
ضحايا ومصابون في حادث قطار مروع بشمال روسيا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
مسؤولون روس: مقتل 5 أشخاص في هجوم أوكراني على لوغانسك
أفاد مسؤولون روس أن هجوماً أوكرانياً استهدف عمالاً في منطقة لوغانسك الخاضعة للسيطرة الروسية، مما أسفر عن مقتل خمسة أشخاص يوم الثلاثاء. أميركا ترامب يعلن عن اجتماع أميركي روسي.. وويتكوف يزور موسكو وصرح ليونيد باسيتشنيك، المسؤول المعين من روسيا لرئاسة منطقة لوغانسك في شرق أوكرانيا، عبر تطبيق تيليغرام، بأن أربعة عمال كانوا يعملون على تأمين إمدادات المياه في مدينة سفاتوف لقوا حتفهم في الهجوم. ولاحقاً، أعلن رئيس الخدمات الصحية في المنطقة أن أحد العمال المصابين في الهجوم فارق الحياة في المستشفى. وتُعد لوغانسك واحدة من أربع مناطق أوكرانية ضمتها روسيا في عام 2022، إلى جانب دونيتسك وخيرسون وزابوريجيا، وذلك بعد سبعة أشهر من بدء غزوها الشامل لجارتها. وقالت موسكو في يونيو/حزيران الماضي إنها أحكمت سيطرتها على لوغانسك بأكملها. وتسيطر على أجزاء من المناطق الثلاث الأخرى.


عكاظ
منذ 10 ساعات
- عكاظ
لعنة التيتانيك تستمر.. تفاصيل جديدة حول مأساة غواصة تيتان
بعد تحقيق معقد استمر عامين، أصدر خفر السواحل الأمريكي تقريرًا شاملاً حول كارثة غواصة «تيتان»، كشف تفاصيل صادمة حول الأسباب التي أدت إلى الحادثة، في تقرير استند إلى تحليل الحطام، وشهادات الخبراء، وفحص عمليات الشركة. وأشار خفر السواحل الأمريكي إلى أن هيكل الغواصة المصنوع من ألياف الكربون كان يعاني من أضرار هيكلية كبيرة قبل الرحلة الأخيرة، هذه الأضرار، التي تفاقمت خلال الغوصات السابقة، جعلت الغواصة عرضة للانهيار تحت الضغط الهائل في أعماق المحيط. وكشفت جلسات الاستماع، التي بدأت في سبتمبر 2024، تجاهل علامات تحذيرية واضحة من قبل شركة «أوشن جيت» على سبيل المثال، شهد المهندس الرئيسي توني نيسين أن الرئيس التنفيذي ستوكتون راش مارس ضغوطًا كبيرة لتسريع تصنيع الغواصة، متجاهلاً مخاوف السلامة التي أثارها الخبراء. وفي 18 يونيو 2023، شهد العالم كارثة مأساوية هزت الأوساط البحرية والعامة على حد سواء، عندما فقدت غواصة «تيتان» التي تديرها شركة «أوشن جيت إكسبديشنز» الأمريكية، الاتصال بسفينة الدعم الخاصة بها بعد ساعة و45 دقيقة من بدء رحلتها الاستكشافية نحو حطام سفينة «تيتانيك» في شمال المحيط الأطلسي. ماذا حدث لرحلة «تيتان»؟ وكانت الغواصة تحمل على متنها 5 أشخاص، بمن فيهم الرئيس التنفيذي للشركة ستوكتون راش، والملياردير البريطاني هاميش هاردينغ، ورجل الأعمال الباكستاني الأصل شاه زاده داود وابنه سليمان، والمستكشف الفرنسي بول هنري نارجوليت، هؤلاء دفع كل منهم حوالى 250 ألف دولار لخوض هذه التجربة السياحية إلى حطام السفينة الأسطورية الواقع على عمق حوالى 3,810 أمتار قبالة ساحل نيوفاوندلاند، كندا. وبعد أيام من البحث المكثف بقيادة خفر السواحل الأمريكي، وبمشاركة فرق دولية من الولايات المتحدة وكندا وفرنسا والمملكة المتحدة، اكتشفت مركبة تعمل عن بُعد حطام الغواصة على بُعد حوالى 488 مترًا من مقدمة حطام «تيتانيك» تأكد لاحقًا أن الغواصة تعرضت لانفجار داخلي كارثي أدى إلى