
راي باسيل تعلّق على أزمة اللجنة الأولمبية اللبنانية
علّقت بطلة الرماية اللبنانية راي باسيل (36 عاماً)، على أزمة انتخابات اللجنة الأولمبية المحلية، والتي قد تؤدي إلى إيقاف تام للرياضة في بلادها خلال المرحلة المقبلة، بعدما انعقدت جمعية عمومية غير عادية للجنة، أمس الأربعاء، وأسفرت عن انتخاب لجنة إدارية جديدة تمتد ولايتها حتى دورة
الألعاب الأولمبية
المقبلة في لوس أنجليس 2028، برئاسة جهاد سلامة، وبحضور العديد من الاتحادات الوازنة.
ومع عدم التوصل إلى اتفاق بين جميع الأطراف، وسط تجاذبات سياسية وحزبية، تتجه الأنظار، غداً الجمعة، إلى مقرّ اللجنة الأولمبية اللبنانية في الحازمية ببيروت، حيث تنعقد جمعية أخرى دعا إليها رئيس اللجنة المنتهية ولايته بيار جلخ، ويتوقع أن تشهد أيضاً حضوراً وازناً، وهو ما قد يؤدي إلى انتخاب لجنة إدارية جديدة معترف بها من قبل المجلس الأولمبي الآسيوي، وتالياً
اللجنة الأولمبية الدولية
، ما يعني أننا سنشهد انقساماً رياضياً داخلياً في لبنان.
وكتبت راي باسيل، التي شاركت في الألعاب الأولمبية في أكثر من مناسبة، أمس الأربعاء، عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "أنا اليوم كرياضية لبنانية، وباسم كلّ لاعب ولاعبة لبنانية، بصرخ بصوت عالٍ: يلي عم بيصير باللجنة الأولمبية بلبنان كارثة وطنية! انقسامها بيهدّد مشاركتنا نحن الرياضيين بكلّ البطولات العالمية، وعدم التزامنا بقرارات اللجنة الأولمبية الدولية بيهدّد وجود لبنان الرياضي على الخريطة الدولية. نحنا كرياضيين رافعين راسنا بتعبنا وإنجازاتنا، منرفض يتدمر كل شي بنيناه بسبب خلافات سياسية وطائفية أو مصالح ضيّقة ويلي القانون الدولي بيمنع وجودهم. أنا بناشد فخامة رئيس الجمهورية بالعهد يلي كلنا واثقين فيه، المطلوب موقف واضح، قرار حاسم، واستنكار عالي الصوت. إذا ما تحركت الدولة اليوم، بكرا ما بقا في لبنان بالرياضة. وهيدا الشي رح يجبرنا نفل من البلد ونفتّش ع بلد تاني بمثّلنا رياضياً".
بعيدا عن الملاعب
التحديثات الحية
الرياضة اللبنانية تواجه خطر الإيقاف بسبب انتخابات اللجنة الأولمبية
وعقب جلسة انتخاب سلامة رئيساً، صدر عن رئيس اللجنة الأولمبية المنتهية ولايته، المرشح لولاية ثانية توالياً بيار جلخ، بيانٌ قال فيه: "التزاماً بالميثاق الأولمبي وقرارات اللجنة الأولمبية اللبنانية، وعطفاً على مراسلات اللجنة الأولمبية الدولية والمجلس الأولمبي الآسيوي، والتي تم تعميمها حينذاك على الاتحادات الرياضية، والقاضية بشرعية الجمعيتين العموميتين اللتين دعت إليهما اللجنة الأولمبية اللبنانية بتاريخ 22-4-2025 و16-5-2025. لذلك، وبعدما عقدت الجمعية العمومية بتاريخ 22-4-2025، نعيد ونؤكد على موعد الجمعية العمومية بتاريخ 16 الشهر الجاري، وأن الترشيحات التي قُبِلَت والمصادقة عليها في جلسة 16 مايو، هي القائمة، وأن أي جلسة أخرى غير قانونية وغير معترف بها".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 5 ساعات
- العربي الجديد
الرياضة اللبنانية تواجه أزمة بسبب انتخابات اللجنة الأولمبية المحلية
