
سياسي فرنسي يتهم ماكرون بـ"الجنون" بعد إعلان مقر عسكري لأوكرانيا في باريس!
وقال فيليبو: "أي جنون هذا! ماكرون يعلن بفخر أن "ائتلاف الراغبين"، الذي من المفترض أن يرسل جنودا إلى أوكرانيا لمواجهة روسيا، سيكون مقره في باريس!".
وتساءل فيليبو عن الكلفة التي سيتحملها الشعب الفرنسي نتيجة هذا القرار، مضيفا "أنها أفضل طريقة لتحويل فرنسا إلى هدف، وربما هذا هو الهدف الحقيقي، تسريع اندلاع حرب عالمية ثالثة؟".
وشدد فيليبو على أنه لا ينبغي إرسال أي جندي فرنسي إلى أوكرانيا.
وكان قد تم الإعلان هذا الأسبوع عن بدء عمل مقر "ائتلاف الراغبين" في باريس.
وجاء في بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أن مقر القيادة في باريس، الذي ستقوده بريطانيا وفرنسا بشكل مشترك، سيتولى المهام التكتيكية للائتلاف، وسيسمح للشركاء بتوزيع القوات بمرونة ونشر مجموعات عسكرية لتنفيذ مهام عملياتية متنوعة. ومن المقرر نقل المقر إلى لندن بعد 12 شهرا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 6 ساعات
- اليمن الآن
فيديو متداول لـ"جفاف أراضي محصول الأرز" في مصر.. ما حقيقته؟
روّجت حسابات في منصة إكس فيديو باعتباره مقطعًا حديثًا لشكوى مزارعين مصريين من نقص المياه اللازمة لري محصول الأزر. ويجري تداول الفيديو مع عودة الجدل حول سد النهضة، الذي تعتزم إثيوبيا افتتاحه رسميًا في سبتمبر/أيلول المقبل، وسط فشل جولات تفاوض امتدت لأكثر من عقد من الزمن، طلبت خلالها القاهرة والخرطوم من أديس أبابا التوقيع على اتفاق ملزم لتشغيل السد العملاق. نال الفيديو أكثر من مليوني مشاهدة منذ ترويجه في الأيام الأخيرة. وصاحب الفيديو تعليقات مٌضللة تقول: "مزارعون مصريون يشتكون من جفاف نهر النيل في مصر، وخراب محصول الرز لهذا الموسم... لعل هذا ماجعل ترامب يصرح اليوم بأنه سيتحرك بشكل عاجل لحماية المصريين والدفاع عنهم وإنقاذهم من العطش والجوع بالتفاهم مع أسياد النيل الأثيوبيين لحل مشكلة سد النهضة". وظهر شخصان خلال الفيديو وهما يشكوان بصورة عفوية من جفاف أراضيهم المزروعة بمحصول الأرز. عندما تحقق موقع CNN بالعربية أن الفيديو يعود إلى صيف العام الماضي، وليس مقطعًا حديثًا. كانت النسخة الأكثر انتشارًا من الفيديو منشورة في حساب عبر موقع تيك توك في 19 أغسطس/آب 2024. وتشير طريقة ترويج الفيديو إلى أنها قد يكون جزءًا من حملة إلكترونية منسقة في منصة إكس، سواء من حيث التزامن والتكرار والتضخيم. ويبلغ إنتاج مصر من الأرز 6.2 مليون طن عام في العام (2022/ 2023)، بحسب تقرير الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء الصادر في أكتوبر/تشرين الأول 2024. ولدى مصر اكتفاء ذاتي من الأرز بإنتاج يصل إلى 10 ملايين طن سنويًا، بحسب مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء. ويثير سد النهضة مخاوف في مصر من التأثير على حصتها من مياه نهر النيل (55.5 مليار متر مكعب سنويًا). والاثنين، أثار الرئيس الأمريكي جدلا واسعًا باعترافه بتمويل أمريكا لبناء السد على النيل الأزرق، وقوله إنه سيعمل على حل الأزمة بين القاهرة وأديس أبابا. في وقت عبّر الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي عن تقدير بلاده لحرص الرئيس الأمريكي "على التوصل إلى اتفاق عادل يحفظ مصالح الجميع حول السد الإثيوبي، وتأكيده على ما يمثله النيل لمصر كمصدر للحياة"