وفاة جميع من كانوا على متنها فورًا. كما أشار مدير العمليات السابق ديفيد لوكريدج إلى أن شكاوى مقدمة إلى إدارة السلامة والصحة المهنية لم تُحقق فيها بشكل جدي قبل وقوع الكارثة، وأظهرت شهادات أخرى أن الغواصة واجهت مشكلات ميكانيكية في رحلات سابقة، بما في ذلك عطل في نظام الأثقال أدى إلى اضطراب الركاب قبل أيام قليلة من الرحلة المشؤومة. مشكلات فنية في هيكل الغواصة من الناحية الفنية، أوضح التقرير أن تصميم الغواصة كان غير تقليدي، إذ اعتمدت على هيكل من ألياف الكربون بدلاً من المعادن التقليدية المستخدمة في الغواصات العميقة، مما جعلها أقل مقاومة للضغوط الهائلة في الأعماق، كما أثار استخدام ذراع تحكم ألعاب الفيديو للتحكم في الغواصة تساؤلات حول مدى جدية الشركة في ضمان السلامة. التقرير أشار أيضًا إلى أن الانفجار الداخلي وقع بسبب فشل هيكلي كارثي، إذ انهار هيكل الغواصة تحت ضغط المياه الهائل، مما أدى إلى تدميرها بشكل فوري، وأكد الدكتور ديل مولي، خبير الطب تحت سطح البحر، أن الضحايا لم يشعروا بأي ألم بسبب السرعة الفائقة للحادثة. وأثارت كارثة «تيتان» جدلاً واسعًا حول سلامة السياحة تحت الماء، خاصة في الرحلات إلى أعماق المحيط. وقد دفعت الحادثة إلى دعوات لتشديد التنظيمات الحكومية على الشركات الخاصة التي تقدم مثل هذه الرحلات، كما سلطت الضوء على المخاطر التي تنطوي عليها استكشافات الأعماق دون الالتزام بمعايير السلامة الصارمة. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 13 ساعات
- الشرق الأوسط
إدارة ترمب لفتح تحقيق مع مسؤولين من عهد أوباما
طلبت وزيرة العدل الأميركية بام بوندي فتح تحقيق أمام هيئة محلفين كبرى بشأن تحقيقات أجراها مسؤولون خلال عهد الرئيس السابق باراك أوباما حول تدخل روسيا في انتخابات عام 2016 التي فاز فيها الرئيس دونالد ترمب. وأفاد مصدر في وزارة العدل بأن بوندي وجهت المدعي العام لتقديم أدلة إلى هيئة محلفين بعدما شككت مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد المقربة من ترمب في شرعية التحقيق الذي أثبت تدخل موسكو لصالح الجمهوريين في انتخابات عام 2016. ولم يتضح على الفور أي مسؤولين سابقين يمكن أن يكونوا هدفاً لعمل هيئة المحلفين الكبرى، التي قد تستمع إلى الأدلة، أو المدعين العامين الذين سيشاركون في التحقيق. كما لم تتضح بعد طبيعة الادعاءات حول سوء السلوك المحتمل، التي يعتقد مسؤولو إدارة ترمب أنها تشكل أساساً لتوجيه تهم جنائية، علماً بأنه سيتعين على هيئة المحلفين الموافقة عليها لإصدار قرار اتهامي. ويرجح أن يؤدي هذا التطور إلى زيادة المخاوف من استخدام وزارة العدل لتحقيق غايات سياسية، بالنظر إلى المظالم القديمة التي عبّر عنها الرئيس ترمب حيال التحقيق في التدخل الروسي، الذي دعا إلى سجن خصومه السياسيين، ولأن أي تحقيق جنائي سيعيد النظر في أحد أكثر فصول التاريخ السياسي الأميركي الحديث غموضاً. كما يطفو هذا التطور على السطح في وقت تواجه فيه إدارة ترمب انتقادات شديدة بسبب تعاملها مع وثائق من تحقيق المتمول جيفري إبستين حول الاتجار بالفتيات. وزيرة العدل الأميركية بام بوندي خلال جلسة في الكونغرس بواشنطن (رويترز) وكان التحقيق