logo
مفتي سلطنة عُمان يهاجم سعي بعض العرب للتطبيع مع إسرائيل

مفتي سلطنة عُمان يهاجم سعي بعض العرب للتطبيع مع إسرائيل

CNN عربيةمنذ 2 أيام
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أثار مفتي سلطنة عُمان، الشيخ أحمد بن حمد الخليلي تفاعلا بتدوينة انتقد فيها "سعي" بعض العرب والمسلمين لتطبيع العلاقات مع إسرائيل.
وقال مفتي سلطنة عُمان في تدوينة عبر حسابه الرسمي عبر منصة "إكس"، تويتر سابقا، مساء الخميس: "في حين يرى بعض الغربيين أن ما يهددهم من الكيان الصهيوني أكبر خطر؛ إذا بنا نسمع عن بعض المسلمين –خصوصا العرب– أنهم يسارعون فيهم، ويسعون إلى التطبيع معهم"، حسب قوله.وأضاف الشيخ أحمد الخليلي في تدوينته: "فليت شعري؛ هل من صحوة تعيد هذه الأمة إلى صوابها، وتنقذها من التورط في أمر يعز عليها في ما بعدُ الخلاص منه؟!".
"أثلج صدورنا".. مفتي عُمان يعلق على الهجوم الصاروخي الإيراني ضد إسرائيل
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علاء مبارك يشعل تفاعلا بفيديو لوالده عن صدام قبل غزو الكويت
علاء مبارك يشعل تفاعلا بفيديو لوالده عن صدام قبل غزو الكويت

CNN عربية

timeمنذ 11 ساعات

  • CNN عربية

علاء مبارك يشعل تفاعلا بفيديو لوالده عن صدام قبل غزو الكويت

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- نشر علاء مبارك، نجل الرئيس المصري الأسبق، محمد حسني مبارك، مقطع فيديو لوالده الراحل وهو يتحدث خلال زيارته للعراق، وبجانبه الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، الذي أكد له أنه "لا ينوي الهجوم على الكويت" قبل أن يقوم بغزوها، وسط تفاعل. وقال حسني مبارك في مقطع الفيديو الذي نشره نجله علاء: "أنا جيت المرة دي حقيقة للعراق، وكنت عاوز أجي من فترة طويلة، لأن إحنا معنوياتنا أساسا في مصر ارتفعت بعد النصر الذي تم في العراق، ولأننا متأكيدن تماما أن العراق لا يريد أن يستولي على أرض غير أرضه، وأن العراق لا يريد إلا أن يستعيد أرضه فقط".وأردف الرئيس المصري الراحل: "هذا أمر مبدئي سمعته من الرئيس صدام كثيرا وله منا ومن شعب مصر كل احترام وتقدير، ولكن العراق ليس لها أي تفكير في أن تحتل أي شبر من أي أرض أخرى، سواء إيران أو غير إيران، وذلك أن جيت أعبر عن شعوري وشعور الشعب المصري على النصر الذي تحقق في العراق، وأتمنى للعراق الشقيق وإخواننا وعلى رأسهم الرئيس صدام حسين إن شاء الله إلى النصر حتى يعود السلام والوئام في المنطقة، لأن دا من مصلحة الشعوب، وحتى لا تستنزف الموارد ضد إرادة الشعوب، وأن أتكلم مع أخي الرئيس صدام حسين". وعلق علاء مبارك على مقطع الفيديو الذي نشره عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا، قائلا: "2 أغسطس 1990؛ ذكرى غزو العراق للكويت؛ الرئيس صدام قال للرئيس مبارك إنه لا ينوي الهجوم على الكويت!!". وأثار الفيديو تفاعلا واسعا بين مستخدمين لمنصة "إكس"، ورد أحد المتابعين بقوله لعلاء مبارك: "عزيزي الفيديو سنة 1988 قبل الأحداث بسنتين". فرد عليه علاء مبارك معلقا: "تمام 1988 عزيزي ركز عشان نفهم (العراق ليس له أي تفكير في احتلال أي شبر من أراضي أخرى لا إيران ولا غير إيران".وعلق متابع آخر قائلا: "ليس غزوا"، ليرد علاء مباكر ساخرا: "سياحة".وقال مستخدم ثالث: "علشان الرئيس مبارك كان لابس ساعة فيها جهاز تصنت على صدام وأخدها منه صدام بعد ما شك فيها واتأكد بعد كده أنه جهاز تصنت لصالح الأمريكان".فرد نجل الرئيس المصري الراحل: "دمك خفيف". في نعيها للسلطان قابوس بن سعيد.. الكويت تستذكر موقف عُمان إبان الغزو العراقي

