logo
أبطال أوروبا: مهمة صعبة لباريس سان جيرمان أمام عُقدة أرسنال الأوروبية

أبطال أوروبا: مهمة صعبة لباريس سان جيرمان أمام عُقدة أرسنال الأوروبية

العربي الجديدمنذ 13 ساعات

يستضيف نادي
أرسنال
الإنكليزي، مساء اليوم الثلاثاء، نظيره
باريس سان جيرمان
الفرنسي على ملعب "الإمارات"، في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وذلك عند الساعة 22:00 بتوقيت القدس المحتلة.
وتُعد هذه المباراة السادسة بين الفريقين في المسابقات الأوروبية، إذ لم يسبق أن خسر أرسنال أمام سان جيرمان في اللقاءات الخمسة الماضية (حقق انتصارين وتعادل ثلاث مرات)، ويُعتبر أرسنال الفريق الذي واجهه باريس سان جيرمان أكثر من غيره أوروبياً، دون أن يتمكن من الفوز عليه. وكان أرسنال قد تغلب على باريس سان جيرمان هذا الموسم في دور المجموعات، عندما فاز عليه بنتيجة 2-0 على ملعب الإمارات في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
ويُذكر أن مانشستر سيتي هو الفريق الإنكليزي الوحيد الذي تمكن من هزيمة باريس سان جيرمان مرتين في نسخة واحدة من البطولة، وذلك خلال نصف نهائي موسم 2020-2021 (2-1 خارج أرضه و2-0 في ملعبه). وعلى صعيد آخر، خسر باريس سان جيرمان خمساً من آخر ست مباريات خاضها خارج أرضه أمام أندية إنكليزية في دوري الأبطال (حقق فوزاً وحيداً)، وكانت هذه الخسارات أمام أربعة فرق مختلفة: مانشستر سيتي (مرتين)، وأرسنال ونيوكاسل وأستون فيلا.
كرة عالمية
التحديثات الحية
هل يفكر "يويفا" في إلغاء الأشواط الإضافية بدوري أبطال أوروبا؟
وتمثل هذه المباراة ثالث مواجهة في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا تجمع بين مدربين إسبانيين، إذ يقود ميكيل أرتيتا كتيبة أرسنال، بينما يشرف لويس إنريكي على باريس سان جيرمان. وقد سبق أن حدث ذلك مرتين: الأولى بين كارليس ريكساش (برشلونة)، وفيسنتي ديل بوسكي (ريال مدريد)، في موسم 2001-2002، والثانية بين بيب غوارديولا (بايرن ميونخ)، ولويس إنريكي (برشلونة)، في موسم 2014-2015. ويخوض أرسنال اللقاء وهو في حالة ممتازة، إذ لم يتعرض للهزيمة في آخر ثماني مباريات بدوري أبطال أوروبا (سبعة انتصارات وتعادل واحد)، في ثاني أطول سلسلة له بلا هزيمة في نسخة واحدة من المسابقة، بعد سلسلة من 12 مباراة في موسم 2005-2006 (ثمانية انتصارات وأربعة تعادلات)، حين بلغ النهائي للمرة الوحيدة في تاريخه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أندية بتاريخ كبير تتجرع مرارة الهبوط وطريق العودة سيكون صعباً
أندية بتاريخ كبير تتجرع مرارة الهبوط وطريق العودة سيكون صعباً

