
ريال مدريد يخصص "منحة كبيرة" للاعبيه للتتويج بمونديال الأندية
خصّص ريال مدريد، منحة مالية للاعبيه في حال التتويج ببطولة كأس العالم للأندية، التي ستُقام في الولايات المتحدة الأمريكية، انطلاقا من 14 يونيو المقبل.
وقرّرت إدارة النادي الملكي، تقديم مكافآت كبيرة للاعبين، قد تصل إلى مليون يورو لكل لاعب، وهو ما يُوازي منح التتويج بدوري أبطال أوروبا، مما يؤكد الأهمية البالغة التي تكتسيها بطولة مونديال الأندية بالنسبة للفريق، حسب ما أوردته صحيفة "آس" الإسبانية.
وستنتعش خزينة ريال مدريد، في حال الفوز بلقب كأس العالم للأندية، بنحو 140 مليون يورو، بعدما أكّد الاتحاد الدولي لكرة القدم، أن المكافآت المالية للمسابقة، ستتجاوز جوائز أي بطولة أخرى تُقام بنظام المجموعات والأدوار الإقصائية، حسب المصدر ذاته.
وبدأ ريال مدريد يستعد لخوض منافسات كأس العالم للأندية، بتعاقده مع تشابي ألونسو، كمدرب جديد للفريق، وإتمام صفقة انتقال ألكسندر أرنولد، التي أعلن عنها النادي الإسباني اليوم الجمعة، في إطار تعزيز تركيبته البشرية.
ويتواجد ريال مدريد في المجموعة الثامنة لمونديال الأندية، إلى جانب الهلال السعودي، باتشوكا المكسيكي وريد بول سالزبورغ النمساوي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
زين الدين زيدان يرفض 100 مليون يورو من السعودية لتدريب فرنسا
رفض المدرب الفرنسي زين الدين زيدان عرضًا من السعودية، وصلت قيمته إلى 100 مليون يورو في موسم واحد، من أجل تدريب منتخب بلاده فرنسا. زيدان ابتعد عن التدريب منذ أن ترك ريال مدريد عام 2021، حيث رفض أكثر من عرض خلال الفترة الماضية. وكشفت صحيفة 'ليكيب' عن أن زيدان رفض العرض السعودي، من أجل تدريب منتخب فرنسا، بعدما أعلن عن ذلك بشكل واضح للجميع. زيدان كان قد خرج بتصريحات سابقة منذ أيام، أكد فيها على أنه يُريد تدريب منتخب فرنسا وتحقيق حلمه. ويتولى تدريب فرنسا حاليًا ديدييه ديشان، الذي أعلن عن رحيله بعد كأس العالم 2026.


الرياضية
منذ 2 ساعات
- الرياضية
بالانضباط والجماعية.. إنريكي يمنح باريس المجد الأوروبي
عدَّ كثير من المراقبين أن قول المدرب الإسباني لويس إنريكي في أوائل 2024 إن فريق باريس سان جيرمان الفرنسي الأول لكرة القدم سيكون أفضل دون المهاجم والهداف كيليان مبابي تصريح ينم عن غطرسة أو انفصال عن الواقع. لكن بعد 15 شهرًا وفوز الفريق بدوري أبطال أوروبا للمرة الأولى وبفوز ساحق بخماسية نظيفة السبت، على إنتر ميلان صاحب أفضل دفاع في البطولة، يبدو تصريح إنريكي أقرب للحقيقة والتوقع منه إلى الاستفزاز. وكلل الفوز عملية تحول عميق غير فيها إنريكي باريس من نادٍ يتميز بالنجوم إلى فريق يتميز بالهيكل والوضوح الخططي والثقة بالجهد الجماعي. ففي موسمه الثاني نجح فيما أخفق فيه سابقوه، ولا يقتصر الحديث على اللقب القاري، الذي توج به من قبل مع برشلونة 2015، وإنما منحه هوية جديدة مع أصغر تشكيلة في دور الستة عشر من البطولة، والتي ضمت الفرنسي ديزريه دوي، الذي تألق في النهائي بتسجيله هدفين وصناعة آخر. وكان من المتوقع أن يترك رحيل مبابي إلى ريال مدريد الصيف الماضي فراغًا، إذ كان هداف النادي لمدة ستة مواسم متتالية. ودونه، شكك البعض في قدرة باريس على التمسك بمكانته في أعلى مستويات المنافسة الأوروبية، لكن كل التوقعات خابت وأصبح ثاني فريق فرنسي يفوز باللقب القاري بعد مارسيليا في 1993. وبدا أن نتائج الفريق في بداية مشواره بالبطولة تؤكد هذه الشكوك إذ حقق الفريق فوزًا واحدًا أول خمس مباريات بمرحلة الدوري، وسجل هدفين فقط ليتراجع إلى المركز 26 ضمن 36 فريقًا. وبعد الخسارة 0- 1 أمام بايرن ميونيخ في نوفمبر الماضي بات باريس على حافة الخروج