
عصير الشمندر... هذا ما يفعله كوبان منه بجسمك!
اضافة اعلان
أبرز نتائج الدراسة:
🔹 خفض ضغط الدم
مشاركون في السبعينيات من عمرهم تناولوا جرعتين من عصير الشمندر المركز يومياً لمدة أسبوعين، ما أدى إلى تراجع ضغطهم من مستويات مرتفعة إلى معدلات صحية.
🔹 تحسين بكتيريا الفم
رغم أن المشاركين الأصغر سناً لم يسجلوا انخفاضاً ملحوظاً في ضغط الدم، إلا أن الدراسة أظهرت تحسناً واضحاً في توازن البكتيريا النافعة في أفواههم، ما يدعم صحة المناعة والقلب.
🔹 السر في النترات
يحتوي الشمندر على نترات طبيعية تتحول في الجسم إلى أكسيد النيتريك، وهو مركب يساعد على توسيع الأوعية الدموية وخفض ضغط الدم.
🔹 دعم صحة الأمعاء والقلب
أظهرت تحاليل الدم واللعاب انخفاض البكتيريا الضارة، وارتفاع المفيدة، ما يساهم في خفض الكوليسترول الضار (LDL) وتحسين وظائف القلب والهضم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
أطعمة تؤثر على رائحة الجسم
وكالات كشف تقرير نشره موقع أن النظام الغذائي يلعب دوراً جوهرياً في تحديد رائحة الجسم، وذلك من خلال تأثير مكونات بعض الأطعمة على العرق وتفاعله مع بكتيريا الجلد، وفقاً للدكتورة إيرين بالينسكي-ويد، خبيرة التغذية. وذكرت بالينسكي-ويد أن العرق بحد ذاته لا يحمل رائحة، ولكن حين تتفاعل مكوناته مع البكتيريا الموجودة على الجلد، تنشأ روائح غير مرغوبة، يمكن أن تتأثر بشكل مباشر بأنواع الطعام المتناول. من أبرز الأطعمة المؤثرة: -المأكولات البحرية: تحتوي على مادة الكولين التي تتحول في الجسم إلى مركب ثلاثي ميثيل أمين، والذي يعطي رائحة "سمكية" مميزة. وتزداد هذه الرائحة لدى المصابين بمتلازمة "ثلاثي ميثيل أمين البول"، أو حتى بعد تناول الفاصوليا والبروكلي. -الخضروات الصليبية: مثل البروكلي والقرنبيط، والتي تنتج حمض الكبريتيك أثناء الهضم، مما يساهم في إطلاق رائحة كبريتية مزعجة عند التعرق. -التوابل القوية: مثل الكاري والكمون، التي تحتوي على مركبات كبريتية تتفاعل مع بكتيريا الجلد وتُنتج رائحة مميزة يمكن أن تبقى لساعات. -اللحوم الحمراء: قد تزيد من حدة رائحة الجسم، حيث تتحلل البروتينات فيها إلى مركبات ذات رائحة نفاذة بفعل البكتيريا الجلدية. ورغم ذلك، يؤكد الخبراء أن استجابة الجسم لهذه الأطعمة تختلف من شخص لآخر، إذ تلعب العوامل الوراثية دوراً مهماً في تحديد شدة وتأثير هذه الروائح. وينصح الأخصائيون باتباع نظام غذائي متوازن، والإكثار من شرب الماء، ومراقبة تأثير الأطعمة على الجسم لتقليل أي روائح مزعجة. "


جو 24
منذ 9 ساعات
- جو 24
دراسة جديدة تدحض اعتقادا شائعا عن البيض
جو 24 : شهدت الإرشادات الغذائية المتعلقة بتناول البيض عبر السنوات تباينات واضحة، حيث تعارضت الدراسات في تقييم تأثيره على الصحة. وبينما يرى البعض أن تناول البيض قد يضر بصحة القلب بسبب محتواه من الكوليسترول، يعتقد آخرون أنه يعد مصدرا غنيا بالبروتين والعناصر الغذائية المهمة. وفي هذا السياق، أُجريت دراسة حديثة تهدف إلى دراسة التأثيرات المنفصلة للدهون المشبعة والكوليسترول الغذائي على مستويات الكوليسترول الضار في الجسم، بهدف توضيح الدور الحقيقي الذي يلعبه البيض في الصحة العامة. وأظهرت الدراسة أن البيض، رغم احتوائه على نسبة عالية من الكوليسترول، لا يرفع مستويات الكوليسترول الضار (LDL) في الجسم إذا تم تناوله ضمن نظام غذائي منخفض الدهون المشبعة. وهذه النتائج تدحض الاعتقاد السائد بأن البيض يسبب مشكلات صحية بسبب