logo
الرياضة اللبنانية تواجه أزمة بسبب انتخابات اللجنة الأولمبية المحلية

الرياضة اللبنانية تواجه أزمة بسبب انتخابات اللجنة الأولمبية المحلية

العربي الجديدمنذ 12 ساعات

تشهد الرياضة اللبنانية أزمة خطيرة، بسبب الانقسام الحاصل بين عدّة أطراف حول انتخابات
اللجنة الأولمبية
المحلية، وذلك في ظلّ رغبة الرئيس المنتهية ولايته بيار جلخ، الترشّح مجدداً للمنصب مدعوماً بأصوات تسعة اتحادات أبرزها كرة القدم واليد، ويقابله سعي من رئيس اتحاد المبارزة، المحاضر الأولمبي الدولي في الإدارة الرياضية، جهاد سلامة، للوصول إلى المركز عينه مدعوماً من 13 اتحاداً وأكثر على رأسها كرة السلة.
وتدور القضية برمّتها حول وجود دعوتين انتخابيتين متضاربتين لاختيار هيئة إدارية جديدة للجنة الأولمبية اللبنانية، واحدة في 16 مايو/أيار بدعوة من اللجنة الأولمبية الدولية، وأخرى في 14 مايو بدعوة من تحالف محلي دعا إليه أمين عام اللجنة الأولمبية، جودت شاكر، ويستند إلى إفادة من وزارة الشباب والرياضة، إذ يأتي كلّ ذلك بعد أشهر من التجاذبات بين الأطراف السياسية والحزبية في لبنان، التي تضع يدها حتى على الرياضة اللبنانية، وتعتبرها جزءاً من معاركها السياسية.
وفي ظلّ الانقسام الحاصل منذ أشهر وعدم التوصّل إلى صيغة توافق، تؤدي إلى إجراء انتخابات تضمن بقاء لبنان على الساحة الرياضية، تتدحرج الأمور أكثر في الرياضة اللبنانية نحو إقامة انتخابات موازية، ما يعني أن البلاد قد تشهد سابقة تاريخية، من خلال ظهور لجنتين أولمبيتين، وهو ما قد يؤدي إلى التأثير سلباً على الرياضة في البلاد، لا سيما أن اللجنة الأولمبية الدولية قد أكدت في أكثر من مناسبة ضرورة إتمام العملية من دون أي تدخل حكومي، ووفقاً لأحكام الميثاق الوطني، إذ وجّهت رسالة بتاريخ 29 نيسان/إبريل 2025 جاء فيها: "نحثّ جميع الأعضاء على التصرف بمسؤولية والمشاركة في الجمعية العمومية الانتخابية والعمل بانسجام لمصلحة الحركة الأولمبية والرياضيين في لبنان وضمان التحضير الجيد للألعاب المقبلة".
وفي سياقٍ آخر، قرر جلخ المنتهية ولايته تعليق عمل مركز التحكيم الرياضي في لبنان، وسط التجاذبات الكبيرة التي تشهدها الساحة اللبنانية، ليردّ الأخير ببيان مضاد، أمس الثلاثاء، جاء فيه: "يُعد مركز التحكيم الرياضي هيئة مستقلة بموجب نظامه الأساسي المُصادق عليه من الجمعية العمومية للجنة الأولمبية، ويتمتع بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي والإداري، ولا تملك اللجنة الأولمبية أية صلاحية قانونية لتعليق عمل المركز، ما يجعل القرار منعدم الوجود وتجاوزاً للسلطة ومخالفاً للأحكام، كما ينتهك القرار مبدأ الاستقلالية والحياد الذي تحرص عليه اللجنة الأولمبية الدولية، ويُهدد مصداقية التحكيم الرياضي في لبنان".
بعيدا عن الملاعب
التحديثات الحية
وفاة حارس مرمى منتخب لبنان للشباب وكرة القدم المحلية تنعاه
وختم البيان: "يُعد القرار تعطيلاً متعمداً لعمل المركز، وهو مؤسسة مستقلة أوجبت اللجنة الأولمبية الدولية إنشاءها للنظر في النزاعات الرياضية، ما يشكل خرقاً صريحاً لتوجيهاتها، كما يستند القرار إلى اعتبارات شخصية لا علاقة لها بصلاحيات اللجنة الأولمبية، ولا أساس قانوني له على الإطلاق، ما يؤكد أنّه منعدم الوجود، وهو ما يُشكل سابقة خطيرة تمسّ سيادة القانون الرياضي واستقلالية القرار التحكيمي، كما يعتبر المركز قرار التعليق منعدم الأثر والوجود قانوناً لعدم مشروعيته شكلاً وموضوعاً، وبالتالي يجب الامتناع عن أي تدخل في عمل المركز بأيّ شكلٍ من الأشكال، مع الاستمرار في ممارسة مهامنا وفق الأصول القانونية، ونحذّر من استمرار هذه الانتهاكات التي قد تؤدي إلى تدخّل اللجنة الأولمبية الدولية لوضع حدٍ لهذه المخالفات الجسيمة". يُذكر أن العديد من الأطراف حاولت في الأيام الأخيرة الوصول إلى تسوية بين المتنازعين، إن كان عبر وزيرة الشباب والرياضة نورا بيرقدريان، أو رئيس لجنة الشباب والرياضة في مجلس النواب، سيمون أبي رميا، لكنها لم تصل إلى نتيجة حتى اللحظة، فكيف سيكون المشهد نهاية الأسبوع الجاري؟

