logo
مصرف الصحارى يحدد سقف السحب ويؤجل خصم الأقساط

مصرف الصحارى يحدد سقف السحب ويؤجل خصم الأقساط

أخبار ليبيامنذ 2 أيام

أعلن مصرف الصحارى عن رفع سقف السحب النقدي لزبائنه إلى 4,000 دينار ليبي، وذلك قبيل عيد الأضحى المبارك، في إطار التخفيف عن المواطنين وتيسير معاملاتهم المالية خلال هذه المناسبة.
وأكد المصرف تأجيل خصم الأقساط المستحقة لشهر مايو من العام الجاري، تنفيذًا لتعليمات مصرف ليبيا المركزي، حرصًا على دعم السيولة لدى المواطنين خلال هذه الفترة.
ويستمر المصرف في توزيع السيولة النقدية على فروعه بمختلف المناطق، بإشراف مباشر من المدير العام ومدير إدارة الفروع، وذلك لضمان انسيابية الخدمة واستقرار عمليات السحب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدبيبة يطالب مجلس النواب بالإفصاح عن مصير 100 مليار دينار أنفقت خارج الميزانية
الدبيبة يطالب مجلس النواب بالإفصاح عن مصير 100 مليار دينار أنفقت خارج الميزانية

أخبار ليبيا

timeمنذ 39 دقائق

  • أخبار ليبيا

الدبيبة يطالب مجلس النواب بالإفصاح عن مصير 100 مليار دينار أنفقت خارج الميزانية

عقد رئيس حكومة الوحدة الليبية عبد الحميد الدبيبة، اليوم الاثنين، اجتماع مع عدداً من أعضاء المجلس الأعلى للدولة، لمناقشة التطورات السياسية والاقتصادية الجارية، ومتابعة مشروع الحكومة لبسط الاستقرار، وتوحيد المؤسسات، وحماية الاقتصاد الوطني من العبث المالي الموازي. وقال المكتب الإعلامي لرئيس حكومة الوحدة إن الدبيبة أكد خلال اللقاء على رفض الحكومة القاطع لأي مسارات موازية للإنفاق العام خارج الأطر الشرعية، محذرًا من أن هذه الممارسات تُحمّل الدولة أعباء مالية ضخمة تُصرف في أبواب غير حقيقية، ثم يُعاد تعويضها عبر الدين العام، ما يعني عمليًا خصمًا من جيب المواطن وخفضًا فعليًا لقيمة دخله. وشدد رئيس الحكومة على أن المواطن الليبي لن يستفيد من مشاريع تُنفّذ بأسعار مُضاعفة خارج النظام المالي الموحد، قائلاً: 'ما جدوى المشاريع إذا كانت تُنفذ بأسعار مُضاعفة وتُخصم من جيب المواطن عبر الدين العام؟!' وطالب الدبيبة، رئيس مجلس النواب بالإفصاح عن مصير أكثر من 100 مليار دينار تم إنفاقها خارج الميزانية العامة خلال العامين الماضيين، مؤكدًا أن هذه المطالبة لا تأتي من باب الشفافية فقط، بل نتيجة مباشرة لما تسبب فيه هذا الإنفاق من تدهور في قيمة الدينار الليبي، وانعكاسات خطيرة على دخل المواطن وثقة السوق. كما أشار إلى أن عددًا من الخبراء الاقتصاديين نبّهوا إلى أن إقرار ميزانية موازية، رغم مخالفتها القانونية، من شأنه أن يؤدي مباشرة إلى ارتفاع سعر صرف الدولار في السوق الموازي، نتيجة اختلال الثقة المالية وزيادة الضغط على الاحتياطيات، الأمر الذي ينعكس سلبًا على استقرار العملة ومستوى معيشة المواطن. واختتم الدبيبة الاجتماع بالتأكيد على أن المسؤولية الوطنية والقانونية تقع على جميع المؤسسات لوقف هذا النزيف المالي، والدفاع عن وحدة المالية العامة، والحفاظ على استقرار الاقتصاد والدينار الليبي. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

قفزة كبيرة للدولار واليورو والاسترليني والذهب أمام الدينار بالسوق الموازية (الأثنين 2 يونيو 2025)
قفزة كبيرة للدولار واليورو والاسترليني والذهب أمام الدينار بالسوق الموازية (الأثنين 2 يونيو 2025)

أخبار ليبيا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبار ليبيا

قفزة كبيرة للدولار واليورو والاسترليني والذهب أمام الدينار بالسوق الموازية (الأثنين 2 يونيو 2025)

