logo
فيديو - الحاج عدلان .. " عودة #عليق هي مفتاح نجاح إتحاد العاصمة .. والأنصار كانوا على حق في المطالبة به" : البلاد

فيديو - الحاج عدلان .. " عودة #عليق هي مفتاح نجاح إتحاد العاصمة .. والأنصار كانوا على حق في المطالبة به" : البلاد

عمر #بلعطوي .. "جميع كؤوس وتتويجات #مولودية_وهران غير موجودة في خزائن النادي.. وهذا أمر خطير ومحزن"
بن_شيخة يرد على سؤال جريء حول أبنائه .. " عندهم كل الحق .. يغيضهم الحال عليا كي يسبوني"
المدرب #بن_شيخة .. " ضغط النتائج ما يخلعنيش… بصح الوالدين خط أحمر وما نتسامحش مع اللي يسبهم"
بن_شيخة يرد على سؤال جريء حول أبنائه .. " عندهم كل الحق .. يغيضهم الحال عليا كي يسبوني"
الفنان الجزائري القدير مدني نعمون المعروف بإسم " عمي برهان " في ذمة الله.
" ترمي تخلّص " .. حملة نظافة ♻️ رقمية لتوثيق المخالفين والتبليغ عنهم.
"أسمحولي لي غلطت معاكم .. حسيت روحي تحقرت " .. #بن_شيخة يوجه كلام رائع لجمهور #شبيبة_القبائل.
مريض يعزف العود داخل غرفة العمليات أثناء إزالة ورم من دماغه تحت التخدير الموضعي.
أشبه بانفـ جار القــــ نابل .. سلسلة انفـــــ جارات مُرعـــ بة بعد تسرب مياه الأمطار إلى شبكات الكهرباء في مدينة #جودبور الهندية.
الناقلة الجزائرية "بارڨة 2" تُنقذ زورقًا فرنسيًا تعرّض لعطل في عرض البحر بسبب عاصفة مفاجئة قبالة سواحل إيطاليا التفاصيل ...
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قبلة على الجبين.. صورة لرئيس الجمهورية تثير تفاعلا واسعا
قبلة على الجبين.. صورة لرئيس الجمهورية تثير تفاعلا واسعا

الشروق

timeمنذ 3 ساعات

  • الشروق

قبلة على الجبين.. صورة لرئيس الجمهورية تثير تفاعلا واسعا

أثارت صورة تكريم رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون للمتفوقة الأولى في شهادة البكالوريا تفاعلا وإعجابا كبيرين بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي. وظهرت في الصورة، ولقطات من المقاطع المصورة، رونق زاني، المتحصلة على المرتبة الأولى، وهي تقبّل جبين رئيس الجمهورية، ليبادلها نفس التحية ويقبّل جبينها في مشهد جسد علاقة قوية بين الأب وابنته. وبعد لحظات من نشر الصورة على الحساب الرسمي لرئاسة الجمهورية الذي عنونها بـ'العطاء والتقدير معا في صورة اليوم' تهاطلت التعليقات حتى بلغت أكثر من 6 آلاف تعليق معظمها يثني على رئيس الجمهورية والطالبة المتفوقة، حيث استطاعا أن يلمسا شغاف القلوب بصورة عفوية ولكنها معبرة جدا. قبلة العلم على جبين القيادة.. مشهد نادر يلخص علاقة الجزائر بأبنائها النجباء لم تكن قبلة الجبين التي لامست قلوب الكثيرين مجرد حركة عفوية بين رئيس يحتفي بالعلم، ونابغة تُكرّم الوطن؛ بل كانت رسالة صامتة اختزلت الكثير من المشاعر والقيم. رسالة من جيل متفوق وطموح، إلى دولة بدأت تستعيد مكانة العلم والتميز، وتعيد الاعتبار لمن يرفعون رايتها بالمعرفة والاجتهاد. وقد جاء ردّ الرئيس بتواضع الأب واعتزاز القائد، وفقا لنشطاء، ليؤكد أن الجزائر التي تُنصف أبناءها، هي الجزائر التي تُبنى من جديد. تلك اللحظة، التي وثّقتها عدسات الحفل الرسمي، تحولت بسرعة إلى رمزٍ وطني، تفاعل معه الجزائريون باعتزاز وفخر، كونها جمعت بين العلم والقيادة في مشهد نادر، ومؤثر يحمل كل معاني الوفاء، والتقدير، والتلاحم بين الأجيال. وتعليقا على الصورة، قالت الاعلامية رشيدة ابراهيمي: 'صورة تاريخية جميلة صادقة ومعبرة جدا، جمعت بين فرحة الأب وسعادة البنت، ربي يحفظك السيد الرئيس'. وكتب خالد عليوة واصفا المشهد: 'عندما يجتمع الاحترام والحياء والوعي والتربية الصالحة والعلم تكون النتيجة هكذا، اللهم بارك وزد ربي يسترها إن شاء الله ويخليها فخر لوالديها ما شاء الله'. وعبرت سماح ساسي عن الصورة بقولها: 'الصورة تغني عن آلاف الكلمات، قبلةٌ على الجبين، ودمعةُ فخر في العيون اعترافٌ متبادل بين النبوغ والقيادة'، مضيفة: 'رونق لم تكون فقط ابنةَ البكالوريا، بل كنتِ رونقَ الجزائر، هنيئا لوطننا بكِ، وهنيئا لنا برئيسٍ يُقدّرُ العلم ويحضن التميز'. وكتب عبد الكريم بن مصباح سواكر: 'صورة حقا معبرة، بارك الله في الجميع وحفظ الله شعبنا ووطننا الغالي'. وأشرف رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، يوم أمس الاثنين، بقصر الشعب على مراسم الحفل السنوي لتكريم التلاميذ المتفوقين في شهادتي البكالوريا والتعليم المتوسط. وجرى الحفل بحضور كبار المسؤولين في الدولة وأعضاء من الحكومة، إلى جانب عائلات التلاميذ المعنيين، حيث سلّم الرئيس لجميع المتفوقين، من بينهم رونق زاني، ميداليات وهدايا، إضافة لمكافآت مالية. يذكر أن التلميذة رونق زاني من ثانوية صحراوي بولاية سوق أهراس، تمكّنت من تصدّر قائمة المتفوقين في شهادة البكالوريا – دورة جوان 2025، محققة أعلى معدل وطني في تاريخ البكالوريا الجزائرية وهو 19.70 في شعبة الهندسة الميكانيكية. ولم يأتِ تفوق رونق من فراغ، بل كان ثمرة سنوات من العمل المستمر، والتخطيط، والانضباط، إلى جانب دعم عائلي قوي، وتشجيع من أساتذتها وبيئتها المدرسية، وقد تحصلت على العلامة الكاملة في المواد الاساسية لشعبتها.

