logo
ميسي: هذا هو هدفي الأفضل في مسيرتي الكروية

ميسي: هذا هو هدفي الأفضل في مسيرتي الكروية

العربي الجديدمنذ 20 ساعات

كشف النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي (37 عاماً)، لاعب نادي
إنتر ميامي
الأميركي، عن الهدف الأقرب إلى قلبه في مسيرته الكروية، مشيراً إلى أن ضربة الرأس، التي سجّلها في نهائي دوري
أبطال أوروبا
ضد مانشستر يونايتد عام 2009، هي هدفه المفضل، رغم إحرازه عدداً هائلاً من الأهداف الجميلة والمؤثرة.
وقال ميسي، في مقطع فيديو نشره ناديه إنتر ميامي، عبر حساباته على منصات التواصل الاجتماعي، اليوم الخميس: "سجّلت العديد من الأهداف، التي ربما كانت أجمل أو أكثر أهمية، لكن هدفي بالرأس في نهائي دوري الأبطال أمام مانشستر يونايتد، كان دوماً المفضل لديّ". وشكّل الهدف، الذي جاء في 27 مايو/ أيار 2009 في ملعب الأولمبيكو بروما، لحظة حاسمة في تتويج برشلونة بثلاثية تاريخية، في موسم 2008-2009، ويُعد من أبرز الأهداف في تاريخ المسابقة.
وجاء الهدف بطريقة نادرة من ميسي، إذ تلقى تمريرة دقيقة من تشافي هيرنانديز (45 عاماً)، وقفز ليرتقي إلى ارتفاع تجاوز 2.70 متر، رغم فقدانه إحدى فردتي الحذاء أثناء القفز، ليلعب الكرة برأسه، وتسكن شباك الحارس الهولندي، إدوين فان دير سار (54 عاماً)، مانحاً برشلونة التقدم، بلقطة أصبحت واحدة من أكثر الصور شهرة في مسيرته.
كرة عالمية
التحديثات الحية
أفضل 10 لاعبين في تاريخ كرة القدم.. ما ترتيب ميسي ورونالدو؟
وفي خطوة فنية مبتكرة، يعتزم الفنان الرقمي الشهير، التركي رفيق أناضول، تحويل هذا الهدف إلى عمل فني فريد، مستنداً إلى ملايين النقاط من البيانات المأخوذة لحظة تسجيل الهدف، ليتم عرضه في مزاد عالمي عبر دار كريستيز، ضمن حملة "هدف في الحياة"، التي تنظمها مؤسسة إنتر ميامي الخيرية. وعلّق ميسي على هذا التعاون قائلاً: "كنت أعلم مسبقاً مدى تميّز أعمال رفيق. التقيته في ميامي، وسيكون من المثير رؤية كيف يمكنه تحويل لحظة رياضية، إلى قطعة فنية فريدة من نوعها".
The Goal of Rome. A masterpiece from an unparalleled career by Leo Messi. Now,
@refikanadol
will turn it into one of the most iconic pieces in the history of art. All to support the IMCF Foundation and its charitable causes.
El Gol de Roma. Una obra maestra de una carrera…
pic.twitter.com/uRJxB3YRUh
— Inter Miami CF (@InterMiamiCF)
May 22, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خسارة الدوري الأوروبي تدفع مانشستر يونايتد لمزيد من الاضطرابات المالية
خسارة الدوري الأوروبي تدفع مانشستر يونايتد لمزيد من الاضطرابات المالية