الكوليسترول. وقال جوناثان باكلي، عالم التمارين الرياضية في جامعة جنوب أستراليا: "لطالما تعرض البيض لانتقادات مبنية على نصائح غذائية قديمة، لأنه غني بالكوليسترول ولكنه منخفض الدهون المشبعة. وكنا نريد أن نفصل بين تأثيرات الكوليسترول والدهون المشبعة على الكوليسترول الضار". وفي الدراسة، قيّم الباحثون تأثير ثلاثة أنظمة غذائية مختلفة على 61 بالغا يتمتعون بمستويات متشابهة من كوليسترول LDL، واستمر كل نظام لمدة 5 أسابيع. وأكمل 48 مشاركا جميع الأنظمة الثلاثة. وشملت الأنظمة الغذائية: نظاما عالي الكوليسترول وقليل الدهون المشبعة، يتضمن تناول بيضتين يوميا. نظاما منخفض الكوليسترول وقليل الدهون المشبعة، بدون بيض. نظاما غنيا بالكوليسترول والدهون المشبعة، يتضمن تناول بيضة واحدة أسبوعيا. وأظهرت النتائج أن ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار كان مرتبطا بأنظمة غذائية غنية بالدهون المشبعة، وليس بالكوليسترول الغذائي الموجود في البيض. وأضاف باكلي: "قدمنا دليلا دامغا يبرئ البيض من الانتقادات؛ إذ إن ما يؤثر سلبا على صحة القلب في وجبة الفطور عادة هو الإضافات مثل النقانق، وليس البيض نفسه". نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية. المصدر: ساينس ألرت تابعو الأردن 24 على

السوسنة
منذ 20 ساعات
- السوسنة
5 مشروبات تحارب فقر الدم
السوسنة - يُعد فقر الدم، أو ما يُعرف بالأنيميا، أحد أكثر الحالات الصحية انتشارًا بين الأفراد حول العالم، لا سيّما النساء، ويؤدي غالبًا إلى إرهاق مستمر وصعوبة في أداء المهام اليومية. وينتج هذا المرض في الغالب عن نقص الحديد، إلا أنّه قد يرتبط أيضًا بانخفاض مستويات فيتامين "ب12" أو حمض الفوليك.وفي الوقت الذي يُوصى فيه بتناول الأغذية الغنية بهذه العناصر لتعويض النقص، تشير دراسات وتجارب غذائية إلى إمكانية الاستفادة من مشروبات طبيعية في تعزيز إنتاج خلايا الدم وتحسين الهيموغلوبين، بما ينعكس إيجابًا على الصحة العامة.عصير الشمندر (البنجر) يُعد عصير الشمندر من أبرز المشروبات التي تسهم في دعم الصحة الدموية؛ إذ يحتوي على نسب عالية من الحديد وفيتامين "سي"، مما يساعد في زيادة إنتاج خلايا الدم الحمراء وتحسين امتصاص الحديد من الطعام. وينصح بإضافة البرتقال أو الجزر إلى العصير لتعزيز الطعم والقيمة الغذائية.عصير الرمان يمتاز الرمان بغناه بالحديد والكالسيوم والبوتاسيوم، ويشكل مصدرًا ممتازًا لتحسين مستويات الهيموغلوبين وزيادة عدد خلايا الدم الحمراء بصورة طبيعية.عصير البرتقال رغم أن البرتقال لا يحتوي على الحديد بكميات كبيرة، إلا أن فيتامين "سي" الموجود فيه يُعتبر محفزًا لامتصاص الحديد من الأغذية الأخرى. ويُنصح بتناوله إلى جانب وجبات غنية بالحديد لتعظيم الاستفادة منه.عصير السبانخ تتميز السبانخ بمحتواها العالي من الحديد وحمض الفوليك، وهما عنصران أساسيان في مكافحة فقر الدم. ويمكن تحضير عصير السبانخ مع إضافة التفاح أو البرتقال لتحسين المذاق وزيادة الفائدة الصحية.مشروب الزنجبيل مع العسل يحمل هذا المشروب قيمة غذائية لافتة، لا سيّما أن العسل يحتوي على كميات معتدلة من الحديد، بينما يسهم الزنجبيل في تنشيط الدورة الدموية وتحسين توزيع الأكسجين في الجسم.ويشير مختصون إلى أنّ الاستفادة من هذه المشروبات لا تُغني عن تناول الغذاء المتوازن أو مراجعة الطبيب المختص، لكنها تشكل إضافة طبيعية داعمة في رحلة تحسين الصحة ومكافحة فقر الدم. اقرأ ايضاً: