logo
ترامب يفكر في تعويض إيران بـ 30 مليار دولار مقابل برنامج نووي سلمي

ترامب يفكر في تعويض إيران بـ 30 مليار دولار مقابل برنامج نووي سلمي

خبر صحمنذ 11 ساعات

كشفت شبكة CNN الأمريكية، اليوم الخميس، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ناقشت مؤخراً إمكانية تقديم دعم مالي لإيران يصل إلى 30 مليار دولار، بهدف إنشاء برنامج نووي مدني لتوليد الطاقة.
ترامب يفكر في تعويض إيران بـ 30 مليار دولار مقابل برنامج نووي سلمي
مقال له علاقة: مأساة في صحراء ليبيا تودي بحياة 11 مهاجراً سودانياً وسائق ليبي
ونقلت الشبكة الأمريكية عن أربعة مصادر مطلعة قولها: إن النقاشات تضمنت احتمال تخفيف العقوبات والإفراج عن مليارات الدولارات من الأموال الإيرانية المجمدة، في إطار مساعٍ لإعادة طهران إلى طاولة التفاوض
وأشارت الشبكة إلى أن شخصيات بارزة من الولايات المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط أجرت محادثات غير معلنة مع مسؤولين إيرانيين، تزامنت مع تبادل الضربات العسكرية بين إيران وإسرائيل خلال الأسبوعين الماضيين، والتي استمرت هذا الأسبوع بعد التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار.
أكد مسؤولون في إدارة ترامب أن المحادثات شهدت طرح مقترحات متعددة، ولا تزال في مراحلها الأولى، مع تأكيد وجود شرط ثابت غير قابل للتفاوض وهو منع إيران تماماً من تخصيب اليورانيوم، رغم تأكيد طهران المستمر على حاجتها لهذا التخصيب لأغراض سلمية.
مقال له علاقة: 'فتاح 1' الإيراني صاروخ فرط صوتي يغير ميزان القوة في المنطقة
وأضافت الشبكة، نقلًا عن مصدرين مطلعين، أن إحدى المسودات الأولية تتضمن مجموعة من الحوافز المقترحة لطهران، وبحسب المصادر ذاتها، تم التوصل إلى اتفاقات مبدئية على بعض التفاصيل خلال اجتماع سري مطوّل في البيت الأبيض، عُقد يوم الجمعة بين المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف وعدد من الشركاء من دول الخليج، وذلك قبل يوم واحد فقط من تنفيذ الضربات الأميركية على أهداف إيرانية.
وتتضمن البنود قيد النقاش، التي لم يُكشف عنها سابقاً، استثماراً محتملاً بقيمة تتراوح بين 20 و30 مليار دولار في برنامج نووي إيراني جديد، مخصص حصرياً لإنتاج الطاقة المدنية ولا يشمل عمليات التخصيب، مؤكدًا أن هذا الطرح كان موضوعاً على طاولة المفاوضات في جولات سابقة خلال الأشهر الماضية.
وشدد أحد المسؤولين المشاركين في النقاشات على أن التمويل لن يكون من الولايات المتحدة مباشرة، بل من المرجّح أن تتكفل به دول الخليج العربي، حيث قال إن الولايات المتحدة مستعدة لقيادة هذه المحادثات مع إيران، لكننا لن نتحمل تكلفة إنشاء هذا البرنامج النووي.
الولايات المتحدة تلعب دور صانع السلام
وفي وقت سابق، أكد البيت الأبيض أن الولايات المتحدة الأمريكية تلعب دور 'صانع السلام' في المنطقة تحت قيادة الرئيس ترامب، مشيرة إلى أن إيران كانت على بعد أسابيع فقط من إنتاج سلاح نووي قبل الضربات الأخيرة، والتي قال البيت الأبيض إنها نجحت في تدمير البرنامج النووي الإيراني.
في المقابل، أكدت إيران أن 'خطوطها الحمراء لا تزال قائمة'، وأن الضربات الإسرائيلية والأميركية لن تغيّر من موقفها في المفاوضات النووية، في حين قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إنها لم تتلقَّ أي إشعار رسمي من طهران بشأن تعليق التعاون معها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"فورين بوليسي": الحرب الإيرانية الإسرائيلية كشفت عن تراجع لدور أوروبا
"فورين بوليسي": الحرب الإيرانية الإسرائيلية كشفت عن تراجع لدور أوروبا