القدس العربي

timeمنذ 11 ساعات

  • القدس العربي

خسارة الدوري الأوروبي تدفع مانشستر يونايتد لمزيد من الاضطرابات المالية

مانشستر: من المتوقع أن تكون العواقب المالية لخسارة مانشستر يونايتد نهائي بطولة الدوري الأوروبي مؤلمة، وربما ستؤثر على النادي لعدة سنوات. وأهدر مانشستر فرصة التتويج بالدوري الأوروبي، ومن ثم المشاركة في بطولة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، وخوض كأس السوبر الأوروبي في أغسطس/ آب القادم، عقب خسارته صفر / 1 أمام مواطنه توتنهام هوتسبير، في نهائي المسابقة القارية، يوم الأربعاء، ليخرج دون أي عائد مادي. وقدم يونايتد أداء باهتا في اللقاء، الذي جرى بملعب سان ماميس في مدينة بلباو الإسبانية، رغم أن قدراته المالية أعلى من توتنهام، وإنفاقه يزيد بنسبة 64% عن النادي اللندني، فيما يتعلق برواتب اللاعبين الذين ضمهم الفريق بمبالغ أعلى، كما أشار خبير تمويل كرة القدم، كيران ماغواير أمس الخميس. وكتب ماغواير على حسابه الخاص بموقع (إكس): 'لو كنت أقوم بتدريس هذا في كلية إدارة الأعمال، لاستنتجت وجود خلل خطير في ثقافة المؤسسة التي تحددها الإدارة العليا'. إلى جانب فقدان الفرص الرياضية والسمعة المرموقة، يواجه النادي المملوك لعائلة غليزر الأمريكية والملياردير البريطاني جيم راتكليف ضربات مالية قصيرة وطويلة المدى. إن عدم المشاركة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل يعني خسارة فورية لا تقل عن 80 مليون يورو (90 مليون دولار)، وتقترب من 150 مليون يورو (169 مليون دولار) في حال التأهل إلى الأدوار الإقصائية بالمسابقة الأهم والأقوى على مستوى الأندية في القارة العجوز. كما سيخسر يونايتد 4 ملايين يورو (5ر4 مليون دولار) سيحصل عليها توتنهام من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) لخوضه كأس السوبر الأوروبي ضد الفائز بلقب دوري الأبطال هذا الموسم. وبعد تتويجه بالدوري الأوروبي، يلعب توتنهام كأس السوبر الأوروبي في 13 أغسطس/ آب القادم بملعب أودينيزي في إيطاليا، مع الفائز من نهائي دوري الأبطال، الذي يقام في 31 مايو/ أيار الجاري بين باريس سان جيرمان الفرنسي وإنتر ميلان الإيطالي. وفي حال فوزه بالسوبر الأوروبي، سيحصل توتنهام أيضا على جائزة قدرها مليون يورو (1ر1 مليون دولار). وبعد فشله في التأهل لكأس العالم للأندية هذا العام، التي تبلغ مجموع جوائزها مليار دولار من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، والتي من المتوقع أن يجني الفريق الأوروبي الناجح من ورائها أكثر من 100 مليون دولار، أصبح يونايتد يواجه الآن صعوبة في التأهل لنسخة عام 2029 من المونديال، لاسيما مع عدم مشاركته في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وتتأهل الفرق الأوروبية لمونديال الأندية فقط من خلال التواجد في دوري أبطال أوروبا، إما بالفوز باللقب أو تحقيق نتائج جيدة على مدار أربعة مواسم. وسيغيب يونايتد بالفعل عن النصف الأول من فترة التصفيات المؤهلة لمونديال الأندية في الفترة ما بين عامي 2024 و2028، ومن الصعب التنبؤ بقدرة الفريق، الذي فاز بالدوري الإنكليزي الممتاز آخر مرة قبل 12 عاما، على التأهل إلى دوري أبطال أوروبا ثم الفوز به في غضون ثلاث سنوات. ويبدو أحد الحلول الواضحة للمشاكل المالية المتفاقمة والقدرة على الامتثال لقواعد الدوري الإنكليزي الممتاز هو بيع أفضل لاعبي النادي، مثل البرتغالي برونو فرنانديز، قائد الفريق، والمهاجم ماركوس راشفورد، الذي لم يعد يحظى بشعبية كبيرة، أو الاستغناء عن أحد اللاعبين الواعدين، خاصة وأن بعضهم يتقاضى بالفعل رواتب عالية، مما يمثل مشكلة للمشترين المحتملين. وينذر استنزاف تلك المواهب بتسريع دوامة التراجع داخل الملعب وخارجه إذا تم ترك البرتغالي روبن أموريم، مدرب يونايتد، يحاول إعادة البناء بمجموعة أضعف من اللاعبين المتاحين الآن. وبينما لا يزال يونايتد أحد أعلى الأندية ربحا في أوروبا، يظهر البحث السنوي الصادر عن يويفا أن تلك الميزة آخذة في التراجع، رغم أن الإيرادات حققت رقما قياسيا للنادي بلغ 8ر661 مليون جنيه إسترليني (887 مليون دولار) العام الماضي. وأظهر بحث يويفا أنه على مدار خمس سنوات، ما بين عامي 2019 و2024 قبل جائحة كوفيد 19، وحتى فترة التعافي في صناعة كرة القدم بعد الجائحة، نمت إيرادات يونايتد بمعدل أبطأ من جميع منافسيه الإنكليز الكبار باستثناء تشيلسي. وتواجه الإيرادات الآن خطر الانخفاض، ويواجه النادي انخفاضا آخر في الإيرادات نتيجة هبوطه للمركز السادس عشر في ترتيب الدوري الإنكليزي الممتاز حاليا مع تبقي جولة واحدة فقط على نهاية الموسم بعد غد الأحد. ويتم منح جوائز الدوري الإنكليزي الممتاز المالية، بناء على المركز النهائي لكل فريق في الترتيب، ويعني التراجع من المركز الثامن الموسم الماضي إلى المركز السادس عشر، أن المبلغ الذي سيحصل عليه يونايتد سيقل عن الموسم الماضي بفارق 22 مليون جنيه إسترليني (5ر29 مليون دولار). كل هذا يضاف إلى موسم خاسر آخر بعد عجز مالي قدره 2ر113 مليون جنيه إسترليني (152 مليون دولار) في الموسم الماضي، ليصل إجمالي الخسائر في السنوات الثلاث الماضية إلى 236 مليون جنيه إسترليني (316 مليون دولار). وتسمح قواعد الربح والاستدامة الخاصة بالدوري الإنكليزي للأندية بخسارة 105 ملايين جنيه إسترليني (7ر140 مليون دولار) على مدى ثلاث سنوات أو مواجهة عقوبات، على الرغم من أن يونايتد يمكنه الاستشهاد ببعض الاستثناءات. ويعتبر راتكليف، الذي يتحكم في العمليات رغم كونه مساهما بحصة الأقلية في النادي، هو بالفعل الوجه العلني للتخفيضات التي جرت في أجور الموظفين وعدم منح مزايا للموظفين غير المرغوب فيهم، وارتفاع أسعار تذاكر المشجعين. وأبلغ النادي جماهيره في يناير/ كانون الثاني الماضي: 'هذا الوضع غير مستدام، وإذا لم نتحرك الآن، فسنواجه خطر عدم الامتثال لمتطلبات اللعب المالي النظيف في السنوات القادمة، مما يؤثر بشكل كبير على قدرتنا على المنافسة على أرض الملعب'. (أ ب)

