
أريانا غراندي تواجه مشكلة في فستانها... وسينثيا إريفو تهرع لمساعدتها (فيديو)
واجهت الفنانة والممثلة الأميركية أريانا غراندي مشكلة في ملابسها، في العرض الأول لفيلمها الجديد "ويكيد" (Wicked) في طوكيو، لكنّها تلقّت مساعدة سريعة من بطلة الفيلم سينثيا إريفو والمخرج جون إم تشو، اللّذَين سارعا لإنقاذ الموقف.
وفي مقطع نشره موقع "سينما توداي" الياباني، ظهرت غراندي (31 عاماً) وهي تكافح من أجل صعود سلّم المسرح الجانبي بسبب طول فستانها، الذي حمل توقيع علامة "لويس فيتون".
ورُصدت غراندي وهي تصعد بحذر في كلّ خطوة، محاولة ألّا تتعثّر بحاشية الفستان التي تلامس الأرض. ومع ذلك، تمايلت قليلاً في إحدى اللحظات.
وهرع كلّ من إريفو وتشو إلى الوراء لمساعدتها، ثمّ سارت إلى وسط المسرح، وكادت أن تتعثّر في فستانها مرّة أخرى.
وقد سخرت غراندي من هذه اللحظة عبر خاصّية القصص المصوّرة في "إنستغرام"، إذ أعادت نشر صورة للموقف مع تعليق " لا ساحرة تُترك وراءها". وأعادت أيضاً نشر مقطع فيديو للحظة مازحةً: "ذعر إريفو وتشو".
خلال جولة "ويكيد" الصحفية التي بدأت في نوفمبر 2024، كانت أريانا غراندي تتعاون مع منسقة الأزياء ميمي كاتريل. وعلى مدار الأشهر الماضية، اختارت كاتريل لغراندي مجموعة من الإطلالات المصممة خصيصاً لها، بما في ذلك خيارات لافتة تليق بالفائزة بجائزة "غرامي".
وفي هذه المرة، تألقت غراندي بأسلوب يجمع بين شخصية "الساحرة الطيبة" وتكريم للزهور اليابانية المميزة، حيث ارتدت تاجاً مزخرفاً من الزهور من تصميم فيليب ترياسي، الذي أضاف لمسة رائعة لتسريحتها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- النهار
القطاع الموسيقي في مواجهة الذكاء الاصطناعي: معركة مستمرّة
يبذل الفاعلون في القطاع الموسيقي جهداً في المنصات الرقمية والمحاكم إلى جانب مسؤولين منتخبين، لمنع أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي من سرقة المحتوى الموسيقي، إلا أنّ النتائج تأتي غير مرضية. تشير شركة "سوني ميوزك" إلى أنها طلبت حذف 75 ألف مقطع فيديو مزيف من الإنترنت، وهو رقم يعكس حجم الظاهرة. لكن كثراً يؤكدون أن التكنولوجيا قادرة على رصد هذه المقاطع التي أنتجتها برامج قائمة على الذكاء الاصطناعي التوليدي، من دون مشاركة الفنان المعني. وتقول شركة "بيندروب" المتخصصة في التعرّف إلى الأصوات: "حتى إن كانت تبدو واقعية، تتضمّن الأغاني التي يتم إنشاؤها باستخدام الذكاء الاصطناعي أخطاءً بسيطة في التردد والإيقاع والتوقيع الرقمي لا تُرصد في الأعمال التي يبتكرها بشر". ولا يحتاج الأمر سوى لبضع دقائق عبر منصتي "سبوتيفاي ويوتيوب" لرصد أغنية راب مزيفة لتو باك عن البيتزا وأغنية من نوع الكاي بوب بصوت أريانا غراندي التي لم تؤدّها مطلقاً في الحقيقة. ويقول رئيس السياسة التنظيمية في سبوتيفاي سام دوبوف، في مقابلة مع قناة "إندي ميوزيك أكاديمي" عبر "يوتيوب": "نتعامل مع الأمر بجدية ونعمل على تطوير أدوات جديدة في هذا المجال لتحسين" رصد الأعمال المزيفة بالذكاء الاصطناعي. وأكّدت "يوتيوب" أنها "تعمل على تحسين تقنيتها مع شركائها"، وقد تعلن عن مستجدات في هذا الخصوص خلال الأسابيع المقبلة. ويشير جيريمي غولدمان، المحلل في شركة "إي ماركتر"، إلى أن "الجهات السيئة تتقدم بخطوة