الأطفال المدلَّلون
الأطفال المدلَّلون

إيطاليا تلغراف

timeمنذ يوم واحد

  • إيطاليا تلغراف

الأطفال المدلَّلون

أحمد المرزوقي نشر في 28 يوليو 2025 الساعة 8 و 33 دقيقة إيطاليا تلغراف أحمد المرزوقي كاتب وناشط حقوقي مغربي حبّ الوالدين أطفالهما من الغرائز الربّانية والمسلمات الكونية، التي نراها حتى في البهائم العجماء والحشرات الدقيقة، التي قد لا تُشاهَد إلا بالمجهر. فما من جنس خلقه الله على هذه البسيطة إلا يندفع تلقائياً إلى التناسل من أجل التكاثر والاستمرار عبر ضمان الخلف. هذا أمر عادي جدّاً من قبيل أن الشمس تشرق من المشرق وتغرب من المغرب. ولكنّ الشيء الذي أصبح اليوم يشكّل نوعاً من الشذوذ عن القاعدة، هو ذاك الحبّ الجارف الأعمى الذي لا يُبقي ولا يذر من بعض الوالدَين لفِلْذات أكبادهما. حبّ مستعر أهوج لا مدى له ولا حدود، فيصير الأب أو الأمّ عبدَين خانعَين مطيعَين لكلّ نزوات أبنائهما، حتى لو طلبوا منهما المستحيل لسعيا إلى محاولة تحقيقه لهم، ولو على حساب صحّتهما ومالهما ووقتهما. وقد لا يقتصر الأمر على من رُزقوا بالذرّية بعد طول انتظار، أو من رزئوا في بضع أولادهم إثر مرضٍ عضال أو حادثة مؤلمة لم يسلم منها إلا واحد أو اثنين، كما لا يمكن أن يطاول هذا الحبّ الطاغي فئةً اجتماعيةً دون أخرى، بل قد نجده عند بعض الميسورين والمثقّفين كما قد نلاحظه لدى فقراء لا يملكون عشاء ليلة. وسبب هذا المقال ملاحظات عديدة وأمثال كثيرة لأطفال مدلّلين كانوا سبباً لقطع الرحم بين أُسرٍ وإخوةٍ وأصدقاء، فهذا طبيب جرّاح مشهود له بالكفاءة العالية في ميدانه، إن سمعته يتحدّث ويزجي النصائح للمواطنين في التلفاز، لأقسمت أنه أبرع مربٍّ على الإطلاق، ينبغي التأسّي به والاقتداء به. بينما هو في الحقيقة عبدٌ مملوك يرفع الراية البيضاء حيال طفل نزقٍ وقحٍ جسورٍ يفعل به الأفاعيل، إذ كلّما حقّق له رغبته في اقتناء لعبة نفيسة رماها بعد يوم أو يومين ليطالب بلعبة أخرى أغلى منها وأنفس، والطبيب الأسير لرغبات ابنه لا يمانع ولا يجادل، بل يسارع إلى شراء المطلوب منه من دون أدنى تردّد أو همهمة، وكأنّ تلك الطلبات الصبيانية التي لا تنتهي، أوامر عسكرية لا تجوز مناقشتها، أو حتى مجرّد التساؤل حول فائدتها. أن يتمادى ضرر الطفل إلى الناس وإلى المُلك العمومي، فذلك ما لا يقبله عاقل إلى هنا، يبقى هذا الأمر شخصياً لا يخصّ إلا الطبيب وابنه، ولكن أن يتمادى ضرر الطفل إلى الناس وإلى المُلك العمومي، فذلك ما لا يقبله عاقل. فقد حدث ذات مرّة، والجرّاح يتحدّث مع زملاء له عند عتبة باب جناح من الأجنحة، وهم يتأهّبون لمغادرة عملهم في المساء، أن خرج الطفل خارج المبنى وهو في حالة غضب من أبيه، الذي بدا له أنه أطال الحديث مع زملائه أكثر من اللازم، فتناول حجراً كبيراً وهوى به بكلّ قواه على باب في مدخل الجناح ليتشتّت الزجاج في فرقعة كبيرة إلى شظايا متطايرة أمام دهشة كلّ من كان موجوداً في المكان من أطباء وممرّضين ومرضى. وبطبيعة الحال، كنت أنتظر ردّة فعل فوري وصارم من الجرّاح، ولم أشكّ في أن زملاءه الذين ظهرت في محيّاهم علامات الاستنكار والذهول كانوا يتوقّعون الشيء نفسه، إلا أن الجرّاح ضحك ضحكة متكلّفةً وهزّ كتفيه في نوع من الانهزام، وقال متوجّهاً إلى الطفل المدلّل، معاتباً إيّاه بلهجة هي أقرب إلى الاسترضاء منها إلى العتاب: املك أعصابك يا بني، وقل لوالدتك التي تنتظرنا في الخارج أن تتريث لحظةً قصيرة. فتفرّق جمع الأطباء وهم في حالة من الغيظ الكظيم، إلا أن واحداً منهم لم يطق صبراً، فقال لزميله بنرفزة ظاهرة: مع كامل تقديري لك زميلي العزيز، ليست هذه هي المرّة الأولى التي