logo
كلماتٌ لا تتّحدُ مع مرادفاتها .!

كلماتٌ لا تتّحدُ مع مرادفاتها .!

موقع كتاباتمنذ 5 أيام

على الرغم من مرور نحو ربع قرنٍ من السنين على تشكيل او تشكيلة الحكومات اللائي تحكم العراق ' عدا او بأستثناء حكومة اقليم كردستان – دونما خوضٍ في تبادل المواقع بين عائلة السيد مسعود البرزاني ' , فطوال هذه السنوات الطوال , وبين احايينٍ واخريات , متقاربة ونصف متباعدة تتكرر وتُعاد تساؤلاتٌ بين جمهرة او جماهيرٍ من المواطنين عن المعنى والمغزى الرسمي لعبارة < الحكومة الإتحادية , او المحكمة الإتحادية , او حتى الشرطة الإتحادية , واخرى غيرها ليست في الحسبان او في قائمة الحساب .! , وسبق وجرى توجيه مثل هذه التساؤلات ' بشكلٍ شخصي ومباشر ' الى من ذوي هذه الإختصاصات , وكانت الإجابات على شكلٍ كلماتٍ مرسومةٍ بشكل علامة استفهامٍ مجسّمة .! وليتطور الأمر موضوعياً عن او عمّن مع مَن هذا الإتحاد .!؟ !؟ ولماذا عدم استخدام عبارة ' الحكومة المتحدة والشرطة والمحكمة
, اذا ما كانت عبارة ' الإتحادية ' تستند او ترتكز وحتى تعتكز على قدرٍ من الموضوعية والمصداقية الموضوعية .!
ثُمّ وبخطوةٍ جانبيةٍ او فرعية , ومنعاً للتأويل فلا علاقة بهذه المسألة بِ ( الإتحاد الوطني الكردستاني ) الذي من غير المفهوم على الصعيد الجماهيري مع من هذا الأتحاد ' منذ تأسيسه وانشقاقه عن المرحوم ملاّ مصطفى البرزاني , والى الآن .
إنّ كلّ او معظم الذين يطرحون التساؤل او الإستفهام حول المعنى الدقيق والحرفي لمفردة ' الإتحادية ' فهم على دراية مسبقة وبالفطرة او سواها بأنها ' اتحادٌ مع الأقليم ' الذي غير متّحد مع نفسه ومع الأحزاب الكردستانية الأخرى ' وخصوصا مع الأتحاد الوطني الكردستاني ' الذي يشكّل النقيض المتنافر مع الحزب الديمقراطي الكردستاني '
, لكنّ ' ربّاط الخيل او بيت القصيد ' حين تقوم قيادة الإقليم بعقد صَفَقاتٍ نفطية وغير نفطية مع الأمريكان وسواهم دون علم الحكومة المركزية في بغداد , بجانب عملية تهريب النفط الى خارج العراق ' عدا العلاقة مع الأسرائيليين واجهزتهم ومخابراتهم ' وما ابعدُ بُعداً من ذلك وبالضد من الحكومات العراقية المركزية ' وتمنع دخول الجنود العراقيين لحماية الحدود مع الأتراك ,وتمويل وتغذية الآلاف المؤلفة لعوائل ومقاتلي PKK – حزب العمال التركي الكردي , وايضاً مع اغداق الأسلحة الثقيلة من الأمريكان ودول الأفرنجة على الأقليم ,ودونما علم بغداد , فتطلّب المتطلبات اعادة النظر الى مفردة ' الإتحادية ' , كوصولٍ مفترضٍ الى ما بعدها .! لكنما صراع السلطة القائم في العراق فكأنه يحرّم الحلال ويحلل الحرام من الزاوية السياسية المفتوحة الساقين .!