أبطال أوروبا: مهمة صعبة لباريس سان جيرمان أمام عُقدة أرسنال الأوروبية
أبطال أوروبا: مهمة صعبة لباريس سان جيرمان أمام عُقدة أرسنال الأوروبية

العربي الجديد

timeمنذ 20 ساعات

  • العربي الجديد

أبطال أوروبا: مهمة صعبة لباريس سان جيرمان أمام عُقدة أرسنال الأوروبية

يستضيف نادي أرسنال الإنكليزي، مساء اليوم الثلاثاء، نظيره باريس سان جيرمان الفرنسي على ملعب "الإمارات"، في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وذلك عند الساعة 22:00 بتوقيت القدس المحتلة. وتُعد هذه المباراة السادسة بين الفريقين في المسابقات الأوروبية، إذ لم يسبق أن خسر أرسنال أمام سان جيرمان في اللقاءات الخمسة الماضية (حقق انتصارين وتعادل ثلاث مرات)، ويُعتبر أرسنال الفريق الذي واجهه باريس سان جيرمان أكثر من غيره أوروبياً، دون أن يتمكن من الفوز عليه. وكان أرسنال قد تغلب على باريس سان جيرمان هذا الموسم في دور المجموعات، عندما فاز عليه بنتيجة 2-0 على ملعب الإمارات في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. ويُذكر أن مانشستر سيتي هو الفريق الإنكليزي الوحيد الذي تمكن من هزيمة باريس سان جيرمان مرتين في نسخة واحدة من البطولة، وذلك خلال نصف نهائي موسم 2020-2021 (2-1 خارج أرضه و2-0 في ملعبه). وعلى صعيد آخر، خسر باريس سان جيرمان خمساً من آخر ست مباريات خاضها خارج أرضه أمام أندية إنكليزية في دوري الأبطال (حقق فوزاً وحيداً)، وكانت هذه الخسارات أمام أربعة فرق مختلفة: مانشستر سيتي (مرتين)، وأرسنال ونيوكاسل وأستون فيلا. كرة عالمية التحديثات الحية هل يفكر "يويفا" في إلغاء الأشواط الإضافية بدوري أبطال أوروبا؟ وتمثل هذه المباراة ثالث مواجهة في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا تجمع بين مدربين إسبانيين، إذ يقود ميكيل أرتيتا كتيبة أرسنال، بينما يشرف لويس إنريكي على باريس سان جيرمان. وقد سبق أن حدث ذلك مرتين: الأولى بين كارليس ريكساش (برشلونة)، وفيسنتي ديل بوسكي (ريال مدريد)، في موسم 2001-2002، والثانية بين بيب غوارديولا (بايرن ميونخ)، ولويس إنريكي (برشلونة)، في موسم 2014-2015. ويخوض أرسنال اللقاء وهو في حالة ممتازة، إذ لم يتعرض للهزيمة في آخر ثماني مباريات بدوري أبطال أوروبا (سبعة انتصارات وتعادل واحد)، في ثاني أطول سلسلة له بلا هزيمة في نسخة واحدة من المسابقة، بعد سلسلة من 12 مباراة في موسم 2005-2006 (ثمانية انتصارات وأربعة تعادلات)، حين بلغ النهائي للمرة الوحيدة في تاريخه.

