
لبنان وحصر السلاح.. اشتباك سياسي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
الجيش الإسرائيلي يقر بقتل الصحفي أنس الشريف في غزة
وأضاف ا لجيش الإسرائيلي في بيان "كان أنس الشريف قائدا لخلية إرهابية في حركة حماس الإرهابية، وكان مسؤولا عن إطلاق صواريخ على المدنيين الإسرائيليين وقوات الجيش الإسرائيلي". وجاء في البيان: "كان جيش الدفاع الإسرائيلي قد كشف سابقًا عن معلومات استخباراتية ووثائق عديدة عُثر عليها في قطاع غزة، تؤكد انتمائه العسكري لحماس. وتؤكد هذه الوثائق مجددًا تورطه في أنشطة إرهابية، والتي حاولت قناة الجزيرة التنصل منها (...) تتضمن الوثائق قوائم بأسماء الأفراد، وقوائم بدورات تدريبية إرهابية، ودليل هواتف، ووثائق راتب للإرهابي، وتقدم دليلًا قاطعًا على أنه يعمل كإرهابي عسكري في حماس بقطاع غزة".


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
"محاولة يائسة".. حماس تردّ على تصريحات نتنياهو
ووصفت الحركة تصريحات نتنياهو بأنها "لا تعدو كونها محاولة يائسة لتبرئة إسرائيل وجيشها من جرائم الإبادة والتجويع التي أودت بحياة أكثر من 18 ألف طفل، وشهدت عليها عشرات التقارير الدولية والأممية، وهي استمرار لخطابه المضلل لتبرير جرائم الحرب ومحاولة لقلب الحقائق". وأضاف البيان أن "استخدام نتنياهو لمصطلح التحرير محاولة لقلب حقيقة الاحتلال بنص القانون والقرارات الدولية ذات الصلة، وأسلوب مفضوح لن يغطي على جريمة الإبادة والقتل والتدمير الممنهج منذ أكثر من 22 شهرا". وبينت أن "نتنياهو يستمر في توظيف ملف الأسرى كذريعة لاستمرار العدوان ولتضليل الرأي العام، متناسيا أن جيشه تسبب بمقتل العشرات منهم، وبأنه انقلب على اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في يناير من هذا العام، وانسحب من جولة المفاوضات الأخيرة". واعتبرت الحركة أن "محاولة نتنياهو استخدام لغة الأرقام للتضليل لن تنطلي على الرأي العام والمنظمات الدولية المعنية، فمزاعمه عن إدخال مليوني طن من المساعدات إلى غزة لا تعفيه من المسؤولية عن جريمة التجويع التي أدت لمقتل 217 مواطنا، منهم 100 طفل بسبب الجوع وسوء التغذية". وأكدت أن "نسبة ما دخل (إلى قطاع غزة) لا تتجاوز 10 بالمائة من احتياجات القطاع الإنسانية، وإن أحدث بيانات الأمم المتحدة (IPC) تكذب مزاعم نتنياهو، حيث أكدت انتشار الجوع الحاد ووفاة الأطفال جراء التجويع ، في وقت يتعمد فيه الاحتلال إغلاق المعابر وإسقاط المساعدات الجوية في مناطق خطرة أو في البحر، ما أودى بحياة العشرات". كما أشارت حماس إلى "أن إصرار نتنياهو على استمرار العمل بآلية توزيع المساعدات عبر مؤسسة غزة اللا إنسانية (مؤسسة غزة الإنسانية)، والتي قتلت نحو 1800 فلسطيني، هو تأكيد على خططه لهندسة التجويع في غزة وتوظيفه كإحدى أدوات الإبادة والتهجير". وتابع البيان أن ادعاء الجيش الإسرائيلي أنه لا يمنع الصحفيين الدوليين من تغطية الأحداث "تفضحه وقائع الميدان"، فضلا عن سجل الجيش الإسرائيلي "في استهداف وقتل أكثر من 260 صحفيا فلسطينيا، ما جعل هذه الحرب الأسوأ عالميًا من حيث عدد ضحايا الصحفيين". وكان نتنياهو، قد قال خلال مؤتمر صحفي من القدس: "خطة السيطرة على مدينة غزة هي أفضل وسيلة لإنهاء الحرب"، مضيفا أن "خطط الهجوم الجديدة على غزة تهدف إلى التعامل مع معقلين متبقيين لحماس". وتابع: "في ظل رفض حماس إلقاء سلاحها، لم يعد أمام إسرائيل أي خيار سوى إكمال المهمة وهزيمتها". وأكد أن "الجدول الزمني الذي وضعناه للعمليات العسكرية سريع جدا". وأبرز نتنياهو أن الخطة "ستشمل نقل المدنيين وإقامة ممرات آمنة لتوزيع المساعدات الإنسانية مع السماح بإنزال المساعدات جوا". وأردف قائلا: "حددنا 5 مبادئ لإنهاء الحرب في غزة: تفكيك أسلحة حماس، عودة الرهائن ، نزع السلاح من غزة، والسيطرة الأمنية الكاملة لإسرائيل في غزة ووجود إدارة مدنية ليست تابعة لا لحماس ولا للسلطة الفلسطينية". وأوضح أن "هدفنا ليس احتلال غزة بل تحريرها من حماس"، مؤكدا أن الأخيرة "لديها آلاف المقاتلين في غزة وما زالت تهدد أمن إسرائيل". وبيّن نتنياهو: "نحاول إعادة جميع الرهائن.. ولا نريد الدخول في حرب استنزاف في قطاع غزة ، الهدف هو إنهاء الحرب في أسرع وقت ممكن". وبشأن المساعدات، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي أن " حماس ترفض توزيع آلاف الأطنان من الأغذية التي نسمح بدخولها لقطاع غزة". وأضف: "حماس تقوم بنشر صور كاذبة بشأن القطاع، وهدفنا من هذا المؤتمر وضع حد للأكاذيب والتضليل بشأن ما نقوم به في غزة".