الدستور

timeمنذ 14 دقائق

  • الدستور

"فورين بوليسي": الحرب الإيرانية الإسرائيلية كشفت عن تراجع لدور أوروبا

ذكرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية أن التطورات الأخيرة التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط لاسيما الحرب الإسرائيلية الإيرانية أبرزت بما لا يدع مجالا للشك التراجع الكبير لدور أوروبا، وفقدانها أي نفوذ أو تأثير على واشنطن مع الافتقار إلى التفكير الدبوماسي الإبداعي. دعوات ضبط النفس ففي 23 يونيو الجاري، كان من المقرر أن يجتمع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي لمناقشة كيفية معاقبة إسرائيل على طبيعة حملتها العسكرية في غزة، بعد أن خلص تقرير داخلي إلى أن إسرائيل ربما تكون قد انتهكت حقوق الإنسان هناك، بالمخالفة للمادة الثانية من اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل. ولكن بحلول وقت الاجتماع، كانت هذه المخاوف قد طغت عليها المواجهة بين إسرائيل والولايات المتحدة ضد إيران. وأصدرت أوروبا حينها دعوات لضبط النفس في أحدث مسرح للقصف الإسرائيلي (إيران)، لكن هذه المناشدات والدعوات قوبلت –وفقا للمجلة- بالتجاهل، ووجد الوزراء الأوروبيون أنفسهم بعد فشل محاولاتهم الدبلوماسية، في حيرة من أمرهم لتحديد خطوتهم التالية. وأشارت المجلة إلى أنه قبل يوم من قصف الولايات المتحدة للمواقع النووية الإيرانية الرئيسية في فوردو ونطنز وأصفهان، التقى كبير الدبلوماسيين في الاتحاد الأوروبي ووزراء خارجية ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة - ما يسمى بالترويكا الأوروبي- بنظيرهم الإيراني في جنيف. ولم يُسفر الاجتماع عن شيء، حيث أعلنت إيران أنها لن تستأنف المفاوضات مع الولايات المتحدة حتى توقف إسرائيل القصف إلا أنه وفقا لمصدر دبلوماسي في الاتحاد الأوروبي، طلب عدم الكشف عن هويته، كان هناك تقدم محدود. فرغم عدم تحديد موعد الاجتماع القادم، كانت إيران مستعدة لمواصلة الحوار مع الأوروبيين. ومع ذلك، وقبل انعقاد أي اجتماع، خلص الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى أن أوروبا "لن تكون قادرة على المساعدة" في حل النزاع، وأمر بشن هجوم على إيران خلال عطلة نهاية الأسبوع بما يُسمى القنابل الخارقة للتحصينات، والتي زعم أنها "دمرت" المواقع النووية. وترى المجلة أن الأوروبيين قد يخفون مشاعرهم الحقيقية تجاه طبيعة إدارة ترامب - ومدى نجاح هذه الضربات في رأيهم- إلا أن غالبيتهم يتفقون على مدى صعوبة العمل والتنسيق مع إدارة أمريكية لا تشعر حقا أنها بحاجة إلى فن عقد الصفقات الأوروبي. وفي هذا الصدد، قال كورنيليوس أديبار، الزميل غير المقيم في مركز كارنيجي أوروبا، "لم يكن من الممكن لترامب الاعتماد على الأوروبيين، لأنه يعتقد أنه الأفضل". ويجب في هذا المقام التنويه إلى أن دول مجموعة الترويكا الأوروبية تشعر بالقلق من أن يكون لكلمتها أي وزن، إذ تعمل واشنطن وفق أهوائها، وتتبع جدولها الزمني الخاص، وتهدد بإحباط المزيد من الجهود الدبلوماسية الأوروبية. فعلى سبيل المثال، لم يتم إبلاغ ألمانيا والاتحاد الأوروبي عموما قبل الضربة الأمريكية لإيران في نهاية الأسبوع الماضي. ولفتت المجلة أنه إلى جانب ما سبق، تواجه الدول الأوروبية أزمة في علاقاتها التجارية والأمنية المتشابكة والمترابطة بشدة مع الولايات المتحدة، حيث تجد نفسها مجبرة على التعهد بإنفاق دفاعي يصل إلى 5% من ناتجها المحلي الإجمالي في قمة حلف شمال الأطللسي (ناتو)، في وقت تكافح فيه للحفاظ على استمرار التزام الولايات المتحدة تجاه الحلف، مع محاولة إقناع ترامب بالتخلي عن أو تخفيف تهديده بفرض رسوم جمركية بنسبة 50% على الواردات من الاتحاد الأوروبي اعتبارا من 9 يوليو المقبل. وتؤكد المجلة أن بعض المراقبين يعتقدون أن أوروبا، وعقب أزمتي سوريا (التطورات التي أفضت إلى تغيير النظام) وإيران، لا تزال متراخية في استجابتها واستراتيجيتها، وأنها فقدت نفوذها على واشنطن، وتفتقر كذلك إلى التفكير الدبلوماسي الإبداعي. ودلل المراقبون على ما ساقوه بالإشارة إلى أن الاقتراح الذي طرحته إدارة ترامب قبل الصراع الحالي مع إيران - وهو اتحاد يورانيوم متعدد الجنسيات في المنطقة يضم إيران، ويلبي الاحتياجات المدنية ويوفر فرصا واسعة للتفتيش- كان فكرة أكثر نجاعة لحل الأزمة مع إيران من أي اقتراح اقترحه الأوروبيون. وترى "فورين بوليسي" أنه بالنسبة لأوروبا، فإن المفارقة الأكبر في الوضع الراهن هي أنه حتى بعد قصف واشنطن للمواقع النووية في إيران، والخسائر البشرية والدمار في إيران وإسرائيل، والتأثير المخيف على أوروبا، لا يوجد أي وضوح بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة قد تخلصت بالفعل من كل اليورانيوم المخصب لدى إيران أو ما إذا كانت إيران قد نقلته بالفعل إلى مكان آخر وأخفته (وهو الأمر الذي سيوضح مدى أهمية وجود رؤية ودور أوروبي للمساهمة الفعالة في قضايا منطقة الشرق الأوسط خاصة وأن تأثيرها السلبي يعود مباشرة على القارة العجوز). وبالعودة إلى ملف الحرب على قطاع غزة، فإن أوروبا حتى الآن، لم تصل إلى إجماع، أو حتى اهتمام كاف، بتعليق اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، رغم أن الفكرة ليست معاقبة إسرائيل، بل تحسين الظروف الإنسانية على الأرض في غزة. لذا، فإن محصلة تراجع الدور الأوروبي يتجلى من ناحية في عدم قدرة أوروبا على وقف انتهاكات حقوق الإنسان في غزة، وتحسين الأوضاع الإنسانية هناك، إلى جانب تطور الأوضاع نحو عدم اكتفاء البرلمان الإيراني بالموافقة على إغلاق مضيق هرمز، وهو شريان تجاري رئيسي، بل التهديد أيضا بالانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي، من الناحية الأخرى. وعليه، فإن أوروبا تجد نفسها حاليا في مكان أكثر خطورة في منطقة الشرق الأوسط، حيث أصبح نفوذها هناك أقل مما كان عليه في أي وقت مضى في الذاكرة الحديثة.