المبكر، وواجه إنريكي انتقادات شديدة بسبب قراراته الخططية واختياراته للتشكيلة. لكن المدرب رد على على أحد الصحافيين الذين شككوا في خططه «أنت لا تستطيع أن تفهم». خلف الكواليس، حافظ إنريكي على ثباته. وقال إنه عقد اجتماعًا داخليًا مهمًا مع اللاعبين والجهاز الفني، وأكد فيه أنهم من أفضل الفرق في أوروبا، موضحًا أن المشكلة لا تكمن في نقص الموهبة، وإنما التنفيذ. وطالب إنريكي بزيادة فورية في كثافة التدريبات، بل إنه هدد بالاستقالة إذا لم يتحسن مستوى التدريب. وفي يناير الماضي، استضاف باريس مانشستر سيتي في مواجهة حاسمة، ووجد نفسه متأخرًا بهدفين دون رد. تلا ذلك عودة مذهلة بنتيجة 4-2 خلال 30 دقيقة، غيرت مجرى موسم النادي. منذ تلك اللحظة، قدم الفريق أداء رائعًا وبفضل فوزه 4-1 على شتوتجارت تقدم إلى الأمام البطولة، وفي أدوار خروج المغلوب تغلب على مواطنه بريست، وليفربول «بركلات الترجيح» في أنفيلد، وأستون فيلا، وأرسنال. على النقيض من الأعوام الأخيرة، لم يستسلم الفريق تحت الضغط، وصمد في أجواء مشحونة، ولعب بثقة بالنفس افتقر إليها قاريًا لفترة طويلة. وأصبح الانضباط، الذي افتقر إليه باريس سان جيرمان طويلًا، سمة مميزة. عندما تأخر المهاجم عثمان ديمبيلي عن التدريب استعدادًا لمباراة أرسنال، استبعده إنريكي من التشكيلة. وخسر باريس تلك المباراة بهدفين دون رد، لكن المدرب رسخ سلطته، وصرّح لاحقًا بأنه كان أفضل قرار اتخذ في الموسم، إذ أصبح بعدها ديمبيلي مهاجمًا بارعًا بعد أعوام لم يستفد فيها من كامل إمكاناته. وأظهرت مباراة السبت كل ما غرسه إنريكي.. سيطرته وثقته، ولم يتمكن إنتر من التعامل مع الضغط العالي القوي للفريق الفرنسي.


رواتب السعودية
منذ 2 ساعات
- رواتب السعودية
الهلال يتقدم بعرض رسمي لضم برونو فيرنانديز ومانشستر يونايتد يدرس الرد
نشر في: 1 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أكدت مصادر مقربة من المفاوضات أن نادي الهلال تقدم بعرض رسمي إلى نادي مانشستر يونايتد للحصول على خدمات النجم البرتغالي برونو فيرنانديز خلال سوق الانتقالات الصيفية الحالية. ووفقًا لتقارير من صحيفة The Athletic البريطانية، فإن العرض المقدم من الهلال تبلغ قيمته 90 مليون يورو، إلى جانب راتب سنوي ضخم يُقدر بـ 55 مليون يورو للاعب، بعقد يمتد لـ 3 مواسم. وأضافت الصحيفة أن إدارة مانشستر يونايتد لم ترفض العرض بشكل قاطع، خاصة في ظل حالة عدم الاستقرار الإداري والفني داخل الفريق، ورغبة النادي في إعادة بناء التشكيلة تحت قيادة محتملة جديدة بعد نهاية الموسم. من جهته، لم يُخفِ برونو رغبته في خوض تجربة جديدة، وصرح في وقت سابق قائلاً:»أفكر دائمًا في المستقبل، وسأختار ما هو الأفضل لي ولعائلتي على المستوى الشخصي والمهني. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أكدت مصادر مقربة من المفاوضات أن نادي الهلال تقدم بعرض رسمي إلى نادي مانشستر يونايتد للحصول على خدمات النجم البرتغالي برونو فيرنانديز خلال سوق الانتقالات الصيفية الحالية. ووفقًا لتقارير من صحيفة The Athletic البريطانية، فإن العرض المقدم من الهلال تبلغ قيمته 90 مليون يورو، إلى جانب راتب سنوي ضخم يُقدر بـ 55 مليون يورو للاعب، بعقد يمتد لـ 3 مواسم. وأضافت الصحيفة أن إدارة مانشستر يونايتد لم ترفض العرض بشكل قاطع، خاصة في ظل حالة عدم الاستقرار الإداري والفني داخل الفريق، ورغبة النادي في إعادة بناء التشكيلة تحت قيادة محتملة جديدة بعد نهاية الموسم. من جهته، لم يُخفِ برونو رغبته في خوض تجربة جديدة، وصرح في وقت سابق قائلاً:»أفكر دائمًا في المستقبل، وسأختار ما هو الأفضل لي ولعائلتي على المستوى الشخصي والمهني. المصدر: صدى