدول الغربية، إلا أن موسكو لن تتخلى عن مصالحها القومية المتمثلة في منع انضمام أوكرانيا إلى الناتو، ورفض نشر قوات الحلف على أراضيها تحت أي غطاء، سواء حفظ السلام أو الأمم المتحدة. وأوضح أن النخبة السياسية الأوروبية لا تزال تعوّل على العقوبات الاقتصادية لخنق روسيا، لكنه وصف هذا الطرح بـ"المضحك"، مذكّرًا بأن روسيا اعتادت على العقوبات، بل حققت في عام 2024 نموًا اقتصاديًا بلغ 4.5%، وهو أعلى بكثير مما سجلته اقتصادات الدول الأوروبية. وختم أندريه مورتازين تصريحاته بالتأكيد على أن أي سلام طويل الأمد لن يتحقق من دون الاعتراف بالموقف الروسي وأخذ الضمانات الروسية في الاعتبار، وعلى رأسها منع انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي، وعدم نشر الصواريخ الأميركية على الأراضي الأوكرانية، مؤكدًا أن هذا هو المطلب الأساسي للرئيس فلاديمير بوتين، ولن يتنازل عنه تحت أي ظرف.


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
محلل سياسي روسي: قمة ألاسكا جسدت حوارًا مباشرًا بين المعسكرين الغربي والشرقي (خاص)
قال المحلل السياسي الروسي أندريه مورتازين، إن قمة ألاسكا لم تكن مجرد لقاء رمزي، بل أفرزت نتائج عملية واضحة، موضحًا أن النتيجة الأولى تمثلت في إثبات استعداد الرئيسين الأمريكي دونالدترامب والروسي فلاديمير بوتين للحوار بعيدًا عن لغة التهديد والإنذارات، فيما جاءت النتيجة الثانية عبر الاتفاق على مواصلة المباحثات على أساس المساواة، بحيث لا يكون طرف أعلى من طرف آخر، أما النتيجة الثالثة فكانت تحمّل الولايات المتحدة وروسيا مسؤولية الدفع نحو إحياء عملية السلام في أوكرانيا. خطوات عملية بعد القمة وأضاف أن الخطوات المقبلة بدت ملموسة منذ اللحظة الأولى عقب القمة، حيث بادر ترامب بإجراء مكالمة هاتفية من طائرته مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، على أن يزور الأخير واشنطن الاثنين المقبل لإجراء مباحثات مباشرة مع ترامب. وتوقع مورتازين، أن يمارس ترامب ضغوطًا على زيلينسكي لحمله على قبول الشروط الروسية – الأميركية المشتركة، والمتمثلة في تثبيت خط الجبهة عند الواقع الميداني في الأقاليم الأربعة: دونيتسك، لوغانسك، خيرسون، وزاباروجيا، إضافة إلى شبه جزيرة القرم. وأوضح أن العقوبات المحتملة التي لوّح بها ترامب قد تُؤجَّل عدة أسابيع حتى تتضح نتائج اللقاءات المقبلة، مشددًا على أن أوروبا باتت تدرك استحالة إدارة الحوار مع بوتين عبر لغة التهديد والإنذارات. شروط التفاهم الروسي _الأمريكي وفي تصريحاته الخاصة لـ"الدستور"، اعتبر مورتازين أن قمة ألاسكا جسدت حوارًا مباشرًا بين المعسكرين الغربي والشرقي، مستشهدًا بمقولة الكاتب البريطاني روديارد كبلنغ: "الشرق هو الشرق والغرب هو الغرب ولن يلتقيا". وقال إن الفوارق بين الروايتين الغربية والشرقية لا تزال قائمة، لكن المؤكد أن النظام العالمي الجديد في طور التشكل، بعدما تأسس عام 1945 عقب انتصار الاتحاد السوفيتي إلى جانب الولايات المتحدة وبريطانيا في الحرب العالمية الثانية. وأشار إلى أن النظام الدولي ظل حتى عام 1991 قائمًا على المواجهة الاقتصادية والعسكرية والسياسية، ثم تحول إلى نظام أحادي القطب بعد سقوط الاتحاد السوفيتي، حتى روسيا نفسها تبعت النهج الأميركي. لكن مع وصول بوتين للسلطة أعلن إعادة الاعتبار للمصالح الروسية، وهو ما انعكس في اندلاع الحرب الروسية – الأوكرانية، مؤكدًا أن زمن الهيمنة الغربية المطلقة، كما كان في تسعينيات القرن الماضي، قد انتهى. غياب فرص السلام الفوري وتابع المحلل