كتير قوي ياحسام الغمري : أمريكا دفعت ٣ ترليون دولار لتفكيك الدولة السورية
كتير قوي ياحسام الغمري : أمريكا دفعت ٣ ترليون دولار لتفكيك الدولة السورية

البشاير

timeمنذ 15 دقائق

  • البشاير

كتير قوي ياحسام الغمري : أمريكا دفعت ٣ ترليون دولار لتفكيك الدولة السورية

إذا اصيب الحوار التلفزيوني بلغة الهبد والكلام المرسل ، لم يعد حوارا موضوعيا أو شهادة للتاريخ . بل إصبح نكته عابرة وغير مضحكة .. قال حسام الغمري ٬ إن أمريكا أنفقت ٣ ترليونات دولار لإسقاط الدولة السورية .. أعتقد أن هذا الرقم فوق طاقة أمريكا وفوق طاقة أصدقائها في المنطقة الآن وقبل ١٠ سنوات وقبل ٢٠ سنة . وإعتقد إن إسقاط النظام العراقي غزوا لم يكلف أمريكا ٣ ترليونات . ولا حتي ترليون واحد ، ولا حتي نصف أو ربع ترليون .. وإذا كانت أمريكا دفعت ٣ ترليون دولار لإسقاط النظام السوري فكم تدفع في مصر .. نصيحة للمتحاورين علي شاشات التلفزيون : إتعلموا وزن الكلام الذي يدخل العقل والقلب معا .وبلاش البحبحة العبيطة دي .. Tags: أسقاط سوريا الفاتورة الأمريكية حسام الغمري

