
"وافل" و"خلايا نحل"!.. اكتشاف هياكل غامضة على الكوكب الأحمر تحير العلماء
A post shared by Cerebral Overload (@cbrovld)
وتشير دراسات سابقة إلى أنها نتجت عن تناوب الفترات الرطبة والجافة قبل 3.6-3.8 مليون سنة، حيث خلفت دورات الجفاف شقوقا تشبه تلك الموجودة في قيعان البحيرات الجافة على الأرض.
واستخدم المسبار تقنية "التحليل الطيفي بالليزر" لدراسة التركيب الكيميائي للصخور، بينما يستعد العلماء لمقارنة النتائج مع الصخور المجاورة الخالية من هذه التشققات.
وتطرح أوكونيل-كوبر تساؤلات محيرة: "هل تشكلت هذه التشققات مع جفاف المريخ؟ أم نتيجة حركة المياه الجوفية لاحقا؟".
وهذه ليست المرة الأولى التي يرصد فيها العلماء مثل هذه التشكيلات، ففي عام 2021، رصدت ناسا تشققات مضلعة على منحدرات جبل "شارب"، حيث أظهر تحليل لاحق أنها تحتوي على كبريتات، مما يشير إلى جفاف متكرر لبحيرة قديمة.
ويعتقد العلماء أن التقلبات الموسمية في منسوب المياه قد ساهمت في تشكيل هذه البنى المعقدة، تماما كما ساعدت الدورات الرطبة-الجافة على الأرض في تكوين الجزيئات العضوية الأولى.
وفي عام 2023، كشف المسبار الصيني "تشورونغ" عن 15 هيكلا يشبه خلايا النحل بعرض 70 مترا، مدفونا تحت سطح المريخ، ما يقدم أدلة إضافية على التغيرات المناخية القديمة للكوكب.
ويبقى أصل هذه التشكيلات الغريبة لغزا يحير العلماء، لكنها قد تحمل مفاتيح فهم إمكانية وجود حياة سابقة على الكوكب الأحمر.
المصدر: ديلي ميل
توصل فريق بحثي دولي باستخدام بيانات المسبار "إنسايت" التابع لناسا، إلى اكتشاف مثير يفتح آفاقا جديدة لفهم تطور المريخ وإمكانية وجود حياة عليه.
اكتشف خبراء من جامعة روتشستر الأمريكية تشابها لم يكن معروفا من قبل بين تضاريس المريخ والأرض.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
أكبرها بحجم برج بيزا المائل.. 5 كويكبات تدنو من الأرض في غضون أيام!
وأعلنت وكالة ناسا أن هذا الكويكب، المسمى 2025 OW، سيمر على مسافة 632 ألف كيلومتر (393 ألف ميل) من الأرض يوم الاثنين 28 يوليو، وهي مسافة تعادل 1.6 ضعف متوسط المسافة إلى القمر والذي يدور حول الأرض على بعد 384 ألف كيلومتر (239 ألف ميل). ويعد هذا الكويكب واحدا من خمسة كويكبات تقترب من الأرض خلال الأيام القليلة القادمة، وفقا لمتابعة مختبر الدفع النفاث (JPL) التابع لناسا. ومن بين هذه المجموعة، يعد 2025 OW الأكبر حجما والأقرب إلى الأرض، ما يجعله الأكثر إثارة للاهتمام من الناحية العلمية. ورغم أن ناسا تؤكد أنه لا يشكل خطرا حاليا، إلا أن كويكبات بهذا الحجم يمكن أن تسبب أضرارا مثل تحطيم النوافذ أو إلحاق أضرار طفيفة بالمباني في حال اختراقها الغلاف الجوي فوق منطقة مأهولة. ويصنف العلماء هذا الكويكب ضمن الفئة المتوسطة إلى الصغيرة، ما يعني أنه ليس من النوع القادر على إحداث كوارث كبرى. وعادة ما تحترق هذه الأجسام في الغلاف الجوي بسبب السرعة الهائلة والاحتكاك الشديد، ما يمنعها من الوصول إلى سطح الأرض. ويقدر أن 2025 OW يتحرك بسرعة 75 ألف كيلومتر في الساعة (47 ألف ميل/ الساعة)، وهي سرعة معتادة للكويكبات القريبة من الأرض. وتعتمد ناسا على شبكة من التلسكوبات الأرضية وأنظمة الرادار، مثل رادار "غولدستون الشمسي"، لتتبع الكويكبات وتحليل مداراتها. وتعد حسابات الوكالة دقيقة للغاية، ما يقلل احتمالات حدوث أخطاء كبيرة في التنبؤ بمسارات هذه الأجسام. ومع ذلك، حذر علماء مؤخرا من وجود "نقطة عمياء" في نظامنا الشمسي، حيث يحجب كوكب الزهرة رؤية بعض الكويكبات القريبة من الأرض، ما قد يؤدي إلى مفاجآت غير متوقعة. وقد كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من البرازيل وفرنسا وإيطاليا أن