logo
رد حماس على اقتراح ويتكوف يضع إسرائيل في «حيرة»

رد حماس على اقتراح ويتكوف يضع إسرائيل في «حيرة»

تم تحديثه السبت 2025/5/31 09:11 م بتوقيت أبوظبي
دخلت إسرائيل في حيرة بعد بيان صدر عن حركة «حماس» بشأن اقتراح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف لم يُفهم منه إذا كانت تقبل العرض أم ترفضه أو تقبله مع تعديلات.
واعتبرت بعض المصادر الإسرائيلية أن الرد «بمثابة رفض للاقتراح الأمريكي»، فيما قالت أخرى إنه قبول مع بعض مطالبة ببعض التعديلات.
وقالت حركة "حماس" في بيان: "بعد إجراء جولة مشاورات وطنية، وانطلاقًا من مسؤوليتنا العالية تجاه شعبنا ومعاناته، سلّمنا اليوم ردّنا على مقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف الأخير إلى الإخوة الوسطاء، بما يحقّق وقفًا دائمًا لإطلاق النار، وانسحابًا شاملًا من قطاع غزة، وضمان تدفّق المساعدات إلى شعبنا وأهلنا في القطاع".
وأضافت: "وفي إطار هذا الاتفاق، سيتمّ إطلاق سراح عشرة من أسرى الاحتلال الأحياء لدى المقاومة، إضافة إلى تسليم ثمانية عشر جثمانًا، مقابل عدد يُتّفق عليه من الأسرى الفلسطينيين".
ماذا يُفهم من الرد؟
ويفهم من الرد بأن "حماس" توافق من حيث المبدأ على إطلاق 10 رهائن أحياء و18 جثة، وفق ما نص عليه اقتراح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف.
لكنها لم تشر إذا ما كانت توافق على إطلاقهم على دفعتين في الأسبوع الأول من الاتفاق كما نص العرض أم على دفعات.
ورغم ذلك، يشير الرد إلى أن الحركة غير راضية عن عدم وجود ضمانات بأن وقف إطلاق النار الذي يستمر 60 يوما سيؤدي إلى إنهاء الحرب والانسحاب الإسرائيلي الشامل من غزة.
ويتحدث الاقتراح عن مفاوضات خلال فترة وقف إطلاق النار تؤدي إلى وقف مستدام لإطلاق النار، لكن دون نص واضح بأن المفاوضات ستؤدي إلى انهاء الحرب مع إبقاءه الباب مفتوحا أمام العودة للحرب.
كما يتحدث الاقتراح عن انسحاب الجيش الإسرائيلي من شمال ولاحقا جنوب قطاع غزة إلى مواقع ما قبل 18 مارس/آذار، لكن دون نص واضح بالانسحاب الشامل.
3 تغييرات
وفي هذا الصدد، فقد قال مصدر أمريكي لصحيفة "إسرائيل اليوم" إن "حماس قبلت إطار الاتفاق مع مطالبة بثلاثة تغييرات: وتيرة إطلاق سراح الرهائن، وخريطة الانسحاب، والالتزام بالمفاوضات لإنهاء الحرب".
كما نقلت الصحيفة عن مسؤول إسرائيلي رفيع المستوى قوله، إن حماس "لم تقل نعم"، لكنها أيضا لم تقل "لا" كاملة، وهي تريد تغيير اقتراح ويتكوف". ورأى بذلك أن حماس تقبل بالاتفاق لكن مع إدخال تعديلات عليه.
في المقابل، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصدر إسرائيلي قوله: "حماس رفضت فعليا خطة ويتكوف".
ونقلت عن مصدر إسرائيلي آخر قوله: "في حين تنص خطة ويتكوف الجديدة على إطلاق 10 مختطفين إسرائيليين على قيد الحياة و18 جثة في اليومين الأول والسابع من وقف إطلاق النار، مع إطلاق سراح نصف الأحياء والجثث (5 أحياء و9 قتلى) في اليوم الأول من الاتفاق والباقي في اليوم السابع، طالبت حماس في ردها بزيادة عدد الدفعات إلى خمس – في الأيام الأولى والعاشرة والثلاثين والخمسين والستين من وقف إطلاق النار".
وأضاف المصدر ذاته: "لا تزال حماس تطالب بإجراء تغييرات فيما يتعلق بإنهاء الحرب".
aXA6IDQxLjcxLjI0Ny4xMDIg
جزيرة ام اند امز
NG