العربي الجديد

timeمنذ 13 ساعات

  • العربي الجديد

أندية بتاريخ كبير تتجرع مرارة الهبوط وطريق العودة سيكون صعباً

ودّعت أندية ذات تاريخ كبير منافسات الدرجة الأولى في مختلف الدوريات الأوروبية القوية، وبخاصة الدوري الفرنسي، الذي شهد في الموسم الحالي هبوط فريقين لهما تجربة كبيرة، وكان نادي مونبلييه أول الأندية التي تأكد هبوطها، حيث كانت بداية الفريق كارثية، واتضح منذ مرحلة الذهاب أن الفريق غير قادر على الصمود، ورغم التعاقد مع الجزائري أندي ديلور، فإن ذلك لم يكن كافياً لمساعدة مونبلييه على تفادي هذا المصير، حيث واجه الفريق الكثير من الأزمات بتراجع أداء النجوم في مختلف المباريات وأرقام سلبية عديدة دفاعياً وهجومياً حكمت على رفاق المهاجم التونسي وهبي الخزري بخسارة مكانهم بعد مواسم طويلة في الدرجة الفرنسية الأولى. وقد حصد الفريق لقب الدوري في موسم 2011 ـ 2012، إثر منافسة قوية مع باريس سان جيرمان، وقد منح مونبلييه الفرصة للكثير من النجوم العرب للتألق والبروز، مثل التونسيين جمال السايحي والجزائري رامي بن سبعيني والمغربي يونس بلهندة. كذلك شهد الأسبوع الأخير من الدوري الفرنسي لكرة القدم هبوط فريق سانت إتيان العريق، وهو ثاني أكثر الفرق تتويجاً بلقب الدوري على مرّ التاريخ خلف باريس سان جيرمان، بتتويجه في عشر مناسبات. كذلك رفع الفريق عالياً راية كرة القدم الفرنسية وأنجب عدداً مهماً من النجوم على مرّ التاريخ، إضافة إلى أنه يتمتّع بشعبية كبيرة للغاية في فرنسا، بما أنه سيطر على الدوري مواسم عديدة وأمتع الجماهير بعروضه. ورغم أن هبوطه بنهاية الموسم الحالي ليس الأول من نوعه في العقد الأخير، إلا أن الأزمة التي تواجه الفريق مالياً، وصعوبة دوري الدرجة الثانية، تجعل هذا الهبوط مؤثراً للغاية في مستقبل النادي. وقد جلب هبوط الفريق تفاعل عديد اللاعبين التاريخيين في كرة القدم الفرنسية، ومن بينهم جون ميشيل لاركي، الذي قال في تصريحات إعلامية: "أنا بين الغضب والحزن. لا أدري أيهما أهم، لكن الأمور تسير بشكل سيئ، فقد شعرتُ بارتياح كبير بعد العودة إلى الدوري الفرنسي، وأشعر وكأنني أمرّ بانحدار طويل نحو الجحيم، فقد كان ذلك متوقعًا منذ بداية الموسم، عندما يقول لك أحدهم: ليس بالأمر الجلل أن تهبط إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي، فهذا الشخص ينظر إلى نفسه فقط. أنا حزين لأن هؤلاء (مشجعي سانت إتيان) ينزفون دمًا لمشاهدة المباراة، أنت حزين إن كنت تعتقد أن الأمر ليس بالأمر الجلل، إنه كارثة"، ويؤكد تصريح لاركي صعوبة الموقف الذي يواجه الفريق في الموسم المقبل، وخصوصاً أن أندية قوية في فرنسا وجدت صعوبات كبيرة للعودة إلى الدرجة الأولى. وفي إيطاليا، تابع فريق سمبدوريا صاحب التاريخ الكبير انحداره حيث خسر مكانه في الدرجة الثانية وهبط إلى الدرجة الثالثة، حيث ضربت الأزمات المالية والإدارية الفريق في المواسم الأخيرة، وقادته إلى هذا المصير رغم تاريخه الكبير، حيث سبق له أن خاض نهائي كأس أوروبا للأندية البطلة عام 1992، وتوج بالدوري الإيطالي في عام 1991، وتوج بالكأس في إيطاليا في أربع مناسبات، ونافس في عديد المناسبات على لقب الدوري ولكن الحظ عانده، وهو فريق أنجب الكثير من اللاعبين الممتازين ودعّم منتخب إيطاليا بالنجوم إضافة إلى الأسماء الأجنبية التي أبدعت في الكالتشيو، مثل المهاجم الإيطالي جانلوكا فيالي، والصربي سينيسيا ميهايلوفيتش، والهولندي كلارنس سيدورف، وقد كان هبوطه إلى الدرجة الثالثة حدثاً درامياً في إيطاليا، ذلك أن جماهير غريمه التاريخي جنوى ساندت سمبدوريا بلافتة قوية في المباراة أمام أتلانتا، بعد التأكد من الهبوط. وعلّق مدرب إيطاليا وبطل أوروبا 2021 روبيرتو مانشيني، الذي كان من بين أهم اللاعبين في الجيل الذهبي في الفريق عن هبوط سمبدوريا، قائلاً في تصريحات لموقع ميديا سيت الإيطالي: "تشهد الرياضة أحيانًا أشياء مذهلة وغير متوقعة، عليك أن تعرف كيف تقبلها، لأن المهم هو النهوض من جديد. أنا آسف، هذه هي اللحظة الأصعب على المستوى الرياضي، لكن سمبدوريا لديه شيء مهم: جماهيره: إنهم عظماء وسيدعمونه دائمًا. حتى لو كان في الفئة (ج) العام المقبل (القسم الثالث)، فسيكون الأمر كما لو أنهم ما زالوا يلعبون في الفئة (أ ـ الدرجة الأولى)، لقد أظهروا ذلك في المباريات الأخيرة، حيث يكون الملعب ممتلئًا دائمًا، سمبدوريا ليس فريقًا: إنه أكثر من ذلك"، ويُعرف الفريق بشغف جماهيره الكبير. وقد يحظى الفريق بفرصة التعويض، بعد ثبوت تورط فريق بريشيا في أزمة إدارية، قد تجعله يفقد مكانه بدل سمبدوريا. وفي الدوري الإنكليزي، ودّع فريق ساوثهامبتون السباق سريعاً، وقد صنع بهبوطه حدثاً كبيراً، بما أنّه كان أسرع فريق يفقد مكانه في الدرجة الأولى، وذلك قبل سبعة أسابيع من نهاية الدوري. ولكن منطقياً، فقد الفريق آماله في البقاء منذ المباريات الأولى من مرحلة العودة في الدوري، ولم يحصد الفريق تتويجات تُذكر في المواسم الأخيرة، غير أنّه يُصنف من أقدم الفرق الإنكليزية. كرة عالمية التحديثات الحية الخزري يهاجم الجميع في مونبلييه... المدرب والمسؤولين والجماهير في الأثناء، فإن هبوط فريق بلد الوليد في الدوري الإسباني حمل تطورات مثيرة تتعلق بمالك النادي، وهو الظاهرة رونالدو، ذلك أن البرازيلي تعرّض لانتقادات قوية جداً من قبل الجماهير، التي اعتبرت أن سياسته أسهمت كثيراً في هبوط الفريق، وقد عبّرت عن موقفها في عديد المناسبات بطرق مختلفة، إذ إنها تعتبر أن رونالدو لم ينفق على الصفقات بما يجعل الفريق قوياً وقادراً على الدفاع عن فرصه في الاستمرار في الدوري الإسباني بين الأندية القوية، وقد يكون الهبوط سبباً في دفع "الظاهرة" إلى التخلي عن الفريق نهائياً، حيث سيكون صعباً عليه النجاح في المهمة، وسط الضغط القوي الذي يتعرض له.