بعض الكويكبات التي تتحرك في نفس مدار الزهرة يصعب رصدها بسبب وقوعها خلف وهج الشمس. ومن بين هذه الكويكبات، يعد 2020 SB و524522 و2020 CL1 الأكثر خطورة، حيث يتراوح قطرها بين 100 و400 متر (330 و1300 قدم)، أي أن أيا منها قادر على تدمير مدن كاملة في حال اصطدامه بالأرض. وبينما تواصل ناسا مراقبة الكويكبات المعروفة، تبقى التحديات قائمة في رصد الأجسام القادمة من اتجاه الشمس، ما يسلط الضوء على الحاجة إلى تطوير تقنيات جديدة لتعزيز أنظمة الإنذار المبكر. المصدر: ديلي ميل كشف نيزك قمري عثر عليه في إفريقيا عام 2023 عن حقائق جديدة تقلب المفاهيم السابقة حول النشاط البركاني للقمر. كشف فريق من علماء الفلك أن المذنب البينجمي 3I/ATLAS- الذي رصد مؤخرا أثناء دخوله نظامنا الشمسي - قد يكون أقدم جسم من نوعه شهدته البشرية على الإطلاق. كشفت نتائج مهمة DART لانحراف الكويكبات عن مفاجآت غير متوقعة تعيد كتابة فهمنا للدفاع الكوكبي.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
العلماء يكتشفون "الجحيم الفضائي"!
وهذا الكوكب المسمى TOI-2431 b يشبه الأرض في الحجم لكنه يختلف عنها كليا في كل شيء آخر، فهو يدور حول نجمه القريب بسرعة كبيرة جدا، تكاد تكون غير معقولة، حيث يكمل دورة كاملة كل 5.4 ساعات فقط (مقارنة بـ365 يوما للأرض)، ما يجعله أحد أسرع الكواكب الخارجية المعروفة على الإطلاق. #A new Earth-sized exoplanet, TOI-2431 b, has been detected orbiting a nearby star every 5.4 hours. Its extreme proximity likely results in a molten surface and significant tidal deformation. @arxiv وتصل حرارة سطح هذا الكوكب إلى 1700 درجة مئوية (3092 فهرنهايت)، وهي درجة تكفي لصهر معظم المعادن المعروفة، بحيث تذيب الحرارة الشديدة أي شيء يجرؤ على الاقتراب منه. واكتشف TOI-2431 b من قبل فريق دولي من العلماء بقيادة الدكتورة كايا هان تاس من جامعة أمستردام، باستخدام القمر الصناعي TESS التابع لناسا، وهو مرصد فضائي متخصص في صيد الكواكب الخارجية. ويعمل TESS مثل عين عملاقة تراقب أكثر من 200 ألف نجم ساطع بالقرب من الأرض، باحثا عن تلك الومضات الخفيفة التي تحدث عندما يعبر كوكب أمام نجمه. وقد نجح هذا النظام حتى الآن في تحديد أكثر من 7600 كوكب مرشح، تم تأكيد 638 منها. ويمثل TOI-2431 b لغزا فلكيا مثيرا، حيث لا يقتصر الأمر على حرارته المرتفعة فقط. فالنجم المضيف، الذي يبلغ حجمه ثلثي حجم شمسنا، يقوم بسحب الكوكب نحوه ببطء ولكن بثبات. وتشير الحسابات إلى أن الكوكب سيلقى مصيره المحتوم خلال 31 مليون سنة، عندما يصطدم بالنجم ويختفي إلى الأبد، حيث تدفع قوى المد والجزر الكوكب للاقتراب من نجمه بشكل مستمر. وهذه المدة قد تبدو طويلة بالنسبة لنا، لكنها مجرد غمضة عين بحسب المقياس الكوني. ويأمل العلماء الآن في الحصول على ملاحظات جديدة باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) لدراسة الكوكب بشكل أدق. وقد يساعد هذا في الكشف عن تكوين سطحه والإجابة عن السؤال المحير: هل لهذا الكوكب الغريب غلاف جوي؟. المصدر: ذا صن أعلن علماء صينيون أن الحياة يمكن أن تستمر دون الاعتماد على الطاقة الشمسية، ما يشير إلى إمكانية وجود كائنات حية في الصدوع الأرضية وعلى أعماق كبيرة داخل كواكب أخرى. في أعماق الغلاف المغناطيسي الغامض لكوكب المشتري، حيث تتدفق تيارات البلازما الكونية بقوة لا تصدق، كشفت مركبة الفضاء "جونو" عن ظاهرة فريدة من نوعها تثير حيرة العلماء. تمكن فريق من العلماء لأول مرة في تاريخ الفلك من رصد لحظة ولادة نظام شمسي جديد، حيث بدأت الكواكب بالتشكل حول نجم فتي يسمى HOPS-315، يقع على بعد 1300 سنة ضوئية في كوكبة الجبار.

روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
لأول مرة.. هابل يرصد مذنبا بيننجميا غامضا قد يحمل "ماء الحياة"
وقد مكّن هذا الرصد العلماء من تأكيد أن الجسم، المعروف باسم 3I/ATLAS، ليس مجرد زائر عابر، بل يحمل في ذيله جليدا مائيا ومواد عضوية قد تكون مرتبطة بأصول الحياة. Mysterious 'planet killer' hurtling towards us from distance part of the galaxy revealed وتم اكتشاف المذنب لأول مرة في أواخر يونيو، وأكدت الصور التي التقطها هابل مؤخرا وجود ذيل جليدي ضخم يقذف مواد صخرية من نواة يبلغ طولها حوالي 12 ميلا (19 كيلومترا). 🚨 BREAKING: The Hubble Space Telescope has officially captured 3I/ATLAS only the third interstellar object ever an active, icy body ejecting material, and possibly the most important visitor from beyond our solar system yet. 🧵👇 وكشفت دراسة جديدة، نشرت على منصة arXiv، أن ذؤابة المذنب — وهي السحابة التي تحيط بالنواة — تحتوي على نحو 30% من جليد الماء و70% من الغبار، ويشبه في تكوينه النيازك الغنية بالمواد العضوية. ورغم أن العلماء لم يرصدوا مركبات عضوية بشكل مباشر، إلا أن لون الغبار المحمر للمذنب يشير إلى تشابهه مع الكويكبات من النوع D، والتي يعرف عنها احتواؤها على مركبات عضوية بسيطة مثل الأحماض الأمينية والهيدروكربونات. ويعتقد أن هذه المركبات العضوية قد تكون من اللبنات الأولى للحياة، ما يعزز نظرية تعرف بـ"التبذر الشامل"، وهي فكرة تقترح أن مذنبات مثل 3I/ATLAS قد تنقل الماء والمركبات العضوية إلى كواكب أخرى، وبالتالي تساهم في نشوء الحياة في أماكن بعيدة من الكون. وتدعم هذه الفرضية دراسة نشرت في مجلة Nature Communications، كشفت عن وجود اللبنات الخمس الأساسية للحمضين النوويين DNA وRNA في نيازك غنية بالكربون سقطت على الأرض. ويعتبر 3I/ATLAS ثالث جسم بيننجمي يُرصد في نظامنا الشمسي، بعد "أومواموا" عام 2017 ومذنب "بوريسوف" عام 2019، لكنه الأكبر حتى الآن. ومن المتوقع أن يمر المذنب بأقرب نقطة له من الأرض في 17 ديسمبر، على مسافة 2.4 وحدة فلكية (نحو 223 مليون ميل)، دون أن يشكل أي خطر يذكر. ورغم ضخامته، يؤكد العلماء أن مساره لا يمثل تهديدا للأرض، لكن لو اصطدم بها، فسيُصنّف ضمن "القاتلات الكوكبية" القادرة على إحداث انقراض شامل. وأظهرت تحليلات فلكية أن المذنب جاء من منطقة كثيفة في قرص مجرة درب التبانة تحتوي على نجوم أقدم من شمسنا، ما يشير إلى أن عمره قد يتجاوز 4.6 مليار سنة. ولفهم مكونات المذنب بشكل أدق، استخدم العلماء أطيافا ضوئية لقياس الألوان في الغبار، إلى جانب بيانات من تلسكوب الأشعة تحت الحمراء التابع لوكالة ناسا، ما مكّنهم من تأكيد وجود جليد الماء وغيره من المواد. ويشير هذا إلى أن 3I/ATLAS تشكّل في منطقة باردة وبعيدة من نظامه النجمي الأصلي، ما يظهر أوجه شبه واضحة بينه وبين مذنبات نظامنا الشمسي. المصدر: ديلي ميل كشفت نتائج مهمة DART لانحراف الكويكبات عن مفاجآت غير متوقعة تعيد كتابة فهمنا للدفاع الكوكبي. رصد علماء الفلك جسما غامضا قادما من خارج نظامنا الشمسي يتجه نحو كوكب الأرض بسرعة كبيرة، حيث يتوقع أن يمر بالقرب منا في 17 ديسمبر القادم. قدم علماء الفلك تفسيرا يشرح السلوك غير المتوقع لـ "أومواموا"، أول مذنب معروف زارنا من نظام شمسي آخر.