حماس ترد على تصريح ويتكوف حول استعدادها لنزع سلاحها
حماس ترد على تصريح ويتكوف حول استعدادها لنزع سلاحها

CNN عربية

timeمنذ يوم واحد

  • CNN عربية

حماس ترد على تصريح ويتكوف حول استعدادها لنزع سلاحها

(CNN)-- أعلنت حركة حماس السبت أنها لن تدرس نزع سلاحها إلا بعد إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة، عاصمتها القدس.وأكدت الحركة في بيان لها: "نؤكد مجددًا أن المقاومة وسلاحها حق وطني وشرعي طالما استمر الاحتلال الإسرائيلي".وأكدت الحركة أن هذا الحق "لا يمكن التنازل عنه إلا باستعادة كامل حقوقنا الوطنية، وفي مقدمتها إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة كاملة، عاصمتها القدس".وأصدرت حماس بيانها ردًا على تقارير تداولتها بعض وسائل الإعلام نقلاً عن ستيف ويتكوف، المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط، قوله إن الحركة أبدت استعدادها لنزع سلاحها. وقد تواصلت شبكة CNN مع فريق ويتكوف للتعليق.وكان مسؤولو حماس قد صرحوا سابقًا أن الحركة قد تنزع سلاحها إذا انتهى الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، وتمت إقامة دولة فلسطينية. "غزة ليست مزرعة حيوانات".. مسؤول في حماس يعلق على زيارة مبعوث ترامب إلى القطاع ويريد الفلسطينيون إقامة دولة في الضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة، التي احتلتها إسرائيل في حرب عام 1967.

هل لا تزال إقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة أمرا ممكنا؟
هل لا تزال إقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة أمرا ممكنا؟