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الرياضة اللبنانية تواجه أزمة بسبب انتخابات اللجنة الأولمبية المحلية
الرياضة اللبنانية تواجه أزمة بسبب انتخابات اللجنة الأولمبية المحلية

العربي الجديد

timeمنذ 12 ساعات

  • العربي الجديد

الرياضة اللبنانية تواجه أزمة بسبب انتخابات اللجنة الأولمبية المحلية

تشهد الرياضة اللبنانية أزمة خطيرة، بسبب الانقسام الحاصل بين عدّة أطراف حول انتخابات اللجنة الأولمبية المحلية، وذلك في ظلّ رغبة الرئيس المنتهية ولايته بيار جلخ، الترشّح مجدداً للمنصب مدعوماً بأصوات تسعة اتحادات أبرزها كرة القدم واليد، ويقابله سعي من رئيس اتحاد المبارزة، المحاضر الأولمبي الدولي في الإدارة الرياضية، جهاد سلامة، للوصول إلى المركز عينه مدعوماً من 13 اتحاداً وأكثر على رأسها كرة السلة. وتدور القضية برمّتها حول وجود دعوتين انتخابيتين متضاربتين لاختيار هيئة إدارية جديدة للجنة الأولمبية اللبنانية، واحدة في 16 مايو/أيار بدعوة من اللجنة الأولمبية الدولية، وأخرى في 14 مايو بدعوة من تحالف محلي دعا إليه أمين عام اللجنة الأولمبية، جودت شاكر، ويستند إلى إفادة من وزارة الشباب والرياضة، إذ يأتي كلّ ذلك بعد أشهر من التجاذبات بين الأطراف السياسية والحزبية في لبنان، التي تضع يدها حتى على الرياضة اللبنانية، وتعتبرها جزءاً من معاركها السياسية. وفي ظلّ الانقسام الحاصل منذ أشهر وعدم التوصّل إلى صيغة توافق، تؤدي إلى إجراء انتخابات تضمن بقاء لبنان على الساحة الرياضية، تتدحرج الأمور أكثر في الرياضة اللبنانية نحو إقامة انتخابات موازية، ما يعني أن البلاد قد تشهد سابقة تاريخية، من خلال ظهور لجنتين أولمبيتين، وهو ما قد يؤدي إلى التأثير سلباً على الرياضة في البلاد، لا سيما أن اللجنة الأولمبية الدولية قد أكدت في أكثر من مناسبة ضرورة إتمام العملية من دون أي تدخل حكومي، ووفقاً لأحكام الميثاق الوطني، إذ وجّهت رسالة بتاريخ 29 نيسان/إبريل 2025 جاء فيها: "نحثّ جميع الأعضاء على التصرف بمسؤولية والمشاركة في الجمعية العمومية الانتخابية والعمل بانسجام لمصلحة الحركة الأولمبية والرياضيين في لبنان وضمان التحضير الجيد للألعاب