
مارك بوبيل إلى أتلتيكو مدريد
وذكر أتلتيكو، عبر موقعه الإلكتروني الرسمي على الإنترنت، أن بوبيل (22 عاماً) يعدّ من ركائز منتخب إسبانيا للشباب تحت 21 عاماً، وشارك معه في بطولة أوروبا الأخيرة للشباب هذا الصيف، حيث لعب جميع المباريات الأربع، وسجّل هدفاً أمام سلوفاكيا.
وأضاف أيضاً أن بوبيل كان في صيف 2024 ضمن قوام منتخب إسبانيا الأولمبي، الذي حقّق ذهبية أولمبياد باريس 2024 تحت قيادة المدرب سانتي دينيا.
ولفت إلى أن بوبيل شارك في 5 من أصل 6 مباريات بمشوار إسبانيا في الأولمبياد، منها مواجهة فرنسا في النهائي، وسجّل هدفاً في الفوز على أوزبكستان بنتيجة 2 / 1.
وبدأ بوبيل مسيرته في أكاديمية نادي جيمناستيك مانريسا، ثم انضم إلى ليفانتي كلاعب شاب، وشارك لأول مرة مع الفريق الأول في 20 ديسمبر (كانون الأول) 2021، ولعب بقميص ليفانتي 11 مباراة في الدوري الإسباني الممتاز، قبل أن ينتقل إلى ألميريا في 2023.
ولعب مارك بوبيل مع ألميريا 63 مباراة، سجّل خلالها هدفين، مع 8 تمريرات حاسمة.
وقال أتلتيكو مدريد، في بيانه، إنه بانضمام بوبيل، سيضم الفريق في الموسم الجديد كلاً من الظهير الأيمن الأساسي لمنتخب إسبانيا للشباب تحت 21 عاماً، وماتيو روجيري الظهير الأيسر لمنتخب إيطاليا للشباب أيضاً بخلاف وجود 3 أبطال سابقين في الأولمبياد، هم أليكس باينا وبابلو باريوس ومارك بوبيل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 24 دقائق
- العربية
صفعة لفينسيوس.. ألونسو يغير قرار أنشيلوتي لصالح مبابي
أهدر فريق ريال مدريد أكثر من ثلث ضربات الجزاء التي حصل عليها الموسم الماضي، وهو ما أثار تساؤلات عديدة في صحيفة "ماركا" الإسبانية، يوم الاثنين، مع بدء فترة الإعداد للموسم الجديد. وذكرت "ماركا" لا يوجد فريق حصل على ضربات جزاء أكثر من ريال مدريد في الموسم الماضي، 19 ضربة جزاء، لكن أيضا لا يوجد فريق أوروبي كبير أهدر هذا العدد منها، حيث تم إهدار أكثر من ثلث تلك الضربات ولم تسفر عن أهداف، وتساءلت الصحيفة الإسبانية عن اللاعب الذي سيتولى تنفيذ ضربات الترجيح في موسم 2025-2026 وذلك مع عودة الفريق للتدريبات، الاثنين. وأشارت الصحيفة إلى أن الخيارات محصورة بين الفرنسي كيليان مبابي (أضاع ثلاث ضربات جزاء) والبرازيلي فينسيوس (أضاع اثنتين) والإنجليزي جود بيلنغهام (أهدر ضربة جزاء واحدة) والأوروغوياني فيدريكو فالفيردي (أهدر ضربة جزاء واحدة)، فيما أهدر الفريق آخر ضربتي جزاء له، حيث أهدر مبابي أمام ريال سوسييداد رغم أنه سجل هدفا بعد ارتداد الكرة إليه وأهدر فالفيردي فرصة تسجيل الهدف الثاني في مباراة الهلال السعودي بكأس العالم للأندية. وقالت "ماركا" إن تشابي ألونسو، المدير الفني للفريق، عليه أن يجد بديلا لفالفيردي لتولي مهمة ضربات الجزاء، لكنه قبل ذلك عليه إيجاد الأفضل، ويبدو أن كل الطرق تؤدي إلى اختيار مبابي والذي عاد ليتولى قيادة