logo
النادي الثقافي العربي يحتضن فعاليات معرض «إضاءات»

النادي الثقافي العربي يحتضن فعاليات معرض «إضاءات»

البيانمنذ 20 ساعات
احتضن النادي الثقافي العربي في الشارقة، أول من أمس، فعاليات معرض «إضاءات» للفنان فواز يونس، بحضور علي المغني، نائب رئيس مجلس إدارة النادي، وعبيد سرور ومحمد القصاب من جمعية الشارقة للفنون التشكيلية، وعدد من الفنانين التشكيليين وجمهور الفن.
ضمّ المعرض، 34 لوحة فنية، وهي عبارة عن مجموعة من الأعمال الانطباعية تنوّعت بين مشاهد الطبيعة والحياة السورية وشواهد تاريخية، وأثر الحرب على المكان والإنسان.
واتسمت الأعمال بخصوصية واضحة، حيث يبرز التمايز اللوني عبر ألوان زاهية للتعبير عن الانطباعات التي يريد الفنان أن ينقلها إلى المتلقي، ما جعلها تحمل في طياتها حساً جمالياً شفافاً، وتدعونا لقراءة التفاصيل بعين القلب.
وتجدر الإشارة إلى أن فواز يونس، فنان تشكلي ومحامٍ حاصل على دبلوم التربية الفنية من جامعة حلب، ودرّس الفن التشكيلي لعدة سنوات قبل أن يتجه إلى المحاماة، حيث ظل يمارس الفن ويعرض لوحاته في عدة معارض شخصية ومشتركة.
وعلى مدى مسيرته الفنية الطويلة افتتن بالطبيعة وسحرها، وما تزخر به من خطوط وأشكال وحجوم وألوان، فكانت أعماله تجليات فنية بأساليب مختلفة لذلك الجمال والغنى الطبيعي، يحاول أن يبتكر لها لوحات تناسب المشاهد الطبيعية المختلفة التي تمر عليه، ولهذا يراوح بين الانطباعية والواقعية والتجريدية، لكن خصوصيته تبقى في اللون.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تجربة بصرية وإنسانية في معرض «إضاءات» لفواز يونس
تجربة بصرية وإنسانية في معرض «إضاءات» لفواز يونس

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

تجربة بصرية وإنسانية في معرض «إضاءات» لفواز يونس

الشارقة - «الخليج» نظم النادي الثقافي العربي في الشارقة في مقره مؤخراً معرض «إضاءات» للفنان فواز يونس، وذلك بحضور علي المغني نائب رئيس مجلس إدارة النادي، وعبيد سرور ومحمد القصاب من جمعية الشارقة للفنون التشكيلية وعدد من الفنانين التشكيليين وجمهور الفن. و فواز يونس فنان تشكيلي ومحامٍ حاصل على دبلوم التربية الفنية من جامعة حلب، درّس الفن التشكيلي لعدة سنوات قبل أن يتجه إلى المحاماة، وظل مع ذلك يمارس الفن ويعرض لوحاته في عدة معارض شخصية ومشتركة. ضمّ المعرض (34) لوحة فنية، عبارة عن مجموعة من الأعمال الانطباعية التي تنوّعت بين مشاهد الطبيعة والحياة السورية وشواهد تاريخية، وأثر الحرب على المكان والإنسان، واتسمت الأعمال بخصوصية واضحة، حيث يبرز التمايز اللوني عبر ألوان زاهية للتعبير عن الانطباعات التي يريد الفنان أن ينقلها إلى المتفرج، ما جعلها تحمل في طياتها حسّاً جماليّاً شفافاً، وتدعونا لقراءة التفاصيل بعين القلب. على مدى مسيرته الفنية الطويلة افتتن فواز يونس بالطبيعة وسحرها، وما تزخر به من خطوط وأشكال وأحجام وألوان، فكانت أعماله تجليات فنية بأساليب مختلفة لذلك الجمال والغنى الطبيعي، يحاول أن يبتكر لها لوحات تناسب المشاهد الطبيعية المختلفة التي تمر عليه، ولهذا يراوح بين الانطباعية والواقعية والتجريدية، لكن خصوصيّته تبقى في اللون، كما أنه أفرد أعمالاً خاصة للمرأة تعبيراً عن احترامه وتقديره لها، فرسم المرأة بمعانيها العميقة المتمثلة في الجمال والحب والبساطة والتلقائية، فرسمتها ريفية تقوم بالأعمال الريفية اليومية، ورسمتها فتاة جميلة حالمة، ورسمتها رمزاً للأرض والعطاء. يأتي معرض (إضاءات) تتويجاً لمسيرة فنية غنية، عبّر فيها فواز يونس عن رؤيته للعالم من خلال عناصر الضوء، والتكوين، والحنين، مانحاً المتلقي تجربة بصرية وإنسانية مفعمة بالجمال والمحبة.