اليمن الآن
منذ 8 ساعات
- اليمن الآن
بدعم من البنك الدولي.. توزيع معدات ومحركات قوارب لأكثر من 100 صياد في عدن
العاصفة نيوز/خاص: أعلن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) عن توزيع محركات قوارب ومعدات صيد لصالح أكثر من 100 صياد في مدينة عدن، جنوبي اليمن، وذلك ضمن جهود دعم سبل العيش وتعزيز الأمن الغذائي في المجتمعات الساحلية. اقرأ المزيد... العثور على جثة مواطن مقتول في شبوة 22 يوليو، 2025 ( 12:45 صباحًا ) قوات دفاع شبوة تضبط قتلة الشاب ياسين الخليفي وناهبي سيارته 22 يوليو، 2025 ( 12:40 صباحًا ) وأوضح البرنامج في بيان نُشر عبر منصة 'إكس'، يوم الأحد، أنه قام بالشراكة مع وكالة تنمية المنشآت الصغيرة والأصغر (SMEPS) بتسليم 130 شبكة صيد و125 محرك قارب جديدة للصيادين في عدن، في إطار مشروع التنمية المستدامة لمصايد الأسماك في البحر الأحمر وخليج عدن (SFISH)، الممول من المؤسسة الدولية للتنمية (IDA) التابعة للبنك الدولي. وأشار البرنامج إلى أن المشروع يهدف إلى تعزيز سبل العيش للمجتمعات الساحلية، وتحسين الفرص الاقتصادية، ودعم الأمن الغذائي، والإدارة المستدامة لموارد مصايد الأسماك في اليمن. وبحسب البيان، فقد خضع الصيادون المستفيدون من المشروع لتدريبات متخصصة حول السلامة البحرية، والحفاظ على الموارد البحرية، والممارسات الحديثة في الصيد، في مسعى لرفع كفاءتهم وتحسين قدرتهم على المساهمة في تنشيط الاقتصاد المحلي عبر ممارسات صيد مستدامة وآمنة. ويأتي هذا التدخل ضمن سلسلة مبادرات تنموية ينفذها البرنامج الأممي في عدد من المناطق اليمنية، لتخفيف آثار الحرب التي أشعلتها عصابة الحوثي قبل أكثر من 10 سنوات، عبر دعم القطاعات الحيوية وتوفير مصادر دخل مستدامة للفئات الأكثر تضررًا.


اليمن الآن
منذ 9 ساعات
- اليمن الآن
وزير الدفاع الإسرائيلي يتوعد الحوثي بثمن باهظ قادم والاخير يعلن هجوم جديد على مطار بن غوريون
اخبار وتقارير وزير الدفاع الإسرائيلي يتوعد الحوثي بثمن باهظ قادم والاخير يعلن هجوم جديد على مطار بن غوريون الثلاثاء - 22 يوليو 2025 - 12:24 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص نفذت إسرائيل الموجة الثانية عشرة من ضرباتها الانتقامية ضد الحوثيين، الاثنين، مستهدفة ميناء الحديدة على البحر الأحمر بسلسلة من الغارات، وجدد وزير دفاعها يسرائيل كاتس وعيده للجماعة بدفع «ثمن باهظ» كما حدث مع طهران. وفي حين أقرت الجماعة بالضربات الجديدة، لم تذكر أي تفاصيل على الفور، بخصوص الخسائر البشرية أو المادية، وهو سلوك دأبت الجماعة على اتباعه في سياق الحفاظ على معنويات أتباعها. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان صادر عن مكتبه، إن الجيش قصف ما وصفه بـ«أهداف إرهابية تابعة للنظام الحوثي الإرهابي في ميناء الحديدة»، وإنه يفرض بالقوة منع أي محاولة لإعادة تأهيل البنية التحتية التي تم استهدافها في السابق. وختم يسرائيل بالقول: «كما سبق وقلت بوضوح، سيلقى اليمن مصير طهران. سيدفع الحوثيون ثمناً باهظاً لإطلاق صواريخ باتجاه دولة إسرائيل». ومع عدم اتضاح الأضرار الناجمة عن الضربات، اكتفى الإعلام الحوثي بالحديث عن تعرض الميناء لسلسلة من الغارات، لم يذكر عددها، في حين نقلت «وكالة الصحافة الفرنسية» عن مسؤول حوثي، تأكيده أن القصف أدى إلى تدمير رصيف أعيد بناؤه بعدما تضرر جراء قصف سابق. وتعرض ميناء الحديدة وهو ثاني أكبر ميناء يمني، لدمار واسع في الضربات السابقة، إلا أن الجماعة الحوثية كانت تستأنف الحركة فيه بعد كل ضربة، وإن كان بشكل أقل لجهة تدمير الأرصفة والرافعات وقوارب السحب، إضافة إلى مستودعات الوقود. الأهداف المقصوفة من جهته، أفاد المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي للإعلام العربي أفيخاي أدرعي، بأن الهجمات دمرت بنى تحتية عسكرية في ميناء الحديدة، من بينها آليات هندسية تعمل لإعمار بنى الميناء وبراميل وقود وقطع بحرية تستخدم لأنشطة عسكرية، إضافة إلى سفن في المجال البحري القريب من الميناء وبنى تحتية أخرى تستخدمها الجماعة. وأوضح المتحدث الإسرائيلي في بيان على منصة إكس، أنه تم استهداف ميناء الحديدة عدة مرات في الماضي، في ضوء قيام الحوثيين باستخدامه عسكرياً، حيث يستخدم الميناء لنقل وسائل قتالية من النظام الإيراني، وفق قوله. وأضاف أدرعي أن جيش بلاده رصد أنشطة ومحاولات لإعادة إعمار بنى تحتية في الميناء من قبل الحوثيين، وفي أعقاب ذلك، تمت مهاجمة المنشآت التي استخدمت في هذا السياق. واتهم المتحدث الإسرائيلي، الحوثيين، باستغلال المجال البحري لأغراض إرهابية ضد سفن شحن وأخرى تجارية في منطقة الملاحة الدولية، متوعداً بمواصلة العمل بقوة ضد هجمات الحوثيين و«مواصلة ضرب أي تهديد على إسرائيل مهما بلغت المسافة». وبعد القصف الإسرائيلي بساعات، أعلنت مليشيا الحوثي، مساء الاثنين، عن شنّ عمليات عسكرية جديدة على أهداف إسرائيلية بواسطة طائرات مسيّرة، وذلك بعد ساعات على هجوم إسرائيل على ميناء الحديدة. وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، إن 5 طائرات مسيّرة استهدفت مطار بن غوريون ومطار رامون وميناء أم الرشراش وهدفين آخرين، أحدهما عسكري في منطقة يافا، والآخر حيوي في منطقة أسدود بإسرائيل. وزعم أن العملية "حققت أهدافها بنجاح"، مشيرًا إلى استعدادهم لمواجهة "أي تحركات معادية خلال الفترة المقبلة، تهدف إلى منعهم من أداء واجبهم الديني والأخلاقي والإنساني، تجاه الشعب الفلسطيني المظلوم". ولفت المتحدث العسكري باسم الحوثيين، إلى استمرار عملياتهم العسكرية، "التي لن تتوقف إلا بوقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها". وكان الحوثيون أعلنوا، الجمعة الماضي، استهداف مطار بن غوريون الإسرائيلي بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع «فلسطين 2»، وادعوا أن العملية «حققت هدفها بنجاح»، وتسببت في هروب الملايين من الإسرائيليين إلى الملاجئ وتوقف حركة المطار. واعترف