يفعل فيها طفلك مثل هذه الصبيانيات. أعتقد أنه من باب أحرى ألا تدع أمّه تصحبه معها إلى المستشفى بعد اليوم. فاستشاط الجراح غضباً، وردّ على معاتبه بلهجة قاسية، لهجة من أهينت كرامته، وجرى بينهما جدال محتدم كاد أن يفضي إلى تشابك بالأيدي، لولا تدخّل بعض المحسنين. وكان المنظر في الحقيقة منظراً بئيساً يبعث على الاستهجان والامتعاض، ولا سيّما أن بطليه كانا محسوبَين على النُّخبة العالمة، لكن خصامهما كان خصام حمّالين في المرسى. وهذه سيدة ميسورة كانت كلما جاءت لزيارة أقاربها أو صديقاتها، أعلنت عندهم حالة الطوارئ، فسارعوا إلى قفل الدواليب وإخفاء كلّ غال ونفيس بسبب رعونة طفليها، اللذين كانا متخصّصين في ممارسة لعبة الدمار الشامل حيال كلّ ما تطاوله أيديهما من نفائس ومقتنيات غالية، وذلك تحت أنظار أمهما اللامبالية. وقد كان الناس في أول الأمر يتساهلون مع السيدة وطفليها في نوع من المجاملة الزائفة، مردّدين بنفاق كبير كلّما أتلفا جهازاً أو كسرا آنيةً: دعيهما يلعبان. إنهما مجرّد طفلَين بريئَين. فكانت السيدة ترتاح لهذا الكلام المغشوش، وترسم في ملامحها غضباً مغشوشاً كذلك، حتى إذا ما ولّت الأدبار، انبرى أهل الدار إلى إحصاء الخسائر الفادحة في المال والعتاد، وهم يلعنون السيّدة وطفليها المدلَّلَين، محمّلاً بعضهم بعضاً مسؤولية قبول استضافتها مع مارديها. واتفق ذات مرة أن تجرّأت سيّدة، وهي في بيتها تستقبل مكرهة قريبتها البلهاء، فزجرت أحد الطفلين في الوقت المناسب، وكان يهم وهو على أعلى سلم طويل بفكّ سلك غليظ يشدّ ثريّا ثمينةً إلى سقف صالون مجاور للصالون الذي كانت فيه السيّدتان تتحادثان، بينما كان أخوه الصغير يوجّهه بعزم وحماس من تحت، ويمدّه بملقاط كلما احتاج إليه. فاغتاظت أم الطفلين غيظاً شديداً، ولم تجد من حرج في معاتبة مضيفتها قائلة: أهيب بك أن لا تنهرهما بعد اليوم. ملاحظات عديدة وأمثال كثيرة لأطفال مدلّلين كانوا سبباً لقطع الرحم بين أُسرٍ وإخوةٍ وأصدقاء إنهما مُرهفا الإحساس، ومن المحتمل أن يحدث لهما مكروه بهذا التعنيف القاسي منك. دعهما يلعبان، وإن أحدثا أضراراً فسوف أعوّضك بشيك سمين. ثمّ أخرجت من حافظة يدها دفتر شيكات وقالت لصاحبتها: خذي شيكاً واكتبي فيه قدر ما طاولك من أضرار. فابتسمت ربّة البيت بسمة ساخرة، وردّت بهدوء: طوّقي عنقك بهذا الشيك واجعلي منه قلادة، وخذي مارديك فوراً، واعفيني من صلة رحم تكلفني آلاف الدراهم. والأمثال من هذا القبيل أمست لا تُحصى ولا تعدّ. وإني لأغبط بعض الأطفال على بحبوحة الدلال الذي يعيشون فيه، وذلك كلّما استعرضت طفولتي القاسية، وجدت أني كنت مثل كرة تنس يتقاذفها ثلاثة لاعبين قساة جناة. يوقظنا عمّ جبار قبل أذان الفجر بنصف ساعة كي نذهب إلى الكتّاب لحضور حصّة القرآن الكريم، وفقيه في الجامع، هو في حقيقة أمره جلّاد محترف يسوط الأطفال ذات اليمين وذات الشمال، وهو يحكّ لحيته الطويلة ويغالب النعاس، ومعلّم صارم عبوس يضربنا على رؤوس أصابعنا بالمسطرة بسبب وبغير سبب، ورغم ذلك لم يصبنا والحمد لله مكروه ولا هم يحزنون. ولكن مع ذلك، يبقى في النهاية بين البين هو الصحيح، والوسط كان وما زال دائماً هو أنجع الطرق لتربية النشء. وحبّذا لو صار التجنيد العسكري عندنا إجبارياً على الفتيان كما على الفتيات، لا محصوراً على طبقة الفقراء دون أبناء الذوات، كنا ربحنا أجيالاً متجانسةً منظّمةً ومنضبطةً تعطي للمسؤولية حقّها وللحياة معناها. الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لجريدة إيطاليا تلغراف السابق لا تصدقوا ما يقوله 'المراقبون' التالي اتفاق أميركي أوروبي يضع حداً لنزاع الرسوم الجمركية