تشهد الرياضة اللبنانية أزمة خطيرة، بسبب الانقسام الحاصل بين عدّة أطراف حول انتخابات اللجنة الأولمبية المحلية، وذلك في ظلّ رغبة الرئيس المنتهية ولايته بيار جلخ، الترشّح مجدداً للمنصب مدعوماً بأصوات تسعة اتحادات أبرزها كرة القدم واليد، ويقابله سعي من رئيس اتحاد المبارزة، المحاضر الأولمبي الدولي في الإدارة الرياضية، جهاد سلامة، للوصول إلى المركز عينه مدعوماً من 13 اتحاداً وأكثر على رأسها كرة السلة. وتدور القضية برمّتها حول وجود دعوتين انتخابيتين متضاربتين لاختيار هيئة إدارية جديدة للجنة الأولمبية اللبنانية، واحدة في 16 مايو/أيار بدعوة من اللجنة الأولمبية الدولية، وأخرى في 14 مايو بدعوة من تحالف محلي دعا إليه أمين عام اللجنة الأولمبية، جودت شاكر، ويستند إلى إفادة من وزارة الشباب والرياضة، إذ يأتي كلّ ذلك بعد أشهر من التجاذبات بين الأطراف السياسية والحزبية في لبنان، التي تضع يدها حتى على الرياضة اللبنانية، وتعتبرها جزءاً من معاركها السياسية. وفي ظلّ الانقسام الحاصل منذ أشهر وعدم التوصّل إلى صيغة توافق، تؤدي إلى إجراء انتخابات تضمن بقاء لبنان على الساحة الرياضية، تتدحرج الأمور أكثر في الرياضة اللبنانية نحو إقامة انتخابات موازية، ما يعني أن البلاد قد تشهد سابقة تاريخية، من خلال ظهور لجنتين أولمبيتين، وهو ما قد يؤدي إلى التأثير سلباً على الرياضة في البلاد، لا سيما أن اللجنة الأولمبية الدولية قد أكدت في أكثر من مناسبة ضرورة إتمام العملية من دون أي تدخل حكومي، ووفقاً لأحكام الميثاق الوطني، إذ وجّهت رسالة بتاريخ 29 نيسان/إبريل 2025 جاء فيها: "نحثّ جميع الأعضاء على التصرف بمسؤولية والمشاركة في الجمعية العمومية الانتخابية والعمل بانسجام لمصلحة الحركة الأولمبية والرياضيين في لبنان وضمان التحضير الجيد للألعاب المقبلة". وفي سياقٍ آخر، قرر جلخ المنتهية ولايته تعليق عمل مركز التحكيم الرياضي في لبنان، وسط التجاذبات الكبيرة التي تشهدها الساحة اللبنانية، ليردّ الأخير ببيان مضاد، أمس الثلاثاء، جاء فيه: "يُعد مركز التحكيم الرياضي هيئة مستقلة بموجب نظامه الأساسي المُصادق عليه من الجمعية العمومية للجنة الأولمبية، ويتمتع بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي والإداري، ولا تملك اللجنة الأولمبية أية صلاحية قانونية لتعليق عمل المركز، ما يجعل القرار منعدم الوجود وتجاوزاً للسلطة ومخالفاً للأحكام، كما ينتهك القرار مبدأ الاستقلالية والحياد الذي تحرص عليه اللجنة الأولمبية الدولية، ويُهدد مصداقية التحكيم الرياضي في لبنان". بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية وفاة حارس مرمى منتخب لبنان للشباب وكرة القدم المحلية تنعاه وختم البيان: "يُعد القرار تعطيلاً متعمداً لعمل المركز، وهو مؤسسة مستقلة أوجبت اللجنة الأولمبية الدولية إنشاءها للنظر في النزاعات الرياضية، ما يشكل خرقاً صريحاً لتوجيهاتها، كما يستند القرار إلى اعتبارات شخصية لا علاقة لها بصلاحيات اللجنة الأولمبية، ولا أساس قانوني له على الإطلاق، ما يؤكد أنّه منعدم الوجود، وهو ما يُشكل سابقة خطيرة تمسّ سيادة القانون الرياضي واستقلالية القرار التحكيمي، كما يعتبر المركز قرار التعليق منعدم الأثر والوجود قانوناً لعدم مشروعيته شكلاً وموضوعاً، وبالتالي يجب الامتناع عن أي تدخل في عمل المركز بأيّ شكلٍ من الأشكال، مع الاستمرار في ممارسة مهامنا وفق الأصول القانونية، ونحذّر من استمرار هذه الانتهاكات التي قد تؤدي إلى تدخّل اللجنة الأولمبية الدولية لوضع حدٍ لهذه المخالفات الجسيمة". يُذكر أن العديد من الأطراف حاولت في الأيام الأخيرة الوصول إلى تسوية بين المتنازعين، إن كان عبر وزيرة الشباب والرياضة نورا بيرقدريان، أو رئيس لجنة الشباب والرياضة في مجلس النواب، سيمون أبي رميا، لكنها لم تصل إلى نتيجة حتى اللحظة، فكيف سيكون المشهد نهاية الأسبوع الجاري؟