CNN عربية

timeمنذ يوم واحد

  • CNN عربية

هل لا تزال إقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة أمرا ممكنا؟

(CNN)-- أولا فرنسا، ثم المملكة المتحدة، والآن كندا. أضافت ثلاث من أقوى الدول الغربية في العالم نفوذها الاقتصادي والجيوسياسي إلى دعوات إقامة دولة فلسطينية، وهي الفكرة التي أيدتها بالفعل أكثر من 140 دولة أخرى. ولهذه التحركات دوافع عديدة، من الشعور بالإحباط تجاه إسرائيل، إلى الضغط الداخلي، إلى الغضب من صور الفلسطينيين الجائعين. وأيا كان السبب، رحّب الفلسطينيون بهذه التصريحات باعتبارها دفعة قوية لقضيتهم. ورفضت الحكومة الإسرائيلية هذه الدعوات، ووصفتها بأنها بمثابة "مكافأة للإرهاب". وفي غضون ذلك، يبدو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب محبطا بشكل متزايد من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لا سيما بشأن المجاعة في غزة التي ينكرها الزعيم الإسرائيلي، لكنها أزعجت ترامب. فترامب يريد السلام الإقليمي، بالإضافة إلى الأوسمة - وخاصة جائزة نوبل للسلام - لتحقيقه. ويريد من المملكة العربية السعودية تطبيع العلاقات مع إسرائيل، وتوسيع اتفاقيات إبراهام التي أبرمها بين إسرائيل والعديد من الدول العربية الأخرى خلال ولايته الأولى. لكن الرياض أكدت بشدة أن هذا لا يمكن أن يتحقق دون مسار لا رجعة فيه لإقامة دولة فلسطينية. لكن التحركات الأخيرة التي اتخذها حلفاء الولايات المتحدة، فرنسا وبريطانيا وكندا - وإن كانت رمزية إلى حد كبير من عدة نواح- تركت واشنطن في عزلة متزايدة بسبب دعمها لإسرائيل. إقامة دولة فلسطينية قد يساعد في إنهاء حرب أودت بحياة أكثر من 60 ألف فلسطيني في غزة منذ هجوم حماس الوحشي في 7 أكتوبر/تشرين الأول عام 2023، والذي أودى بحياة حوالي 1200 شخص في إسرائيل قبل عامين تقريبا، بالإضافة إلى إعادة الرهائن الذين لا يزالون محتجزين في غزة إلى وطنهم. لكن أحد أصعب التحديات هو تخيل شكلها، لأن الدولة الفلسطينية الحديثة لم تكن موجودة من قبل. وعندما تأسست إسرائيل في أعقاب الحرب العالمية الثانية، سرعان ما نالت اعترافا دوليا. تلك الفترة نفسها، بالنسبة للفلسطينيين، تُذكر باسم "النكبة"، أو "الكارثة" - اللحظة التي فرّ فيها مئات الآلاف من الناس أو أُجبروا على ترك منازلهم. ومنذ ذلك الحين، توسّعت إسرائيل، وكان أبرزها خلال "حرب الأيام الستة" عام 1967، عندما قلبت إسرائيل الطاولة على تحالف من الدول العربية وسيطرت على القدس الشرقية والضفة الغربية وغزة. في غضون ذلك، تقلصت الأراضي الفلسطينية وانقسمت. وتم التوصل إلى أقرب تصور لشكل الدولة الفلسطينية المستقبلية في عملية السلام التي عُرفت باسم اتفاقيات أوسلو في تسعينيات القرن الماضي. وبشكل تقريبي، ستستند الدولة الفلسطينية بناء على اتفاقيات أوسلو، والتي وافق عليها كل من المفاوضين الفلسطينيين والإسرائيليين، إلى حدود إسرائيل لعام 1967. وتتلخص الخطوط العريضة لاتفاقيات أوسلو في تبادل بعض الأراضي، مع منح جزء صغير منها في مكان واحد مقابل إزالة مستوطنة إسرائيلية، في عملية تفاوضية. وما زالت المصافحة التاريخية في حديقة البيت الأبيض بين رئيس الوزراء الإسرائيلي، آنذاك إسحاق رابين والزعيم الفلسطيني الراحل، ياسر عرفات، والتي استضافها الرئيس الأمريكي الأسبق، بيل كلينتون، إحدى انتصارات الدبلوماسية الحديثة. أدى اغتيال رابين على يد متطرف يميني عام 1995 إلى حرمان إسرائيل من زعيمها صانع السلام. ورغم أن إطار أوسلو ظل قائما في المفاوضات وبين الأوساط الأكاديمية، إلا أن المبادرات قليلة الآن. فما كان مطروحا آنذاك لم يعد واقعيا. ففي السنوات الأخيرة، توسعت المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة بشكل كبير، في الغالب بتشجيع من الحكومة الإسرائيلية، مما هدد فرص إقامة دولة فلسطينية متواصلة جغرافيا في المنطقة. ثم توجد هناك مسألة من سيحكم الدولة الفلسطينية المستقبلية. فالسلطة الفلسطينية، التي تحكم أجزاء من الضفة الغربية، لا تحظى بثقة الكثير من الفلسطينيين الذين يعتبرونها ضعيفة أو فاسدة. وحتى بدون كل هذه التعقيدات، فلن يقبل نتنياهو بدولة فلسطينية، التي زعم مؤخرا أنها ستكون "منصة انطلاق لإبادة إسرائيل". وبعض أعضاء حكومته الأكثر تشددا، لا يرفضون فقط إقامة دولة مستقلة، بل يريدون ضم الأراضي. وقال وزراء داعمون لحكومة نتنياهو إنهم سيقومون بتجويع الفلسطينيين في غزة بدلًا من إطعامهم، وسيُفكّكون الائتلاف الحاكم إذا اقترح الرضوخ للضغوط الدولية المتزايدة على إسرائيل. ولم يظهر نتنياهو أي نية للتراجع، وسيعتبر أي شيء تفرضه عليه فرنسا أو المملكة المتحدة أو أي جهة أخرى بمثابة وسام شرف. بدون شريك في الحكومة الإسرائيلية، سيُفشل الاعتراف بدولة فلسطينية، وقد يزيد من ترسيخ مكانة نتنياهو. وسيكون الثمن باهظا للغاية إذا أدت النتيجة إلى جعل إمكانية قيام دولة فلسطينية أبعد من أي وقت مضى. ولكن في الوقت نفسه، ومع تزايد عدد الشركاء السابقين الغاضبين في المجتمع الدولي الذين من المرجح أن يزيدوا ضغطهم على ترامب لتغيير موقفه، فإن إسرائيل قد تجد نفسها في موقف ضعيف، مهما بلغت شدة احتجاجها. رئيس وزراء كندا: سنعترف بالدولة الفلسطينية في سبتمبر.. وإسرائيل تعلق

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store