logo
غوغل: أمل أخير في تفادي حكم يحرمها من كروم للأبد

غوغل: أمل أخير في تفادي حكم يحرمها من كروم للأبد

البوابةمنذ 2 أيام

أعلنت شركة غوغل أنها ستستأنف حكمًا قضائيًا أمريكيًا صدر ضدها بتهمة ممارسات مناهضة للمنافسة في سوق البحث على الإنترنت، بعد مطالبة وزارة العدل الأمريكية بتفكيك بعض وحدات أعمالها.
خلفية القضية:
منذ عام 2020، تتهم وزارة العدل غوغل بإساءة استغلال هيمنتها عبر:
- اتفاقات حصرية مع شركات هواتف كأبل وسامسونغ.
- ربط محرك البحث بمتصفح كروم ونظام أندرويد.
- استخدام بيانات خدماتها لدعم تفوقها في نتائج البحث.
ما تطلبه الحكومة:
-فصل متصفح كروم عن الشركة أو تقليص نفوذه.
-منع الاتفاقات الحصرية.
- مشاركة بيانات المستخدمين مع منافسين لتعزيز التنافسية.
- تقليص الترابط بين خدمات غوغل.
موقف غوغل:
ترى الشركة أن الإجراءات:
- تضر بالمستخدمين أكثر مما تفيدهم.
- تصب في مصلحة منافسين مثل مايكروسوفت/بينغ.
- تهدد خصوصية البيانات.
- تستند إلى حكم خاطئ ستقوم باستئنافه.
ما القادم؟
- آخر جلسة استماع عقدت في مايو 2025.
- الحكم النهائي متوقع في أغسطس 2025، وقد يغيّر مستقبل قوانين الاحتكار الرقمي بشكل جذري.
أهمية القضية:
تمثل هذه الدعوى أكبر تحدٍ قانوني تواجهه غوغل، وقد تعيد تشكيل مشهد الإنترنت العالمي والمنافسة بين عمالقة التكنولوجيا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وول ستريت تفتح على انخفاض بعد تهديد ترامب بفرض رسوم جديدة على الصلب
وول ستريت تفتح على انخفاض بعد تهديد ترامب بفرض رسوم جديدة على الصلب

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا نيوز

وول ستريت تفتح على انخفاض بعد تهديد ترامب بفرض رسوم جديدة على الصلب

فتحت المؤشرات الرئيسية في وول ستريت على انخفاض يوم الاثنين بعد أن كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن خطط لزيادة الرسوم الجمركية المفروضة على استيراد الصلب والألمنيوم إلى المثلين مما عزز أجواء الغموض التي تكتنف السياسات التجارية الأمريكية. وفتح المؤشر داو جونز الصناعي منخفضا 70.1 نقطة أو 0.17 بالمئة إلى 42199.94 نقطة، وتراجع المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بواقع 15 نقطة أو 0.25 بالمئة إلى 5896.68 نقطة، وهبط المؤشر ناسداك المجمع 50.7 نقطة أو 0.27 بالمئة إلى 19063.06 نقطة.

المركزي الأوروبي يتجه لخفض الفائدة للمرة السابعة على التوالي
المركزي الأوروبي يتجه لخفض الفائدة للمرة السابعة على التوالي

