logo
الأعراض المحتملة لتمدد الأوعية الدموية

الأعراض المحتملة لتمدد الأوعية الدموية

روسيا اليوممنذ 2 أيام

ووفقا له، ومع ذلك، تتمدد الأوعية الدموية الصغيرة أحيانا دون أي أعراض، ويعيش المصاب حتى إلى 100 عام دون أن يعرف عنه.
ويقول: "يؤدي حدوث تمدد وعائي داخل الدماغ، إلى تشوه. وهذا التشوه مرض خلقي. وهو شائع جدا سببه تمدد الشرايين داخل الجمجمة. وأي تمدد وعائي، حتى لو كان صغيرا جدا، يبدأ بالازدياد مع ضعف جدرانه، وبما أنه يزداد، فيؤدي إلى متلازمة فتق الدماغ، وبمجرد حدوثها، يمكن أن تظهر، بطبيعة الحال، مشاعر التعب والصداع وأعراض أخرى مختلفة".
ووفقا له، تعتمد الأعراض على موقع تمدد الأوعية الدموية، أي بقرب أي بنية من الدماغ حدث التمدد.
ويقول: "لا يعتمد الأمر على الجهاز المناعي. لذلك إذا شعر الشخص بالأعراض في سن 45- 50 عاما وبدأ يشعر بالتعب، فعليه استشارة الطبيب المختص فورا".
ويشير، إلى أن ما يقرب من 96 بالمئة من البشر يعيشون مع نوع من أنواع التشوه الخلقي، ويمكن أن يعيش الإنسان حتى سن 100 عام دون أن يعاني من أي علامات مرضية.
المصدر: صحيفة "ازفيستيا"
يشير الدكتور ألكسندر مياسنيكوف، إلى أن أي شخص يعاني ولو مرة واحدة في حياته من الصداع. ولكن الصداع الشديد هو علامة حمراء تحذر من تطور أمراض خطيرة.
وجدت دراسة حديثة أن الأرق قد يكون أحد عوامل الخطر المحتملة لنزيف الدماغ الناتج عن تمدد الأوعية الدموية المتمزقة، إلى جانب عوامل الخطر الأكثر شهرة مثل التدخين وارتفاع ضغط الدم.
اكتشف خبراء فسيولوجيا الأعصاب علاقة بين اختلاف مقاس شرايين الدماغ واحتمال حدوث تمدد الأوعية الدموية الدماغية، الذي يؤدي تمزقها إلى حدوث نزيف في الدماغ.
كشف الدكتور مويسي أرونوف، أخصائي جراحة الأعصاب، الأعراض التي تشير إلى تمدد الأوعية الدموية "انوريسم".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عادة شائعة تحرمنا من النوم بعمق رغم عدم شعورنا بالأرق!
عادة شائعة تحرمنا من النوم بعمق رغم عدم شعورنا بالأرق!

روسيا اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • روسيا اليوم

عادة شائعة تحرمنا من النوم بعمق رغم عدم شعورنا بالأرق!

