logo
شركة العال الإسرائيلية تلغي رحلاتها من وإلى العديد من المدن

شركة العال الإسرائيلية تلغي رحلاتها من وإلى العديد من المدن

البيانمنذ 9 ساعات

أعلنت شركة العال الإسرائيلية للطيران اليوم الأحد إلغاء رحلاتها من وإلى العديد من المدن الأوروبية بالإضافة إلى طوكيو وموسكو حتى 23 يونيو بسبب الصراع بين إسرائيل وإيران.
وألغت الشركة أيضا جميع رحلاتها حتى 17 يونيو، في ظل استمرار إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي.
وقالت الشركة "بمجرد الحصول على الموافقات من السلطات الأمنية والملاحية المختصة، سنبذل قصارى جهدنا للسماح لأكبر عدد ممكن من الإسرائيليين بالعودة إلى ديارهم واستئناف جدول رحلاتنا تدريجيا وتيسير رحلات إنقاذ من وجهات قريبة من إسرائيل".
وحذر مجلس الأمن القومي الإسرائيلي من السفر إلى إسرائيل عبر مصر والأردن على الرغم من فتح حدودهما.
وأوضح المجلس "نود التأكيد على أن كلا من سيناء (في مصر) والأردن يخضعان لتحذيرات سفر من المستوى الرابع، مما يشير إلى مستوى تهديد مرتفع، ونوصي بتجنب السفر إلى هاتين المنطقتين. وتكتسب هذه التحذيرات أهمية خاصة خلال هذه الفترة من التوتر المتصاعد".
وتابع "بالنسبة للإسرائيليين الموجودين حاليا في الخارج والذين ينتظرون العودة إلى البلاد، نوصي بانتظار المستجدات بشأن هذا الأمر من وزارة النقل".
وهوى سهم العال 3.5 بالمئة في تعاملات ما بعد الظهر في تل أبيب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

3 ناقلات وطنية تعلق رحلاتها وتعدل مساراتها
3 ناقلات وطنية تعلق رحلاتها وتعدل مساراتها

البيان

timeمنذ 20 دقائق

  • البيان

3 ناقلات وطنية تعلق رحلاتها وتعدل مساراتها

واصلت شركات الطيران حول العالم إلغاء رحلاتها أو تغيير مساراتها وتجنّبت التحليق فوق جزء واسع من أجواء الشرق الأوسط بسبب تبادل الضربات بين إيران وإسرائيل. وأعلنت طيران الإمارات عن تعليق مؤقت لجميع رحلاتها من وإلى عدد من الوجهات في الشرق الأوسط، وذلك حتى نهاية يونيو الجاري، استجابةً لتطورات الأوضاع الإقليمية. وأوضحت الشركة أن التعليق يسري على هذه الوجهات وفق المدد التالية: الأردن (عمّان) ولبنان (بيروت): حتى يوم الأحد 22 يونيو 2025. إيران (طهران) والعراق (بغداد والبصرة): حتى يوم الاثنين 30 يونيو. كما أكدت الناقلة أن المتعاملين الذين يخططون السفر عبر دبي لوجهاتهم النهائية في هذه الدول، أو الذين لديهم حجوزات متابعة مع فلاي دبي إلى وجهات موقوفة، لن يُقبلوا للسفر من نقطة انطلاقهم حتى إشعار آخر. وقال متحدث باسم فلاي دبي: «تأثير الوضع الراهن في المنطقة على شبكة رحلاتنا مستمر، ما أدى إلى إلغاء بعض الرحلات أو تعديل مساراتها أو تأخيرها نتيجة الازدحام في الممرات الجوية». وقال المتحدث: «يستمر تعليق رحلات فلاي دبي إلى كل من إيران والعراق وإسرائيل حتى تاريخ 20 يونيو، كما نواصل مراقبة الوضع عن كثب في كل من الأردن ولبنان وسوريا، حيث تم تعليق الرحلات إلى هذه الوجهات إلى 16 يونيو». وأضاف لقد أعدنا تشغيل بعض الرحلات ضمن شبكتنا حيثما سمحت الظروف بذلك، ونواصل متابعة الأوضاع، وتقييم عملياتنا مع تطور المستجدات. نعتذر عن أي إزعاج قد تسببت به هذه التغييرات، ونُعرب عن تقديرنا لتفهم مسافرينا خلال هذه الفترة، وتبقى سلامة مسافرينا وطاقمنا على رأس أولوياتنا. ومن جهتها أعلنت شركة الاتحاد للطيران، إلغاء رحلاتها بين أبوظبي وتل أبيب حتى 22 يونيو، وأضافت في بيان، «لا يزال الوضع يتطور، ومن المتوقع حدوث بعض الاضطرابات والتأخيرات في الأيام المقبلة».