رؤيا نيوز

timeمنذ 7 ساعات

  • رؤيا نيوز

المركزي الأوروبي يتجه لخفض الفائدة للمرة السابعة على التوالي

من المرجح أن يقرر البنك المركزي الأوروبي خفض أسعار الفائدة للمرة السابعة على التوالي هذا الأسبوع، في وقت تضيف فيه سياسات الرئيس الأميركي دونالد ترامب التجارية المتقلبة المزيد من الضغوط على اقتصاد منطقة اليورو المتباطئة. وحتى قبل أن يُطلق ترامب العنان لهجومه الجمركي الشامل على العالم، كان البنك المركزي الأوروبي يعمل على خفض تكاليف الاقتراض مع تراجع التضخم. وقد طغت المخاوف بشأن تباطؤ الأداء في الدول العشرين التي تستخدم عملة اليورو على نحو متزايد على مخاوف التضخم حيث أدى ارتفاع أسعار الفائدة إلى الضغط على الشركات والأسر. وقد زادت رسوم ترامب الجمركية من الشعور بالإلحاح. فالرئيس الأميركي يضع أوروبا في مرمى نيرانه بسبب فائضها الكبير في الميزان التجاري مع الولايات المتحدة، مما أثار المخاوف من تعرض صادرات القارة لضربة موجعة. وفي توقع لخفض جديد خلال اجتماع المجلس الحاكم للبنك المركزي الأوروبي يوم الخميس، قالت مؤسسة HSBC إن 'الآفاق الاقتصادية للمدى القريب في منطقة اليورو تدهورت في ضوء إعلانات الرسوم الجمركية الأخيرة من الولايات المتحدة وما صاحبها من حالة عدم يقين'. ويتوقع المحللون خفضاً جديداً بمقدار ربع نقطة مئوية، مما سيُهبط بسعر الفائدة على الودائع لدى البنك المركزي – ومقره فرانكفورت – إلى 2%. لكن مراقبين يرون أن خفض يونيو قد يكون الأخير في هذه السلسلة، إذ يُرجَّح أن يتوقف البنك المركزي الأوروبي مؤقتاً في اجتماعه المقبل في يوليو لتقييم آخر التطورات الاقتصادية. وتتباين سلسلة الخفض الأوروبية مع موقف مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي (البنك المركزي الأميركي)، الذي أبقى على أسعار الفائدة دون تغيير مؤخراً خشية أن تؤدي رسوم ترامب إلى زيادة التضخم. النظام العالمي 'يتصدع' فرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالفعل عدة موجات من الرسوم الجمركية على الاتحاد الأوروبي، حيث يواجه التكتل حالياً تعرفة 'أساسية' بنسبة 10%، إلى جانب رسوم بنسبة 25% على السيارات والصلب والألمنيوم. ورغم أن ترامب قد أوقف فرض رسوم أعلى على الاتحاد الأوروبي وشركاء تجاريين آخرين لإفساح المجال أمام المفاوضات، مما خفف مؤقتاً من حدة التوترات التي هزت الأسواق العالمية، فإن الحرب التجارية لا تبدو قريبة من نهايتها. ففي الشهر الماضي، هدد ترامب بفرض رسم جمركي بنسبة 50% على واردات الاتحاد الأوروبي، لكنه سرعان ما أجّل تنفيذ القرار إلى التاسع من يوليو. وفيما يعكس حجم القلق الأوروبي، قالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد الأسبوع الماضي إن النظام الاقتصادي العالمي، الذي ظل مدعوماً لعقود من القيادة الأميركية، بات 'يتصدع'. وأضافت في خطاب ببرلين: 'التعاون متعدد الأطراف يُستبدل الآن بعقلية الربح على حساب الآخر، ولعبة شد الحبل بين القوى الثنائية'. ويواجه البنك المركزي الأوروبي مهمة معقدة تتمثل في حماية منطقة اليورو من سياسات الرئيس الأميركي المتقلبة، مع الحفاظ في الوقت ذاته على استقرار التضخم. فقد بلغ معدل التضخم في منطقة اليورو 2.2% في أبريل، متجاوزاً قليلاً هدف البنك المركزي البالغ 2%، وأعلى من التوقعات السابقة. ومن المقرر أن تنشر 'يوروستات' تقديرها لمعدل التضخم في مايو، الثلاثاء، قبيل اجتماع البنك المركزي الأوروبي. لكن المؤشرات الأخيرة توحي بأن الضغوط التضخمية تتراجع بوتيرة أسرع من المتوقع، ومن المرجح أن يخفض البنك المركزي الأوروبي توقعاته بشأن التضخم عندما يكشف عن تحديثه لتقديرات النمو والتضخم يوم الخميس. ضغوط نزولية يتوقع معظم المحللين أن تسهم الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب في زيادة الضغوط النزولية على التضخم في منطقة اليورو، خاصة إذا دفعت هذه الرسوم الصين – التي تواجه أعلى نسب من الرسوم الأميركية – إلى تحويل صادراتها من السلع المصنعة الرخيصة إلى أوروبا. ومن المتوقع أن يخفض البنك المركزي الأوروبي تقديراته للنمو الخميس المقبل بسبب تداعيات الحرب التجارية، بعد أن خفض الاتحاد الأوروبي توقعاته الشهر الماضي. ورغم أن المستثمرين سيراقبون أي مؤشرات قد تقدمها كريستين لاغارد بشأن الخطوة التالية للبنك، إلا أن المحللين يحذرون من أن حالة عدم اليقين المتزايدة قد تدفعها لتوخي الحذر وعدم الكشف عن الكثير. ومن المرجح أن يثير الاجتماع أيضاً تساؤلات حول الخطوات المستقبلية المحتملة للاغارد. وكان الرئيس السابق للمنتدى الاقتصادي العالمي، كلاوس شواب، قد صرح لصحيفة 'فاينانشال تايمز' الأسبوع الماضي بأنه تحدث مع لاغارد بشأن إمكانية توليها رئاسة المنتدى. لكن البنك المركزي الأوروبي نفى هذه الشائعات، مؤكداً أن لاغارد 'مصممة' على إكمال ولايتها في رئاسة البنك