سجل سعر صرف الدولار مقابل الدينار الليبي في تعاملات السوق الموازية ارتفاعاً ملحوظاً اليوم الاثنين مسجلا 7.53 دينار، عند الساعة السادسة مساءاً . ياتي ذلك مع تصريح لمصادر بمصرف ليبيا المركزي تحدثت عن انزعاج كبير للمحافظ 'ناجي عيسى' ونائبه 'مرعي البرعصي' من اعتماد ميزانية مبهمة لصندوق الإعمار، مهدّدَيْن بالاستقالة من منصبهما في حال استمر مجلس النواب في هذا المسار المؤدي للانهيار العملة المحلية. وسجل سعر اليورو ارتفاعاً ملحوظاً إلى 8.445 دينار، فيما سجل سعر الجنيه الإسترليني ارتفاعه إلى 9.82 دينار. وقفز عيار كسر الذهب (عيار 18) بشكل غير مسبوق وقياسي إلى 595 دينارا للغرام، فيما سجل الذهب المسبوك عيار 18 ارتفاعه إلى 602 دينار.

عيد الأضحى يخرج عن بعده الديني وينزلق إلى دائرة الحرج الاجتماعي والمصاعب الاقتصادية
عيد الأضحى يخرج عن بعده الديني وينزلق إلى دائرة الحرج الاجتماعي والمصاعب الاقتصادية

أخبار ليبيا

timeمنذ 4 ساعات

  • أخبار ليبيا

عيد الأضحى يخرج عن بعده الديني وينزلق إلى دائرة الحرج الاجتماعي والمصاعب الاقتصادية