ويحذر العلماء من أن هذا الاضطراب في النوم قد يتعارض مع عمليات التعافي التي يمر بها الدماغ خلال الليل، ما قد يؤثر سلبا على صحتك الإدراكية. وأفاد الباحثون أن تناول الكافيين قد يكون له تأثيرات عميقة على جودة النوم تتجاوز مجرد صعوبة الخلود إلى النوم. فحتى عند استهلاك الكافيين قبل ساعات من النوم، يبدو أنه يدفع الدماغ إلى حالة من النشاط الزائد تمنعه من تحقيق الراحة العميقة الضرورية للتعافي الليلي. وكشفت الدراسة التي أجراها باحثون كنديون باستخدام تخطيط الدماغ الكهربائي أن الكافيين يحفز حالة "الحرجية" في الدماغ، وهي حالة تجعله أكثر يقظة واستجابة مما ينبغي خلال النوم. وهذا النشاط الزائد يتجلى من خلال زيادة تعقيد الإشارات العصبية وتغيرات واضحة في موجات الدماغ، حيث تضعف الموجات البطيئة المرتبطة بالراحة العميقة بينما تزداد الموجات السريعة المرتبطة باليقظة. والمثير للاهتمام أن هذه التأثيرات تتباين حسب العمر، حيث يبدو الشباب أكثر تأثرا بالكافيين مقارنة بمن هم في منتصف العمر. ويعزو الباحثون هذا الاختلاف إلى وجود مستقبلات "أدينوسين" أكثر لدى الشباب، وهي الجزيئات المسؤولة عن الشعور بالتعب والتي يمنعها الكافيين. ومع التقدم في العمر، تقل هذه المستقبلات بشكل طبيعي، ما يقلل من تأثير الكافيين على نشاط الدماغ أثناء النوم. وعلى الرغم من أن الكافيين يعد مادة آمنة عند استهلاكها بكميات معتدلة، إلا أن هذه النتائج تثير تساؤلات حول تأثيره الخفي على جودة النوم حتى عند أولئك الذين لا يشعرون بأنه يعيق نومهم. فالتغييرات في نشاط الدماغ الليلي قد تؤثر على عمليات تثبيت الذاكرة والتعافي المعرفي التي تحدث أثناء النوم. وفي ضوء هذه النتائج، يوصي الباحثون بإعادة النظر في عادات استهلاك الكافيين، خاصة في ساعات المساء، كما يدعون إلى مزيد من الدراسات لفهم كيفية ترجمة هذه التغيرات الدماغية الليلية إلى تأثيرات على الأداء اليومي والصحة العقلية على المدى الطويل. قد تمهد هذه الأبحاث الطريق نحو توصيات أكثر تخصيصا لاستهلاك الكافيين بناء على العمر والخصائص الفردية. المصدر: نيويورك بوست كشفت دراسة حديثة من جامعة أوبسالا السويدية النقاب عن آلية مقلقة تربط بين قلة النوم وأمراض القلب. حذر خبير طبي من أن الاستيقاظ المفاجئ قبل رنين المنبه قد يكون علامة على الإصابة بحالة مرضية تؤثر على الهرمونات وتزيد من مخاطر مشاكل القلب المميتة. حذرت دراسة حديثة من المخاطر الصحية الجسيمة التي قد تنتج عن ترند وضع شريط لاصق على الفم أثناء النوم المنتشر على منصات مثل "تيك توك" و"إنستغرام". أفادت دراسة حديثة أن الحصول على قسط مفرط من النوم الجيد قد يكون ضارا بالصحة العقلية، على عكس ما نعتقد.

لمن سيتبرع بيل غيتس بـ200000000000 دولار..  هل للعرب نصيب منها؟.
لمن سيتبرع بيل غيتس بـ200000000000 دولار..  هل للعرب نصيب منها؟.

روسيا اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • روسيا اليوم

لمن سيتبرع بيل غيتس بـ200000000000 دولار.. هل للعرب نصيب منها؟.