المقبلة". وفي سياقٍ آخر، قرر جلخ المنتهية ولايته تعليق عمل مركز التحكيم الرياضي في لبنان، وسط التجاذبات الكبيرة التي تشهدها الساحة اللبنانية، ليردّ الأخير ببيان مضاد، أمس الثلاثاء، جاء فيه: "يُعد مركز التحكيم الرياضي هيئة مستقلة بموجب نظامه الأساسي المُصادق عليه من الجمعية العمومية للجنة الأولمبية، ويتمتع بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي والإداري، ولا تملك اللجنة الأولمبية أية صلاحية قانونية لتعليق عمل المركز، ما يجعل القرار منعدم الوجود وتجاوزاً للسلطة ومخالفاً للأحكام، كما ينتهك القرار مبدأ الاستقلالية والحياد الذي تحرص عليه اللجنة الأولمبية الدولية، ويُهدد مصداقية التحكيم الرياضي في لبنان". بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية وفاة حارس مرمى منتخب لبنان للشباب وكرة القدم المحلية تنعاه وختم البيان: "يُعد القرار تعطيلاً متعمداً لعمل المركز، وهو مؤسسة مستقلة أوجبت اللجنة الأولمبية الدولية إنشاءها للنظر في النزاعات الرياضية، ما يشكل خرقاً صريحاً لتوجيهاتها، كما يستند القرار إلى اعتبارات شخصية لا علاقة لها بصلاحيات اللجنة الأولمبية، ولا أساس قانوني له على الإطلاق، ما يؤكد أنّه منعدم الوجود، وهو ما يُشكل سابقة خطيرة تمسّ سيادة القانون الرياضي واستقلالية القرار التحكيمي، كما يعتبر المركز قرار التعليق منعدم الأثر والوجود قانوناً لعدم مشروعيته شكلاً وموضوعاً، وبالتالي يجب الامتناع عن أي تدخل في عمل المركز بأيّ شكلٍ من الأشكال، مع الاستمرار في ممارسة مهامنا وفق الأصول القانونية، ونحذّر من استمرار هذه الانتهاكات التي قد تؤدي إلى تدخّل اللجنة الأولمبية الدولية لوضع حدٍ لهذه المخالفات الجسيمة". يُذكر أن العديد من الأطراف حاولت في الأيام الأخيرة الوصول إلى تسوية بين المتنازعين، إن كان عبر وزيرة الشباب والرياضة نورا بيرقدريان، أو رئيس لجنة الشباب والرياضة في مجلس النواب، سيمون أبي رميا، لكنها لم تصل إلى نتيجة حتى اللحظة، فكيف سيكون المشهد نهاية الأسبوع الجاري؟

راي باسيل تعلّق على أزمة اللجنة الأولمبية اللبنانية
راي باسيل تعلّق على أزمة اللجنة الأولمبية اللبنانية