التوترات الجيوسياسية تهز الثقة في الأسواق العالمية
التوترات الجيوسياسية تهز الثقة في الأسواق العالمية

البيان

timeمنذ 20 دقائق

  • البيان

التوترات الجيوسياسية تهز الثقة في الأسواق العالمية

وفاء عيد ومصطفى عبدالقوي - ومحمد فرج يعيد التصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران، إشعال المخاوف الجيوسياسية، في واحدة من أكثر مناطق العالم حساسية، وذلك في وقت تتزايد فيه الهشاشة داخل الأسواق العالمية، التي ترزح بالفعل تحت ضغوط اقتصادية معقدة، فالضربات المتبادلة بين الجانبين، لم تمر مرور الكرام على البورصات، إذ تفاعل المستثمرون سريعاً مع تطورات المشهد، من خلال تحركات حادة نحو الأصول الدفاعية، وتصفية مراكز المخاطرة. وعبّرت مؤشرات «وول ستريت» والأسواق الأوروبية والآسيوية عن تلك المخاوف بوضوح، حيث تكبّدت خسائر أسبوعية ملحوظة، وسط موجة بيع، اتسعت رقعتها بعد الضربات الإسرائيلية على إيران بنهاية الأسبوع، في وقت ارتفعت فيه أسعار الذهب والنفط، في انعكاس مباشر لتزايد الطلب على الملاذات الآمنة، ومخاوف تعطل الإمدادات. وتشير توقعات الخبراء، إلى أن أسهم شركات التكنولوجيا العسكرية والذكاء الاصطناعي، ستكون بين أكبر الرابحين، بسبب ارتفاع الطلب على الأنظمة الدفاعية المتقدمة. ويعد العامل الجيوسياسي قوة دافعة رئيسية، تُضاف إلى جملة الضغوط التي تواجه الاقتصاد العالمي، من تباطؤ النمو، إلى اضطرابات التجارة، وصولاً إلى التهديدات المتصلة التي تجابه سلاسل التوريد. وقد ارتفع مؤشر الخوف «فيكس» بنسبة أكثر من 20 %، تناغماً مع تلك المخاوف المهيمنة على الأسواق، وفي تعبير عن حالة عدم اليقين التي تلف الاقتصاد العالمي، جراء التبعات المحتملة لتطور ذلك الصراع، لا سيما مع تهديدات طهران بإغلاق مضيق هرمز، ذي الأهمية البالغة لحركة التجارة العالمية، لا سيما ناقلات النفط. نتيجة لهذا التصعيد، توقفت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات عن تراجع دام أربعة أيام، لتعاود الارتفاع مجدداً، ليتم تداولها عند 4.36 في المئة. كما عاد الدولار، الذي تحمل لأسابيع وطأة عزوف المستثمرين عن المخاطرة، ليكون من جديد بين أهم الملاذات الآمنة، وتراجعت عملات الأسواق الناشئة لصالح الدولار والين الياباني، باعتبارهما من أبرز الملاذات الآمنة. خسائر البورصات ويقول خبير أسواق المال، محمد سعيد لـ «البيان»، إن «التصعيد في مناطق حساسة مثل الشرق الأوسط، لا سيما بين إسرائيل وإيران، يلقي بظلاله الثقيلة على حركة الأسواق، في وقت تدفع فيه حالة القلق والحذر المستثمرين