الروسي قائلًا إن إحلال السلام الفوري لم يكن مطروحًا على الطاولة، لافتًا إلى أن الخلافات بين موسكو وكييف تصل إلى 180 درجة، مضيفا أن كثيرين في الغرب كانوا يراهنون على أن ترامب سيجبر بوتين على الرضوخ لشروط الدول الغربية، إلا أن موسكو لن تتخلى عن مصالحها القومية المتمثلة في منع انضمام أوكرانيا إلى الناتو، ورفض نشر قوات الحلف على أراضيها تحت أي غطاء، سواء حفظ السلام أو الأمم المتحدة. وأوضح أن النخبة السياسية الأوروبية لا تزال تعوّل على العقوبات الاقتصادية لخنق روسيا، لكنه وصف هذا الطرح بـ"المضحك"، مذكّرًا بأن روسيا اعتادت على العقوبات، بل حققت في عام 2024 نموًا اقتصاديًا بلغ 4.5%، وهو أعلى بكثير مما سجلته اقتصادات الدول الأوروبية. وختم أندريه مورتازين تصريحاته بالتأكيد على أن أي سلام طويل الأمد لن يتحقق من دون الاعتراف بالموقف الروسي وأخذ الضمانات الروسية في الاعتبار، وعلى رأسها منع انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي، وعدم نشر الصواريخ الأميركية على الأراضي الأوكرانية، مؤكدًا أن هذا هو المطلب الأساسي للرئيس فلاديمير بوتين، ولن يتنازل عنه تحت أي ظرف.


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
ثقافة : صورة النيل في السينما المصرية بمتحف نجيب محفوظ.. الليلة
السبت 16 أغسطس 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - يستضيف متحف ومركز إبداع نجيب محفوظ، التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة المعماري حمدي السطوحي، محاضرة نقدية بعنوان "النيل في الذاكرة السينمائية.. فيلم ثرثرة فوق النيل نموذجًا"، وذلك في السابعة من مساء اليوم السبت 16 أغسطس، بمقر المتحف بتكية أبو الذهب، شارع الأزهر، ضمن مبادرة (النيل عنده كتير .. لعزة الهوية المصرية) التي تقدمها وزارة الثقافة المصرية. تقدم المحاضرة الدكتورة انتصار محمد، أستاذ التاريخ بكلية الآداب – جامعة العريش، والتي تتناول خلالها صورة نهر النيل بوصفه رمزًا ثقافيًا متجذرًا في الوجدان المصري، كما تجلّت ملامحه في فيلم "ثرثرة فوق النيل"، المأخوذ عن رواية الأديب العالمي نجيب محفوظ. وتناقش المحاضرة البعد الرمزي للنهر، وعلاقته بالسياقين السياسي والاجتماعي في لحظة فارقة من تاريخ مصر المعاصر. تأتي الفعالية ضمن برنامج متكامل يسعى من خلاله صندوق التنمية الثقافية إلى توظيف مؤسساته التابعة وفي مقدمتها متحف نجيب محفوظ كمراكز فاعلة لدعم الفكر النقدي وتعزيز دور التراث الأدبي والفني في الوعي الثقافي العام. متحف نجيب محفوظ ويحتوي المتحف على عدة قاعات إحداها تتوسطها فاترينة تعرض جائزة نوبل، وأخرى بها متعلقات محفوظ الشخصية ومنها بدلته وقبعته وحذائه، كما تم تخصيص قاعتين في المتحف لعرض الأوسمة والشهادات التي حصل عليها محفوظ محليًا ودوليًا بالأضافة إلي قاعة "تجليات" التى تحتوي علي مشاهد مسجلة لنجيب محفوظ يتحدث فيها عن حياته ومسيرته وفلسفته، وقاعة "الحارة" تعكس البيئة الشعبية التي أثرت في أعمال نجيب محفوظ، حيث نشأ في حي الجمالية ومنطقة الحسين، وغيرها من المناطق الشهيرة في القاهرة الفاطمية، التي ما تزال قبلة للسائحين والمبدعين وهواة التعرف على حارة نجيب محفوظ التي أسست لأعماله الإبداعية، كما يؤدي درج خارجي صغير إلى الرواق المركزي بالطابق الأول، والذي يحتوي على قاعة نقاش ومجموعة من المكتبات تضم واحدة منها أبحاثا ودراسات حول أعمال محفوظ، كما أن المدخل محاط بصورة كبيرة لمحفوظ وعدة لافتات بها اقتباسات من أشهر رواياته باللغتين العربية والإنجليزية.