
ترامب يُبقي خدمة ستارلينك في البيت الأبيض
أوضح الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مساء الإثنين، أنه ليس لديه أي خطط لإيقاف خدمة "ستارلينك" في البيت الأبيض.
وقال ترامب إنه قد ينقل سيارة "تيسلا" خارج البيت الأبيض، وذلك بعد توتر علاقته مع الملياردير الأمريكي إيلون ماسك.
وأضاف ترامب: "قد أنقل السيارة تيسلا قليلا، لكنني لا أعتقد أننا سنفعل ذلك مع ستارلينك. إنها خدمة جيدة"، وذلك في إشارة إلى شركة الإنترنت عبر الأقمار الاصطناعية التي توفر خدمة النطاق العريض عالي السرعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 24 دقائق
- خبر صح
إيران تحدد موعد الجولة السادسة من المحادثات النووية مع أمريكا في مسقط
أعلنت ، اليوم الثلاثاء، أن الجولة القادمة من المحادثات غير المباشرة مع الولايات المتحدة ستُعقد يوم الأحد المقبل في مسقط، عاصمة سلطنة عمان، بعد أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في وقت سابق عن موعد مختلف للمحادثات. إيران تحدد موعد الجولة السادسة من المحادثات النووية مع أمريكا في مسقط مواضيع مشابهة: القناة 13 الإسرائيلية تبرز تفاصيل مقترح حماس لصفقة تبادل الأسرى تفاصيل الجولة المقبلة: من النروج إلى مسقط في هذا السياق، صرح الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في بيان رسمي بأن وزير الخارجية الإيراني وكبير المفاوضين عباس عراقجي سيزوران النروج يومي الأربعاء والخميس، وذلك تمهيدًا لجولة المحادثات القادمة، وأكد بقائي أن الجولة الجديدة ستُجرى في مسقط يوم الأحد، مشددًا على أن الهدف من المحادثات هو استكشاف سبل الوصول إلى اتفاق يرضي الطرفين. وفي وقت سابق، أوضح المتحدث الرسمي أن إيران ستقدم ردًا رسميًا مكتوبًا إلى الجانب الأمريكي عبر قناة دبلوماسية في عمان خلال الأيام القليلة المقبلة، معربًا عن أمل بلاده في أن تستغل الولايات المتحدة هذه الفرصة بشكل إيجابي. مقترحات إيران: الحفاظ على تخصيب اليورانيوم مقابل رفع العقوبات وذكرت وكالة تسنيم الإيرانية أن الرد الإيراني على المقترح الأمريكي سيكون مكتوبًا وسيرسل عبر القنوات الدبلوماسية الرسمية خلال اليومين القادمين، ومن المتوقع أن تتضمن المقترحات الحفاظ على مبدأ تخصيب اليورانيوم داخل الأراضي الإيرانية، مع اتخاذ خطوات محددة لتخفيف المخاوف الأمريكية بشأن البرنامج النووي. تأتي هذه الخطوة في إطار جهود طهران لإعادة التفاوض حول الاتفاق النووي الذي انسحب منه ترامب عام 2018، وهو الاتفاق الذي كان يحد من برنامج إيران النووي مقابل رفع العقوبات الدولية، وتصر إيران على ضرورة رفع شامل وفعّال للعقوبات مقابل أي تنازلات نووية تقدمها. كما أشار المصدر إلى أن إيران مستعدة لعقد جولة جديدة من المباحثات غير المباشرة مع واشنطن، بشرط ألا تتجاوز هذه المفاوضات 'الخطوط الحمراء' التي وضعتها طهران. الربط بين الملف النووي وأزمة غزة: رؤية ترامب في سياق متصل، نقلت وكالة 'رويترز' تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب أدلى بها أمام الصحفيين في البيت الأبيض يوم الإثنين، حيث أكد أن إيران تشارك في مفاوضات تهدف إلى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة 'حماس' في قطاع غزة، مقابل إطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى الحركة. وأكد مسؤول أمريكي رفيع المستوى لموقع 'أكسيوس' أن ترامب يرى أن الملفين النووي الإيراني وأزمة غزة مترابطان في إطار واقع إقليمي أوسع تسعى إدارته إلى تشكيله. خلفية النزاع: العقوبات والانسحاب من الاتفاق النووي يُذكر أن إدارة ترامب انسحبت في عام 2018 من الاتفاق النووي المبرم في 2015 بين إيران وست قوى عالمية، وأعادت فرض عقوبات اقتصادية مشددة على طهران، مما دفع الأخيرة إلى تكثيف عمليات تخصيب اليورانيوم وتجاوز حدود الاتفاق النووي بشكل واضح. تسعى هذه الجولة الجديدة من المحادثات إلى كسر الجمود الذي تخلل العلاقات بين واشنطن وطهران، وسط مخاوف دولية متزايدة من تصاعد التوترات الإقليمية وتأثيرها على الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط. من نفس التصنيف: الرئيس الإيراني يؤكد عدم سعيه لامتلاك سلاح نووي وترحيبه بالتفتيش

مصرس
منذ 24 دقائق
- مصرس
ترامب ينضم إلى حملة الهجوم على الناشطة السويدية المتضامنة مع غزة جريتا ثونبرج: شابة غاضبة وغريبة
انضم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلى حملة الهجوم على الناشطة السويدية المتضامنة مع غزة جريتا ثونبرج، وذلك بعد احتجازها في إسرائيل مع باقي فريق السفينة «مادلين» قبل ترحيلها. وقال ترامب، للصحفيين في البيت الأبيض عن الناشطة السويدية: «إنها شخص غريب، إنها شابة غاضبة، لا أعرف إن كان هذا غضبا حقيقيا، من الصعب تصديق ذلك، لكنني رأيت ما حدث، إنها مختلفة بالتأكيد، أعتقد أن عليها حضور دورة تدريبية في إدارة الغضب».وأضاف: «أعتقد أن إسرائيل لديها ما يكفي من المشاكل دون اختطاف جريتا ثونبرج»، بحسب ما نشرته شبكة «CNN»، صباح الثلاثاء.وقبل قليل، أفادت وزارة الخارجية الإسرائيلية، ببدء عملية ترحيل الناشطة السويدية جريتا ثونبرج، والتي كانت على متن السفينة «مادلين» إلى باريس.ونشرت الخارجية الإسرائيلية في تدوينة عبر صفحتها الرسمية بمنصة «إكس»، صباح الثلاثاء، صورًا للناشطة على متن طائرة متجهة إلى العاصمة الفرنسية، دون الإشارة إلى تفاصيل أخرى.وفي وقت سابق، نقلت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، نشطاء سفينة فك الحصار إلى مطار «بن جوريون»، تمهيدا لترحيلهم إلى بلدانهم، وذلك بعد ساعات من استيلاء بحرية الاحتلال على السفينة، واقتيادها إلى ميناء أسدود.وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن أربعة منهم، من بينهم الناشطة المناخية السويدية جريتا ثونبرج، وافقوا على توقيع وثيقة مغادرة طوعية.في المقابل، رفض ثمانية نشطاء آخرين التوقيع على الوثيقة، بينهم ريما حسن، عضو البرلمان الأوروبي عن فرنسا، التي سبق أن رُحّلت من البلاد في وقت سابق، بعد وصولها إلى مطار بن جوريون.وتم احتجاز الرافضين في مركز «جفعون» للمقيمين (غير الشرعيين) -حسب الادعاء الإسرائيلي- لمدة 96 ساعة، وبعد انقضاء المدة، سيتم ترحيلهم سواء بموافقتهم أو دونها.يذكر أن جيش الاحتلال هاجم فجر أمس سفينة «مادلين» التي تقل ناشطين دوليين ومتضامنين مع قطاع غزة، في محاولة لكسر الحصار المفروض عليه.وكانت السفينة محاطة بزوارق حربية إسرائيلية، بينما حلقت طائرات مسيرة فوقها على ارتفاعات منخفضة، وسط حالة توتر بين المتضامنين على متنها، وفق بث مباشر سابق.


