logo
كتائب القسَّام تعلن تنفيذ سلسلة عملياتٍ نوعيَّة في قطاع غزَّة

كتائب القسَّام تعلن تنفيذ سلسلة عملياتٍ نوعيَّة في قطاع غزَّة

فلسطين أون لاينمنذ 18 ساعات
أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسَّام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم السبت، عن سلسلة عملياتى نفّذتها في قطاع غزة، أوقعت خلالها جنود الاحتلال قتلى وجرحى.
وقالت كتائب القسام في بلاغ عسكري، "بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدونا تدمير دبابة "مركفاه" صهيونية بعبوة شديدة الانفجار شرق حي الزيتون بمدينة غزة بتاريخ 06-07-2025".
وأكدت كتائب القسام في بلاغ عسكري منفصل، أنَّ مجاهدويها تمكنوا من تدمير جرافتين عسكريتين من نوع "D9" بعبوات شديدة الانفجار شرق حي الزيتون بمدينة غزة بتاريخ 02-07-2025.
كما تمكَّن مجاهدو القسَّام من تدمير حفارًا عسكريًا بعبوة أرضية شديدة الانفجار شرق حي الزيتون بمدينة غزة بتاريخ 09-07-2025، ورصدوا هبوط مروحية للاحتلال لإخلاء المصابين.
وأعلنت إذاعة جيش الاحتلال، سقوط 890 قتيلًا من جنود الجيش "الإسرائيلي" منذ بداية الحرب، 448 منهم قُتلوا في قطاع غزة منذ بدء العملية البرية، و40 منهم قتلوا في المعارك منذ استئناف القتال بعد وقف إطلاق النار الأخير في مارس 2025.
ومنذ استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة في 18 مارس/آذار الماضي، كثّفت المقاومة الفلسطينية من عملياتها النوعية، عبر تنفيذ سلسلة من الكمائن المحكمة التي أوقعت عشرات القتلى والجرحى في صفوف جيش الاحتلال، مستخدمة تكتيكات تعتمد على المفاجأة والتفجير المتسلسل وكمائن إطلاق النار داخل مناطق مدمّرة وصعبة الرصد.
المصدر / فلسطين أون لاين
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منظمة حقوقية أميركية تدعو الإعلام لتحمّل مسؤولياته الأخلاقية في تغطية حرب غزة
منظمة حقوقية أميركية تدعو الإعلام لتحمّل مسؤولياته الأخلاقية في تغطية حرب غزة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 13 ساعات

  • فلسطين أون لاين

منظمة حقوقية أميركية تدعو الإعلام لتحمّل مسؤولياته الأخلاقية في تغطية حرب غزة

حثت منظمة "العدالة للجميع" الحقوقية الأميركية الصحافيين ووسائل الإعلام في الولايات المتحدة على تحمل مسؤولياتهم الأخلاقية تجاه تغطية حرب الإبادة الجماعية في غزة، مشددة على ضرورة رفض التغطية التي تستخدم العبارات الملطفة، والالتزام بتقديم معلومات موثقة وموضوعة في سياقها الحقيقي، بدلاً من إعادة تدوير نقاط النقاش الرسمية والمضللة. وحذرت المنظمة، الإعلام الأميركي من أن يتحول إلى مجرد أداة لنقل سرديات السلطة، مؤكدة أن الصمت أو تكرار التصريحات الرسمية قد يحوله إلى متواطئ مع السلطة القائمة. وأبرزت في هذا الإطار تغطية توزيع المساعدات على غزة، والجرائم الإسرائيلية المصاحبة، بوصفها مثالاً واضحاً يفرض على الإعلام تطبيق اعتبارات أخلاقية دقيقة في التغطية. وطالبت المنظمة الصحافيين باستخدام لغة دقيقة وأخلاقية عند تناول الأضرار والوفيات الناجمة عن توزيع المساعدات، محذرة من الخلط بين الحياد والنزاهة في مواجهة الفظائع. وأكدت أهمية تقديم معلومات مؤكدة حول حالات تلوث المساعدات، مثل وجود مادة الأوكسيكودون المخدرة داخل أكياس الدقيق، والتي تعرض المدنيين في غزة، بمن فيهم الأطفال، لظروف إنسانية مأساوية. وأوضحت أن ثبوت توزيع مواد كيماوية خطيرة ضمن المساعدات الإنسانية يشكل حالة طوارئ صحية عامة قد ترقى إلى جريمة حرب وفق القانون الدولي. وحمّلت "العدالة للجميع" الصحافيين الأميركيين مسؤولية التدقيق في حجم المساعدات وطبيعتها وشروط توزيعها، فضلاً عن آليات الرقابة الأميركية أو غيابها. وذكرت أن أموال دافعي الضرائب الأميركيين متورطة بشكل مباشر، وعدم كشف هذه الصلة يضعف المساءلة الديمقراطية. وشددت على ضرورة عدم تهميش أصوات المدنيين الفلسطينيين والأطباء وعمال الإغاثة الذين يقفون في الصفوف الأمامية للأزمة، مطالبة الإعلام بعدم الاعتماد المفرط على التصريحات الرسمية الإسرائيلية والأميركية، وممارسة الشفافية في توثيق المصادر، مع إدراج مباشر لتجارب الأفراد والمجموعات المتضررة. المصدر / فلسطين أون لاين

كتائب القسَّام تعلن تنفيذ سلسلة عملياتٍ نوعيَّة في قطاع غزَّة
كتائب القسَّام تعلن تنفيذ سلسلة عملياتٍ نوعيَّة في قطاع غزَّة