الجيش الإسرائيلي بوقوع الهجوم الحوثي، مؤكداً اعتراض الصاروخ، ما استدعى إطلاق صفارات الإنذار، في حين أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن صفارات الإنذار سُمِعت في أكثر من 250 مدينة وبلدة، من بينها القدس وتل أبيب، إلى جانب توقف مؤقت لحركة الملاحة الجوية في مطار بن غوريون. وكانت الموجة الإسرائيلية الانتقامية الحادية عشرة ضربت في 7 يوليو الحالي، مواني الحديدة الثلاثة (الحديدة، ورأس عيسى، والصليف) ومحطة كهرباء في مدينة الحديدة، في عملية أطلقت عليها تل أبيب «الراية السوداء». وعلى الرغم من توقف حرب الاثني عشر يوماً بين إيران وإسرائيل، فإن الجماعة الحوثية واصلت هجماتها باتجاه إسرائيل، حيث يقدر أنها أطلقت نحو 50 صاروخاً والعديد من الطائرات المسيرة منذ منتصف مارس (آذار) الماضي. كما استأنفت الجماعة هجماتها ضد السفن في البحر الأحمر، وتسببت هذه الهجمات بين يومي السادس والثامن من يوليو، في غرق سفينتي شحن يونانيتين، ومقتل 5 بحارة، واحتجاز آخرين. وفي حين يهوّن زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي من أثر الضربات الإسرائيلية، تواجه تل أبيب إلى جانب البعد الجغرافي شحة في المعلومات التي قد تمكنها من توجيه ضربات موجعة للحوثيين، على غرار ما حدث مع «حزب الله» وإيران. ووفق مراقبين يمنيين، دفع هذا القصور في الحصول على معلومات عن مخابئ قادة الجماعة وتحركاتهم، إسرائيل إلى الاكتفاء بتكرار الضربات الانتقامية على البنى التحتية الاقتصادية الخاضعة للجماعة. ويستبعد المراقبون أن تؤدي هذه الضربات إلى إضعاف قدرة الحوثيين على إطلاق الصواريخ والمسيرات، في حين ترهن الجماعة توقفها بانتهاء الحرب على غزة وإدخال المساعدات. وعلى الرغم من عدم تأثير هجمات الحوثيين عسكرياً، فإنها تشكل مشاغلة للدفاعات الإسرائيلية، وسط مخاوف من أن تفشل المنظومة في اعتراض أحد الصواريخ، ما قد يؤدي إلى سقوط ضحايا. وأطلقت الجماعة نحو 200 صاروخ ومسيّرة منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، وحتى 20 يناير (كانون الثاني) الماضي، قبل استئناف الهجمات في مارس، بالتزامن مع الحملة التي أطلقها ترمب ضد الجماعة لإرغامها على التوقف عن مهاجمة السفن. ودمرت ضربات تل أبيب أغلب أرصفة مواني الحديدة الثلاثة ومستودعات الوقود والرافعات، كما دمّرت مطار صنعاء و4 طائرات مدنية، ومصنعي أسمنت ومحطات توليد كهرباء. وقالت الجماعة حينها إن الخسائر تقدر بملياري دولار. وكانت سلطنة عمان توسطت في اتفاق بدأ سريانه في 6 مايو (أيار) الماضي، تعهدت فيه الجماعة الحوثية بالتوقف عن مهاجمة السفن الأميركية في البحر الأحمر، مقابل وقف الحملة العسكرية الواسعة التي أطلقها ترمب. لكن الاتفاق لم يشمل إسرائيل. الاكثر زيارة اخبار وتقارير ليست طائرات مقاتلة.. الجيش الإسرائيلي يكشف عن نوع السلاح الذي هاجم الحديدة . اخبار وتقارير هزة أرضية تضرب صنعاء. اخبار وتقارير صحفي يفضح حقيقة صلاة الاستسقاء في صنعاء: "الناس خرجوا يشتوا مطر.. والهوامير. اخبار وتقارير الحكومة اليمنية: الحوثي يجني 3 مليارات دولار من بيع النفط.