logo
شرطة دبي تحتفي باليوم العالمي للنزيل

شرطة دبي تحتفي باليوم العالمي للنزيل

البيان٢١-٠٧-٢٠٢٥
إضافة إلى إزالة حاجز الخوف والتردد، الذي يخالج صدورهم تجاه مجتمعاتهم، التي سيعودون إليها بعد قضاء عقوبتهم، ليتمكنوا من نفع أنفسهم وخدمة مجتمعهم، إلى جانب ممارسة شعائرهم الدينية، لدعم عملية التأهيل والتعليم بحصانة الروح، التي توازي في الأهمية حصانة الجسد والفكر.
بالإضافة إلى ورشة تدريبية في فنون لعبة الشطرنج، قدمها سعيد يوسف عبدالله، الأمين العام لنادي دبي للشطرنج والثقافة، وورشة في الرسم الحر في قاعة استديو صناع المستقبل، شملت رسم لوحات فنية معبرة عن الحدث العالمي.
ورسم تصاميم خاصة بالحدث، إلى جانب محاضرة توعوية، ألقاها الدكتور عثمان محمد من مركز شرطة دبي الصحي، إضافة إلى تنظيم جلسات حوارية في حول مفهوم «رعاية الذات»، بالتعاون مع هيئة تنمية المجتمع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«زايد العليا» تطلق نسخة من برنامج «الوثيقة» للأطفال من أصحاب الهمم
«زايد العليا» تطلق نسخة من برنامج «الوثيقة» للأطفال من أصحاب الهمم

الإمارات اليوم

timeمنذ 30 دقائق

  • الإمارات اليوم

«زايد العليا» تطلق نسخة من برنامج «الوثيقة» للأطفال من أصحاب الهمم

أعلنت مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم عن توسعة جديدة في مشروع «برنامج الوثيقة» الوطني الرائد، لتشمل فئة الأطفال من أصحاب الهمم كمؤلفين ومقدّمين، ضمن مبادرات عام 2025 «عام المجتمع»، وتحت شعار «يداً بيد». وتأتي هذه الخطوة النوعية لترسّخ توجه دولة الإمارات نحو إشراك أصحاب الهمم في قلب المشهد الثقافي والمعرفي، وتكرّس ريادة مؤسسة زايد العليا في التمكين الحقيقي والمستدام لهذه الفئة. ولا يُعد هذا التوسّع مجرد تطوير فني للمحتوى، بل تحول في فلسفة التمكين التي تتبناها المؤسسة، إذ ينتقل المشروع من كونه سرداً وتوثيقاً للتاريخ إلى منصة لصناعة جيل جديد من رواة الوطن من أصحاب الهمم، القادرين على التعبير عن الهوية الوطنية وصياغة الذاكرة الجمعية بلغة معاصرة. وتستثمر النسخة المطوّرة من «الوثيقة للأطفال» نجاح الموسم الأول، الذي ضم 25 حلقة قصيرة، قدّمها خمسة مذيعين شباب من أصحاب الهمم بأسلوب احترافي وسرد مؤثر، وشكّل نموذجاً وطنياً فريداً في تسخير الإعلام لتمكين هذه الفئة وتوثيق محطات مضيئة من تاريخ دولة الإمارات. ويبرز في النسخة الجديدة تأليف الحلقات من قبل الفائز بتحدي القراءة العربي فئة أصحاب الهمم لعام 2025، عبدالله أحمد راشد الظنحاني، الذي يتحول من قارئ نهم إلى كاتب مؤرخ، ومعه الفائز بمسابقة «أنا كما أرى نفسي»، سلطان أحمد إبراهيم البلوشي، الذي يجمع بين الحس الأدبي والرؤية المجتمعية المستدامة. أما التقديم الصوتي فيقوده ثلاثة من أصحاب الهمم الأطفال يمثلون نماذج ملهمة في الإعلام والفن والرياضة، هم: الصوت الإعلامي الواعد من أصحاب متلازمة ويليامز، شما علي سيف المنصوري، وموهبة مسرحية تجاوزت التحديات بصوت فني مؤثر، الموهوبة مريم سميدع، والبطل ثاني سعيد الظاهري، بطل رياضي يثبت أن التمكين يبدأ من الميدان وينطلق إلى المنصة الإعلامية. ولا يكتفي المشروع الجديد بسرد الأحداث التاريخية، بل يعيد صياغة الهوية الوطنية من خلال قصص ومواقف تراثية تُروى بلغة تناسب الأطفال ويقدمها أطفال، ما يُعزز الانتماء الوطني، ويرسّخ مفهوم المشاركة الفعلية لأصحاب الهمم في رسم الرواية الإماراتية. وتعكس هذه الخطوة رؤية «زايد العليا»، التي لم تعد تكتفي بالرعاية والتأهيل، بل تسعى إلى صناعة أدوار قيادية حقيقية لأصحاب الهمم في مجالات الثقافة والإعلام والمعرفة. وأكد الأمين العام للمؤسسة، عبدالله عبدالعالي الحميدان، أن التمكين لا يتحقق إلا بمنح الأجيال المقبلة من أصحاب الهمم أدوات التعبير، ومساحات التأثير، ومنابر الحضور الحقيقي، لافتاً إلى أن الوثيقة ليست منصة بودكاست فقط، بل مشروع استراتيجي لرسم ملامح مستقبل يُروى بصوتهم، ويُكتب بأيديهم.