إلى التوجه نحو الأصول الدفاعية، مثل الذهب والسندات الأمريكية»، مشيراً إلى أن «هذا التوجه هو نتيجة طبيعية لتصاعد المخاطر، وتزايد المخاوف من اتساع رقعة التوترات، خاصة في ظل تزامنها مع أحداث اقتصادية متشابكة، من بينها محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين، التي لم تُحدث تأثيراً ملموساً، وسط هذه الأجواء المضطربة». وقد عبّرت مؤشرات الأسهم العالمية بشكل مباشر، عن التداعيات الفورية لذلك التصعيد، وذلك خلال تعاملات نهاية الأسبوع، وبعد الضربات الإسرائيلية، لتشهد «وول ستريت» محصلة حمراء، بتراجع مؤشر داو جونز الصناعي بنحو 1.79 %، كما خسر مؤشر ناسداك المركب 1.30 %، وانخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنحو 1.13 %. وسجلت المؤشرات خسائر أسبوعية. كذلك هبطت المؤشرات الأوروبية في أول جلسة بعد التصعيد الإسرائيلي بشكل جماعي، ليفقد المؤشر الأوروبي ستوكس 600 نحو 0.98 %، ويتراجع داكس الألماني بنسبة 1.14 %، وكذلك كاك الفرنسي بنسبة 1.04 %، وفوتسي البريطاني بنسبة 0.39 %. كما أغلق مؤشر نيكاي الياباني منخفضاً بنسبة 0.89 %. سيناريوهات مقلقة من جانبه، يقول رئيس قسم الأسواق العالمية في Cedra Markets، جو يرق، لـ «البيان»، إن التوتر المتصاعد بين إيران وإسرائيل، يثير قلقاً كبيراً في الأسواق العربية والعالمية. وإذا ما امتد هذا النزاع، لا سيما مع دخول أطراف دولية كبرى، مثل الولايات المتحدة «فإننا قد نكون أمام سيناريو اقتصادي مقلق جداً». ويضيف: «رأينا مؤخراً كيف تفاعلت الأسواق فوراً مع هذه المستجدات، يوم الجمعة، ارتفعت أسعار النفط بشكل حاد، تجاوزت خلال النهار نسبة 12 %، قبل أن تُقفل على ارتفاع يتراوح بين 7 إلى 8 %.. كذلك، شهدنا صعوداً في أسعار الذهب، وتراجعاً في مؤشرات الأسهم العالمية، وهو ما يعكس حجم المخاوف في أوساط المستثمرين». ويقول يرق: «نحو ثلث تجارة النفط تمر عبر مضيق هرمز. وإذا ما قررت إيران إغلاق هذا الممر الحيوي، فستكون العواقب وخيمة على إمدادات الطاقة العالمية وسلاسل التوريد، ما سيؤدي إلى ضغوط تضخمية إضافية، وتأثيرات سلبية في الاقتصادات الكبرى»، مشدداً على أن «القلق يزداد يوماً بعد يوم، خصوصاً مع التصعيد المتبادل بين الأطراف.. وإذا استمرت هذه المواجهة أو اتسعت، سيكون لذلك تأثير سلبي مباشر في الاقتصاد العالمي، وفي اقتصادات دول المنطقة، والخليج بشكل خاص». ومن المتوقع أن تكون الأيام المقبلة مفصلية، فإما أن نشهد نوعاً من التهدئة، أو أن ندخل في مرحلة تصعيد، قد تكون لها تبعات اقتصادية أعمق بكثير.