باسم ياخور: تغيير الرأي ليس خيانة.. وأعتذر لمن جُرح من كلماتي
باسم ياخور: تغيير الرأي ليس خيانة.. وأعتذر لمن جُرح من كلماتي

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الإمارات اليوم

باسم ياخور: تغيير الرأي ليس خيانة.. وأعتذر لمن جُرح من كلماتي

رفض الفنان السوري باسم ياخور وصف تغيير المواقف أو الآراء بـ«التكويع»، مؤكداً أن المراجعة الفكرية جزء طبيعي من تطور الإنسان وظروفه. وقال ياخور، خلال مقابلة له ضمن برنامج «قابل للجدل» على قناة «العربية»: «التغيير حق، وهو مرتبط بالحالة النفسية والمادية والجغرافية.. وليس كل تغيّر يُعد خيانة». وأوضح أن الحياة مليئة بالمواقف التي تدفع الإنسان لإعادة النظر في قناعاته: «نعيش مع أصدقاء عمر ونكتشف أنهم لا يستحقون الثقة... فهل يكون تغيّرنا تجاههم خيانة؟». وأضاف: «كل إنسان حرّ في رأيه، ويجب أن نمنح الناس الحق في التعبير». العودة إلى دمشق.. والخوف الأولي وتحدث الفنان السوري عن عودته إلى دمشق بعد سنوات من الغياب، قائلاً إنه شعر بالخوف في البداية، لكنه رأى أن العاصمة السورية «تبقى بلده ومكانه الطبيعي». وفيما يتعلق بعلاقاته مع السلطة، أوضح أن لقاءاته مع مسؤولين سياسيين كانت محدودة، وأنها جاءت في إطار نقل مطالب لأشخاص آخرين، وليست لأغراض شخصية. وأضاف: «كل ما أملك من عملي، والاتهامات بامتيازات لا أساس لها، وهناك تسجيلات تُثبت أن خصومي روجوا لهذه الأكاذيب بسبب قضايا قانونية وشهادتي ضدهم أمام القضاء». عن ماهر الأسد.. وتلقي تهديدات مباشرة ورداً على ما يُشاع حول علاقته بماهر الأسد، نفى ياخور استغلال تلك العلاقة لأغراض شخصية أو للتهديد، مؤكداً أنه لطالما كان «خادماً لمن حوله لمساعدتهم». كما كشف عن تلقيه تهديدات مباشرة بالقتل خلال الأشهر الأربعة الماضية، إضافة إلى حملات تشويه طالت عائلته، قائلاً: «ليس من حق أحد أن يتهمني بالكذب لمجرد أنني اختلفت معه في الرأي». 8 ديسمبر.. الخوف من المجهول تطرق ياخور إلى مشاعره ليلة 8 ديسمبر 2024، التي وُصفت إعلامياً بـ«ليلة سقوط الأسد»، قائلاً: «كنت خائفاً جداً، وشعرت أننا ذاهبون نحو المجهول»، معتبراً أن تجارب المنطقة عززت لديه هذا الشعور بالخطر والفوضى. رسالة اعتذار وجّه الفنان السوري رسالة إلى كل شخص قد شعر بالأذى من تصريحاته السابقة، قائلاً: «أنا أعتذر لكل من جُرح أو تألم بسبب كلماتي». وشدد على أنه لم يكن مسؤولاً في النظام، ولم يملك منصباً أو ارتباطاً تجارياً معه، مضيفاً: «ما قلته سابقاً كان مجرد وجهات نظر.. وإن كانت قد آذت أحداً، فأنا أقدم اعتذاري». تصريحات مثيرة للجدل وكان باسم ياخور قد أثار جدلاً في مقابلة سابقة أجراها مع صحيفة «النهار» اللبنانية في يناير الماضي، حين وصف الوضع في سورية بـ«السيئ»، منتقداً ما وصفه بـ«الفوضى» نتيجة إطلاق سراح سجناء متهمين بجرائم خطيرة. كما أبدى استغرابه من تغييب مصير عدد من المعتقلين العسكريين، موجهاً انتقادات مبطّنة للإدارة السورية. من هو باسم ياخور؟ ينتمي باسم ياخور إلى دفعة 1993 من المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق، وبدأ مسيرته في مسلسل «الثريا» عام 1994. وشارك منذ ذلك الحين في أكثر من 130 عملاً درامياً، منها أعمال تاريخية وكوميدية، إضافة إلى عدة مسلسلات مصرية مثل «زهرة وأزواجها الخمسة» و«المرافعة». كما قدم عدداً من البرامج التلفزيونية.