العربي الجديد

timeمنذ 13 ساعات

  • العربي الجديد

راي باسيل تعلّق على أزمة اللجنة الأولمبية اللبنانية

علّقت بطلة الرماية اللبنانية راي باسيل (36 عاماً)، على أزمة انتخابات اللجنة الأولمبية المحلية، والتي قد تؤدي إلى إيقاف تام للرياضة في بلادها خلال المرحلة المقبلة، بعدما انعقدت جمعية عمومية غير عادية للجنة، أمس الأربعاء، وأسفرت عن انتخاب لجنة إدارية جديدة تمتد ولايتها حتى دورة الألعاب الأولمبية المقبلة في لوس أنجليس 2028، برئاسة جهاد سلامة، وبحضور العديد من الاتحادات الوازنة. ومع عدم التوصل إلى اتفاق بين جميع الأطراف، وسط تجاذبات سياسية وحزبية، تتجه الأنظار، غداً الجمعة، إلى مقرّ اللجنة الأولمبية اللبنانية في الحازمية ببيروت، حيث تنعقد جمعية أخرى دعا إليها رئيس اللجنة المنتهية ولايته بيار جلخ، ويتوقع أن تشهد أيضاً حضوراً وازناً، وهو ما قد يؤدي إلى انتخاب لجنة إدارية جديدة معترف بها من قبل المجلس الأولمبي الآسيوي، وتالياً اللجنة الأولمبية الدولية ، ما يعني أننا سنشهد انقساماً رياضياً داخلياً في لبنان. وكتبت راي باسيل، التي شاركت في الألعاب الأولمبية في أكثر من مناسبة، أمس الأربعاء، عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "أنا اليوم كرياضية لبنانية، وباسم كلّ لاعب ولاعبة لبنانية، بصرخ بصوت عالٍ: يلي عم بيصير باللجنة الأولمبية بلبنان كارثة وطنية! انقسامها بيهدّد مشاركتنا نحن الرياضيين بكلّ البطولات العالمية، وعدم التزامنا بقرارات اللجنة الأولمبية الدولية بيهدّد وجود لبنان الرياضي على الخريطة الدولية. نحنا كرياضيين رافعين راسنا بتعبنا وإنجازاتنا، منرفض يتدمر كل شي بنيناه بسبب خلافات سياسية وطائفية أو مصالح ضيّقة ويلي القانون الدولي بيمنع وجودهم. أنا بناشد فخامة رئيس الجمهورية بالعهد يلي كلنا واثقين فيه، المطلوب موقف واضح، قرار حاسم، واستنكار عالي الصوت. إذا ما تحركت الدولة اليوم، بكرا ما بقا في لبنان بالرياضة. وهيدا الشي رح يجبرنا نفل من البلد ونفتّش ع بلد تاني بمثّلنا رياضياً". بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية الرياضة اللبنانية تواجه خطر الإيقاف بسبب انتخابات اللجنة الأولمبية وعقب جلسة انتخاب سلامة رئيساً، صدر عن رئيس اللجنة الأولمبية المنتهية ولايته، المرشح لولاية ثانية توالياً بيار جلخ، بيانٌ قال فيه: "التزاماً بالميثاق الأولمبي وقرارات اللجنة الأولمبية اللبنانية، وعطفاً على مراسلات اللجنة الأولمبية الدولية والمجلس الأولمبي الآسيوي، والتي تم تعميمها حينذاك على الاتحادات الرياضية، والقاضية بشرعية الجمعيتين العموميتين اللتين دعت إليهما اللجنة الأولمبية اللبنانية بتاريخ 22-4-2025 و16-5-2025. لذلك، وبعدما عقدت الجمعية العمومية بتاريخ 22-4-2025، نعيد ونؤكد على موعد الجمعية العمومية بتاريخ 16 الشهر الجاري، وأن الترشيحات التي قُبِلَت والمصادقة عليها في جلسة 16 مايو، هي القائمة، وأن أي جلسة أخرى غير قانونية وغير معترف بها".

من يامال إلى موسليرا.. أهداف لا تنسى تزيّن جولة أوروبية مثيرة
من يامال إلى موسليرا.. أهداف لا تنسى تزيّن جولة أوروبية مثيرة