فلسطين أون لاين

timeمنذ 18 ساعات

  • فلسطين أون لاين

كتائب القسَّام تعلن تنفيذ سلسلة عملياتٍ نوعيَّة في قطاع غزَّة

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسَّام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم السبت، عن سلسلة عملياتى نفّذتها في قطاع غزة، أوقعت خلالها جنود الاحتلال قتلى وجرحى. وقالت كتائب القسام في بلاغ عسكري، "بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدونا تدمير دبابة "مركفاه" صهيونية بعبوة شديدة الانفجار شرق حي الزيتون بمدينة غزة بتاريخ 06-07-2025". وأكدت كتائب القسام في بلاغ عسكري منفصل، أنَّ مجاهدويها تمكنوا من تدمير جرافتين عسكريتين من نوع "D9" بعبوات شديدة الانفجار شرق حي الزيتون بمدينة غزة بتاريخ 02-07-2025. كما تمكَّن مجاهدو القسَّام من تدمير حفارًا عسكريًا بعبوة أرضية شديدة الانفجار شرق حي الزيتون بمدينة غزة بتاريخ 09-07-2025، ورصدوا هبوط مروحية للاحتلال لإخلاء المصابين. وأعلنت إذاعة جيش الاحتلال، سقوط 890 قتيلًا من جنود الجيش "الإسرائيلي" منذ بداية الحرب، 448 منهم قُتلوا في قطاع غزة منذ بدء العملية البرية، و40 منهم قتلوا في المعارك منذ استئناف القتال بعد وقف إطلاق النار الأخير في مارس 2025. ومنذ استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة في 18 مارس/آذار الماضي، كثّفت المقاومة الفلسطينية من عملياتها النوعية، عبر تنفيذ سلسلة من الكمائن المحكمة التي أوقعت عشرات القتلى والجرحى في صفوف جيش الاحتلال، مستخدمة تكتيكات تعتمد على المفاجأة والتفجير المتسلسل وكمائن إطلاق النار داخل مناطق مدمّرة وصعبة الرصد. المصدر / فلسطين أون لاين

الجرح التاسع عشر: متابعة الأخبار في غزة
الجرح التاسع عشر: متابعة الأخبار في غزة

فلسطين أون لاين

timeمنذ يوم واحد

  • فلسطين أون لاين

الجرح التاسع عشر: متابعة الأخبار في غزة

"إيش الوضع؟ سمعت أخبار؟ فش جديد، كله كذب. شو صار بالهدنة؟ صرح فلان، نزل بيان، قال علان، والله ما احنا فاهمين حاجة، والله ما إلنا إلا الله، خليها على الله، ربنا يفرجها". ما سبق كلمات تعبر عن واقعٍ أليمٍ مُعاش في غزة، وليس سيناريو تخيليا، فلا يلتقي مواطنان إلا وكان السؤال عن أحدث الأخبار ثالثهما، وتتراوح دلالات تلك الكلمات بين الدعوة إلى الأمل والصبر والثبات والدعوة لليأس والإحباط، وهذا مرده إلى أن النفوس البشرية ليست جميعها على قدر واحد من الصبر. في غزة يحرص الناس على سماع الأخبار من باب البحث عن بصيص أمل في خبر ما يخبرهم أن العدوان على وشك التوقف، خاصة حين يشتد الحديث عن قرب التوصل لهدنة. ربما لا أبالغ إن قلت إننا في غزة أكثر شعب على وجه الأرض حالياً يتابع الأخبار؛ لأننا في قلب المعركة نكتوي بلهيبها ومرارتها وجحيم استمرارها. ويحرص المواطن الغزاوي على سماع الأخبار من خلال تصفح مجموعات الواتس أب، او التليجرام، أو الفيس بوك، والقنوات الإخبارية التلفزيونية، لمن تتوافر لديه ألواح الطاقة الشمسية، نظرا لعدم توافرها عند الشعب بسبب انقطاع الكهرباء، منذ بداية العدوان. ويهدف المواطن الغزاوي من معرفة الأخبار إلى: 1_معرفة أحدث المستجدات السياسية المتعلقة بإنهاء العدوان. 2_معرفة أسماء الشهداء الذين ارتقوا نتيجة القصف الصهيوني، فربما يكون أحدهم من أولاده أو أقاربه أو أصدقائه، أو جيرانه. 3_ معرفة الأماكن التي هدد العدو بإخلائها تمهيداً لاقتحامها وتدميرها. 4_معرفة موعد دخول المساعدات ونوعيتها وكميتها. 5_ معرفة أخبار عمليات المقاومة الفلسطينية. 6_ متابعة مواقف الدول العربية والغربية العالمية مما يحدث بغزة. 7_ متابعة التحركات الشعبية العربية والغربية مثل التظاهرات والمؤتمرات الداعمة لأهل غزة والمطالبة بإنهاء العدوان. يبقى القول واجباً بإشارة لا بد منها: أنصح شعبي والمتضامنين بألا يثقوا بأخبار الإعلام العبري، فهو إعلام موجه، وكثير من القنوات العربية تدور في فلكه، فنسبة الصدق فيها لا تزيد على 1%، فهم بوصف ربنا عز وجل لهم في القرآن: أهل غدر وكذب ومجادلة ومماطلة، والمنافقون سماعون لهم، فلا داعي لنصدقهم، لأن تصديقهم يعني تكذيب ما جاء في القرآن، وحاشا لله أن يكذب القرآن، وأخبار رجالنا الأطهار في الميدان أصدق الأخبار. المصدر / فلسطين أون لاين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store