logo
مصادر للعربية: أميركا أبلغت الوسطاء أنها تضغط على نتنياهو للوصول لهدنة بغزة

مصادر للعربية: أميركا أبلغت الوسطاء أنها تضغط على نتنياهو للوصول لهدنة بغزة

العربيةمنذ 5 ساعات

أفادت مصادر مصرية لـ"العربية" و"الحدث"، السبت، أن أميركا أبلغت الوسطاء أنها تضغط حاليا على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للوصول لهدنة طويلة في غزة.
وأضافت المصادر مصرية أن الوسطاء طالبوا بضرورة وضع إطار زمني محدد لوقف النار بغزة، مؤكدة أن مفاوضات غزة ستنطلق مجددا والحسم في الأسبوع الثاني من يوليو (تموز).
وقالت المصادر المصرية إن الوسطاء طالبوا أميركا بوقف إسرائيل للنار بغزة لنحو أسبوعين، كما طالبوا أميركا بخطة لدخول المساعدات لغزة خلال يوليو (تموز).
إلى ذلك، وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مساء أمس الجمعة، إنه يعتقد أن من الممكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة خلال أسبوع.
وصرّح ترامب للصحافيين خلال فعالية في البيت الأبيض احتفالا باتفاق الكونغو الديموقراطية ورواندا على السلام، بأنه يعتقد أن وقف إطلاق النار في غزة وشيك.
وأضاف أنه كان يتحدث للتو مع بعض المعنيين بمحاولة التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس.
وكانت تقارير صحافية إسرائيلية قد أشارت إلى أن الرئيس ترامب أجرى ووزير خارجيته ماركو روبيو، مباحثات هاتفية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو ووزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، تم خلالها التوصل إلى تفاهمات لإنهاء الحرب في قطاع غزة "خلال أسبوعين".
وذكرت صحيفة "إسرائيل هيوم" أن الاتفاق يتضمن الإفراج عن المحتجزين لدى حماس، ونقل من تبقى من قيادات الحركة إلى دول أخرى، في إطار تسوية أكبر تهدف إلى تهدئة التصعيد في المنطقة.
كما ينص الاتفاق، بحسب الصحيفة، على استعداد إسرائيل للنظر في حل مستقبلي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين، وذلك شريطة إجراء إصلاحات داخل السلطة الفلسطينية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المملكة تدين وتستنكر استمرار أعمال العنف ضد المدنيين في غزة
المملكة تدين وتستنكر استمرار أعمال العنف ضد المدنيين في غزة

عكاظ

timeمنذ 39 دقائق

  • عكاظ

المملكة تدين وتستنكر استمرار أعمال العنف ضد المدنيين في غزة

أعربت وزارة الخارجية عن إدانة المملكة العربية السعودية واستنكارها لاستمرار أعمال العنف التي يشنها مستوطنون إسرائيليون بحمايةٍ من قوات الاحتلال ضد مدنيين فلسطينيين، بما فيها الاعتداءات في قرية كفر مالك شرق رام الله. وجددت المملكة إدانتها لاستمرار أعمال العنف الإسرائيلية ضد المدنيين العزل في غزة، بما فيها استهداف المواقع المدنية التي تؤوي النازحين. وشددت المملكة على ضرورة بذل كافة الجهود لتوفير الحماية للمدنيين الفلسطينيين، وتمكين الشعب الفلسطيني الشقيق من حقوقه المشروعة كافة، مجددةً مطالبتها للمجتمع الدولي بالاضطلاع بمسؤولياته لوضع حد للانتهاكات الإسرائيلية للقوانين والأعراف الدولية. أخبار ذات صلة

إسرائيل تشترط الاحتفاظ بالجولان للتطبيع مع سوريا
إسرائيل تشترط الاحتفاظ بالجولان للتطبيع مع سوريا

