logo
12 Jul 2025 11:46 AM حبيب من بكركي: نأمل الحصول على قروض إضافية

12 Jul 2025 11:46 AM حبيب من بكركي: نأمل الحصول على قروض إضافية

MTVمنذ 3 أيام
زار رئيس مجلس الإدارة المدير العام لمصرف الإسكان أنطوان حبيب، الصرح البطريركي في بكركي، حيث التقى البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، وأطلعه على نشاطات مصرف الإسكان.
وقال حبيب بعد اللقاء: "كانت مناسبة لإطلاع غبطة البطريرك الراعي على قرار مجلس الوزراء رفع سقف القرض الواحد من 50 ألف دولار إلى 100 ألف دولار لذوي الدخل المحدود والمتوسّط وذوي الاحتياجات الخاصة، والمقدَّم من الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي".
وأوضح أن قرض الـ100 ألف دولار مخصَص للبناء والشراء، أما الـ50 ألف دولار فمخصَص للترميم، مشيراً إلى أن حركة الإقبال على هذه القروض تضاعفت بعد عملية النزوح من الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية بفعل الحرب الإسرائيلية على لبنان التي أدّت إلى ارتفاع أسعار الأراضي والشقق في المناطق الأخرى، لذلك لم يكن مبلغ الـ50 ألف دولار كافياً للبناء أو الشراء. بنتيجة ذلك، قررت الحكومة اللبنانية مشكورة، وبعد التواصل مع الصندوق العربي، رفع قيمة القرض المذكور. وهنا نشكر رئيس مجلس الإدارة المدير العام للصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي بدر محمد السعد الذي زار لبنان وأبدى كل تجاوب مع طلب السلطات اللبنانية ومصرف الإسكان.
وأمل حبيب في "الحصول على قروض إضافية من صناديق أخرى، عربية أو أجنبية، لنستطيع تغطية الأراضي اللبنانية كافة، علماً أن ليس هناك أي تمييز بين منطقة وأخرى ولا بين لبناني وآخر في عملية الإقراض، فالأهم بالنسبة إلى مصرف الإسكان أن يكون صاحب الطلب لبنانياً ومتواجداً على مساحة الـ10 آلاف و452 كلم2".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مبتكر "بيتكوين" الغامض يصبح بين أغنى 12 شخصًا في العالم
مبتكر "بيتكوين" الغامض يصبح بين أغنى 12 شخصًا في العالم

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

مبتكر "بيتكوين" الغامض يصبح بين أغنى 12 شخصًا في العالم

بعد أكثر من 15 عامًا على إطلاقه أول عملة رقمية في العالم، يعود اسم "ساتوشي ناكاموتو" – الشخصية التي لا تزال هويتها الحقيقية مجهولة – إلى الواجهة مجددًا، بعدما صُنّف ضمن قائمة أغنى 12 شخصًا في العالم، بثروة تقدّر بـ128.9 مليار دولار، بحسب تقديرات منصة بيتستامب. ويُعتقد أن ناكاموتو، الذي نشر الورقة البيضاء لبيتكوين عام 2008 و"عَمَد" أول كتلة في سلسلة البلوكتشين عام 2009، لا يزال يمتلك نحو مليون بيتكوين، أي ما يعادل نحو 10.96 تريليون وحدة بعملات اليوم. ومع الارتفاعات الحادة التي سجلتها العملة في الأشهر الأخيرة، تجاوزت ثروته الافتراضية ثروة أسماء كبرى مثل مؤسس "ديل" مايكل ديل. رغم هذه الثروة الضخمة، لا تزال هوية ناكاموتو ملفوفة بالغموض. فحتى اليوم، لم يُحسم ما إذا كان الاسم يعود لفرد واحد، أم مجموعة من المطورين. وقد طُرحت العديد من النظريات حول هويته، شملت المطور الراحل هال فيني، وعالم التشفير نيك زابو، ورجال أعمال مثل إيلون ماسك وجاك دورسي، لكن جميعهم نفوا صلتهم المباشرة بالمشروع. الشخص الوحيد الذي ادّعى رسميًا أنه ناكاموتو هو الأسترالي كريغ رايت، لكن القضاء البريطاني حكم ضده في عام 2024، متهمًا إياه بالكذب و"الإرهاب القانوني"، وفرض عليه حكمًا بالسجن مع وقف التنفيذ. كان ناكاموتو نشطًا على المنتديات الإلكترونية حتى عام 2011، ثم اختفى دون أثر، تاركًا وراءه واحدة من أكبر الثروات غير المُحرّكة في تاريخ الأسواق. وتشير تحليلات تقنية إلى أن توقيت مشاركاته على الإنترنت يتماشى مع التوقيت البريطاني، في حين تفترض روايات أخرى أنه رجل ياباني يبلغ من العمر 37 عامًا، بحسب ما ذكرته صحيفة نيويورك بوست.