واحدة" على القطاع الذي عليه "الردّ" بسبب فشله في التنبؤ. ويضيف "إنّ يوتيوب لديها مليارات الدولارات على المحك، لذا يُتوقَّع أنها ستنجح في حلّ المشكلة، لأنها لا تريد أن ترى منصتها تتحول إلى كابوس ذكاء اصطناعي". رفع الضوابط بالإضافة إلى التزييف العميق، يظهر القطاع الموسيقي قلقاً إزاء الاستخدام غير المسموح به لمحتواه بهدف إنشاء برامج متخصصة قائمة على الذكاء الاصطناعي التوليدية، مثل "سونو" و"أوديو" و"موبيرت". في حزيران/ يونيو، رفعت شركات تسجيل كبرى دعاوى قضائية ضد الشركة الأم لـ"أوديو" أمام محكمة فيديرالية في نيويورك، متهمة إياها بابتكار برنامجها مستخدمة "تسجيلات محمية بالملكية الفكرية بهدف جذب مستمعين ومعجبين ومستخدمين محتملين يدفعون مقابل الحصول على خدمتها". وبعد مرور أكثر من تسعة أشهر، لم يُحدَّد موعد لأي محاكمة محتملة، ولا لقضية مماثلة في سونو في ولاية ماساتشوستس. وقد يحدّ مفهوم الاستخدام العادل (fair use) الذي يخضع لجدل قانوني، من تطبيق حقوق الملكية الفكرية تحت شروط معينة. ويقول جوزف فيشمان، الأستاذ في القانون في جامعة فاندربيلت "نحن في حالة من الغموض" في ما يتعلق بالتفسير الذي سيعتمده القضاة لهذه المعايير. لن تشكل الأحكام الأولى بالضرورة نهاية الفصل، لأن "المحاكم إذا بدأت تختلف" في آرائها، فقد تضطر المحكمة العليا إلى إصدار قرار، بحسب الأكاديمي. وفي انتظار ذلك، يواصل اللاعبون الرئيسيون في مجال الذكاء الاصطناعي الموسيقي ملء نماذجهم بالبيانات المحميّة، مما يثير تساؤلاً بشأن ما إن كانت المعركة خسرت أصلاً. ويقول جوزف فيشمان "لست متأكداً" مما إن كان الأوان فات، مضيفاً "ابتُكر عدد كبير من البرامج باستخدام مواد محمية بحقوق الطباعة والنشر، ولكن دائماً ما تظهر أدوات جديدة"، على مبتكريها توقّع احتمال صدور حكم قضائي ملزم. ولم تحقق شركات التسجيل أو الفنانون أو المنتجون حتى اليوم نجاحاً كبيراً على الجبهة الثالثة من هذه المعركة، وهي المجال التشريعي. رُفعت نصوص كثيرة إلى الكونغرس الأميركي، لكنها بقيت كلها حتى اليوم مجرّد حبر على ورق. وأقرّت ولايات أميركية عدة بينها تينيسي، قوانين تستهدف تحديداً التزييف العميق. ومما جعل الأمور أسوأ، مواقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب التي أظهرته كبطل للخلل التنظيمي، وخصوصاً في ما يتعلق بالذكاء الاصطناعي. وقد استغل عدد كبير من شركات الذكاء الاصطناعي هذا الوضع، وأهمها "ميتا" التي ترى أنّ "الحكومة عليها أن توضح أنّ استخدام البيانات العامة لتطوير النماذج يندرج بشكل لا لبس فيه ضمن نطاق الاستخدام العادل". إذا اتبعت إدارة ترامب هذه النصيحة، فسترجح كفة الميزان ضد المحترفين الموسيقيين، على الرغم من أن المحاكم قد تكون لها الكلمة الفصل. والصورة ليست أفضل حالاً في المملكة المتحدة، إذ أطلقت الحكومة مشاورات بهدف تخفيف حدة قانون الملكية الفكرية لتسهيل عمل مبتكري برامج الذكاء الاصطناعي. واحتجاجاً على ذلك، اجتمع أكثر من ألف فنان لإصدار ألبوم صامت في نهاية شباط/فبراير، يحمل عنوان "إز ذيس وات وي وانت؟" "هل هذا ما نريده؟".ويرى جيريمي غولدمان أن تجاوزات الذكاء الاصطناعي لا تزال تؤرق القطاع الموسيقي لأن الأخير "مجزأ جداً، وهو ما يسيء إلى قدرته على حل هذه المشكلة".