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

من يامال إلى موسليرا.. أهداف لا تنسى تزيّن جولة أوروبية مثيرة

عاش عشاق كرة القدم الأوروبية يوم أحد استثنائياً حافلاً بالأهداف الرائعة، التي رسمت لوحات فنية على المستطيل الأخضر، بداية من "الليغا" إلى "الكالتشيو" و" البريمييرليغ "، إذ خطف اللاعبون الأنظار بتسديدات صاروخية، ومهارات فردية، ولمسات ساحرة ستبقى في ذاكرة الجماهير، وجاءت بعض تلك الأهداف في لحظات حاسمة من مباريات مشتعلة، ما جعلها أكثر تأثيراً وإثارة. وفي الدوري الإسباني، واصل الموهبة لامين يامال (17 عاماً) إبهار جماهير برشلونة بهدف مميز، سجله من تسديدة يسارية من خارج المنطقة استقرت في شباك الحارس البرازيلي، لويس جونيور، وذلك في المباراة، التي خسرها الفريق الكتالوني أمام فياريال بنتيجة 2-3، ضمن الجولة الـ37 قبل الأخيرة، وجاء هدف يامال في الدقيقة الـ38، وقد عدّل الكفة مؤقتاً لـ"البلاوغرانا"، رافعاً رصيده إلى تسعة أهداف في "الليغا" هذا الموسم و18 في جميع المسابقات، ليؤكد مجدداً أنه أحد أبرز نجوم المستقبل في الكرة الإسبانية. في ليلة تتويج برشلونة بلقب الليغا، لامين جمال يسجّل هدف التعادل بأسلوبه المعتاد ⚽️🔥 #الدوري_الإسباني | #برشلونة | #فياريال — beIN SPORTS (@beINSPORTS) May 18, 2025 وفي لقاء آخر ضمن الجولة نفسها، تفوّق نادي أتلتيكو مدريد على ضيفه ريال بيتيس، بنتيجة أربعة أهداف مقابل هدف واحد، وشهد اللقاء تسجيل أهداف من الطراز الرفيع، بعدما افتتح الأرجنتيني جوليان ألفاريز (25 عاماً)، النتيجة في الدقيقة العاشرة عبر ركلة حرة نفذها بإتقان، وفي الدقيقة الـ67، أمتع الإسباني بابلو فورنالس (29 عاماً) الجماهير بهدف استعراضي قلّص به الفارق لريال بيتيس، حين نفذ حركة أكروباتية مذهلة وسط دهشة الحارس السلوفيني، يان أوبلاك، ليُسجَّل الهدف في واحدة من أجمل لمسات الجولة. جوليان ألفاريز يسجل هدفًا خياليًا سيظل في الذاكرة! 🔥⚽️ #الدوري_الإسباني — beIN SPORTS (@beINSPORTS) May 18, 2025 وفي مباراة ثالثة، خطف لاعب أثلتيك بلباو، الإسباني أليكس بيرينغور (29 عاماً)، الأنظار في لقاء فريقه، الذي جمعه أمام فالنسيا، بعدما سجل هدف الانتصار الوحيد للنادي الباسكي في الدقيقة الـ72 من عمر المواجهة، التي أقيمت على ملعب ميستايا، وذلك عبر تسديدة قوية بقدمه اليمنى من خارج منطقة الجزاء، حتى إن الحارس الجورجي، جيورجي مامارداشفيلي (24 عاماً)، فشل في التعامل معها، رغم ارتمائه الكامل. Berenguer | 🇪🇸 Valencia 0-1 Athletic Club Berenguer breaks deadloc — Goals Xtra (@GoalsXtra) May 18, 2025 وعلى الرغم من خسارة ويستهام يونايتد أمام نوتينغهام فورست بنتيجة هدفين لهدف، ضمن الجولة الـ37 قبل الأخيرة من الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، فإن الدولي الإنكليزي، جارود بوين (28 عاماً)، خطف الأضواء بهدف رائع سجله في الدقيقة الـ86، واستغل بوين تشتيتاً دفاعياً خاطئاً، وروّض الكرة بقدمه اليسرى، قبل أن يسددها مباشرة في الهواء بطريقة متقنة لم تمنح الحارس فرصة للرد، الهدف كان لحظة تألق فردي وسط خيبة نتيجة المباراة، وأكد من جديد قدرات اللاعب