كابل بحري لنقل الكهرباء في الاتجاهين
كابل بحري لنقل الكهرباء في الاتجاهين

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

كابل بحري لنقل الكهرباء في الاتجاهين

رنى سعرتي نداء الوطن خلال زيارة رئيس الجمهورية جوزاف عون إلى قبرص، أبدى الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس استعداده لمدّ كابل بحري يربط قبرص بلبنان لتزويد الأخير بالكهرباء، كون أزمة عجز الكهرباء في لبنان باتت عالمية، وتمّ الاتفاق على فتح خط تنسيق مباشر بين وزيري الطاقة في البلدين لمتابعة هذا الملف. يأتي الطرح القبرصي ليتماشى مع هدف وزير الطاقة جو الصّدي الذي أعلن منذ اللحظة الأولى لاستلامه مهامه أهمية انتقال لبنان لإنتاج الطاقة عبر الغاز بدلاً من الفيول، لما في ذلك من توفير مالي لتأمين التغذية بالكهرباء من جهة، والحدّ من التلوث البيئي من جهة أخرى. كما يأتي في إطار خفض الاعتماد على الفيول العراقي ومراكمة الديون، والسعي إلى إنشاء معامل حديثة لإنتاج الطاقة على الغاز ومحاولة الحصول من الدول الشقيقة والصديقة على الاستثمار والدعم لتحقيق ذلك. وبما أن قبرص ستملك فائضًا في إنتاج الكهرباء في السنوات المقبلة، بسبب تعدّد مصادر إنتاجها الحديثة من الرياح والطاقة الشمسية وغيرها وعدم وجود قدرة على تخزين هذا الفائض، فإن مصلحتها تكمن في ابتكار وسائل لتصدير هذا الفائض، بالإضافة إلى أنها تسعى لتكون مركزًا أساسيًّا يربط دول المنطقة بالدول الأوروبية، خصوصًا أنها تبني بالتعاون مع اليونان مشروع "كابل البحر العظيم" (جي.إس.آي)، الذي سيربط شبكات نقل الكهرباء في أوروبا بقبرص وتبلغ تكلفته 1.9 مليار يورو (2.12 مليار دولار)، وسيمتد الكابل لاحقًا إلى إسرائيل عبر البحر المتوسط. يهدف مشروع الربط البحري إلى ربط شبكات الكهرباء في أوروبا بشرق البحر المتوسط، بمسافة حوالى 1208 كيلومترات (751 ميلًا)، وبقدرة 2000 ميغاواط من الكهرباء في كلا الاتجاهين، حيث سيربط إسرائيل بشبكتي الكهرباء القبرصية واليونانية عبر كابل بحري عالي الجهد. تكمن أهمية المشروع في تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية عبر توفير مصادر طاقة بديلة. كما سيعزز التكامل الإقليمي ويدعم النمو الاقتصادي ويساهم في تحقيق التنمية الاقتصادية. هل سينضم لبنان إلى هذا المشروع في حال قام بمد كابل بحري بينه وبين قبرص؟ وما هي الجدوى الاقتصادية للتعاون القبرصي اللبناني في هذا المجال، وكم تقدّر كلفة وفترة تنفيذ المشروع؟ ومن هي الجهة التي ستقوم بتمويله؟ بما أن هذا المشروع يستغرق تنفيذه سنوات ويحتاج إلى موافقة الاتحاد الأوروبي، فإن أزمة لبنان المستعصية في موضوع الكهرباء، تحتاج إلى حلول أسرع وإلى إنشاء معامل أوّلاً، إلا أن السير بهكذا مشروع أمر ضروري يؤمّن للبنان مصادر طاقة احتياطية لحالات الطوارئ في المستقبل، ويوفر له فرصة التصدير إلى أوروبا لاحقًا في حال نجح في إنشاء المعامل وزيادة الإنتاج من مصادر محلية متعددة، كما ويؤمّن له بديلًا عن خطوط الإمداد البرية عبر سوريا من الأردن ومصر، في حال حصول تطورات أمنية على غرار ما حصل في سوريا وأدّى إلى توقف إمدادات الطاقة. ورغم أن هذا المشروع ليس أولوية اليوم في مسار معالجة أزمة الكهرباء، لأنه يجب أن تسبقه إجراءات عديدة أكثر سرعة في التنفيذ، مثل تفعيل الاتفاق مع الأردن لتزويد لبنان بالكهرباء برًّا والذي تعثر بفعل قانون قيصر، خصوصًا أن الشبكة جاهزة، إلا أنه يبقى مشروعًا حيوياً للمستقبل. في هذا الإطار، أوضحت الخبيرة القانونية في شؤون الطاقة كريستينا أبي حيدر لـ "نداء الوطن"، أن مشروع مدّ كابل بحري بين لبنان وقبرص لإمداد الكهرباء خطوة إيجابية مهمّة، لأن قبرص هي مدخل لأوروبا، وأي ربط مع قبرص سيؤمّن للبنان انفتاحًا على الدول الأوروبية على غرار كابل الاتصالات fiber الذي يصل لبنان بالدول الأوروبية. وشددت على أن إيجابيات هذا المشروع تتمثل بإمكانية استيراد وتصدير الكهرباء في المستقبل، عندما يصبح لدى لبنان فائض في الإنتاج، مشيرة إلى أن تمويل المشروع قد يكون عبر تلزيم بنائه للقطاع الخاص BOT، نظرًا لعدم امتلاك كل من الدولة اللبنانية والقبرصية الإمكانيات المالية المطلوبة لتمويل مشروع بهذا الحجم. ولكن أبي حيدر لفتت إلى أن هذا المشروع يبقى مجرّد حديث ولا يملك حيثية قانونية أو تعاقدية ملموسة، مما يعني أنه مشروع للمدى البعيد، أوّلا لأن مفاوضات الاتفاق عليه لم تبدأ وحين تبدأ قد تستغرق عامين، وثانيًا لأن بناءه يستلزم أموالًا طائلة وسنوات عديدة، لكنّه يبقى حيويًّا ومهمًّا لأنه يصبّ في إطار الانفتاح على الخارج وتحديدًا أوروبا. من ناحية مصلحة قبرص في مدّ هذا الكابل البحري مع لبنان، أكدت أن قبرص تسعى لأن تكون صلة وصل استراتيجية connection point مع أوروبا والمركز الرئيس HUB لإمدادات دول المنطقة مع أوروبا بالطاقة، وقد وقعت قبرص في هذا السياق، اتفاقًا مع مصر لتصدير الطاقة من مصر عبر قبرص إلى الدول الأوروبية، بالإضافة إلى مشروع الربط البحري العظيم الذي سيربط إسرائيل بقبرص واليونان فالدول الأوروبية، موضحة في هذا السياق أن هذا المشروع يتعلّق بإمدادات الغاز وليس الكهرباء، وبالتالي لا علاقة له بمشروع الكابل البحري بين قبرص ولبنان. في الختام، أكدت أبي حيدر أن مشروع الكابل البحري بين قبرص ولبنان على رغم أهميته، ليس أولوية ملحّة اليوم لمعالجة أزمة الكهرباء، بل هو مشروع طويل الأمد يجب تنفيذه بهدف تحقيق الانفتاح الاستراتيجي على دول أوروبا في المستقبل. مشيرة إلى أن مشروع الربط الخماسي الكهربائي بين لبنان وسوريا والأردن ومصر والعراق، هو الأولوية التي تحتاج إلى التفعيل اليوم وبأسرع وقت ممكن، لأن البنية التحتية اللازمة له، أي شبكة النقل بين الأردن ولبنان عبر سوريا جاهزة، ويمكن تأهيل الجزء بالمتعلق بالعراق لاحقًا. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