رسائل دبي الملهمة.. بلغة الفن على جدرانها
رسائل دبي الملهمة.. بلغة الفن على جدرانها

الإمارات اليوم

timeمنذ 30 دقائق

  • الإمارات اليوم

رسائل دبي الملهمة.. بلغة الفن على جدرانها

يطل مشروع الفن في الأماكن العامة كجزء من منظومة الفنون التي تحتضنها دبي، إذ تواصل الإمارة عبر مبادراتها المتنوعة إبراز جاذبيتها، وحيوية مشهدها الفني الذي يتميز بتنوع تجاربه الاستثنائية، وما تمتلكه من أعمال وتركيبات وجداريات فنية مُلهمة، تسهم في تعزيز قوة استراتيجية الفن في الأماكن العامة، الهادفة إلى تحويل دبي إلى معرض فني مفتوح ومتاح للجميع، بما يتماشى مع خطة «دبي الحضرية 2040» الرامية إلى تحقيق تنمية عمرانية مستدامة في دبي، يشكل الإنسان محورها الرئيس، وترسيخ مكانة الإمارة وجهة مفضلة للعيش والعمل والترفيه، ومركزاً عالمياً للثقافة، وحاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب. وتسعى هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة)، عبر مجموعة الجداريات التي تنفذها في جميع أنحاء دبي، إلى دعم المبدعين وأصحاب المواهب، وتحفيز روح الابتكار لديهم، وتمكينهم من الإسهام في تحويل أحياء دبي وميادينها العامة ومناطقها المختلفة، إلى وجهات سياحية وثقافية ملهمة، بما تحتضنه من جداريات تعكس تفرد هوية الإمارة الإبداعية الثقافة، وتصنع فضاءً حضارياً وتفاعلياً بين الفنانين والجمهور من مختلف الجنسيات والثقافات، ما يؤسس لبيئة مستدامة قادرة على تشجيع الفنانين على مواصلة شغفهم، والتعبير والمشاركة مع الجمهور، ورفع مستوى الذائقة العامة، وإضفاء لمسات جمالية خاصة تزين مناطق الإمارة المختلفة. تشكيلة جديدة خلال الفترة الماضية، نجحت «دبي للثقافة» في إنجاز تشكيلة من الجداريات الفنية، من أبرزها «الجدارية الجصية» التي تزين واجهة مكتبة الصفا للفنون والتصميم، التي استلهمتها الفنانة اللبنانية شفى غدّار من تراث دبي، وتتميز هذه الجداريات بقدرتها على إبراز تنوع الإمارة وحيويتها، إذ تُعيد الجدارية تخيل التصميم المعماري القديم لمبنى المكتبة، وتبرز جماليات ودقة الزخرفة الإسلامية التي كانت جزءاً من مكتبة الصفا قبل خضوعها لعملية ترميم شاملة. واعتمدت الفنانة في الجدارية على تقنية «أوزليجوس» الخزفية الكلاسيكية، إحدى عناصر التراث المعماري البرتغالي، المتأثرة بالفنون الإسلامية والصينية والإسبانية القديمة. «المد» و«الاندماج» بينما استلهم الفنان الأرجنتيني المقيم في الإمارات، غصن جبران، (سانكتوم)، تفاصيل جدارية «المد» التي نفذها في حديقة أم سقيم، من حركة الأمواج وطاقة المياه وتلامسها مع الرمال، ليعكس بذلك طبيعة العلاقة التي تجمع دبي بالبحر، وتتكون الجدارية من لوحة رباعية ضخمة، استخدم فيها المبدع ألوان الأخضر والأزرق والفيروزي، معبراً من خلالها عن الرابطة التي تجمع الماء والتربة. فيما تتألف جدارية «الاندماج» التي أبدعها الفنان