الذهب يتألق وتوقعات بتجاوز 3700 دولار بنهاية العام
الذهب يتألق وتوقعات بتجاوز 3700 دولار بنهاية العام

البيان

timeمنذ 35 دقائق

  • البيان

الذهب يتألق وتوقعات بتجاوز 3700 دولار بنهاية العام

محمد فرج ووفاء عيد مع تصاعد التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط، عاد الذهب إلى تعزيز مكانته في الواجهة، كمؤشر حساس، يعكس مخاوف الأسواق واستجابات المستثمرين لأحداث تتجاوز الاقتصاد إلى السياسة والأمن الإقليمي. ويتلقّى المعدن الأصفر، الذي لطالما شكّل ملاذاً آمناً في أوقات الاضطراب، دعماً مزدوجاً من التصعيد الإيراني الإسرائيلي، ومن إشارات تيسيرية قادمة من السياسة النقدية الأمريكية، ما جعله محط أنظار صناديق التحوط والبنوك المركزية، على حد سواء، ليختبر المستوى القياسي 3500 دولار للأونصة من جديد، بل ويتجاوزه. وبلغ سعر الذهب في التعاملات الفورية يوم الجمعة، 3428.10 دولاراً للأونصة، مقترباً من أعلى مستوى قياسي له عند 3.500 دولار، المسجل في أبريل. كذلك ارتفعت العقود الآجلة للذهب إلى أعلى مستوياتها منذ أبريل، إلى 3452.80 دولاراً عند التسوية. وسجل الذهب مكاسب بنحو 30% -وفق حسابات «البيان»- منذ بداية العام، وذلك بدعمٍ من الطلب القوي من البنوك المركزية والمستثمرين. وأكد بنك جولدمان ساكس توقعاته بأن سعر الذهب سيرتفع إلى 3700 دولار للأونصة بحلول نهاية عام 2025، ونحو 4000 دولار بحلول منتصف عام 2026. بينما يتوقع بنك أوف أمريكا، ارتفاع سعر الذهب إلى 4000 دولار للأونصة خلال الأشهر الـ 12 المقبلة. ويعد الاندفاع نحو الذهب، تجسيداً مباشراً لحالة القلق المتصاعدة من انزلاق المنطقة إلى مواجهات مفتوحة، قد تهدد تدفقات الطاقة العالمية، وتربك سلاسل الإمداد، وتُضعف شهية المخاطرة في الأسواق العالمية. وسجل الذهب مكاسب ملحوظة الأسبوع الماضي بـ 4%، وسط تزايد الطلب على الأصول الآمنة. وتقول خبيرة أسواق المال من القاهرة، الدكتورة حنان رمسيس لـ «البيان»: إن التطورات الجيوسياسية الأخيرة «لها تأثير بالغ في تحركات الذهب في الأسواق العالمية والمحلية»، موضحة أن سعر الذهب عزز ارتفاعاته مع بدء التصعيد بين إسرائيل وإيران. أما عن السيناريوهات المتوقعة لأسعار الذهب، في ظل التصعيد الراهن، الذي يقدم دعماً لأسعار المعدن النفيس، فتقول: «الأزمة لا تزال قائمة، ولا يمكن التنبؤ بموعد انتهائها، ما ينعكس على تفاعلات الأسواق الإقليمية والدولية»، وبما ينعكس على الذهب والمستويات التي يمكن اختراقها، تبعاً لمآلات التصعيد الذي يدفع المستثمرين للمعدن الأصفر كملاذ آمن تقليدي. وقال الشريك المؤسس لـ «ماركت تريدر» لدراسات أسواق المال، عمرو زكريا عبده لـ «البيان»: إن زيادة التوترات الجيوسياسية بشكل عام، تؤدي دوماً إلى ارتفاع الإقبال على الملاذات الآمنة. وفي ظل الوضع الراهن، نتوقع أن يكون الذهب أحد أبرز هذه الملاذات الآمنة المستفيدة. وأضاف: من الممكن أن نشهد تحركات لتقليص حيازات السندات الأمريكية، كإجراء احترازي، واللجوء بدلاً من ذلك إلى الذهب، قائلاً: «هذا هو تماماً ما شهدناه بعد اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، حيث سجل المعدن الأصفر ارتفاعاً ملحوظاً، كنتيجة طبيعية لتدفق الاستثمارات نحو الأصول الأكثر أماناً».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store