وقال غيتس البالغ من العمر 69 عاما خلال خطاب ألقاه في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا: "بإطلاق العنان للإمكانات البشرية من خلال الصحة والتعليم، يمكن لكل دولة في إفريقيا أن تسير على طريق الازدهار"، مضيفا أن معظم التبرعات ستخصص للمساعدة في حل تحديات القارة. وتعهد غيتس الشهر الماضي بتحويل 99% من ثروته للأعمال الخيرية بحلول عام 2045، وهو العام الذي من المتوقع أن تنهي فيه مؤسسته التي يملكها أنشطتها. ووفقا له "سيخصص معظم التمويل للمساعدة في إفريقيا". كما خاطب بيل غيتس جيل المطورين الشباب في إفريقيا وحثهم على استخدام الذكاء الاصطناعي لتطوير أنظمة الرعاية الصحية. وقال: "لقد تجاوزت إفريقيا الخدمات المصرفية التقليدية بفضل ثورة الهاتف المحمول، والآن لديكم الفرصة لبناء أنظمة رعاية صحية جديدة تدمج الذكاء الاصطناعي من البداية". كما أشار إلى رواندا كمثال إيجابي، حيث تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي بالفعل لتحديد حالات الحمل عالية الخطورة من خلال الموجات فوق الصوتية. وتركز "مؤسسة بيل ومليندا غيتس" التي تعمل في إفريقيا منذ سنوات، حاليا على تحسين خدمات الرعاية الصحية الأولية. وأفادت المؤسسة: "لقد تعلمنا أن دعم صحة الأم والتغذية الجيدة قبل الحمل وأثناءه يحقق نتائج أفضل". وأضافت أن التغذية السليمة للأطفال في السنوات الأربع الأولى من حياتهم أمر بالغ الأهمية: "إنها تحدث فرقا كبيرا". ووفقا لبيان المؤسسة، ستتمثل مجالات نشاطها الرئيسية الثلاثة: الحد من وفيات الأمهات والرضع التي يمكن الوقاية منها، والوقاية من الأمراض المعدية الفتاكة، وانتشال الملايين من براثن الفقر. وأضاف البيان: "في نهاية العشرين عاما القادمة، ستتوقف المؤسسة عن العمل". وفي منشور حديث على مدونته الشخصية كتب غيتس: "سيقول الناس الكثير عني عند وفاتي، لكنني مصمم على ألا يقولوا: مات غنيا'". وأشار مؤسس مايكروسوفت إلى أن فريقه سيواصل مناقشاته مع القادة الأفارقة طوال رحلته، وخاصة في إثيوبيا ونيجيريا، لتقييم المشاريع الجارية وتعزيز التعاون. في نيجيريا، يعتزم بيل غيتس لقاء الرئيس تينوبو ومسؤولين اتحاديين ومحليين، وباحثين معنيين بتطوير أدوات الصحة الرقمية. ومنذ عشرين عاما، تعمل مؤسسة غيتس في عدة دول إفريقية، ولديها حاليا مكاتب في أديس أبابا، وجوهانسبرغ، وداكار، ونيروبي، ولاغوس، وتُنشئ فرقها شراكات مع الحكومات، ومراكز الأبحاث، والمنظمات المحلية. المصدر: وكالات

اليابان تفرض عقوبات صارمة على الشركات التي تتعامل باستخفاف مع خطر الحر
اليابان تفرض عقوبات صارمة على الشركات التي تتعامل باستخفاف مع خطر الحر

روسيا اليوم

timeمنذ 14 ساعات

  • روسيا اليوم

اليابان تفرض عقوبات صارمة على الشركات التي تتعامل باستخفاف مع خطر الحر

وفي حال عدم التقدير بالقوانيين الجديدة تصل غرامات الشركات إلى 500 ألف ين (حوالي 3500 دولار). وأعلنت وزارة الصحة اليابانية أن هذه الإجراءات جاءت بعد درجات الحرارة القياسية التي شهدتها البلاد صيف 2024، حيث سجل يوليو الماضي أعلى معدلات حرارة في التاريخ، مما تسبب في وفاة 30 شخصا وإصابة أكثر من 1200 آخرين، خاصة بين عمال البناء والقطاعات الصناعية. وفيما يلي متطلبات السلامة المهنية الجديدة: وتقول منظمة الصحة العالمية إن نحو 500 ألف حالة وفاة مرتبطة بالحرارة سجلت سنويا بين عامي 2000 و2019. وتحذر منظمة العمل الدولية من أن الشخص يفقد ما يصل إلى 50% من قدرته على العمل إذا كانت درجة الحرارة تتراوح بين 33 و34 درجة مئوية. كما أن الضرر الاقتصادي الناجم عن الإجهاد الحراري قد يصل إلى 2.4 تريليون دولار بحلول عام 2030 إذا لم يتم خفض الانبعاثات. المصدر: بلومبرغ من الصعب إعادة تقييم أهمية الدم المتبرع به لأنه يكون ضروريا في حالات مختلفة - علاج السرطان، عمليات زراعة الأعضاء، وحوادث الطرق والمرور أو الكوارث الطبيعية وغيرها. يشير تقرير المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة إلى أن احتمال تجاوز متوسط ​​درجة الحرارة العالمية العتبة الحرجة 1.5 درجة مئوية خلال أعوام 2025 -2029، هو 70 بالمئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store