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجيش الإسرائيلي يشن عملية "لا هوادة فيها" في غزة.. قصف متواصل وتدمير منازل
الجيش الإسرائيلي يشن عملية "لا هوادة فيها" في غزة.. قصف متواصل وتدمير منازل

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سبوتنيك بالعربية

الجيش الإسرائيلي يشن عملية "لا هوادة فيها" في غزة.. قصف متواصل وتدمير منازل

الجيش الإسرائيلي يشن عملية "لا هوادة فيها" في غزة.. قصف متواصل وتدمير منازل الجيش الإسرائيلي يشن عملية "لا هوادة فيها" في غزة.. قصف متواصل وتدمير منازل سبوتنيك عربي أوعز رئيس هيئة الأركان العامة الإسرائيلية، إيال زامير، بتوسيع الهجوم البري إلى مناطق جديدة من قطاع غزة، عقب زيارته، يوم أمس الأحد، لجنوبي غزة، حيث كثف الجيش... 02.06.2025, سبوتنيك عربي 2025-06-02T07:38+0000 2025-06-02T07:38+0000 2025-06-02T07:38+0000 أخبار فلسطين اليوم إسرائيل أخبار إسرائيل اليوم ونال القصف من عدة أهداف مدنية في مناطق مختلفة من غزة، كان آخرها استهداف مسجد الأنصار في مدينة دير البلح وسط القطاع، ما أدى إلى تدميره بشكل كامل، وفق ما أفاد مراسل "العربية"، اليوم الاثنين.فيما أفاد مسعفون بأن غارة إسرائيلية استهدفت خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي غرب محافظة خان يونس، ما أسفر عن مقتل أربعة فلسطينيين.تدمير شامل للأبنية السكنيةوكشفت مصادر فلسطينية محلية، أن عدد المنازل التي استهدفها الجيش الإسرائيلي خلال الأيام الثلاثة الماضية بلغ نحو 55 منزلا سكنيا، تم تدميرها بشكل كامل، بعضها بعد توجيه إنذار، والبعض الآخر دون سابق إنذار، مما أدى إلى ارتفاع أعداد الضحايا والمفقودين جراء الغارات المكثفة.وكان رئيس الأركان الإسرائيلي أكد أمس أن الجيش "وسط عملية قوية لا هوادة فيها". وأشار إلى أن الهجوم سيستمر حتى "عودة جميع الرهائن والقضاء على قدرات حركة حماس على الحكم وجناحها العسكري".وجاء ذلك، بعدما أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في وقت سابق، أنه أمر الجيش بمواصلة التقدم في غزة، وتحقيق كل الأهداف المعلنة للحرب "بغض النظر عن أي مفاوضات".وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه أصدر تعليمات للجيش باتخاذ "إجراء قوي" ضد حماس "ردًا على رفض إطلاق سراح الرهائن ورفض جميع مقترحات وقف إطلاق النار".من جانبه، أعرب المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، عن قلق موسكو من تصعيد الوضع في قطاع غزة وسقوط ضحايا مدنيين، مؤكدا أن موسكو تراقب الوضع عن كثب وتتطلع إلى العودة لمسار السلام.رئيس الأركان الإسرائيلي يوجه بتوسيع العمليات العسكرية في قطاع غزة إسرائيل سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار فلسطين اليوم, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم

كشف هوية منفذ هجوم كولورادو الأمريكية
كشف هوية منفذ هجوم كولورادو الأمريكية

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

كشف هوية منفذ هجوم كولورادو الأمريكية

متابعات: «الخليج» كشفت السلطات الأمريكية عن هوية المشتبه فيه الذي هاجم عدداً من المؤيدين لإسرائيل في مدينة بولدر بولاية كولورادو الأمريكية، بواسطة زجاجات حارقة (مولوتوف)، ما أدى إلى إصابة 6 أشخاص. وأوضحت السلطات في كولورادو أن المشتبه فيه يدعى محمد سليمان، وفق سلطات إنفاذ القانون، وتم اعتقاله. وقال مارك ميشاليك المسؤول عن مكتب دنفر الميداني التابع لمكتب التحقيقات الاتحادي إنه تم نقل ستة ضحايا تتراوح أعمارهم بين 67 و88 عاماً إلى المستشفيات. وأضافت السلطات أن واحداً منهم على الأقل في حالة حرجة. وأضاف ميشاليك «بناء على هذه الحقائق الأولية يتضح أنه عمل من أعمال العنف الموجه وأن مكتب التحقيقات الاتحادي يحقق في الواقعة على أنها عمل إرهابي». وحدد ميشاليك هوية المتهم قائلا إنه يدعى محمد سليمان وتم نقله للمستشفى بعد وقت قصير من الهجوم. جريمة كراهية وصف كاش باتيل مدير مكتب التحقيقات الاتحادي الواقعة بأنها «هجوم إرهابي موجه». وقال المدعي العام لولاية كولورادو فيل وايزر إن الواقعة تبدو «جريمة كراهية بالنظر إلى المجموعة التي تم استهدافها». وقال ستيفن ريدفيرن قائد شرطة بولدر إنه لا يعتقد أن هناك أي شخص آخر شارك في الهجوم. وأضاف «نحن واثقون تماماً بأننا نحتجز المشتبه فيه الوحيد في الواقعة». وقع الهجوم في مركز بيرل ستريت التجاري وهو مكان تسوق شعبي للمشاة بالقرب من جامعة كولورادو خلال فعالية نظمتها منظمة «اركضوا من أجل حياتهم» والتي تكرس جهودها لتسليط الضوء على الرهائن الذين اختطفوا في أعقاب هجوم حركة حماس على إسرائيل عام 2023. وقالت المنظمة في بيان إن المسيرات تقام أسبوعياً منذ ذلك الحين «دون أي حوادث عنف حتى اليوم». تأتي هذه الواقعة في ظل تصاعد التوتر في الولايات المتحدة بشأن حرب إسرائيل على غزة والتي أدت إلى زيادة جرائم الكراهية المعادية للسامية بالإضافة إلى تحركات مناصري إسرائيل المحافظين بقيادة الرئيس دونالد ترامب لوصف الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين بأنها معادية للسامية. وتحتجز الإدارة الأمريكية المتظاهرين المعارضين للحرب دون توجيه اتهامات لهم وقطعت التمويل عن جامعات أمريكية مرموقة سمحت بمثل هذه التظاهرات.

بين مناورة حماس وتصعيد إسرائيل.. خطة ويتكوف في مهب الريح
بين مناورة حماس وتصعيد إسرائيل.. خطة ويتكوف في مهب الريح

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 4 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