أبطال أوروبا: مهمة صعبة لباريس سان جيرمان أمام عُقدة أرسنال الأوروبية
أبطال أوروبا: مهمة صعبة لباريس سان جيرمان أمام عُقدة أرسنال الأوروبية

العربي الجديد

timeمنذ 13 ساعات

  • العربي الجديد

أبطال أوروبا: مهمة صعبة لباريس سان جيرمان أمام عُقدة أرسنال الأوروبية

يستضيف نادي أرسنال الإنكليزي، مساء اليوم الثلاثاء، نظيره باريس سان جيرمان الفرنسي على ملعب "الإمارات"، في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، وذلك عند الساعة 22:00 بتوقيت القدس المحتلة. وتُعد هذه المباراة السادسة بين الفريقين في المسابقات الأوروبية، إذ لم يسبق أن خسر أرسنال أمام سان جيرمان في اللقاءات الخمسة الماضية (حقق انتصارين وتعادل ثلاث مرات)، ويُعتبر أرسنال الفريق الذي واجهه باريس سان جيرمان أكثر من غيره أوروبياً، دون أن يتمكن من الفوز عليه. وكان أرسنال قد تغلب على باريس سان جيرمان هذا الموسم في دور المجموعات، عندما فاز عليه بنتيجة 2-0 على ملعب الإمارات في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. ويُذكر أن مانشستر سيتي هو الفريق الإنكليزي الوحيد الذي تمكن من هزيمة باريس سان جيرمان مرتين في نسخة واحدة من البطولة، وذلك خلال نصف نهائي موسم 2020-2021 (2-1 خارج أرضه و2-0 في ملعبه). وعلى صعيد آخر، خسر باريس سان جيرمان خمساً من آخر ست مباريات خاضها خارج أرضه أمام أندية إنكليزية في دوري الأبطال (حقق فوزاً وحيداً)، وكانت هذه الخسارات أمام أربعة فرق مختلفة: مانشستر سيتي (مرتين)، وأرسنال ونيوكاسل وأستون فيلا. كرة عالمية التحديثات الحية هل يفكر "يويفا" في إلغاء الأشواط الإضافية بدوري أبطال أوروبا؟ وتمثل هذه المباراة ثالث مواجهة في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا تجمع بين مدربين إسبانيين، إذ يقود ميكيل أرتيتا كتيبة أرسنال، بينما يشرف لويس إنريكي على باريس سان جيرمان. وقد سبق أن حدث ذلك مرتين: الأولى بين كارليس ريكساش (برشلونة)، وفيسنتي ديل بوسكي (ريال مدريد)، في موسم 2001-2002، والثانية بين بيب غوارديولا (بايرن ميونخ)، ولويس إنريكي (برشلونة)، في موسم 2014-2015. ويخوض أرسنال اللقاء وهو في حالة ممتازة، إذ لم يتعرض للهزيمة في آخر ثماني مباريات بدوري أبطال أوروبا (سبعة انتصارات وتعادل واحد)، في ثاني أطول سلسلة له بلا هزيمة في نسخة واحدة من المسابقة، بعد سلسلة من 12 مباراة في موسم 2005-2006 (ثمانية انتصارات وأربعة تعادلات)، حين بلغ النهائي للمرة الوحيدة في تاريخه.