خط هجوم الفريق بدلا من البرازيلي فينسيوس، الذي كان يمنحه المدرب السابق أنشيلوتي الأولوية في ركلات الجزاء. ورغم ذلك كانت ضربات الجزاء الضائعة من أسباب الانتقادات التي تعرض لها مبابي، وذلك بعد إهدار ضربتين في "أنفيلد" أمام ليفربول الإنجليزي بدوري الأبطال، و"سان ماميس" أمام أتلتيك بلباو ببطولة الدوري، بالإضافة إلى قراره بعدم تنفيذ ضربة جزاء خلال مواجهة أتلتيكو مدريد بدوري الأبطال والتي أهدرها فينسيوس بعد ذلك، ثم سجل في ضربات الترجيح ومنح فريقه بداية رائعة. وقالت "ماركا" إن مبابي لا يزال أفضل لاعب في تنفيذ ضربات الجزاء، حيث سجل 50 ضربة جزاء في مسيرته وأهدر 13 منها فقط، ثلاث ضربات جزاء مع ريال مدريد وثمانية مع باريس سان جيرمان واثنتين مع فرنسا، وهذا ما يجعله أنجح من زميله فينسيوس.


الشرق الأوسط
منذ 24 دقائق
- الشرق الأوسط
لوتار ماتيوس ينتقد صفقة بالينيا
وجّه النجم الألماني السابق لوتار ماتيوس، المحلل لدى شبكة «سكاي سبورت»، انتقادات لاذعة لإدارة نادي بايرن ميونيخ بسبب عدد من التعاقدات الأخيرة التي وصفها بـ«غير الضرورية»، وعلى رأسها صفقة إعارة جواو بالينيا إلى توتنهام هوتسبير، مؤكداً أن الفريق البافاري خرج من هذه الصفقة بضربتين زرقاوين، وليس بضربة واحدة فقط. وأشار ماتيوس إلى أن توماس توخيل كان يصر على ضم بالينيا، فيما لم يكن للمدرب الحالي فينسنت كومباني قناعة به، وهو ما يجعل من التعاقد معه صفقة زائدة على الحاجة. وأضاف أن «بايرن لديه أربعة أو خمسة لاعبين يمكنهم شغل المركز نفسه، كما لم تكن هناك حاجة حقيقية له، خاصة في ظل قلة مشاركاته مع الفريق». وتابع قائلاً: «بالينيا لم يكن الخطأ الوحيد، فهناك تعاقدات مثل زاراغوثا، وسار، وهناك سيرج بووي القادم من غلاطة سراي مقابل 30 مليون يورو؛ كل هذه الصفقات كلفت النادي الكثير ولم تقدم ما يوازي هذا الإنفاق. هؤلاء اللاعبون بالكاد حصلوا على دقائق لعب». لكن انتقاد ماتيوس لم يقتصر على التعاقدات، بل امتد إلى سياسة النادي في التعامل مع مواهبه الشابة، مشدداً على ضرورة منحهم الفرصة والاهتمام. وأوضح: «بهذه التعاقدات، أنت تسد الطريق على لاعبي الأكاديمية الذين لطالما افتخر بايرن بأنه يمنحهم الفرص». واستشهد بمباراة بايرن التحضيرية أمام ليون التي شهدت مشاركة عدد من لاعبي الأكاديمية في التشكيلة الأساسية، مثل بول فانر (19 عاماً) ولينارت كارل (17 عاماً)، فيما شارك بدلاء مثل جونا كوسي - أساري (18 عاماً) وكاسيانو كيالا (16 عاماً). وتمنى ماتيوس أن يحصل هؤلاء اللاعبون على فرص فعلية في المباريات الرسمية بالدوري أمام لايبزيغ، وأوغسبورغ، وهامبورغ، مشدداً: «هؤلاء يحتاجون إلى الثقة، لا يكفي أن تمنحهم شوطاً واحداً ثم تضعهم جانباً، اللاعب يجب أن يخوض ثلاث أو أربع مباريات متتالية كي نستطيع تقييمه بإنصاف». وتابع: «لطالما منح بايرن دقائق في الإعداد للاعبين شباب، لكن