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تاريخ حزب العمال الكردستاني PKK (ح3)
تاريخ حزب العمال الكردستاني PKK (ح3)

حزب الإتحاد الديمقراطي

timeمنذ 3 ساعات

  • حزب الإتحاد الديمقراطي

تاريخ حزب العمال الكردستاني PKK (ح3)

عبد الغني أوسو ــ … بعد حرب الجنوب ١٩٩٢، ظهرَ وبشكل واضح اتجاهان أو طرفان في تركيا، طرف يريد الاستمرار في الحرب وإنهاء كل شيء عن طريق العنف، وطرف آخر ويمثله 'توركوت أوزال' وكان يريد وقف الحرب الدائرة في المنطقة، وفي النهاية كانت السيطرة للقوى التي تريد الحرب. ومن جهة أخرى ظهر شخصيات في ال PKK أيضاً كانوا ضد الحل السياسي للقضية الكردية في تركيا، وهذا ما توضح في الهجوم على مجموعة من الجنود الأتراك من قبل (شمدين صاقق 'صاكك') وقتل ٣٣ عسكري تركي. أما من جهة السلطة التركية فبدأت المشكلة من البداية، فرغم قناعة 'توركوت اوزال' ومجموعته بالحل السلمي، لكنه لم يستطع البدء جهاراً بوقف إطلاق النار، وتم تصفية 'اوزال' بسبب موقفه المؤيد للحل السلمي، ومن ثم بدأ الطرف المتشدد في تركيا بالذهاب إلى بريطانيا وأخذ الموافقة على ارتكاب المجازر واستخدام كافة الاساليب ضد الشعب الكردي، وقد أخذت الضوء الأخضر من بريطانيا وإسرائيل وأمريكا ومن ثم عملت على تفعيل نظام حُماة القرى ومجموعات تقوم بإفراغ القرى من السكان حيث أفرغوا حوالي ٤٠٠٠ قرية من سكانها الاصليين وعملوا على نشر العصابات في كامل جغرافية كردستان واستخدموا كافة الاساليب القذرة. طبعا هذه الأعمال قامت بها الفاشية التركية في نهاية عام ١٩٩٣ ــ ١٩٩٤ – 1995 وكان الدعم يأتيها من كثير من الجهات بالإضافة للقوى للتي ذكرناها. في هذه الفترة دخل العالم مرحلة أخرى، وخاصة بعد ١٩٩٠ حيث تم حل النظام الذي تأسس في الاتحاد السوفيتي، والذي يستند على القوى الاشتراكية مقابل الرأسمالية، ولكن انهارَ الاتحاد السوفيتي وأصبح العالم قطباً واحداً بدل القطبين، وفي ٢٠١١ تحول العالم إلى عالم متعدد الأقطاب 'أمريكا وروسيا والصين' وتغيرت الأحلاف وأصبحت العلاقة مرتبطة بالمصالح وبات متابعة القوى التي تعادي القوى المهيمنة أكثر شدة، فشاهدنا كيف تم التعامل مع حزب العمال الكردستاني وخاصة بعد ١٩٩٥ رغم دراسة الحزب للتطورات الجديدة في مؤتمره الخامس الذي عقد عام ١٩٩٥ وشاهدنا كيف استهدفوا القائد آبو في عام ١٩٩٦ بسيارة مفخخة في دمشق، وكان الرد على هذه المؤامرة من قبل الرفيقة 'زيلان' التي نفذت عملية فدائية ضد الجيش التركي، لكن استمر الضغط على الحزب في وبدأوا باستخدام القوى التي لها تأثير على المنطقة مستفيدة من التغيير الذي حدث في العالم من ناحية القوى المهيمنة على العالم، وبدأت أمريكا أولاً ومن ثم تحريك بعض الشخصيات في المنطقة للضغط على القائد آبو من أجل الخروج من سوريا، وازداد الضغط من أوروبا وبعض الدول العربية، وبدأ حلف شمال الأطلسي الناتو بالتدخل في المنطقة بشكل واضح، ومن أمثلتها التدخل في شمال العراق ودخول الأسطول الأمريكي في مياه البحر المتوسط في ذلك الوقت، ومن ثم ازدادت الضغوط التركية بتهديد سوريا وتم حشد قواتها على الحدود السورية الشمالية مستفيدة من الاوضاع والتطورات الحاصلة في العالم والحجة هو وجود القائد آبو في سوريا. وفي هذه الاثناء تم توقيع اتفاقية أضنة والتي نستطيع تسميتها فرض الشروط التركية على سوريا، وازداد الوضع تأزماً رغم أن الحركة أوقفت القتال ثلاث مرات في عام ١٩٩٣ و ١٩٩٥ و ١٩٩٨ وكان لا بد من خطو خطوة أخرى من قبل القائد 'آبو' لحل هذه المشكلة، وكان أمام القائد خيارين إما التوجه نحو الوطن وهذا هو خيار الحرب أو التوجه إلى الخارج والبدء بمرحلة جديدة وهي مرحلة السلم مرحلة الأمة الديمقراطية والعصرانية الديمقراطية، وبالفعل بدأ القائد آبو بالتوجه إلى الخارج وكانت البداية من اليونان لتبدأ المرحلة الثالثة من تاريخ حزب العمال الكردستاني؛ لأن المرحلة الأولى هي المرحلة الأيديولوجية واستمرت من عام ١٩٧٣ وحتى نهاية ١٩٧٨ أي تأسيس الحزب، والمرحلة الثانية بدأت من ١٩٧٩ حتى بدأ المؤامرة الدولية في أواخر عام ١٩٧٨ والمرحلة الثالثة تبدأ من ١٩٩٩ وحتى اليوم…. يُتبع