ميسي: هذا هو هدفي الأفضل في مسيرتي الكروية
ميسي: هذا هو هدفي الأفضل في مسيرتي الكروية

العربي الجديد

timeمنذ 20 ساعات

  • العربي الجديد

ميسي: هذا هو هدفي الأفضل في مسيرتي الكروية

كشف النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي (37 عاماً)، لاعب نادي إنتر ميامي الأميركي، عن الهدف الأقرب إلى قلبه في مسيرته الكروية، مشيراً إلى أن ضربة الرأس، التي سجّلها في نهائي دوري أبطال أوروبا ضد مانشستر يونايتد عام 2009، هي هدفه المفضل، رغم إحرازه عدداً هائلاً من الأهداف الجميلة والمؤثرة. وقال ميسي، في مقطع فيديو نشره ناديه إنتر ميامي، عبر حساباته على منصات التواصل الاجتماعي، اليوم الخميس: "سجّلت العديد من الأهداف، التي ربما كانت أجمل أو أكثر أهمية، لكن هدفي بالرأس في نهائي دوري الأبطال أمام مانشستر يونايتد، كان دوماً المفضل لديّ". وشكّل الهدف، الذي جاء في 27 مايو/ أيار 2009 في ملعب الأولمبيكو بروما، لحظة حاسمة في تتويج برشلونة بثلاثية تاريخية، في موسم 2008-2009، ويُعد من أبرز الأهداف في تاريخ المسابقة. وجاء الهدف بطريقة نادرة من ميسي، إذ تلقى تمريرة دقيقة من تشافي هيرنانديز (45 عاماً)، وقفز ليرتقي إلى ارتفاع تجاوز 2.70 متر، رغم فقدانه إحدى فردتي الحذاء أثناء القفز، ليلعب الكرة برأسه، وتسكن شباك الحارس الهولندي، إدوين فان دير سار (54 عاماً)، مانحاً برشلونة التقدم، بلقطة أصبحت واحدة من أكثر الصور شهرة في مسيرته. كرة عالمية التحديثات الحية أفضل 10 لاعبين في تاريخ كرة القدم.. ما ترتيب ميسي ورونالدو؟ وفي خطوة فنية مبتكرة، يعتزم الفنان الرقمي الشهير، التركي رفيق أناضول، تحويل هذا الهدف إلى عمل فني فريد، مستنداً إلى ملايين النقاط من البيانات المأخوذة لحظة تسجيل الهدف، ليتم عرضه في مزاد عالمي عبر دار كريستيز، ضمن حملة "هدف في الحياة"، التي تنظمها مؤسسة إنتر ميامي الخيرية. وعلّق ميسي على هذا التعاون قائلاً: "كنت أعلم مسبقاً مدى تميّز أعمال رفيق. التقيته في ميامي، وسيكون من المثير رؤية كيف يمكنه تحويل لحظة رياضية، إلى قطعة فنية فريدة من نوعها". The Goal of Rome. A masterpiece from an unparalleled career by Leo Messi. Now, @refikanadol will turn it into one of the most iconic pieces in the history of art. All to support the IMCF Foundation and its charitable causes. El Gol de Roma. Una obra maestra de una carrera… — Inter Miami CF (@InterMiamiCF) May 22, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store