ميسي: هذا هو هدفي الأفضل في مسيرتي الكروية
ميسي: هذا هو هدفي الأفضل في مسيرتي الكروية

العربي الجديد

timeمنذ 13 ساعات

  • العربي الجديد

ميسي: هذا هو هدفي الأفضل في مسيرتي الكروية

كشف النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي (37 عاماً)، لاعب نادي إنتر ميامي الأميركي، عن الهدف الأقرب إلى قلبه في مسيرته الكروية، مشيراً إلى أن ضربة الرأس، التي سجّلها في نهائي دوري أبطال أوروبا ضد مانشستر يونايتد عام 2009، هي هدفه المفضل، رغم إحرازه عدداً هائلاً من الأهداف الجميلة والمؤثرة. وقال ميسي، في مقطع فيديو نشره ناديه إنتر ميامي، عبر حساباته على منصات التواصل الاجتماعي، اليوم الخميس: "سجّلت العديد من الأهداف، التي ربما كانت أجمل أو أكثر أهمية، لكن هدفي بالرأس في نهائي دوري الأبطال أمام مانشستر يونايتد، كان دوماً المفضل لديّ". وشكّل الهدف، الذي جاء في 27 مايو/ أيار 2009 في ملعب الأولمبيكو بروما، لحظة حاسمة في تتويج برشلونة بثلاثية تاريخية، في موسم 2008-2009، ويُعد من أبرز الأهداف في تاريخ المسابقة. وجاء الهدف بطريقة نادرة من ميسي، إذ تلقى تمريرة دقيقة من تشافي هيرنانديز (45 عاماً)، وقفز ليرتقي إلى ارتفاع تجاوز 2.70 متر، رغم فقدانه إحدى فردتي الحذاء أثناء القفز، ليلعب الكرة برأسه، وتسكن شباك الحارس الهولندي، إدوين فان دير سار (54 عاماً)، مانحاً برشلونة التقدم، بلقطة أصبحت واحدة من أكثر الصور شهرة في مسيرته. كرة عالمية التحديثات الحية أفضل 10 لاعبين في تاريخ كرة القدم.. ما ترتيب ميسي ورونالدو؟ وفي خطوة فنية مبتكرة، يعتزم الفنان الرقمي الشهير، التركي رفيق أناضول، تحويل هذا الهدف إلى عمل فني فريد، مستنداً إلى ملايين النقاط من البيانات المأخوذة لحظة تسجيل الهدف، ليتم عرضه في مزاد عالمي عبر دار كريستيز، ضمن حملة "هدف في الحياة"، التي تنظمها مؤسسة إنتر ميامي الخيرية. وعلّق ميسي على هذا التعاون قائلاً: "كنت أعلم مسبقاً مدى تميّز أعمال رفيق. التقيته في ميامي، وسيكون من المثير رؤية كيف يمكنه تحويل لحظة رياضية، إلى قطعة فنية فريدة من نوعها". The Goal of Rome. A masterpiece from an unparalleled career by Leo Messi. Now, @refikanadol will turn it into one of the most iconic pieces in the history of art. All to support the IMCF Foundation and its charitable causes. El Gol de Roma. Una obra maestra de una carrera… — Inter Miami CF (@InterMiamiCF) May 22, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store