أخبار العالم : "حفظ ماء الوجه".. ضجة يشعلها خامنئي بإعلان "الانتصار" على أمريكا وإسرائيل
أخبار العالم : "حفظ ماء الوجه".. ضجة يشعلها خامنئي بإعلان "الانتصار" على أمريكا وإسرائيل

نافذة على العالم

timeمنذ 28 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : "حفظ ماء الوجه".. ضجة يشعلها خامنئي بإعلان "الانتصار" على أمريكا وإسرائيل

الجمعة 27 يونيو 2025 10:10 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعل المرشد الأعلى بإيران، علي خامنئي، تفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بما قاله في أول خطاب له بعد إعلان وقف إطلاق النار، معلنا "الانتصار" على إسرائيل وأمريكا وأن بلاده وجهت "صفعة قوية" للأخيرة عبر ضربة قاعدة العديد في قطر. This is a Twitter Status ورفضت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، تصريحات المرشد الإيراني علي خامنئي بأن طهران "لن تستسلم أبدا"، قائلة في مؤتمر صحفي، الخميس: "عندما يكون هناك نظام شمولي، يجب أن تحفظ ماء وجهك، وأعتقد أن أي شخص سليم ومنفتح الذهن يعرف حقيقة الضربات الدقيقة التي شنتها القوات الأمريكية على المنشآت النووية، السبت، لقد كانت ناجحة للغاية، وهذا ما أدى إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، وهو أمر ممتن جدًا للرئيس (دونالد ترامب)". This is a Twitter Status وقال خامنئي في نص خطابه: "أولاً: تهنئة بالنصر على الكيان الصهيوني الزائف، بكل ما كان لديه من ضجيج، وبكل ما حمله من ادعاءات، سُحق تقريباً تحت ضربات الجمهورية الإسلامية، وسقط منهارًا. لم يكن يخطر بباله، ولا حتى في مخيلته، أن يتلقى مثل هذه الضربات من الجمهورية الإسلامية، لكن ذلك قد وقع، نحمد الله تعالى الذي أعان قواتنا المسلحة، فتمكنت من اختراق نظامهم الدفاعي المتعدد الطبقات والمتطور، وسوّت العديد من مناطقهم المدنية والعسكرية بالأرض تحت وابل من الصواريخ والهجمات الشديدة بالأسلحة المتطورة". This is a Twitter Status وأضاف: "التهنئة الثانية تتعلق بانتصار إيران العزيزة على النظام الأمريكي، لقد دخل النظام الأمريكي الحرب بشكل مباشر، لأنه شعر أنه إن لم يتدخل، فإن الكيان الصهيوني سيُباد كلياً، دخل الحرب لإنقاذه، لكنه لم يحقق أي إنجاز يُذكر من هذه الحرب. لقد هاجموا مراكزنا النووية – وهذا بحد ذاته يستوجب المتابعة القضائية المستقلة أمام المحاكم الدولية – إلا أنهم لم يتمكنوا من إنجاز شيء مهم، قام رئيس أمريكا بتهويل غير مألوف لما حدث، واتّضح أنهم بحاجة لهذا التهويل؛ كل من سمع تلك التصريحات أدرك أن خلفها حقيقة مختلفة تماماً، لم يتمكنوا من فعل شيء، ولم يحققوا أهدافهم، ولجأوا إلى التهويل لإخفاء الحقيقة وإبقائها طي الكتمان، وهنا أيضاً، خرجت الجمهورية الإسلامية منتصرة، وردّت بالمقابل على أمريكا بصفعة قاسية؛ فقد استهدفت واحدة من أهم قواعد أمريكا في المنطقة، قاعدة 'العديد'، وألحقت بها أضراراً". This is a Twitter Status واستطرد خامنئي قائلا: "اللافت أن أولئك الذين ضخموا الأحداث السابقة، سعوا هنا إلى التهوين والادعاء بأنه لم يحدث شيء، بينما الواقع أن حادثة كبيرة قد وقعت، أن تتمكن الجمهورية الإسلامية من الوصول إلى المراكز الأمريكية المهمة في المنطقة، وتقوم باتخاذ إجراء ضدها متى شاءت، فهذه ليست حادثة بسيطة، بل واقعة كبرى، ويمكن تكرارها في المستقبل، وفي حال حدوث أي اعتداء، فإن كلفة العدو والمعتدي ستكون بلا شك كلفة باهظة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store