الدولار مستقر قرب أعلى مستوياته في 3 أسابيع وترقّب لبيانات التضخم الأميركية
الدولار مستقر قرب أعلى مستوياته في 3 أسابيع وترقّب لبيانات التضخم الأميركية

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

الدولار مستقر قرب أعلى مستوياته في 3 أسابيع وترقّب لبيانات التضخم الأميركية

استقر الدولار الأميركي، اليوم الثلاثاء، قرب أعلى مستوى له في ثلاثة أسابيع مقابل سلة من العملات الرئيسية، مدعومًا بارتفاع عوائد سندات الخزانة، في وقت يترقّب فيه المستثمرون صدور بيانات التضخم التي قد توجّه مسار السياسة النقدية في المرحلة المقبلة. وتترقب الأسواق تقرير مؤشر أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة ، وسط توقعات بأن يسجّل التضخم العام ارتفاعًا إلى 2.7% سنويًا في حزيران، مقابل 2.4% في أيار، فيما يُتوقع أن يبلغ التضخم الأساسي 3.0% ارتفاعًا من 2.8%. وتشير هذه الأرقام إلى ضغوط تصاعدية قد تُبقي الفيدرالي على تردده في خفض الفائدة خلال المدى القريب. وارتفعت عوائد سندات الخزانة الأميركية على وقع التكهنات بخروج محتمل لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول من منصبه، في ظل تصاعد الانتقادات من الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، الذي جدّد هجماته على باول، مطالبًا بخفض أسعار الفائدة إلى 1% أو أقل، مقارنة بالنطاق الحالي بين 4.25% و4.50%. وسجّل مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، تراجعًا طفيفًا إلى 98.003، بعدما لامس ذروته عند 98.136 مساء أمس، وهو الأعلى منذ 25 حزيران. وسجّل الدولار 147.62 ين، فيما صعد اليورو إلى 1.1681 دولار بعد أن كان تراجع إلى 1.1650 دولار في الجلسة السابقة. وكتب محللو بنك "دي بي إس" أن أي مغادرة محتملة لباول قد تدفع منحنى العائد الأميركي إلى الانحدار بشكل حاد، في ضوء التوقعات بخفض الفائدة في وقت مبكر، في حين أن اهتزاز الثقة باستقرار الأسعار قد يرفع عوائد السندات لأجل 10 و30 عامًا. من جهته ، حذّر كبير متداولي العملات الأجنبية في "كونفيرا"، جيمس نيفتون، من أن عدم تحقّق التضخم المتوقع قد يثير تساؤلات جديدة حول قرار الفيدرالي الأخير بعدم الخفض، ويفتح الباب مجددًا أمام البيت الأبيض للمطالبة بتغيير قيادة البنك المركزي. وفي أسواق العملات الرقمية، تراجع سعر "بيتكوين" من أعلى مستوى تاريخي له البالغ 123,153 دولارًا الذي سجله أمس، ليتداول صباح الثلاثاء عند 117,550 دولارًا، وسط رهانات على تطورات تشريعية مرتقبة في الولايات المتحدة قد تُنعش قطاع الكريبتو. على صعيد الأسواق الآسيوية، تجاهلت العملات إلى حد كبير بيانات الناتج المحلي الإجمالي الصيني، التي أظهرت نموًا بنسبة 5.2% في الربع الثاني، متجاوزةً التوقعات. إلا أن المحللين حذّروا من ضعف كامن ومخاطر متزايدة قد تضطر بكين لتكثيف التحفيز النقدي. في المقابل، سجّل اليوان الصيني تراجعًا طفيفًا إلى 7.1766 مقابل الدولار في التعاملات الخارجية. أما الدولار الأسترالي ، فاستقر عند 0.6548 دولار، في وقت تبقى فيه أنظار الأسواق مشدودة نحو واشنطن وانتظار ما ستحمله أرقام التضخم ومصير رئيس الاحتياطي الفيدرالي في الأسابيع المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store