العربي الجديد
منذ 6 ساعات
- العربي الجديد
راي باسيل تعلّق على أزمة اللجنة الأولمبية اللبنانية
علّقت بطلة الرماية اللبنانية راي باسيل (36 عاماً)، على أزمة انتخابات اللجنة الأولمبية المحلية، والتي قد تؤدي إلى إيقاف تام للرياضة في بلادها خلال المرحلة المقبلة، بعدما انعقدت جمعية عمومية غير عادية للجنة، أمس الأربعاء، وأسفرت عن انتخاب لجنة إدارية جديدة تمتد ولايتها حتى دورة الألعاب الأولمبية المقبلة في لوس أنجليس 2028، برئاسة جهاد سلامة، وبحضور العديد من الاتحادات الوازنة. ومع عدم التوصل إلى اتفاق بين جميع الأطراف، وسط تجاذبات سياسية وحزبية، تتجه الأنظار، غداً الجمعة، إلى مقرّ اللجنة الأولمبية اللبنانية في الحازمية ببيروت، حيث تنعقد جمعية أخرى دعا إليها رئيس اللجنة المنتهية ولايته بيار جلخ، ويتوقع أن تشهد أيضاً حضوراً وازناً، وهو ما قد يؤدي إلى انتخاب لجنة إدارية جديدة معترف بها من قبل المجلس الأولمبي الآسيوي، وتالياً اللجنة الأولمبية الدولية ، ما يعني أننا سنشهد انقساماً رياضياً داخلياً في لبنان. وكتبت راي باسيل، التي شاركت في الألعاب الأولمبية في أكثر من مناسبة، أمس الأربعاء، عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "أنا اليوم كرياضية لبنانية، وباسم كلّ لاعب ولاعبة لبنانية، بصرخ بصوت عالٍ: يلي عم بيصير باللجنة الأولمبية بلبنان كارثة وطنية! انقسامها بيهدّد مشاركتنا نحن الرياضيين بكلّ البطولات العالمية، وعدم التزامنا بقرارات اللجنة الأولمبية الدولية بيهدّد وجود لبنان الرياضي على الخريطة الدولية. نحنا كرياضيين رافعين راسنا بتعبنا وإنجازاتنا، منرفض يتدمر كل شي بنيناه بسبب خلافات سياسية وطائفية أو مصالح ضيّقة ويلي القانون الدولي بيمنع وجودهم. أنا بناشد فخامة رئيس الجمهورية بالعهد يلي كلنا واثقين فيه، المطلوب موقف واضح، قرار حاسم، واستنكار عالي الصوت. إذا ما تحركت الدولة اليوم، بكرا ما بقا في لبنان بالرياضة. وهيدا الشي رح يجبرنا نفل من البلد ونفتّش ع بلد تاني بمثّلنا رياضياً". بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية الرياضة اللبنانية تواجه خطر الإيقاف بسبب انتخابات اللجنة الأولمبية وعقب جلسة انتخاب سلامة رئيساً، صدر عن رئيس اللجنة الأولمبية المنتهية ولايته، المرشح لولاية ثانية توالياً بيار جلخ، بيانٌ قال فيه: "التزاماً بالميثاق الأولمبي وقرارات اللجنة الأولمبية اللبنانية، وعطفاً على مراسلات اللجنة الأولمبية الدولية والمجلس الأولمبي الآسيوي، والتي تم تعميمها حينذاك على الاتحادات الرياضية، والقاضية بشرعية الجمعيتين العموميتين اللتين دعت إليهما اللجنة الأولمبية اللبنانية بتاريخ 22-4-2025 و16-5-2025. لذلك، وبعدما عقدت الجمعية العمومية بتاريخ 22-4-2025، نعيد ونؤكد على موعد الجمعية العمومية بتاريخ 16 الشهر الجاري، وأن الترشيحات التي قُبِلَت والمصادقة عليها في جلسة 16 مايو، هي القائمة، وأن أي جلسة أخرى غير قانونية وغير معترف بها".