تاريخ حزب العمال الكردستاني PKK… (ح2)
تاريخ حزب العمال الكردستاني PKK… (ح2)

حزب الإتحاد الديمقراطي

timeمنذ 3 أيام

  • حزب الإتحاد الديمقراطي

تاريخ حزب العمال الكردستاني PKK… (ح2)

عبد الغني أوسو ــ …. في هذه الفترة، كان الوضع صعباً جداً بالنسبة للمجموعة الأيديولوجية، فالفاشية التركية كانت تحضِّر نفسها للانقلاب الثالث في تركيا ١٩٨٠، وهناك بعض العشائر المتفقة مع الدولة أمثال عشيرة 'بوجاق وسليمانيا' وعشائر في آمد بالإضافة لبعض الأحزاب مثل 'كوك الأريزكاري وستيركا سور' والتي كانت تساعد الدولة التركية بطرق مختلفة، لذلك كان لا بد لهذه المجموعة الأيديولوجية التحرك، وكانت البداية هو التحوُّل إلى حزب وتنظيم يستطيع مواجهة هذه التحديات، وبالفعل قام القائد آبو مع بعض رفاقه بالتحضير لعقد المؤتمر الأول للحزب، وبعد كتابة المانيفستو والذي تم تحضيره من قبل القائد آبو والرفيق محمد خيري دورموش تم عقد اجتماع في قرية 'فيس' التابعة ل 'لجة' في 'آمد'، وكان ذلك في يوم ٢٧ – ١١ – ١٩٧٨ وحضر الاجتماع ٢٢ من الرفاق، وكان هذا هو المؤتمر الأول، وقد تم تأسيس حزب العمال الكردستاني في هذه الفترة، وكان الوضع صعباً جداً بالنسبة للرفاق في تركيا وكردستان، حيث تم البدء باعتقال الرفاق، وبدأت المعارك بين الرفاق وعشائر 'بوجاق وسليمانيا'. في هذه الفترة عرف القائد خطورة المرحلة؛ لذلك بدأ التفكير بشكل جدي للقيام بمواجهة التحديات، ولم يكن أمام هذه المجموعة سوى بعض الاحتمالات للتخلص من هذه الأزمة، وبالفعل قام القائد آبو بالتخطيط للخروج خارج الوطن والتدريب والتجهيز ومن ثم العودة مع تَرْكِ مجموعات صغيرة داخل الوطن للتحضير لهذه المرحلة، وبالفعل قام القائد آبو بالخروج بتاريخ ٢ تموز ١٩٧٩عن طريق أحد الرفاق الذي كان يعرف الطريق، وبذلك انتقل القائد آبو إلى الجهة الأخرى وبدأ بالتفكير لتأمين مكان للتدريب، ووجد المكان بين الفلسطينيين؛ لأن الوضع الكردي والفلسطيني كان متشابهاً، وبدأ الرفاق رحلة شاقة في فلسطين من التدريب إلى التأقلم مع الوضع الجديد إلى حرب ١٩٨٢ والتي سُمِّيَت بالاجتياح الاسرائيلي للبنان واستشهد فيها أحدَ عشرَ رفيقاً من كوادر حزب العمال الكردستاني وأُسِرَ ثلاثة عشر رفيقاً، وأبدوا الرفاق