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
نتنياهو يتعهد بالنصر في غزة حتى من دون دعم أحد
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن إسرائيل ستواصل الحرب في غزة حتى «تنتصر» فيها، وهي مستعدة لذلك حتى من دون دعم أي طرف، نافيا وجود مجاعة في القطاع المدمروقال نتنياهو خلال مؤتمر صحفي في القدس «سننتصر في الحرب مع أو من دون دعم أحد»، وذلك بعدما لقيت الخطة التي أقرّها المجلس الأمني المصغّر الجمعة انتقادات حتى من حلفاء لإسرائيل. وقال إنه ليست لديه نية للسيطرة الدائمة على غزة، وإنه يريد تحرير القطاع من «حماس»، وأكد أن الحرب على القطاع يمكن أن تنتهي غداً إذا ألقت حركة حماس سلاحها. وعقد نتنياهو مؤتمراً صحفياً مخصصاً للإعلام الأجنبي تحت مسمى «افتحوا أعينكم على أكاذيب حماس». وأضاف «نريد الاقتراب من قلب حماس في وسط القطاع ونريد أن نفعل ذلك بأسرع وقت ممكن، يفترض أن تكون العملية العسكرية قصيرة لإنهاء الحرب ولا يمكنني إعطاء جدول زمني أو تفاصيل دقيقة». وأكد أن الخطة التي أقرها المجلس الأمني للسيطرة على مدينة غزة تمثل «أفضل وسيلة لإنهاء الحرب بسرعة». وفيما يتعلق بالمخاوف على السكان قال نتنياهو: «نريد السماح للمدنيين في غزة بمغادرة المنطقة كما غادروا رفح». وأردف«عندما نفذنا مناوراتنا في جنوب القطاع لم يقتل أي مدني تقريباً». وشدد نتنياهو على أن الهدف في غزة هو نزع سلاح حماس وإنشاء إدارة مدنية غير إسرائيلية لا تقودها حماس أو السلطة الفلسطينية.مدنية مسالمة». وأوضح إجمالاً «ثمة عدد من المرشحين لقيادة غزة في المرحلة القادمة، لكن هدفنا ضمان أن لا تحكم حماس أو أولئك الذين يعلمون أبناءهم كره إسرائيل». وقال إن الصحفيين سيرون الدمار الذي لحق بالقطاع، لكنه قال «الدمار في غزة سببه أن حماس فخخت الكثير من المباني». ورداً على أسئلة متكررة قال نتنياهو «كل ما نقوم به يمنع المجاعة ولكنه لا يمنع الحملة العالمية من الأكاذيب ضدنا». وقال «أفكر برفع دعوى على صحيفة «نيويورك تايمز» لنشرها صوراً مزيفة بشأن غزة». من جهة أخرى، تشهد إسرائيل حالة من التباين بعد إقرار حكومة نتنياهو خطة للسيطرة على مدينة غزة، وسط دعوات اليمين المتطرف لزيادة الضغط العسكري على حماس ومطالبات عائلات الرهائن باتفاق يتيح عودتهم. وتظاهر عشرات الآلاف من الإسرائيليين مساء السبت في شوارع تل أبيب مطالبين بإنهاء الحرب وإبرام اتفاق يتيح إطلاق الرهائن المحتجزين منذ هجوم 2023. (وكالات)