
ترامب يدعو أوروبا الى مكافحة "الهجرة غير المضبوطة"
دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب أوروبا إلى التحرّك "قبل فوات الأوان" لمكافحة "الهجرة غير المضبوطة"، مستشهدا بالاحتجاجات الجارية في مدينة لوس أنجلوس ضدّ سياساته بشأن الهجرة.
وفي خطاب ألقاه في قاعدة فورت براغ في ولاية نورث كارولاينا، قال ترامب: "كما يرى العالم أجمع الآن، فإنّ الهجرة غير المضبوطة تؤدّي إلى فوضى واختلال وانعدام للنظام. هل تعلمون ماذا؟ هذا هو الحال في أوروبا أيضا. هذا ما يحدث في العديد من دول أوروبا. من الأفضل لهم أن يفعلوا شيئا حيال ذلك قبل فوات الأوان".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 23 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
"البؤساء" تتحول إلى ساحة جدل بعد حضور ترامب وميلانيا (فيديو)
حضر الرئيس الأميركي دونالد ترامب وزوجته السيدة الأولى ميلانيا العرض الافتتاحي لمسرحية "البؤساء" (Les Misérables) في مركز كينيدي بواشنطن العاصمة، حيث قوبل وصولهما بمزيج من الهتافات والتصفيق، وكذلك صيحات الاستهجان من الجمهور. وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي ردود الفعل المنقسمة أثناء دخول الزوجين قبل التوجه للجلوس في مقعديهما. وشهد الحدث أيضًا حضور نائب الرئيس جي. دي. فانس وزوجته أوشا فانس، واللذين تعرضا لصيحات استهجان مماثلة في نفس المكان، في مارس الماضي، خلال عرض للأوركسترا السيمفونية الوطنية. وكانت أنظار الإعلام والجمهور متجهة سلفًا نحو عرض "البؤساء" في تلك الليلة؛ نظرًا لمقاطعة مقررة من قبل معظم أعضاء طاقم العمل. وبحسب تقرير لشبكة CNN في مايو، فقد اختار 10 من أصل 12 ممثلًا عدم المشاركة في العرض في تلك الليلة التي حضرها ترامب. وأُعطي الممثلون الخيار في ما إذا كانوا يريدون المشاركة، واختار عدد منهم المقاطعة احتجاجًا على التغييرات الأخيرة التي أجراها ترامب على إدارة مركز كينيدي. وفي وقت مبكر من ولايته الرئاسية الثانية، قام ترامب بإقالة معظم قيادات المركز من التوجه التقدمي، واستبدلهم بمجلس إدارة جديد من حلفائه المحافظين، بما في ذلك تعيين ريتشارد غرينيل كرئيس مؤقت ومدير للمركز. وفي بيان، ردًّا على المقاطعة، انتقد غرينيل الممثلين الذين رفضوا المشاركة، واصفًا إياهم بأنهم "سطحيون وغير متسامحين"، وأعلن أن المركز لن يدعم بعد الآن ما وصفه بـ"عدم التسامح"، ودعا إلى تبني نهج غير حزبي في الفنون، مؤكدًا أن الجمهور يجب ألا يُحكم عليه بناءً على انتمائه السياسي. ويُعرف ترامب بحبه لمسرحية "البؤساء"، وقد أثار الجدل باستخدامه النشيد الثوري الشهير من المسرحية "هل تسمع صوت الشعب يغني؟" (Do You Hear the People Sing?) في فعالياته السياسية، رغم أن كلمات الأغنية تحتفي بالثورة ضد القمع. وقد أُديت الأغنية من قبل جوقة الجيش الأميركي في حفل حكام البيت الأبيض عام 2025. لكن منتجي المسرحية، بمن فيهم البريطاني الشهير السير كاميرون ماكينتوش، سبق أن نددوا باستخدام ترامب لأغاني المسرحية دون إذن، مؤكدين أنهم لم يوافقوا قط على استخدامها في أي مناسبة سياسية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
مسؤول غربي للعربية: التصعيد الأميركي محاولة لتحسين التفاوض مع إيران
علّق مسؤول أمني غربي على التصعيد الأخير في منطقة الشرق الأوسط، معتبرا في حديث للعربية والحدث بأن الأمر محاولة من الولايات المتحدة لتحسين موقفها التفاوضي قبل الجولة السادسة من المفاوضات مع إيران يوم الأحد المقبل. فيما أشار مسؤول إيراني رفيع المستوى إلى أن الإخلاءات الأميركية لعائلات عسكريين ودبلوماسيين من المنطقة ليست تهديداً. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد علق أيضاً على هذه التقارير التي تفيد بنقل عائلات دبلوماسيين وعسكريين أميركيين من منطقة الشرق الأوسط بالقول إن "هذه الإجراءات تأتي لأنّ المكان قد يكون خطراً في ظلّ التوتّرات الراهنة مع إيران". كما جدد ترامب القول إن إيران لا يمكنها امتلاك سلاح نووي. وقال خلال كلمة له في مركز جون كيندي بواشنطن، إن أميركا أصدرت إشعارا بنقل مواطنيها الأميركيين من مناطق في الشرق الأوسط لأن المكان هناك قد يكون خطيرا جدا. وأفادت صحيفة "واشنطن بوست" أن السفارات الأميركية والقواعد العسكرية في الشرق الأوسط في حالةِ طوارئ مع تصاعد القلق من ضربة إسرائيلية على إيران. وكانت مصادر العربية والحدث، أشارت سابقا إلى أن واشنطن، بدأت بنقل عائلات دبلوماسيين وعسكريين أميركيين، بينهم منتسبون لقيادة الأسطول الأميركي. القرار، بحسب المصادر، لا يرتبط بتهديدات مباشرة بل يأتي كإجراء وقائي في ظل توتر المحادثات النووية والتصريحات الإسرائيلية المتشددة وأكدت مصادر للعربية والحدث في ذات الشأن أن الولايات المتحدة لم تُرسل أي تعزيزات عسكرية إضافية إلى المنطقة. وبالتزامن نشر حساب البيت الأبيض، عبر "إكس" فيديو جديد للرئيس ترامب تضمن مشاهد من تدريبات للجيش الأميركي وتعليقا صوتيا له اعتبر تصعيديا وقرعا لطبول الحرب، وقال ترامب للجنود في المقطع ستدافعون عن أميركا حتى أقاصي الأرض.. ونقلت شبكة "إن بي سي نيوز"، عن مصادر قولها، إن إسرائيل تدرس القيام بعمل عسكري أحادي ضد إيران من دون دعم الولايات المتحدة. وتابعت المصادر أن واشنطن في حالة ترقب في ظل احتمالية قيام إسرائيل بتوجيه ضربة ضد إيران، وأن البيت الأبيض لم يطلع كبار المشرعين على هذه القضية، فيما تتركز المخاوف الاميركية في أن تقوم إيران بالرد على أي عمل عسكري اسرائيلي ضد أفراد أو أصول أميركية في المنطقة. وبالرغم من تصاعد حدة التوترات أكد وزير الخارجية العُماني بدر البوسعيدي أن الجولة السادسة من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران، ستُعقد يوم الأحد القادم في العاصمة العُمانية مسقط. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
تراجع حاد لبورصة "تل أبيب" والشيكل الإسرائيلي وسط مخاوف من تصعيد ضد إيران
سجّلت بورصة "تل أبيب" تراجعاً حاداً صباح الخميس، على وقع تصاعد المخاوف من احتمال تنفيذ كيان الاحتلال هجوماً ضد إيران، في ظل مؤشرات مالية تعكس قلقاً متزايداً في الأسواق. وبحسب ما أفاد به موقع "غلوبس" الاقتصادي الإسرائيلي، فقد شهد الدولار الأميركي قفزة حادّة مقابل الشيكل، تجاوزت 1.5% خلال ساعات قليلة فقط، في حين سجّل سعر برميل النفط العالمي ارتفاعاً بنسبة 6%، قبل أن يعاود الانخفاض لاحقاً. اليوم 13:37 اليوم 09:39 وذكر الموقع أن هذه التطورات تعكس حجم القلق الذي ينتاب المستثمرين، مشيراً إلى أن الارتفاع المفاجئ في كل من الدولار والنفط يُعد مؤشراً مباشراً على تصاعد المخاوف من تصعيد عسكري وشيك بين "إسرائيل" وإيران. وأضاف "غلوبس" أن المستثمرين في كيان الاحتلال يراقبون عن كثب تحرّكات البورصة، في وقتٍ شهد فيه سعر صرف الدولار مقابل الشيكل قفزة من مستوى 3.49 إلى نحو 3.54 شيكل خلال فترة وجيزة، بعدما كان "هادئاً" نسبياً مقابل الشيكل خلال الأسبوع الأخير من التداولات. وربط الموقع بين هذه المؤشرات الاقتصادية والتطورات المتسارعة، مشيراً إلى أن المخاوف لم تقتصر على الداخل الإسرائيلي، بل امتدت إلى الأسواق العالمية التي بدأت تسعّر المخاطر الجيوسياسية في المنطقة. وفي السياق، أشار "غلوبس" إلى تقارير عن أوامر أميركية تقضي بمغادرة موظفي سفارة الولايات المتحدة في العراق، نتيجة المخاوف من تصاعد الخطر الإقليمي، معتبراً أن هذه المعطيات عزّزت قلق المستثمرين من احتمالات التصعيد، خاصةً في ظل اقتراب "الموعد النهائي" الذي حدده الرئيس الأميركي دونالد ترامب لمفاوضات الاتفاق النووي مع إيران، والذي ينقضي في الأيام القريبة. وتسود حالة من الترقّب في الأوساط المالية داخل كيان الاحتلال، في ظل غياب مؤشرات واضحة على التهدئة، ووسط متابعة حثيثة من قبل المستثمرين للتطورات السياسية والعسكرية في المنطقة.