نافذة على العالم
منذ 35 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : ترامب ينشر المارينز بلوس أنجلوس وحاكم الولاية يتهمه بالدكتاتورية
الثلاثاء 10 يونيو 2025 10:00 صباحاً نافذة على العالم - [ المئات من قوات الحرس الوطني في مواجهة المتظاهرين الغاضبين (الفرنسية) ] أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) نشر 700 عنصر من قوات مشاة البحرية أو ما تعرف بـ"المارينز" في مدينة لوس أنجلوس، في ظل تصاعد الاحتجاجات المناهضة لترحيل المهاجرين، والتي شهدت مواجهات مع قوات الأمن خلال الأيام الماضية. وقالت القيادة العسكرية لأميركا الشمالية في بيان إنّها عبّأت نحو "700 عنصر من مشاة البحرية" لكي يؤازروا وحدات الحرس الوطني التي انتشرت في المدينة بأمر من الرئيس دونالد ترامب للتصدي للاحتجاجات العارمة على إجراءاته لمكافحة الهجرة غير النظامية. وفي بيانها قالت القيادة العسكرية لأميركا الشمالية إنّ العملية الجارية في لوس أنجلوس، والتي أُطلق عليها اسم "تاسك فورس 51" تضم "ما يقرب من 2100 من عناصر الحرس الوطني" و"700 من المارينز في الخدمة الفعلية". وقال وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث إن قرار نشر مشاة البحرية يأتي لاستعادة النظام وحماية الموظفين والمقار الفدرالية، بينما أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه لا يسعى إلى "حرب أهلية"، متوعدا المتظاهرين في لوس أنجلوس -الذين يسيئون معاملة عناصر الحرس الوطني الذين تم نشرهم- بمواجهة العواقب. حاكم كاليفورنيا يوجه اتهامات لترامب في المقابل، ندّد حاكم كاليفورنيا الديمقراطي غافين نيوسوم بشدة بقرار نشر عناصر المارينز في لوس أنجلوس. وكتب نيوسوم في منشور على منصة إكس إنّ "مشاة البحرية الأميركية خدموا بشرف عبر حروب متعددة دفاعا عن الديمقراطية، ولا ينبغي نشرهم على الأراضي الأميركية لمواجهة مواطنيهم لتحقيق خيال مضطرب لرئيس دكتاتوري". وقال نيوسوم، إن إرسال المارينز محاولة من ترامب لزرع مزيد من الانقسام وإن قادة الولاية يتعاونون لتنظيف فوضى الرئيس الذي وصفه بالدكتاتوري. ووصف القرار بأنه "محاولة لزرع الانقسام"، واتهم ترامب بالسعي لاستخدام الجيش ضد المواطنين، معتبرا أن "قادة الولاية يعملون على إصلاح فوضى الرئيس". كما أكد أن الأمر في الولاية لا يتعلق بالسلامة العامة بل بإرضاء غرور خطير للرئيس حسب قوله. وقال إنه تم إبلاغه للتو بأن ترامب سينشر ألفي جندي إضافي من الحرس الوطني في لوس أنجلوس، مؤكدا أن "قرار نشر عناصر الحرس الوطني في لوس أنجلوس تهور لا طائل منه ويمثل عدم احترام لجنودنا". وأضاف أن ترامب لم يقدم الماء ولا الطعام لألفي جندي من عناصر الحرس الوطني الذين أمر بنشرهم. وطالب ترامب ووزير الدفاع، بإلغاء أمر نشر الحرس الوطني في لوس أنجلوس، فذلك كفيل بحل المشكلة فورا حسب قوله. ترامب يدعم اعتقال الحاكم وكان الرئيس دونالد ترامب قال إنه سيدعم اعتقال حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم "لاحتمال عرقلته إجراءات إدارته لإنفاذ قوانين الهجرة". وأضاف ترامب "أشعر أنه لم يكن لدي خيار آخر بشأن نشر الحرس