العربي الجديد
منذ 6 أيام
- العربي الجديد
الرياضة اللبنانية تواجه خطر الإيقاف الدولي بسبب انتخابات اللجنة الأولمبية
تشهد الرياضة اللبنانية أزمة خطيرة تهدد حضورها القاري وفي المحافل العالمية، بسبب الانقسام الحاصل بين عدّة أطراف في اللجنة الأولمبية المحلية، وذلك في ظلّ رغبة الرئيس المنتهية ولايته بيار جلخ، الترشّح مجدداً للمنصب مدعوماً بأصوات تسعة اتحادات أبرزها كرة القدم واليد، ويقابله سعي من رئيس اتحاد المبارزة، المحاضر الأولمبي الدولي في الإدارة الرياضية، جهاد سلامة، للوصول إلى المركز عينه مدعوماً من 13 اتحاداً على رأسها كرة السلة. وتدور القضية برمّتها حول وجود دعوتين انتخابيتين متضاربتين لاختيار هيئة إدارية جديدة للجنة الأولمبية اللبنانية، واحدة في 16 مايو/أيار بدعوة من اللجنة الأولمبية الدولية، وأخرى في 14 مايو بدعوة من تحالف محلي دعا إليه أمين عام اللجنة الأولمبية، جودت شاكر، ويستند إلى إفادة من وزارة الشباب والرياضة، إذ يأتي كلّ ذلك بعد أشهر من التجاذبات بين الأطراف السياسية والحزبية في لبنان، التي تضع يدها حتى على الرياضة اللبنانية، وتعتبرها جزءاً من معاركها السياسية. وفي ظلّ الانقسام الحاصل منذ أشهر وعدم التوصّل إلى صيغة توافق، تؤدي إلى إجراء انتخابات تضمن بقاء لبنان على الساحة الرياضية، تتدحرج الأمور أكثر في الرياضة اللبنانية نحو إقامة انتخابات موازية، ما يعني أن البلاد قد تشهد سابقة تاريخية، من خلال ظهور لجنتين أولمبيتين، وهو ما قد يؤدي إلى إيقاف الرياضة بأثرٍ فوري في المحافل الخارجية، لا سيما أن اللجنة الأولمبية الدولية قد أكدت في أكثر من مناسبة ضرورة إتمام العملية من دون أي تدخل حكومي، ووفقاً لأحكام الميثاق الوطني، إذ وجّهت رسالة بتاريخ 29 نيسان/إبريل 2025 جاء فيها: "نحثّ جميع الأعضاء على التصرف بمسؤولية والمشاركة في الجمعية العمومية الانتخابية والعمل بانسجام لمصلحة الحركة الأولمبية والرياضيين في لبنان وضمان التحضير الجيد للألعاب المقبلة". وفي سياقٍ آخر، قرر جلخ المنتهية ولايته تعليق عمل مركز التحكيم الرياضي في لبنان، وسط التجاذبات الكبيرة التي تشهدها الساحة اللبنانية، ليردّ الأخير ببيان مضاد، أمس الثلاثاء، جاء فيه: "يُعد مركز التحكيم الرياضي هيئة مستقلة بموجب نظامه الأساسي المُصادق عليه من الجمعية العمومية للجنة الأولمبية، ويتمتع بالشخصية الاعتبارية والاستقلال المالي والإداري، ولا تملك اللجنة الأولمبية أية صلاحية قانونية لتعليق عمل المركز، ما يجعل القرار منعدم الوجود وتجاوزاً للسلطة ومخالفاً للأحكام، كما ينتهك القرار مبدأ الاستقلالية والحياد الذي تحرص عليه اللجنة الأولمبية الدولية، ويُهدد مصداقية التحكيم الرياضي في لبنان". بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية وفاة حارس مرمى منتخب لبنان للشباب وكرة القدم المحلية تنعاه وختم البيان: "يُعد القرار تعطيلاً متعمداً لعمل المركز، وهو مؤسسة مستقلة أوجبت اللجنة الأولمبية الدولية إنشاءها للنظر في النزاعات الرياضية، ما يشكل خرقاً صريحاً لتوجيهاتها، كما يستند القرار إلى اعتبارات شخصية لا علاقة لها بصلاحيات اللجنة الأولمبية، ولا أساس قانوني له على الإطلاق، ما يؤكد أنّه منعدم الوجود، وهو ما يُشكل سابقة خطيرة تمسّ سيادة القانون الرياضي واستقلالية القرار التحكيمي، كما يعتبر المركز قرار التعليق منعدم الأثر والوجود قانوناً لعدم مشروعيته شكلاً وموضوعاً، وبالتالي يجب الامتناع عن أي تدخل في عمل المركز بأيّ شكلٍ من الأشكال، مع الاستمرار في ممارسة مهامنا وفق الأصول القانونية، ونحذّر من استمرار هذه الانتهاكات التي قد تؤدي إلى تدخّل اللجنة الأولمبية الدولية لوضع حدٍ لهذه المخالفات الجسيمة". يُذكر أن العديد من الأطراف حاولت في الأيام الأخيرة الوصول إلى تسوية بين المتنازعين، إن كان عبر وزيرة الشباب والرياضة نورا بيرقدريان، أو رئيس لجنة الشباب والرياضة في مجلس النواب، سيمون أبي رميا، لكنها لم تصل إلى نتيجة حتى اللحظة، فكيف سيكون المشهد نهاية الأسبوع الجاري؟