مقاومة عالية وحتى في الدفاع عن العاصمة بيروت. من جهة أخرى وبعد الاعتقالات التي طالت كوادر الحزب في بعض المناطق في تركيا وكردستان، ازداد الوضع سوءاً في السجون التركية، وبدأت الفاشية التركية بِزَجِّ الآلاف من الكوادر والوطنيين في السجون، وبدأت بتوسيع السجون واستخدام كافة الأساليب اللاإنسانية وجلب أشخاص تدربوا على أساليب التعذيب في السجون أمثال 'أسعد أوقتاي يلدرم'، وحاولت تركيا جعل السجن مكان استسلام للرفاق، لكن بمقاومة الرفاق 'مظلوم، كمال، خيري، عاكف، علي جيجك' تحوَّل السجن إلى مكان للمقاومة، وتم التمسك بالشعار الذي رفعه الشهيد 'مظلوم دوغان' المقاومة حياة وأصبح سجن آمد مركز المقاومة وخاصة أثناء الإضراب عن الطعام حتى الموت، وبذلك فُتحَ المجال أمام الرفاق للبدء بقفزة الخامس عشر من آب ١٩٨٤ قفزة الكفاح المسلح، التي بدأها الرفيق عكيد (معصوم قورقماز). هذه القفزة كانت مهمة وضرورية لأن الحكومة التركية هي التي بدأت بالعنف والاعتقالات وارتكاب المجازر، لذلك كان لا بد من خطو هذه الخطوة الجريئة والضرورية. في هذه الأثناء كانت الفاشية التركية تنتظر إنهاء حركة الــ PKK، لكن بدأت مرحلة جديدة وخطوة لم يتوقعها العدو، وبدأ الإعلام التركي يقول تارة: سينتهي الحركة في أربع وعشرين ساعة، ومرة يقول: عدة أيام، وشهر، وسنة، لكن هذا الكفاح والمقاومة مستمرة مادام الظلم والاضطهاد موجود واستمرت هذه المرحلة بتأسيس HPG ومن ثم ERNK ومن ثم ARGK، وتوسعت الفعاليات لتشمل كافة أجزاء كردستان وأوروبا والشرق الأوسط، لكن في هذه الفترة حدثت مجزرة حلبجة وخورمال والانفال في العراق ودخلت أمريكا أيضاً من أجل إنشاء كيان كردي في شمال العراق، وكان احتلال الكويت في هذه الفترة، لذلك لعب حزب العمال الكردستاني دوراً بارزاً في شمال العراق، لكن التدخل الأمريكي وموقف الأحزاب في شمال العراق أدى إلى إعلان الحرب على PKK والهجوم على قوات الكريللا من قبل PDK والحكومة التركية في عام ١٩٩٢. هذه المرحلة كانت صعبة على الحركة، لكن تم تجاوزها وتم الدخول إلى مرحلة جديدة من النضال أوصلت الحركة إلى مرحلة تستطيع فيها الإعلان عن وقف إطلاق النار. … يُتبع

كلماتٌ لا تتّحدُ مع مرادفاتها .!
كلماتٌ لا تتّحدُ مع مرادفاتها .!

