logo
مسؤول استخباراتي إسرائيلي يؤكد: 40% من الصواريخ الإيرانية دمرتها إسرائيل

مسؤول استخباراتي إسرائيلي يؤكد: 40% من الصواريخ الإيرانية دمرتها إسرائيل

ليبانون 24منذ 4 ساعات

قال مسؤول استخباراتي إسرائيلي إن نحو 40 بالمئة من الصواريخ الإيرانية دمرتها إسرائيل خلال الأيام الماضية.
كما نقلت شبكة "فوكس نيوز" الأميركي عن المسؤول الإسرائيلي قوله إن إيران تمتلك نحو 2000 صاروخ.
وكانت إسرائيل أعلنت في وقت سابق الأربعاء أن أكثر من 50 طائرة مقاتلة تابعة لسلاح الجو نفذت سلسلة من الضربات على أهداف عسكرية في منطقة طهران في الساعات الأخيرة.
جاء ذلك في بيان صادر عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي الذي أضاف أن موقعا لإنتاج أجهزة الطرد المركزي في طهران تعرض لهجوم، والذي كان يهدف إلى السماح للنظام الإيراني بتوسيع نطاق ووتيرة تخصيب اليورانيوم، حسب صحيفة "يديعوت أحرونوت" اليوم الأربعاء.
وخلال موجة الهجمات، تم استهداف العديد من مواقع لتصنيع أسلحة. ومن بين مصانع تصنيع الأسلحة التي تعرضت لهجوم، موقع لإنتاج المواد الخام ومكونات تجميع صواريخ أرض-أرض، التي أطلقها النظام الإيراني ولا يزال يطلقها على إسرائيل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في هذه الحال قد تتدخل روسيا في الصراع الاسرائيلي – الايراني!
في هذه الحال قد تتدخل روسيا في الصراع الاسرائيلي – الايراني!

المركزية

timeمنذ 41 دقائق

  • المركزية

في هذه الحال قد تتدخل روسيا في الصراع الاسرائيلي – الايراني!

المركزية – عرض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التوسط لحل الصراع بين إسرائيل وإيران خلال اتصال هاتفي استمر نحو ساعة مع الرئيس الاميركي دونالد ترامب، السبت الماضي، حذر خلاله من "عواقب لا يمكن التنبؤ بها" على كامل الشرق الأوسط بسبب الأزمة. فقد حرصت روسيا خلال العقود الماضية على الحفاظ على علاقة ودية مع إسرائيل، حتى في الوقت الذي طورت فيه علاقات اقتصادية وعسكرية قوية مع إيران. فهل ممكن ان تدعم روسيا ايران في حربها ضد اسرائيل خصوصا اذا ما انزلقت الاوضاع الى الاسوأ؟ أم تلعب دور الوسيط في حلّ الصراع العسكري بين ايران واسرائيل؟ مصادر مطلعة على الوضع الروسي تؤكد لـ"المركزية" ان "بين روسيا وايران معاهدة شراكة استراتيجية شاملة تنص على إقامة علاقات سياسية واقتصادية وعسكرية وثيقة بين البلدين، لكن ليس معاهدة دفاع مشترك. اشترت ايران اسلحة من روسيا، لكن لا بند فيها ينص على الدفاع المشترك وبالتالي في حال هاجمت اي دولة ايران، روسيا لن تتدخل والعكس صحيح، مشيرة الى ان لروسيا حدود مع ايران في بحر قزوين، وفي حال حصول اي ضرر للمصالح الروسية عندها وفي هذه الحالة فقط من الممكن ان تتدخل للدفاع عن أراضيها. وتلفت المصادر الى ان روسيا حاولت في البداية لعب دور في التوافق بين الاميركيين والايرانيين في الملف النووي، ودفعت ايران، بطلب من ترامب، للتوجه الى طاولة المفاوضات، مؤكدة ان في بداية المحادثات بين الروس والاميركيين تطرق البحث الى موضوع ايران وإمكانية أن تلعب موسكو دورا في إنجاز اتفاق أميركي – ايراني، وحثّت روسيا الايرانيين للاتفاق مع الاميركيين، وحذرتهم ان في حال لم يتفقوا مع ترامب، فإن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو جاهز لاستهدافهم، ونصحتهم بألا يدفعوا نتنياهو للقيام بهذه العملية، من خلال الاتفاق مع ترامب. لكن على ما يبدو خُدع الايرانيون بلعبة ترامب ونتنياهو وظنوا أن بينهما خلافا ورفعوا السقف، لكن هذا الامر لم ينجح. وتؤكد المصادر ان روسيا ما زالت حتى اليوم تسعى للعب دور توافقي، وفي آخر محادثة بين ترامب وبوتين، أكدت ان لا حلّ الا بالمفاوضات، وبالتالي هي تعمل بهذا الاتجاه وتتواصل مع ايران بهذا الخصوص، معتبرة ان الايرانيين لم يعد لديهم ثقة بالولايات المتحدة، بل فقط بروسيا الصين. موسكو تتحرك دبلوماسيا، وفي حال انعقاد جلسة في مجلس الامن ستدين هذا الهجوم، لأنها تعتبر أنه ما كان يجب أن يحصل وبأنه يغيّر الاوضاع في الشرق الاوسط، لذلك هي تبذل جهودا لوضع حدّ لهذا الصراع والعودة الى المفاوضات، وتتواصل مع الايرانيين كي لا يرفعوا السقف عاليا، وقد أعربت روسيا عن استعدادها لنقل اليورانيوم المخصّب فوق المعدل المسموح به وتخزينه في روسيا، لكنهم رفضوا وطلبوا إبقاءه في ايران تحت إشراف الامم المتحدة. وهذا كان أحد أسباب الخلاف مع الاميركيين. وتتخوف روسيا، بحسب المصادر، في حال تفاقمت الأوضاع العسكرية بأن تؤثر على المنطقة بشكل عام، وتدعو الى وقف الصراع بأسرع وقت لأن مفاعيله ستكون وخيمة على المنطقة ككل. وتعتبر المصادر ان "الصراع سيطول في حال لم تتدخل الولايات المتحدة بشكل مباشر. صحيح أنها إذا تدخلت تُحسم بشكل أسرع، لكن يصبح الخطر على دول المنطقة أكبر، لأن ايران قد تستهدف القواعد الاميركية في المنطقة. ليس من مصلحة اسرائيل أن تطول العملية، لكنها لن تتمكن من استهداف البرنامج النووي بمفردها، لأن هناك اماكن محصنة ليس لديها امكانيات كي تطالها، لذلك تضغط على الاميركيين للانضمام إليها.