سرعان ما يختفون من المشهد بمجرد بداية الموسم. تذكروا ما حدث مع فرانس كريتسيغ الذي لمع في جولة الفريق الآسيوية قبل عامين، ثم أُعير، وتم بيعه في مايو (أيار) الماضي إلى سالزبورغ. وكذلك آدم أزنو الذي شارك لدقائق في كأس العالم للأندية بالولايات المتحدة، ثم انتقل لاحقاً إلى إيفرتون. أندية أخرى رأت فيهم شيئاً ربما لم يره بايرن». ووجه ماتيوس رسالة ضمنية إلى ماكس إيبرل، المدير الرياضي للنادي، قال فيها: «بايرن يحتاج إلى 22 لاعباً في القائمة لمواجهة ضغط الموسم الطويل والإصابات. من الطبيعي أن يجلس لاعبون كبار مثل غنابري أو كومان على الدكة أحياناً، هذا أمر يحدث في جميع الفرق الكبرى». واستعرض ماتيوس تصريحات إيبرل الأخيرة التي أعرب فيها عن ارتياحه تجاه التشكيلة بعد صفقة لويس دياز، إذ قال إيبرل حينها: «نحن سعداء جداً بتشكيلتنا الحالية، لقد أنجزنا المطلوب حالياً». إلا أن ماتيوس علق قائلاً: «دياز لاعب جيد، لكنه لم يكن الخيار الأول في مركزه، وقد قوبلت محاولات أخرى بالرفض. على إيبرل ألا ينسى ذلك». وفي ختام حديثه، شدد ماتيوس على أن إدارة بايرن مطالبة بعدم الاكتفاء بما تحقق، بل بمواصلة العمل والبحث عن التوازن في القائمة، مضيفاً: «ما زالت هناك أسماء يُراد بيعها، وربما تحسين العرض المقدم لضم نك فولتمايده، المهم الآن هو إنجاز الواجبات والاستمرار في العمل».


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
مان يونايتد يستعد لتقديم عرض لضم سيسكو
بات من المتوقع أن يتقدم نادي مانشستر يونايتد الإنجليزي بعرض رسمي لضم المهاجم السلوفيني بنيامين سيسكو من لايبزيغ الألماني، وذلك بعدما تقدم نيوكاسل بعرض لضم اللاعب مقابل 8.69 مليون جنيه إسترليني خلال الأسبوع الجاري. وذكرت قناة «سكاي سبورتس» البريطانية عبر موقعها الرسمي، أن مانشستر يونايتد دخل في محادثات مع لايبزيغ حول المبلغ المطلوب لضم اللاعب. كما دخل نيوكاسل في محادثات مع لايبزيغ حول الصفقة بعدما تقدم بعرض رسمي. وتابعت أن سيسكو منفتح على كلا المشروعين، لكنه قد يفضل مانشستر يونايتد في حال وافق ناديه على ذلك. ويأتي سعي يونايتد لضم سيسكو ليضع المزيد من التكهنات حول مصير مهاجمه الدنماركي راسموس هويلوند في «أولد ترافورد»، حيث من المتوقع أن يستمع النادي الإنجليزي للعروض المقدمة لضم مهاجمه. وفي الوقت الذي يسود فيه اعتقاد بأن مانشستر يونايتد عليه بيع اللاعبين أولاً ومن ثم التعاقد مع مهاجم، ورغم أن الأولوية هي التخلص من بعض اللاعبين؛ فإنه يمكن لفريق المدرب البرتغالي روبن أموريم التعاقد مع لاعبين جدد قبل البيع بشرط التمكن من بيع الآخرين قبل نهاية سوق الانتقالات. ومن المعروف أن لايبزيغ مهتم بالحصول على خدمات هويلوند، وقد استفسر عن إمكانية التعاقد معه على سبيل الإعارة، حيث اقترح النادي الألماني الحصول على هويلوند بصيغة الإعارة بوصفه جزءاً من صفقة سيسكو.