MTV
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- MTV
حقيقة ترشيح ثلاث نجمات للقيام بدور بريتني سبيرز
الحياة الشخصية لنجمة الغناء العالمية بريتني سبيرز دائماً ما يتم تسليط الضوء عليها، ربما أكثر من أعمالها الفنية. فحياتها العائلية وزيجاتها وصراعها مع والدها بشأن الوصاية القانونية كانوا دائماً المرتبطين باسم بريتني سبيرز في المواقع الإخبارية، وعندما طرحت مذكراتها في تشرين الثاني من عام 2023، قدمت من خلاله الكثير من الأسرار التي تتعلق بها وبعائلتها، زيجاتها وعلاقاتها، حملها وإجهاضها وابنيها. ومع تزايد الاهتمام بحياة بريتني سبيرز الشخصية، تم الإعلان عن تقديم فيلم سيرة ذاتية عنها، ويبقى الجدل حول من ستقدم شخصيتها في الفيلم؟ حصلت شركة يونيفرسال بيكتشرز Universal Pictures على حقوق كتاب مذكرات بريتني سبيرز الأكثر مبيعاً The Woman in Me، لتصدر منه فيلماً، وقد تم تأكيد تولي جون م. تشو، ليكون مخرج الفيلم، بينما لم يستقر صانعو العمل على بطلة الفيلم التي ستجسد شخصية بريتني سبيرز، لكن واحدة من هؤلاء النجمات الثلاث سيقع عليها الاختيار وهن؛ أريانا غراندي، ميلي بوبي براون، وسابرينا كاربنتر. تعاونت أريانا غراندي مع المخرج جون إم. تشو في فيلمها الأخير "Wicked". وقد صرح مصدرٌ مطلعٌ لمجلة Life & Style: "أريانا من أشدّ معجبي بريتني، ومن الواضح أنها معجبةٌ جداً بجون منذ أن شاركته مؤخراً في فيلم Wicked وأثبتت جدّيتها في العمل من أجله. هناك العديد من النجوم البارزين الذين يرغبون في هذا الدور، لذا فالمنافسة محتدمةٌ بالتأكيد". أما ميلي بوبي براون فهي تبذل جهوداً جبارةً للحصول على الدور، حتى أنها صبغت شعرها باللون الأشقر. وقال مصدر لصحيفة Daily Mail: "ميلي بوبي براون مُتحمسة جداً لأداء دور بريتني لدرجة أن المقربين منها يعتقدون أنه أصبح هدفها في الحياة الآن. إنها تعتقد أنها خُلقت لهذا الدور". حتى الآن، لم يتم اختيار الممثلة التي ستؤدي دور بريتني سبيرز في الفيلم الجديد، وهذا ما أكده مخرج العمل في منشورٍ له عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس" (تويتر سابقاً)، حيث كتب: "هذا غير صحيح. يبدو الأمر مثيراً، لكنني لم أجرِ أي نقاش حول اختيار الممثلين لهذا الفيلم بعد. نحن في مرحلة مبكرة جداً من التطوير. آسف." كما زعم جون في حفل توزيع جوائز غولدن غلوب في كانون الثاني أن فيلم بريتني سبيرز لا يزال في مراحله المبكرة جداً، وأن بريتني ستكون منخرطة بشكل كبير في العملية عند بدء الإنتاج، وأضاف: "لقد شاهدتُ جميع اختيارات المعجبين، ورأيتُ كل ذلك. ودائماً ما آخذ ذلك في الاعتبار، فقد تكون هناك فكرة جيدة. لكن علينا أن نرى".