الجزائري المقيم في الإمارات، أحمد أمين عيطوش (سنيك هوتيب)، في حديقة ند الشبا، من ثلاثة أسطح، ونفذها بطريقة احترافية لتبدو كقطعة واحدة، وفيها يحاول إبراز كيف نجحت دبي في تجسيد التعايش بين الثقافات، وإحداث التوازن بين التقاليد والحداثة، والحرية والانضباط، وكيف استفادت الإمارة من تنوعها الثقافي لتحقيق التنمية الحضرية والاجتماعية فيها. في حين تبدو جدارية «مثال» التي نفذها أيضاً «سنيك هوتيب» في حديقة أبوهيل، بمثابة خطاب صامت لكل من يحاول أن يكون نسخة أفضل من نفسه كل يوم. مظلة مشتركة ومن الجداريات البارزة التي شكّلت نقطة تحوّل في مسيرة تطور «القوز الإبداعية» من منطقة صناعية إلى وجهة ثقافية نابضة بالحياة، جدارية «مُتّحد» التي أنجزها قبل خمس سنوات كل من فنان الخط العربي، التونسي كريم جباري، والمصممة الأميركية، جيمي براون، في عمل تعاوني دائم يُعد من أوائل الأعمال الفنية العامة التي شهدتها المنطقة. واستُلهمت الجدارية من كلمات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لتجسد كيف يمكن للفن أن يتجاوز حواجز اللغة والخلفيات الثقافية، ويجمع الناس تحت مظلة مشتركة من الجمال والتعبير. وأُنجز هذا العمل بأسلوب ارتجالي في الموقع، وعبر حوار مباشر مع المجتمع المحلي، ليُقدم توليفة فنية تمزج بين جمالية الخط العربي والطابع العصري في التصميم، بما يعكس روح «القوز الإبداعية» كمكان تتقاطع فيه ملامح التراث مع آفاق الابتكار في الفضاء العام. «سكة» خلال مهرجان سكة للفنون والتصميم، المبادرة التي تندرج ضمن استراتيجية جودة الحياة في دبي، تحرص الهيئة سنوياً على تقديم تشكيلة مميزة من الجداريات الملهمة، التي تشكل منصة للفنانين للتعبير عن رؤاهم ووجهات نظرهم المختلفة. وكانت النسخة الـ13 من المهرجان، التي عقدت في فبراير الماضي، بحي الشندغة التاريخي، قد شهدت عرض 13 جدارية، تميزت بتنوع أساليبها الفنية، وأفكارها المبتكرة، ما جعل منها مساحات إبداعية نابضة بالحياة تعكس هوية دبي الثقافية وتطور الإمارة الاجتماعي والثقافي، كما سلّطت الضوء على المرأة الإماراتية التي تمثل روح التراث المحلي. مساحات ملهمة تُعد الجداريات من أبرز عناصر التعبير البصري في المشهد الثقافي المعاصر لدبي، إذ تجمع بين الأزمنة ووجهات النظر المختلفة، وتعزز الروابط بين أفراد المجتمع، ومع مواصلة «دبي للثقافة» جهودها في تفعيل الفنون في الأماكن العامة، بدعم من المبادرات الحكومية ذات الصلة، تُسهم الأحياء والمناطق الجديدة في الإمارة في توفير مساحات ملهمة تتيح للفنانين استكشاف رؤاهم، ولا تقتصر أهمية الجداريات على ما تضيفه من ألوان وحيوية للمشهد الحضري، بل تتجاوز ذلك لتصنع لحظات تواصل إنساني تبقى في الذاكرة. . 13 جدارية تميزت بتنوع أساليبها الفنية في «سكة» 2025. . الجداريات تصنع فضاءً حضارياً وتفاعلياً بين الفنانين والجمهور من مختلف الجنسيات والثقافات.