موقع كتابات

timeمنذ 5 أيام

  • موقع كتابات

كلماتٌ لا تتّحدُ مع مرادفاتها .!

على الرغم من مرور نحو ربع قرنٍ من السنين على تشكيل او تشكيلة الحكومات اللائي تحكم العراق ' عدا او بأستثناء حكومة اقليم كردستان – دونما خوضٍ في تبادل المواقع بين عائلة السيد مسعود البرزاني ' , فطوال هذه السنوات الطوال , وبين احايينٍ واخريات , متقاربة ونصف متباعدة تتكرر وتُعاد تساؤلاتٌ بين جمهرة او جماهيرٍ من المواطنين عن المعنى والمغزى الرسمي لعبارة < الحكومة الإتحادية , او المحكمة الإتحادية , او حتى الشرطة الإتحادية , واخرى غيرها ليست في الحسبان او في قائمة الحساب .! , وسبق وجرى توجيه مثل هذه التساؤلات ' بشكلٍ شخصي ومباشر ' الى من ذوي هذه الإختصاصات , وكانت الإجابات على شكلٍ كلماتٍ مرسومةٍ بشكل علامة استفهامٍ مجسّمة .! وليتطور الأمر موضوعياً عن او عمّن مع مَن هذا الإتحاد .!؟ !؟ ولماذا عدم استخدام عبارة ' الحكومة المتحدة والشرطة والمحكمة , اذا ما كانت عبارة ' الإتحادية ' تستند او ترتكز وحتى تعتكز على قدرٍ من الموضوعية والمصداقية الموضوعية .! ثُمّ وبخطوةٍ جانبيةٍ او فرعية , ومنعاً للتأويل فلا علاقة بهذه المسألة بِ ( الإتحاد الوطني الكردستاني ) الذي من غير المفهوم على الصعيد الجماهيري مع من هذا الأتحاد ' منذ تأسيسه وانشقاقه عن المرحوم ملاّ مصطفى البرزاني , والى الآن . إنّ كلّ او معظم الذين يطرحون التساؤل او الإستفهام حول المعنى الدقيق والحرفي لمفردة ' الإتحادية ' فهم على دراية مسبقة وبالفطرة او سواها بأنها ' اتحادٌ مع الأقليم ' الذي غير متّحد مع نفسه ومع الأحزاب الكردستانية الأخرى ' وخصوصا مع الأتحاد الوطني الكردستاني ' الذي يشكّل النقيض المتنافر مع الحزب الديمقراطي الكردستاني ' , لكنّ ' ربّاط الخيل او بيت القصيد ' حين تقوم قيادة الإقليم بعقد صَفَقاتٍ نفطية وغير نفطية مع الأمريكان وسواهم دون علم الحكومة المركزية في بغداد , بجانب عملية تهريب النفط الى خارج العراق ' عدا العلاقة مع الأسرائيليين واجهزتهم ومخابراتهم ' وما ابعدُ بُعداً من ذلك وبالضد من الحكومات العراقية المركزية ' وتمنع دخول الجنود العراقيين لحماية الحدود مع الأتراك ,وتمويل وتغذية الآلاف المؤلفة لعوائل ومقاتلي PKK – حزب العمال التركي الكردي , وايضاً مع اغداق الأسلحة الثقيلة من الأمريكان ودول الأفرنجة على الأقليم ,ودونما علم بغداد , فتطلّب المتطلبات اعادة النظر الى مفردة ' الإتحادية ' , كوصولٍ مفترضٍ الى ما بعدها .! لكنما صراع السلطة القائم في العراق فكأنه يحرّم الحلال ويحلل الحرام من الزاوية السياسية المفتوحة الساقين .!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store