محرز 'أشعر بقرب من الله في السعودية وسعيد جدا في الأهلي'
محرز 'أشعر بقرب من الله في السعودية وسعيد جدا في الأهلي'

النهار

timeمنذ 2 أيام

  • النهار

محرز 'أشعر بقرب من الله في السعودية وسعيد جدا في الأهلي'

تحدث الدولي الجزائري رياض محرز عن تجربته وعيشه في السعودية، مشيدًا بالأجواء الروحية والثقافية التي يعيشها هناك، كما تطرق إلى الفارق بين اللعب في الدوري السعودي وناديه السابق مانشستر سيتي. وقال محرز في في مقابلة حصرية مع قناة Carre Football، اليوم الأحد 'في السعودية، أشعر بقربٍ من الله، فالمساجد منتشرة في كل مكان، وهي بيئة مثالية لإيماني وثقافتي. في إنجلترا، كان الوضع جيدًا أيضًا. هناك العديد من المساجد، والجميع يمارسون شعائرهم الدينية بحرية. فرنسا مختلفة. بالطبع، هناك مساجد، لكن في إنجلترا، الاحترام أكبر بكثير'. و قارن محرز بين تجربته السابقة في الدوري الإنجليزي الممتاز وتحدياته الحالية قائلاً: 'المستوى هنا أقل من مستوى السيتي، هذا طبيعي، السيتي هو المعيار. لكن هنا، أجد متعة مختلفة، أن أكون قائدًا، وأرشد اللاعبين الشباب'. وأضاف محرز 'حققنا إنجازًا تاريخيًا بفوزنا بدوري أبطال آسيا، وهو أول لقب في تاريخ النادي. هذا شعور خاص ومسؤولية كبيرة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store