تجارب الإمارات حاضرة في «نقاشات مجموعة الـ 20 الثقافية»
تجارب الإمارات حاضرة في «نقاشات مجموعة الـ 20 الثقافية»

الإمارات اليوم

timeمنذ 30 دقائق

  • الإمارات اليوم

تجارب الإمارات حاضرة في «نقاشات مجموعة الـ 20 الثقافية»

شاركت دولة الإمارات في الاجتماع الثالث لمجموعة العمل الثقافية التابعة لمجموعة الـ20، الذي أقيم تحت شعار «تضامن، مساواة، واستدامة»، والذي استضافته مدينة كيب تاون بجنوب إفريقيا أخيراً، بهدف تعزيز التعاون الثقافي بين الدول الأعضاء، وإبراز أهمية الثقافة كأداة استراتيجية لتحقيق التنمية المستدامة. مَثَّل الدولة في الاجتماع وفد من وزارة الثقافة برئاسة وكيل الوزارة المساعد لقطاع الهوية الوطنية والفنون المكلف، شذى الملا، إذ شهد الاجتماع سلسلة من الجلسات النقاشية التي تناولت الوثيقة الختامية لمجموعة العمل الثقافية «الإنجازات والآفاق المستقبلية»، بمشاركة ممثلين رفيعي المستوى من أعضاء مجموعة الـ20 والدول المستضيفة، وكذلك المنظمات الدولية مثل منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وعلى هامش الاجتماع، شارك وفد دولة الإمارات في ندوة دولية رفيعة المستوى بعنوان «التقاطع بين الثقافة والمناخ» شهدت مشاركة قادة حكوميين وخبراء وفنانين ومبتكرين وتقنيين وممثلين عن المجتمع المدني من مختلف أنحاء العالم، لاستكشاف كيفية مساهمة الثقافة والصناعات الإبداعية في التكيف مع تغير المناخ وتعزيز الاستدامة. وتركزت المناقشات خلال الندوة حول دور الثقافة والمعرفة التقليدية واللغات في العمل المناخي، والبصمة الكربونية لقطاع الثقافة، والحلول المقترحة عبر الاقتصاد الدائري، بالإضافة إلى تسليط الضوء على المبادرات الثقافية المناخية بقيادة إفريقية، وعرض أفضل الممارسات العالمية في السياسات المناخية الثقافية، وكذلك المساهمة في رسم سياسات مجموعة الـ20 بشأن الثقافة والمناخ. وخلال الجلسة الثالثة التي جاءت بعنوان «دمج الثقافة في السياسات الوطنية للمناخ»، استعرض وفد وزارة الثقافة تجارب الدولة وأفضل الممارسات في دمج المعرفة والتراث الثقافي في الاستراتيجيات المناخية الوطنية، وذلك امتداداً لدور الإمارات القيادي في التنمية المستدامة والابتكار المناخي بعد استضافتها لمؤتمر الأطراف «كوب 28». وتأتي هذه المشاركة في إطار حرص دولة الإمارات على تعزيز حضورها الفاعل في المنصات الدولية المعنية بالثقافة بوصفها ركيزة أساسية في تحقيق التنمية المستدامة، واستثمارها كعنصر محوري في مواجهة التحديات المناخية، كما تُجسد هذه المشاركة تأكيد مكانة الدولة الريادية في مجالات الابتكار المناخي والاستدامة الثقافية، لاسيما في ظل استراتيجيتها الوطنية الطموحة لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050، وتفعيل دور الثقافة في دعم أهداف العمل المناخي. يشار إلى أن دولة الإمارات تشارك في أعمال القمة للمرة الرابعة على التوالي، إذ سبق أن دُعيت إليها أعوام 2022 و2023 و2024، إلى جانب مشاركتها التاريخية في نسختَي 2011 و2020. البيان الختامي من المقرر أن تشارك وزارة الثقافة في الاجتماع التحضيري المقبل، المقرر عقده في أكتوبر المقبل بمحافظة كوازولو ناتال، تحضيراً لاجتماع وزراء ثقافة مجموعة الـ20، المزمع عقده في 29 من الشهر نفسه، لاعتماد البيان الختامي لوزراء الثقافة قبل انعقاد قمة قادة مجموعة الـ20 في 27 و28 نوفمبر المقبل في محافظة خواتينغ بجنوب إفريقيا. . استعراض أفضل الممارسات الإماراتية يأتي امتداداً لدورها القيادي في الابتكار المناخي بعد استضافتها لـ«كوب 28».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store