تفكك داخلي وارتباك استراتيجي.. كيان الاحتلال تحت الضغط الإيراني الشامل
تفكك داخلي وارتباك استراتيجي.. كيان الاحتلال تحت الضغط الإيراني الشامل

المنار

timeمنذ ساعة واحدة

  • المنار

تفكك داخلي وارتباك استراتيجي.. كيان الاحتلال تحت الضغط الإيراني الشامل

بينما تواصل إيران ضرباتها الدقيقة التي أربكت حسابات كيان الاحتلال على المستويين الأمني والسياسي، يحاول الإعلام الصهيوني منذ يومين التخفيف من وطأة الواقع المتدهور، عبر التهوين من أهمية الرد الإيراني، والتقليل من تصريحات القيادة الإيرانية. لكن الواقع الميداني، كما يعيشه المستوطنون، يناقض كل تلك الادعاءات. فالصواريخ الإيرانية، بحسب شهادات محلية وتقارير إعلامية عبرية، باتت تُحكم السيطرة على مناطق عدة داخل فلسطين المحتلة، بما في ذلك تل أبيب، حيفا، ومحيط المستوطنات. وتشير أصوات من الداخل الإسرائيلي إلى عجز المنظومات الدفاعية عن اعتراض جميع المقذوفات، مما خلق حالة هلع حقيقية لدى المستوطنين. إلى جانب ذلك، تصاعدت تساؤلات حول قرارات حظر سفر 'الإسرائيليين' إلى الخارج، في حين سُمح للأجانب بالمغادرة، مما فجّر موجة غضب اتُّهمت فيها الحكومة بممارسة التمييز. وفي مظهر إضافي لحالة الارتباك، تداولت الصحف العبرية، وعلى رأسها 'يديعوت أحرونوت'، صورة للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب تحت عنوان: 'سيد الرئيس، أعطِ الأمر بالحرب على إيران'. هذا التوسّل العلني للتدخل الأميركي عكس حالة عجز عن التعامل مع الرد الإيراني، في ظل فشل القبة الحديدية ومنظومات 'حيتس' في اعتراض الضربات المتكررة. اقتصاديًا، يعيش الكيان حالة شلل شبه كاملة. إذ تشير تقارير عبرية إلى أن الخسائر اليومية في الذخائر الدفاعية تتجاوز مليوني دولار، وسط تقليص واضح في الاحتياطات. آلاف المؤسسات أغلقت أبوابها، ملايين العمال أصبحوا بلا وظائف، ولا مؤشرات حتى الآن على نية الحكومة تقديم تعويضات. حتى الآن، تم تقديم أكثر من 22 ألف طلب تعويض رسمي، دون أي رد. في السياق ذاته، لا تزال الجبهة الداخلية تعيش ارتباكًا تنظيميًا، رغم إعلان 'تخفيف' القيود. فتوجيهات ما يسمى بالجبهة الداخلية طالبت بالعودة إلى العمل 'ضمن مناطق محمية قرب الملاجئ'، مما يعني بقاء المخاطر ذاتها، في محاولة واضحة لتجميل المشهد أمام الرأي العام. وعسكريًا، يُخشى من فقدان السيطرة في حال طال أمد الحرب. فمئات آلاف الجنود الصهاينة لا يزالون منتشرين على أكثر من جبهة، في غزة والضفة وعلى حدود لبنان وسوريا، مما عمّق حالة الاستنزاف. وتشير تقديرات محلية إلى أن كيان الاحتلال لن يتمكن من الصمود أكثر من شهر إذا استمرت وتيرة الضربات الإيرانية الحالية. في موازاة ذلك، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن مساعٍ سرية من قبل جهاز 'الموساد' لإيجاد قناة تواصل غير معلنة مع طهران، وسط إدراك متزايد أن الرهان على إحداث فوضى داخل إيران قد فشل. فعلى عكس ما كانت تأمله تل أبيب، أظهرت الأزمة تلاحمًا شعبيًا واسعًا حول القيادة الإيرانية. ميدانيًا، لم تستخدم إيران بعد كامل أوراقها. فالرد حتى الآن يقتصر على سلاح الجو وبعض الوحدات الصاروخية، بينما لا تزال البحرية والحرس الثوري بكامل قدراته خارج دائرة الاشتباك الفعلي، ما يعكس رسالة واضحة مفادها: ما زال في جعبة إيران الكثير. في المحصلة، تؤكد الأحداث أن كيان الاحتلال دخل مواجهة أكبر من طاقته العسكرية والسياسية والاقتصادية، وأن محاولاته الالتفاف على الهزيمة بالاستقواء بالدعم الأميركي باتت مفضوحة. فالصواريخ تتساقط على المستوطنات، والاقتصاد يترنّح، والمجتمع الصهيوني يتفكك تحت ضغط الواقع. المصدر: موقع المنار

غروسي: لا يمكن التحقق من مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لأن الهجوم الإسرائيلي يعوق عمل المفتشين
غروسي: لا يمكن التحقق من مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لأن الهجوم الإسرائيلي يعوق عمل المفتشين

النشرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • النشرة

غروسي: لا يمكن التحقق من مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لأن الهجوم الإسرائيلي يعوق عمل المفتشين

أوضح مدير ​ الوكالة الدولية للطاقة الذرية ​ رفائيل غروسي، في تصريح لوكالة "بلومبرغ"، أنّه "لا يمكن التحقق من مخزون ​ إيران ​ من اليورانيوم المخصب لأن الهجوم الإسرائيلي يعوق عمل المفتشين". ويأتي ذلك في وقت تستمر فيه الهجمات ال​​إسرائيل​​ية على مناطق في ​​إيران​​ وترقّب احتمالية إعلان أميركا الانضمام إلى الحرب، في حين يقوم الحرس الثوري الإيراني بالردّ على إسرائيل عبر موجات من الصواريخ الباليستية منذ يوم الجمعة. وأمس، ذكرت شبكة "سي بي إس" (CBS) الأميركيّة، أنّ "مشرّعين من كلا الحزبين الديمقراطي والجمهوري في الكونغرس يسعون إلى الحدّ من قدرة الرّئيس الأميركي ​دونالد ترامب​ على إصدار أمر بتوجيه ضربات أميركيّة على إيران، وسط حربها المستمرّة مع إسرائيل، مؤكّدين أنّ الكونغرس وحده لديه سلطة إعلان الحرب بموجب الدّستور".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store