ماسك ينفي تعاطي المخدرات ويتهم الصحافة بالكذب
ماسك ينفي تعاطي المخدرات ويتهم الصحافة بالكذب

الغد

timeمنذ 9 ساعات

  • الغد

ماسك ينفي تعاطي المخدرات ويتهم الصحافة بالكذب

نفى الملياردير الأميركي إيلون ماسك، صاحب شركة "تسلا"، ما نشرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية بأنه يتعاطى مخدر الكيتامين، وغيره من العقاقير، بشكل مفرط بحسب "بلومبرغ"، متهماً الصحيفة الأميركية بأنها تكذب. اضافة اعلان وقال ماسك في منشور على منصته "إكس": "جربت الكيتامين بوصفة طبية قبل عدة سنوات، وصرَّحت بذلك على (إكس)، لذلك هذا ليس خبراً جديداً، فهو يساعد على الخروج من الضغوط النفسية، لكني لم أتعاطه منذ ذلك الحين". كانت "نيويورك تايمز"، ذكرت الجمعة، أن ماسك يتعاطى المخدرات بجرعات أكبر مما كان معروفاً سابقاً خلال حملة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في الانتخابات الرئاسية، مشيرة إلى أنه يتعاطى الكيتامين بشكل متكرر، كما تناول حبوب الإكستاسي والفطر السحري في بعض الأحيان. وعند سؤاله مساء الجمعة، عما إذا كان على عِلم بتعاطي ماسك للمخدرات بانتظام، قال ترمب: "لا، لم أكن أعلم بذلك، أعتقد أنه شخص رائع". من جانبه، دافع المتحدث باسم "نيويورك تايمز" عن تقرير الصحيفة الذي وصفه بأنه "مُوثَّق بدقة"، قائلاً إن الصحافيين أجروا مقابلات مع 12 شخصاً عرفوا ماسك أو عملوا معه، كما راجعوا رسائل نصية خاصة، ومستندات قانونية، وأدلة مصورة. وكتب المتحدث باسم الصحيفة، تشارلي ستاتلاندر، في رسالة عبر البريد الإلكتروني: "قدمنا لماسك عدة فرص للرد أو دحض التقرير قبل النشر، لكنه رفض، مفضلًا محاولة تشتيت الانتباه بمنشور على وسائل التواصل الاجتماعي دون تقديم أي دليل". قلق داخل تسلا وسبيس إكس وفي 6 يناير 2024، أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، بأن بعض المديرين التنفيذيين وأعضاء مجلس إدارة شركتي "تسلا" و"سبيس إكس" يخشون أن يؤدي تعاطي ماسك المخدرات إلى الإضرار بشركاته. وقالت الصحيفة الأميركية إن ماسك وداعميه يقدمون العديد من التفسيرات لآرائه المتناقضة، وتصريحاته الجريئة، وتصرفاته الاستفزازية، مشيرين إلى أنها إما تعبر عن إبداعه، أو ناجمة عن تحديات متعلقة بالصحة النفسية، أو ضغوط، أو اضطراب النوم، بحسب موقع بلومبرغ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store