الأولي الذي استمر لسنوات بشأن التدخل الروسي في انتخابات 2016 أدى إلى تعيين المحقق الخاص روبرت مولر، الذي خلص إلى إدانات ضد مساعدي ترمب، لكنه لم يُثبت وجود مؤامرة جنائية بين الكرملين وحملة ترمب. وطغى هذا التحقيق على معظم ولاية ترمب الرئاسية الأولى، حين عبر عن غضبه مراراً وتكراراً من كبار المسؤولين في أجهزة الاستخبارات وإنفاذ القانون، وبينهم مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي «إف بي آي» آنذاك جيمس كومي، الذي أقيل في مايو (أيار) 2017 ومدير وكالة الاستخبارات المركزية «سي آي إيه» السابق جون برينان. وفي بيان غير عادي أصدرته الشهر الماضي، بدا أن وزارة العدل تسعى إلى التحقيق مع كومي وبريان، لكنها لم تعلن ذلك. وكان كثير من المستشارين الخاصين ولجان الكونغرس والمفتش العام لوزارة العدل وثقوا جهداً متعدد الجوانب من روسيا للتدخل في الانتخابات الرئاسية لعام 2016 نيابة عن ترمب، بما في ذلك عبر اختراق وتسريب رسائل البريد الإلكتروني للحزب الديمقراطي، وعملية سرية على وسائل التواصل الاجتماعي تهدف إلى زرع الفتنة والتأثير على الرأي العام. غير أن هذا الاستنتاج تعرّض للطعن بقوة في الأسابيع الأخيرة، حين أصدرت غابارد وحلفاء آخرون لترمب سجلات كانت مصنفة سريّة بغرض التشكيك بنظرية التدخل الروسي، وبجهود إدارة أوباما لربط ترمب بموسكو. وكشفت غابارد في دفعة من الوثائق رسائل بريد إلكتروني تفيد بأن كبار المسؤولين في إدارة أوباما كانوا على علم عام 2016 بأن الروس لم يخترقوا أنظمة الانتخابات الحكومية للتلاعب بالأصوات لصالح ترمب، علماً بأن إدارة أوباما لم تدع قط التلاعب بالأصوات، بل فصلت أشكالًا أخرى من التدخل في الانتخابات والنفوذ الأجنبي. وفي جانب من القضية، نشر رئيس اللجنة القضائية لدى مجلس الشيوخ السيناتور الجمهوري تشاك غراسلي الأسبوع الماضي مجموعة من رسائل البريد الإلكتروني التي ادعى مدير «إف بي آي» كاش باتيل أنها تثبت أن حملة المرشحة الرئاسية لعام 2016 وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون «خططت للإيقاع بالرئيس ترمب وتلفيق خدعة التواطؤ الروسي». ووردت هذه الرسائل في ملحق سري لتقرير من عام 2023 أصدره المستشار الخاص جون دورهام الذي عُين خلال إدارة ترمب الأولى لتعقب أي سوء سلوك حكومي خلال التحقيق في التدخل الروسي. وكشف دورهام عن عيوب جوهرية في التحقيق، لكنه لم يكشف عن أي مفاجأة تنفي وجود تدخل روسي في الانتخابات. وأدى تحقيقه إلى ثلاث قضايا جنائية، منها اثنتان انتهتا بالتبرئة، والثالثة كانت إقراراً بالذنب من محامٍ غير معروف من «إف بي آي» بتهمة الإدلاء ببيان كاذب. وحصل الجمهوريون على رسالة مؤرخة في 27 يوليو (تموز) 2016 تتدعي أن هيلاري كلينتون وافقت على خطة لربط ترمب بموسكو. لكن الكاتب المزعوم للرسالة، وهو مسؤول كبير في منظمة خيرية أسسها الملياردير جورج سوروس، أخبر فريق دورهام أنه لم يرسل الرسالة قط. وخلال الشهر الماضي، اتهم ترمب أوباما بالخيانة، لأنه قاد محاولة لربطه زوراً بروسيا، وتقويض حملته الرئاسية لعام 2016. وندد ناطق باسم أوباما باتهامات ترمب، واصفاً إياها بأنها «محاولة واهية لتشتيت الانتباه» عن قضية إبستين.