بين مناورة حماس وتصعيد إسرائيل.. خطة ويتكوف في مهب الريح

فبينما تحاول حماس إبقاء الباب مواربا أمام المبادرة الأميركية، تمضي إسرائيل في طريق الحرب، مغلقة النوافذ على أي تهدئة قريبة، في ظل تعليمات مباشرة من وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بالمضي قدمًا في غزة "بمعزل عن أي مفاوضات". فهل نحن أمام لحظة انهيار نهائية للمساعي السياسية؟ أم أن ما يجري لا يزال يدخل ضمن منطق المناورة في غرف التفاوض الخلفية؟. رغم التصعيد العسكري المتواصل، لم تغلق حركة حماس الباب تماما أمام خطة ويتكوف ، بل أكدت أنها لم ترفضها، بل رفضت "صيغتها الحالية" التي وصفتها بأنها غير عادلة ومنحازة بالكامل لإسرائيل. وفيما تحمل واشنطن الحركة مسؤولية تعثر التفاوض، ترى حماس أن الخطة لا توفر أي ضمانات حقيقية ل وقف دائم لإطلاق النار ، بل تمهد لعودة الحرب بعد 60 يوما. ويؤكد هذا السياق ما ذهب إليه أستاذ الإعلام في جامعة بيرزيت، نشأت الأقطش، في حديث لـ" التاسعة" على سكاي نيوز عربية، حين قال بصراحة: "هذه ليست ورقة وسيط، هذه ورقة نتنياهو التي تشترط إمكانية عودة الحرب بعد 60 يوم"، لافتا إلى أن ما يقدم لا يعكس وساطة محايدة، بل هو أقرب إلى صيغة أعدتها واشنطن ونتنياهو لتفرض على حماس. ويلفت الأقطش الانتباه إلى مفارقة أساسية: "لا أحد يعلم ما هي نقاط القوة التي تملكها حماس لكي ترفض، ولكن بعد أكثر من 600 يوم من الحرب، واضح أن إسرائيل لم تحقق شيئا". هذه المفارقة تفتح الباب لتساؤل مركزي: لو كانت إسرائيل قد حققت أهدافها، هل كنا سنسمع عن أوراق وساطة ومقترحات أميركية؟ في الوقت الذي تتحدث فيه مصر و قطر عن جهود مكثفة لتقريب وجهات النظر، يخرج وزير الدفاع الإسرائيلي ليقول بوضوح: "ادخلوا غزة ولا تلتفتوا إلى المفاوضات". موقف يتماهى مع تصريح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن إسرائيل ستواصل عملياتها في غزة "لإعادة الرهائن وهزيمة حماس"، ما يعني أن الخطاب الإسرائيلي الرسمي لم يغادر منطق الحسم العسكري. أما وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير ، فقد ذهب أبعد من ذلك برفضه القاطع لمقترح ويتكوف، محذرا من أن حماس ستستغل أي هدنة لإعادة تسليح نفسها، واصفا موافقة نتنياهو المحتملة على المقترح بـ"الخطأ الفادح". وفي هذا الإطار، يبدو أن الانقسام الداخلي في إسرائيل حول كيفية التعامل مع غزة لا يقل حدة عن الانقسام بين إسرائيل وحماس نفسها. في تحليل يخرج عن السياق الدبلوماسي المعتاد، يرى الأقطش أن إسرائيل لا تستهدف فقط حركة حماس، بل تسعى إلى إفراغ غزة و الضفة الغربية من سكانها الفلسطينيين، وهو ما يعكس، بحسب قوله، "مشروعا استيطانيا عنصريا طويل الأمد". يقول الأقطش: "إسرائيل تريد غزة بلا حماس، بلا مقاومة، بلا فتح، بلا سلطة، وتريد غزة بلا سكان. وتريد إعادة إعمارها كمنطقة استثمارية"، مؤكدا أن الهدف ليس القضاء على حماس فقط، بل محو الوجود الفلسطيني ذاته. وحين تطرح حماس كمبرر للعدوان، يتساءل الأقطش: "في الضفة الغربية لا توجد حماس، ومع ذلك ترتكب المجازر، تهدم المنازل، ويحاصر السكان. فما هو المبرر هناك؟"، ليربط بذلك بين الاستراتيجية الإسرائيلية في غزة ونظيرتها في الضفة، موضحا أن المشروع واحد، والأدوات فقط تختلف. وفي وصفه للوضع الإنساني، أشار الأقطش إلى ما يحدث في غزة قائلا: "نحن نشاهد مجازر لم يسمع عنها التاريخ الإنساني من قبل، وأمام الكاميرات والأمم المتحدة"، معتبرا أن ما يجري هو إبادة جماعية لا يمكن تبريرها. ويحذر الأقطش من التعامل مع الخطة الأميركية على أنها مخرج واقعي، مشيرا إلى أن أي مقترح لا يتضمن وقفا شاملا لإطلاق النار "ليس حلا بل هو فخ جديد". ويضيف: "لا يمكن لحماس قبول وساطة بهذا الشكل بدون إعلان رسمي عن وقف إطلاق النار". من بين الأسئلة المحورية التي تطرح على طاولة التحليل: هل تملك حماس ما يكفي من أوراق القوة للتفاوض بعد كل ما تكبدته من خسائر؟ الأقطش لا يعطي جوابا مباشرا، بل يضع السؤال ضمن سياقه الأشمل، مذكرا بأن إسرائيل لم تبدأ في 7 أكتوبر، وأن المجازر بدأت قبل وجود حماس، في الأربعينات من القرن الماضي. وفي ظل تصاعد الغارات وسقوط عشرات الضحايا يوميا، خاصة بعد الغارة الأخيرة على نقطة توزيع مساعدات في رفح ، تبدو خطة ويتكوف وكأنها حبر على ورق. المبعوث الأميركي وصف موقف حماس بـ"غير المقبول"، فيما اعتبرته الحركة غير عادل. لكن اللافت هو أن الموقف الأميركي ذاته، كما يرى الأقطش، لا يتسم بالحياد. بل يذهب حد القول إن "الخطة هي امتداد للرؤية الإسرائيلية، ولا تخدم إلا هدفا واحدا: هدنة مؤقتة تعقبها عودة الحرب". في خضم مشهد مشحون بالتناقضات، يتضح أن الميدان لا يزال هو الذي يفرض قواعد اللعبة. فحماس، رغم الضغوط، ترفض الرضوخ، وإسرائيل، رغم تصاعد الإدانات، تواصل الحرب بلا توقف. أما خطة ويتكوف، فتبدو أقرب إلى محاولة لكسب الوقت، أو تمرير صفقة هشة، قد تسقط في أي لحظة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store