الوطني في كاليفورنيا وقد ننشر المزيد إذا استدعت الضرورة ولا أريد حربا أهلية". وقد وصف ترامب أمس حاكم هذه الولاية بأنه غير كُفء، وقال إنه وجّه وزارات الأمن الداخلي والدفاع والعدل باتخاذ الإجراءات اللازمة لتحرير مدينة لوس أنجلوس مما وصفه بغزو المهاجرين. وفي منشور عبر منصة "تروث سوشيال" كتب ترامب أن لوس أنجلوس التي كانت مدينة أميركية عظيمة في يوم من الأيام تعرضت للغزو والاحتلال من قبل مهاجرين غير نظاميين و"مجرمين". وأضاف الرئيس الأميركي أنّ حشودا "عنيفة ومتمردة تتجمع الآن وتهاجم عملاء فدراليين في محاولة لوقف عمليات الترحيل". وكان توم هومان مستشار ترامب لشؤون الحدود قد أشار -السبت الماضي- إلى اعتقال أي شخص "يعرقل جهود إنفاذ قوانين الهجرة" في الولاية، ومنهم نيوسوم وكارين باس رئيسة بلدية لوس أنجلوس. الشرطة: نحن المسؤولون عن حماية المدينة وفي السياق ذاته، أعربت إدارة شرطة لوس أنجلوس عن قلقها بشأن نشر القوات الفدرالية، مؤكدة أنها لم تتلق أي إشعار رسمي بوصول مشاة البحرية، ونشرها في المدينة، وأنها قادرة على إدارة الوضع ميدانيا. وأكدت إدارة الشرطة أنها المسؤولة عن حماية المدينة وأن لديها خبرة تمتد لعقود في إدارة المظاهرات العامة، وقالت إنها واثقة من قدرتها على حماية المدينة باحترافية وفعالية. وقال رئيس شرطة لوس أنجلوس إن أولويتهم القصوى في الوقت الحالي هي سلامة الجمهور والضباط في الميدان. وأضاف: ندعو إلى إنشاء قنوات اتصال مفتوحة بين جميع الوكالات لمنع أي ارتباك وتجنب التصعيد. وكانت شرطة لوس أنجلوس أعلنت في وقت سابق، حظر التجمع وسط المدينة، وذلك أثناء مواجهات بين الحرس الوطني ومتظاهرين محتجين رافضين لترحيل المهاجرين. وقالت شرطة لوس أنجلوس إنها ستوقف أي متظاهرين لا يحصلون على ترخيص بالتظاهر، وحثت المحتجين على مغادرة وسط المدينة فورا. وأضافت أن بعض المتظاهرين رشقوا أفراد الشرطة بقطع خرسانية وزجاجات وأشياء أخرى، مشيرة إلى أن عناصر إنفاذ القانون أوقفوا 56 شخصا على الأقل في يومين، في حين أصيب 3 عناصر بجروح طفيفة. شغب أم احتجاجات سلمية؟ ومن جهتها، قالت المتحدثة باسم وزارة الأمن الداخلي إن "ما يحدث في لوس أنجلوس أعمال شغب وليس احتجاجات سلمية" مشيرة إلى أن من مسؤولية السياسيين "تهدئة الأمور ووقف أعمال الشغب". وكان كاش باتيل مدير مكتب التحقيقات الفدرالي "إف بي آي" قال إن مسؤولية المكتب هي حماية الشعب الأميركي، وليست الانخراط في "الهراء السياسي". ويتعهد الرئيس الجمهوري بترحيل أعداد قياسية من الموجودين في البلاد "بشكل غير قانوني" وإغلاق الحدود مع المكسيك، وحدد لوكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك هدفا يوميا لاعتقال ما لا يقل عن 3 آلاف مهاجر. ويتهم مسؤولون في ولاية كاليفورنيا، معظمهم ديمقراطيون، ترامب بتأجيج الاحتجاجات التي كانت محدودة النطاق في البداية من خلال اتخاذ قرارات اتحادية، في حين يصف ترامب المحتجين بالمتمردين. ومنذ توليه منصبه في يناير/كانون الثاني الماضي، شرع ترامب في تنفيذ تعهده باتخاذ إجراءات صارمة ضد دخول المهاجرين غير المسجلين الذين شبههم بـ"الوحوش" و"الحيوانات".