طرابلس 02 يونيو 2025 (الأنباء الليبية)-تضربُ المناسبات الدينية وخاصة عيد الأضحى ورمضان والعودة المدرسية ميزانيات السواد الأعظم من الليبيات والليبيين الهشة أصلا في مقتل، وتفاقمُ من معاناتهم اليومية في ظلِ اشتعال الأسعار وتقلبات السوق الليبي الذي بات منذ عقود مرتهناً لارتفاع العملة الصعبة والانهيار المتواصل للدينار الليبي. وتعتبر شعيرةُ عيد الأضحى السنة المؤكدة في حكم الوجوب لمعظم العائلات الليبية التي يلجأ أربابها إلى حدٌ الاستدانة لشراءِ الأضحية هرباَ من الحرج والوصمِ بالعار اجتماعيا . اشتكى المواطن علي العزيبي (موظف يتقاضى مرتبا قيمته 1800دينار، أب لأربعة أطفال) التقاه مراسل لصحيفة (الأنباء الليبية) في سوق الأغنام المقام بتاجوراء من الارتفاع غير المسبوق في سعر الأضحية الذي تراوح بين 2100 إلى ما يقارب 5000 دينار ليبي. وأضاف العزيبي أنه تجول في أكثر من سوق وكانت الأسعار متقاربة, مشيرا إلى أن مرتبه لا يتيح له شراء الأضحية ناهيك عن توفير بقية مستلزمات العيد ومصاريف أسرته. وعبر المواطن عبدالله علي (متقاعد يتقاضى 900 دينار كمرتب ضماني شهري) عن استيائه من الارتفاع المبالغ فيه لأسعار الأضاحي التي تفوق قدرة أرباب الأسر. وانتقد في هذا الصدد غياب تدخل الحكومة للحد من هذه أزمة إرتفاع الأسعار المتفاقمة, مؤكداَ أن استيراد الدولة أغناماَ من الخارج بعيداَ عن تجار الأزمات كان من الممكن أن يسهم في خفض الأسعار وتخفيف العبء عن المواطنين. وقال 'أتوجه من خلال منبركم إلى السلطات المسؤولة للنظر في أوضاع المواطنين من ذوي الدخل المحدود وتطبيق سياسات تحافظ على التوازن بين دخل الأسر والأسعار وتكف عنا أيدي تجار الأزمات الذين حولوا هذه الشعيرة إلى موسم للربح على حساب أوجاع المواطنين'. لم تكن شعيرة عيد الأضحى في ستينيات القرن الماضي قبل اكتشاف النفط تشكلُ هاجساً للأسر الليبية إلا أنها أضحت في حكم الإلزام بعد ذلك , وباتت الكثير من الأسر لا تكتفي بأضحية واحدة, غير أن صعوبة الأوضاع الاقتصادية دفعت الكثير من الشباب حديثي الزواج إلى إعادة التفكير في كون الأضحية سنة مؤكدة وبحسب الاستطاعة, وذهب أخرون إلى أنها ليست فرضاً لا على الفقير لا الغني. ويرى الكثير من المراقبين أن عيد الأضحى خرج عن أبعاده الدينية، وعلى رأسها التضحية والفداء، وانزلق إلى دائرة الحرج الاجتماعي والمصاعب الاقتصادية. وذهب آخرون إلى أن الخلل لا يكمن في كون المناسبات الدينية تشكل عبئاَ على المواطنين بل في تعامل الناس معها بتفكيرِ تطغى عليه التقاليد الاجتماعية التي قد تكون مخالفة للدين الإسلامي مثل لجوء البعض للاقتراض لشراء الأضحية . وأرجع نوري الرقيعي (مربي أغنام من منطقةِ الهيرة) أسباب ارتفاع الأضاحي هذا العام مقارنة بالعام الماضي إلى الارتفاع في سعر الأعلاف من 180 دينارا للقنطار العام الماضي إلى 250 دينارا هذا العام ما سبب ارتفاع سعر الأضحية هذا العام ,مشيرا باستغراب إلى أن سعر الأضاحي تراوح من 2200 دينار إلى 5000 دينار واصفاً هذا الارتفاع بالموجع للمواطنين. وطالب الرقيعي جهات الاختصاص بالتدخل لتوفير ودعم سعر الأعلاف ومراقبة أسعارها حتى تحقق استقرارا في سعر الأضحية لتكون في متناول المواطنين. وقال خالد المرغني(تاجر مواشي) إن الأسعار هذا العام مرتفعة عن العام الماضي بنسبة تراوحت بين 10 و15 في المائة وأرجع ذلك إلى ارتفاع أسعار الأعلاف تحديدا. وكشف خالد أن إقبال المواطنين على الشراء لايزال ضئيلاَ ونحن على أبواب العيد بسبب ضعف القدرة الشرائية لدى المواطنين الذين يتقاضى معظمهم مرتبات من الدولة تتراوح بين 900 و 3000 دينار. وقال علي حامد (مواطن من سكان مدينة طرابلس 45 عاماَ عمل حر وأب لأربعة أطفال) إن الأسعار هذا العام مبالغ فيها مؤكداَ أن المواطن الذي يتقاضى مرتباً من الوظيفة العمومية من الصعب أن يؤدي هذه الشعيرة. وطالب حامد المسؤولين بذل مجهودات واتخاذ خطوات من شأنها أن تخفف الأعباء على المواطنين من خلال توفير الأعلاف وتحمل جزء من تكاليف الأضحية ليتمكن أصحاب الدخل المحدود من إدخال البهجة على أطفالهم وفق ما تفرضه الالتزامات الاجتماعية. وأحتج المواطن عبد الكريم مسعود (صاحب أسرة تتكون من أربعة أفراد) على أسعار الأضاحي المرتفعة للعام الثالث على التوالي في غياب تام للأجهزة الرقابية ما جعل التجار يتحكمون في الأسعار وتحميل كافة الأعباء على المواطن. وأضاف عبدالكريم أنه لا يتقاضى مرتبا وليس لديه وظيفة في الدولة إذ كان يتقاضى بدل الحافظة الاستثمارية التي تبلغ 500 دينار وتساعده في تغطية الكثير من احتياجات أسرته وقتذاك. وأضاف' عندما توقفت الحافظة عام 2012 توجهت للعمل الخاص لكنه لا يمكنني من توفير كافة الاحتياجات الأسرية بسبب الارتفاع المشط للأسعار'. وأكد أستاذ الدراسات الإسلامية الشيخ الدكتور محمد بالأشهر في رده على سؤال لصحيفة (الأنباء الليبية) عن مدى الالتزام بهذه الشعيرة وسط الارتفاع غير المسبوق في الأسعار، أن إحياء المناسبات الدينية لا علاقة له بموجات غلاء الأسعار في ليبيا المرتبطة بنظام السوق واستشراء الفساد ونهب المال العام. وأضاف بالأشهر أن إحياء شعيرة الأضحية أمر مستحب ولكنه لا يرتقي إلى درجة الفرض كما يشاعٍُِِ ,مؤكداً أن ما يجري في السوق الليبي وما سمعناه عن وصول سعر الأضحية إلى 5000 دينار يعودُ إلى عوامل عدة منها غياب الدولة ومؤسساتها وجشع التجار. ويتساءل المسلمون أينما وجدوا في دول العالم الإسلامي عموما بمرارة , وفي ليبيا بمرارة وغصة , عن أسباب الارتفاع المشط للأسعار في المناسبات الدينية في حين تميل الأسعار للانخفاض بشكلٍ كبير في المناسبات والأعياد في الدول غير الإسلامية نظرا لكون الناس يتهافتون على اختلاف دينهم بأعدادٍ كبيرة لشراء ما يلزمهم لإحياءِ هذه المناسبات. ويرى مراقبون أن التجار في العالم الاسلامي يرون في عيد الأضحى ورمضان وعيد الفطر والعودة المدرسية فرصةَ لرفع الأسعار أمام الطلب المتزايد إدراكاً منهم أن الشعوب الإسلامية متمسكة بإحياءِ شعائر الله ومضطرة للرضوخِ لقوانين التجار الجشعين رغم هشاشة أوضاعهم الاقتصادية. (الأنباء الليبية) س خ. -متابعة: فريق وال -تصوير: اسماعيل الكوربو يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية وال

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store