الشرق الجزائرية
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- الشرق الجزائرية
5 نجوم للسينما المستقلة ونصر فلسطيني ـ إسرائيلي مشترك
لم يكن السباق نحو الأوسكار هذا العام 2025 مجرّد اندفاعة خاطفة نحو المجد، بل كان أشبه بماراثون طويل مليء بالمفاجآت والتقلبات. إذ تباينت التوقعات، وتزايدت التحليلات حتى اللحظات الأخيرة. وبينما أُسدل الستار على أضحم ليلة سينمائية في هوليوود، احتفل البعض بانتصارات كاسحة. كان الفائز الأكبر في الليلة هو «أنورا» الذي حصد 5 من الجوائز الست التي كان مرشحاً لها. وهي أفضل فيلم وأفضل مخرج وأفضل ممثلة وأفضل مونتاج وأفضل سيناريو أصلي. اما فيلم «المتوحش» فقد فاز بـ3 جوائز، في حين حصل كل من «ويكيد» و «كثيب – الجزء الثاني» على جائزتين لكل منهما. وفاز فيلم «إيميليا بيريز» الذي كان الأكثر ترشيحاً هذا العام بـ13 ترشيحاً بجائزتين فقط وهما أفضل ممثلة مساعدة وأفضل أغنية أصلية. وقد تولى تقديم الحفل الذي استمر قرابة 4 ساعات، كونان أوبراين. وتضمن عرضاً موسيقياً من «ويكيد» وعرضاً غنائياً مستوحى من سلسلة جيمس بوند وتحية تكريمية للموسيقار كوينسي جونز. وفي ما يلي القائمة الكاملة لجوائز الاوسكار الـ97 لعام 2025: * المخرجان الايرانيان شيرين سوهاني وحسين ملايمي خلال حضورهما حفل «فانيتي فير» الخاص بجوائز الاوسكار. * أفضل فيلم الفائز «أنورا». – ذا بروتالست (ايه 24) – مجهول بالكامل (سيرشلايت) – المجمع البابوي (فوكس) – كثيب – الجزء الثاني (وارنر بروس) – إيميليا بيريز (نتفليكس) – أنا ما زلت هنا (سوني كلاسيك) – نيكل بويز (امازون /ام جي ام) – «المارة» (مو بي) – ويكيد (يونيفرسال). أفضل ممثل: الفائز أدريان برودي (ذا بروتالست). أفضل ممثل مساعد: الفائز كيريان كولكين فيلم «ألم حقيقي». أفضل ممثلة: الفائزة ميكي ماديسون (أنورا). أفضل ممثلة مساعدة: الفائزة زوي سالدانا فيلم «إيميليا بيريز». أفضل فيلم رسوم متحركة طويلة: الفائز فيلم «فلو». أفضل فيلم رسوم متحركة قصير: الفائز فيلم «في ظل الارز». أفضل تصوير سينمائي: الفائز فيلم «ذا بروتالست» لول كراولي. أفضل مخرج: الفائز شون بيكر «أنورا». أفضل فيلم وثائقي طويل: الفائز فيلم «لا أرض أخرى». أفضل فيلم وثائقي قصير: الفائز فيلم «الفتاة الوحيدة في الاوركسترا». أفضل مونتاج في فيلم الفائز: فيلم «أنورا شون بيكر». أفضل فيلم دولي: الفائز فيلم «أنا ما زلت هنا» والتر ساليس (البرازيل). أفضل تصميم أزياء: الفائز فيلم «ويكيد» بول تازويل. أفضل مكياج وتصميم شعر: الفائز فيلم «المارة». أفضل موسيقى تصويرية أصيلة: الفائز فيلم «ذا بروتالست» دانيال بلومبرغ. أفضل أغنية أصيلة: الفائز أغنية «ال مال» فيلم «إيميليا بيريز». أفضل تصميم إنتاج: الفائز فيلم «ويكيد» ناثان كراولي. أفضل فيلم حي قصير: الفائز فيلم «لست روبوتا». أفضل صوت: الفائز «كثيب» – الجزء الثاني. أفضل مؤثرات بصرية: الفائز فيلم «كثيب» – الجزء الثاني. أفضل سيناريو مقتبس: الفائز فيلم «المجمع البابوي» بيتر ستراغان.