على التسجيل بطرق غير تقليدية. ⚽️ WHAT A GOAL! Jarrod Bowen's spectacular volley sets up a nervy finish for Forest. West Ham 1-2 Nottingham Forest #westham @WestHam — beIN SPORTS (@beINSPORTS_EN) May 18, 2025 وفي الدوري الإيطالي، بصم المدافع فابيو باريسي (24 عاماً)، على واحد من أبرز أهداف الأسبوع الـ37 قبل الأخير، وذلك خلال المواجهة التي فاز فيها فيورنتينا على ضيفه بولونيا بنتيجة ثلاثة أهداف مقابل هدفين، وذلك بعدما انطلق اللاعب الإيطالي بالكرة من الثلث الأخير للملعب، متحدياً محاولات ثلاثة مدافعين لإيقافه، قبل أن يطلق تسديدة ذكية في الدقيقة الـ13 استقرت في شباك المنافس. ولقي الهدف إشادة واسعة لمزجه بين القوة البدنية والمهارة الفردية واللمسة النهائية الدقيقة. A surging run, a clinical finish, and the Artemio Franchi erupts as Parisi fires Fiorentina into a 1–0 lead over Bologna! A defender's strike with a forward's finesse. Video Courtesy : SerieA #SerieA #Fiorentina #FabianoParisi — STARZPLAY | ستارزبلاي (@STARZPlayArabia) May 18, 2025 وفي مباراة كالياري ضد فينيزيا، أبدع الإيطالي أليساندرو ديولا (29 عاماً)، بهدف جماعي مذهل في الدقيقة الـ70، بعد سلسلة من التمريرات القصيرة على الطريقة "التيكي تاكا" مع ثلاثة من زملائه، وانتهت اللقطة الرائعة بتسديدة محكمة على الجهة اليسرى سكنت الشباك، مؤكدة تفوق كالياري بثلاثية نظيفة، وجسّد الهدف العمل الجماعي في أفضل صوره. Deiola | 🇮🇹 Cagliari 3-0 Venezia — Goals Xtra (@GoalsXtra) May 18, 2025 كرة عالمية التحديثات الحية لاماسيا تطرق أبواب التاريخ.. فليك يُجهّز لمشهد غير مسبوق مع برشلونة ومن جانبه، برز الجزائري ياسين تيطراوي (21 عاماً)، في ملحق الدوري البلجيكي بهدف رائع سجله لفريقه رويال شارلروا أمام ميشيلن، في اللقاء الذي انتهى بالتعادل 1-1، إذ تلقى اللاعب البالغ من العمر 21 عاماً تمريرة ذكية من مواطنه آدم زرقان، وأطلق تسديدة قوية من خارج المنطقة لم يتمكن الحارس من التصدي لها، وليعزز هذا الهدف فرص الفريق في بلوغ دوري المؤتمر الأوروبي، ويمنح تيطراوي دفعة قوية قبل انطلاق "الميركاتو" الصيفي القادم. QUEEEEEELLL BOULET DE CANON SIGNE TITRAOUI SUR UNE PASSE DE ZORGANE — Chebli Ishaq (@IshaqChebli) May 18, 2025 ومن مفاجآت اليوم، كان الهدف الذي سجله الحارس الأوروغويّاني المخضرم، فرناندو موسليرا (38 عاماً)، لصالح غلطة سراي ضد فريق قيصري سبور، من ركلة جزاء في الدقيقة الـ88، ضمن منافسات الدوري التركي الممتاز. ونفذ موسليرا الركلة بثقة دون أن يحتفل، احتراماً لمنافسه، ليؤكد مجدداً مكانته باعتباره أحد أبرز الأسماء في تاريخ ناديه. كذلك أعاد الهدف إلى الأذهان هدفه السابق من نقطة الجزاء في موسم 2011-2012، وجاء هذه المرة في لقاء انتهى بثلاثية نظيفة. O guarda-redes do Galatasaray Muslera converteu a grande penalidade e fez o terceiro 😱 #sporttvportugal #SUPERLIGnaSPORTTV #SuperLigaTurca #Galatasaray #Kayserispor — sport tv (@sporttvportugal) May 18, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store