
الصحة: 578 مليون دولار تكلفة استقبال الفلسطينيين بالمستشفيات المصرية
وأوضح عبد الغفار- خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، عقب الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء، بحضور العديد من الوزراء – أنه بناء على توجيهات رئيس الجمهورية، وعقب مرور 60 يوما من الحرب على غزة وتدني الأوضاع الإنسانية بالقطاع؛ تم تشكيل لجنة أزمة، وإعداد 37 مستشفي في 7 محافظات بأكثر من 500 سرير وتوفير كامل المعدات الطبية المتقدمة والأجهزة الطبية لمعالجة الجرحي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

أخبار السياحة
منذ 11 ساعات
- أخبار السياحة
قبل أن ترتديها.. مخاطر صحية في الملابس الجديدة لا تعرفها
قبل أن ترتديها.. مخاطر صحية في الملابس الجديدة لا تعرفها تشير الدكتورة بولينا ليبيلوفا إلى أنه، بخلاف الاعتقاد السائد، ينبغي غسل الملابس الداخلية قبل ارتدائها، وكذلك غسل باقي الملابس مثل القمصان والسراويل والملابس الخارجية والقبعات. وتقول:'قبل عرض الملابس في المتاجر، تمر بمراحل إنتاج عديدة، مثل الصباغة، والتشريب بالمطهرات، ومعالجة التجاعيد. وغالبا ما يستخدم الفورمالديهايد في هذه العمليات، وهو مادة حافظة قد تسبب تهيجا، وتقشرا، بل وحتى التهاب الجلد التماسي عند ملامستها للبشرة.' وتضيف أن إنتاج الملابس غالبا ما يتضمن استخدام أصباغ الأنيلين والنيكل، وهي مواد ضارة بالصحة، وقد تؤدي إلى ردود فعل تحسسية، خاصة لدى أصحاب البشرة الحساسة. وتجدر الإشارة إلى أن التفاعل التحسسي قد يحدث حتى بعد ملامسة قصيرة للجلد، كأن تكون خلال تجربة الملابس. وتوضح:'قبل أن تصل الملابس إلى يد المستهلك، قد تمر بظروف بعيدة كل البعد عن النظافة المثالية؛ فقد تُنقل دون تغليف خاص، وتُخزن في مستودعات مليئة بالغبار، وتلامس أسطحا ملوثة. ما يوفر بيئة مناسبة لتكاثر بكتيريا المكورات العنقودية الذهبية وفطريات المبيضات البيضاء، التي قد تسبب التهابات جلدية.' ووفقا لها، فإن بشرة الأطفال أرق وأكثر حساسية من بشرة البالغين، لذلك من الضروري غسل ملابس الرضع والأطفال الصغار قبل الاستخدام، بما في ذلك القبعات والجوارب والملابس الخارجية، بل وكل ما يلامس جسم الطفل مثل الألعاب المحشوة والبطانيات. وتشير دراسات إلى أن استخدام المنسوجات غير المغسولة يزيد من خطر الإصابة بالتهاب الجلد التأتبي لدى الأطفال. وتنصح الطبيبة بالالتزام بالإجراءات الوقائية التالية للحد من ردود الفعل التحسسية والأمراض الجلدية أو الفيروسية الناتجة عن ملامسة الملابس الجديدة: ـ الاستحمام مباشرة بعد تجربة الملابس، أو على الأقل مسح البشرة بمناديل مبللة؛ ـ اختيار المنتجات التي تحمل علامة 'عضوية'، أي تلك الخالية من المواد الكيميائية الضارة؛ ـ غسل جميع الملابس الجديدة قبل ارتدائها باستخدام منظفات مضادة للحساسية. المصدر:

أخبار السياحة
منذ 2 أيام
- أخبار السياحة
السيد الدمرداش يكتب: تحذير لقطاع السياحة المصرية
ظاهرة سلبية داخل قطاع الفنادق المصرية لم يلتفت إليها أحداً ولم تلفت إنتباه السادة القائمين على أمور السياحة المصرية من القطاع الرسمي الذين يديرون القطاع الفندقي. الظاهرة بدأت تتحدث عنها الصحف والمجلات المتخصصة في الشأن السياحي، في أوروبا أثارت مجلة fvw أكبر مجلة متخصصة في السياحة في أوروبا، كما جاء في منشور الخبير السياحي الدكتور سعيد بطوطي، المقيم في ألمانيا. المجلة المذكورة نشرت تقريراً حول ظاهرة أرتفاع تكاليف العلاج في مصر لبعض الحالات التي تتعرض لوعكات صحية بسيطة داخل الفنادق المصرية، حيث وصلت الأسعار حسب تقارير شركة ADAC للتأمين الي أكثر من 20 ضعف التكاليف العالمية وفي بعض الأحيان الي 30 ضعف، وبناء علي ذلك رفضت شركات التأمين الطبي في أوروبا تغطية نفقات العلاج وحذرت من التعامل مع الاطباء في الفنادق المصرية. وأعتبرت أن هذا إستغلال للمصطافين الذين يحتاجون رعاية طبية، كما أعترضت علي إيصالات تسديد رسوم العلاج وأعتبرتها غير قانونية، الأمر الذي يستدعي من السلطات المصرية المسؤلة عن قطاع الفنادق في مصر بالتحرك سريعاً نحو مواجهة هذة الظاهرة التي تناولتها وسائل الإعلام في أوروبا حرصا علي سمعة مصر السياحية في الأسواق المصدرة للسياحة. في ظني أن هذا الملف يحتاج إلى مراجعة ومتابعة ورقابة من وزارة الصحة بإشراف قطاع الفنادق في وزارة السياحة، لا يجب أن نترك الأمر هكذا بدون مواجهة وبدون تحقيق في الأمر والرد على ما أثارته إحدي شركات التأمين الطبي في أوروبا واحدي المجلات السياحية المتخصصة.

أخبار السياحة
منذ 2 أيام
- أخبار السياحة
الصين تتخذ إجراءات لمكافحة حمى 'شيكونغونيا'
ذكرت صحيفة China Daily أن السلطات في مقاطعة غوانغدونغ الصينية بدأت باتخاذ إجراءات لتنظيف البيئة ومنع انتشار حمى ' شيكونغونيا' التي تنتقل عبر البعوض. وأشارت الصحيفة إلى أن الجهود المبذولة لتنظيف المياه ومكافحة البعوض في مدينة فوشان بمقاطعة غوانغدونغ – التي سجّلت أعلى عدد من الإصابات بالمرض المذكور – أدّت إلى خفض كثافة البعوض إلى مستويات آمنة في 78% من القرى المحيطة بالمدينة. وفي إطار هذه الجهود، أطلقت السلطات الصينية أكثر من 5000 سمكة تتغذى على يرقات البعوض في بحيرات المدينة، بهدف القضاء عليه في أماكن تكاثره، كما تم استخدام طائرات بدون طيار لرصد برك المياه فوق أسطح المنازل، والتي تُعدّ بيئة مناسبة لتكاثر اليرقات. وفي مدينة فوشان، التي يبلغ عدد سكانها أكثر من 9 ملايين نسمة، خصصت المستشفيات 7000 سرير لعلاج المصابين بالحمّى. وقد سجّلت السلطات الصحية المحلية حتى الآن أكثر من 5000 حالة إصابة بحمى 'تشيكونغونيا'، جميعها كانت خفيفة، ولم ترد تقارير عن أي حالات وفاة. وحثت حكومة مقاطعة غوانغدونغ الصينية السكان على التخلص من أماكن تكاثر البعوض، وتجنّب لسعاته من خلال ارتداء ملابس واقية، واستخدام الناموسيات على النوافذ والأبواب. وتُعدّ حمى 'شيكونغونيا' مرضا حادا ومعديا، يسببه فيروس ينقل إلى الإنسان عبر لسعات البعوض المصاب. وتشمل أعراض المرض الحمى، والطفح الجلدي، وآلام المفاصل. وأكد أحد الباحثين في المركز الصيني لمكافحة الأمراض والوقاية منها أنه لا يوجد دليل على انتقال الفيروس من إنسان إلى آخر. وقد تم اكتشاف المرض لأول مرة في عام 1952، وسُجلت منذ ذلك الحين حالات إصابة به في أكثر من 110 دول حول العالم، بما في ذلك آسيا، وإفريقيا، والأمريكتان، وأوروبا.