«ناشئة الذيد» يستكشفون كائنات «مربى الشارقة»
«ناشئة الذيد» يستكشفون كائنات «مربى الشارقة»

الإمارات اليوم

timeمنذ 16 ساعات

  • الإمارات اليوم

«ناشئة الذيد» يستكشفون كائنات «مربى الشارقة»

وسط أجواء من التفاعل والاستكشاف، نظّمت إدارة النشاط الصيفي لنادي الذيد زيارة علمية إلى مربى الشارقة للأحياء المائية، بمشاركة مجموعة من الأطفال المنتسبين في الفئة العمرية من سبع سنوات إلى 13 سنة. وتأتي الزيارة في سياق اهتمام النادي بربط المشاركين بالمعرفة من خلال التجربة المباشرة، وتعزيز فضول الناشئة العلمي، والتعرّف إلى عناصر البيئة البحرية الإماراتية، إذ يُعد مربى الشارقة للأحياء المائية واحداً من أبرز المرافق التعليمية في الدولة، ويضم 21 حوضاً مائياً موزعة على طابقين، تُحاكي مختلف البيئات البحرية في الخليج العربي. وتندرج الزيارة ضمن سلسلة من الرحلات الاستكشافية التي ينفذها نادي الذيد خلال البرنامج الصيفي، لتوفير محتوى ثري يدمج بين القيم، والمعرفة، والانتماء البيئي والوطني، وتحويل العطلة إلى تجربة تعليمية متكاملة. وتنقّل المشاركون بين الأقسام المتنوعة للمربى، واطّلعوا على مئات الأنواع من الأسماك والرخويات والكائنات البحرية الدقيقة والنادرة، مثل فرس البحر وقناديل البحر، إلى جانب نباتات بحرية وشعاب مرجانية، وشاركوا في جلسات توعوية تفاعلية حول أهمية الحفاظ على البيئة البحرية والتوازن البيئي. وشكّلت الرحلة فرصة تعليمية حيّة أضافت للمشاركين معرفة بصرية وميدانية، خاصة مع العرض التفاعلي داخل الأنفاق الزجاجية التي تمنح الزائر شعوراً بالمشي في أعماق البحر، وسط عالم مائي نابض بالحياة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store