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

إسرائيل تشترط الاحتفاظ بالجولان للتطبيع مع سوريا

أوضح وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، أن بقاء إسرائيل في مرتفعات الجولان شرط أساسي للتطبيع مع سوريا. وأضاف ساعر، في حواره مع قناة "آي نيوز 24"، أن اعتراف سوريا بسيادة إسرائيل على الجولان شرط لأي اتفاق مستقبلي مع الرئيس السوري أحمد الشرع. وصرح: "إذا أُتيحت لإسرائيل فرصة التوصل إلى اتفاق سلام أو تطبيع مع سوريا، مع بقاء الجولان تحت سيادتنا، فهذا أمر إيجابي لمستقبل الإسرائيليين". ونقلت القناة الإسرائيلية، عن مصدر سوري مطلع، قوله سابقًا إن إسرائيل وسوريا ستوقعان اتفاقية سلام قبل نهاية عام 2025. وأشار إلى أن الاتفاقية تنص على انسحاب إسرائيل تدريجيًا من جميع الأراضي السورية التي احتلتها بعد التوغل في المنطقة العازلة في 8 ديسمبر 2024، بما في ذلك قمة جبل الشيخ. وتزامنت تصريحات ساعر مع ما نقلته القناة نفسها عن مصدر سوري مطلع، توقع التوصل إلى اتفاق تطبيع كامل بين دمشق وتل أبيب قبل نهاية 2025. وأشار إلى أن المحادثات لا تزال جارية برعاية الرئيس الأميركي الحالي وتشجيع من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وطلب من الرئيس السوري أحمد الشرع. ويتضمن الاتفاق، بحسب المصدر، انسحابًا تدريجيًا لإسرائيل من الأراضي السورية التي سيطرت عليها بعد دخول المنطقة العازلة في ديسمبر 2024، بما في ذلك قمة جبل الشيخ، على أن تُحوَّل مرتفعات الجولان إلى "حديقة للسلام"، من دون توضيح لمسألة السيادة النهائية. وقبل يومين، صرح الرئيس السوري أن سلطات الإدارة السورية الجديدة تعمل على إيقاف الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على المناطق الآمنة في محافظة القنيطرة جنوب غربي البلاد. وأكد الشرع في بيان صادر عن مكتب الرئاسة، العمل على إيقاف "الاعتداءات الإسرائيلية عبر مفاوضات غير مباشرة عبر وسطاء دوليين". كما أشار البيان إلى أن الشرع التقى وجهاء وأعيان محافظة القنيطرة والجولان. يشار إلى أن إسرائيل كانت شنت منذ ديسمبر 2024 وسقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد، عشرات الغارات مستهدفة قواعد عسكرية جوية وبحرية وبرية للجيش السوري السابق. كما توغلت قواتها في المنطقة العازلة، وتوسعت في مرتفعات الجولان المحتل وجبل الشيخ، ومناطق أخرى في الجنوب السوري.

ترامب ينفي بشكل قاطع مزاعم تقديم دعم مالي لإيران
ترامب ينفي بشكل قاطع مزاعم تقديم دعم مالي لإيران

رواتب السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • رواتب السعودية

ترامب ينفي بشكل قاطع مزاعم تقديم دعم مالي لإيران

نشر في: 28 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي في مواجهة تقارير إعلامية مثيرة للجدل، نفى الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب صحة ما تردد حول اقتراح إدارته السابقة تقديم حزمة مالية ضخمة لإيران، تصل إلى 30 مليار دولار، لإنشاء برنامج نووي مدني. وكانت شبكتا »CNN« و«NBC News« قد تحدثتا عن وجود مشاورات غير رسمية جرت خلف الكواليس، تناولت احتمال منح طهران حوافز اقتصادية مقابل التزامات نووية معينة، غير أن ترامب نفى هذه الأنباء جملة وتفصيلًا. وفي منشور غاضب عبر منصته »تروث سوشيال«، كتب ترامب: »من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن الرئيس ترامب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية؟ لم أسمع يوماً عن هذه الفكرة السخيفة«، واصفًا ما ورد بأنه »خدعة إعلامية« لا أساس لها. وتعليقًا على التصريحات الأخيرة للمرشد الإيراني علي خامنئي، التي اعتبر فيها أن طهران خرجت منتصرة من المواجهة، قال ترامب إن »خامنئي مدين له بالشكر«، معتبرًا أن إيران تلقت هزيمة موجعة كان يمكن أن تكون أقسى. كما أكد ترامب تمسكه بضرورة إخضاع المواقع النووية الإيرانية للتفتيش الدولي، في الوقت الذي تواصل فيه واشنطن وطهران منذ شهور حوارًا غير مباشر حول مستقبل البرنامج النووي الإيراني. وشهدت الأسابيع الماضية تصعيدًا لافتًا بين البلدين، شمل تبادل ضربات عسكرية، قبل أن تعلن الإدارة الأميركية التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران، في محاولة لتجنب انفجار شامل في المنطقة. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط في مواجهة تقارير إعلامية مثيرة للجدل، نفى الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب صحة ما تردد حول اقتراح إدارته السابقة تقديم حزمة مالية ضخمة لإيران، تصل إلى 30 مليار دولار، لإنشاء برنامج نووي مدني. وكانت شبكتا »CNN« و«NBC News« قد تحدثتا عن وجود مشاورات غير رسمية جرت خلف الكواليس، تناولت احتمال منح طهران حوافز اقتصادية مقابل التزامات نووية معينة، غير أن ترامب نفى هذه الأنباء جملة وتفصيلًا. وفي منشور غاضب عبر منصته »تروث سوشيال«، كتب ترامب: »من هو الكاذب في إعلام الأخبار الزائفة الذي يقول إن الرئيس ترامب يريد أن يعطي إيران 30 مليار دولار لبناء منشآت نووية غير عسكرية؟ لم أسمع يوماً عن هذه الفكرة السخيفة«، واصفًا ما ورد بأنه »خدعة إعلامية« لا أساس لها. وتعليقًا على التصريحات الأخيرة للمرشد الإيراني علي خامنئي، التي اعتبر فيها أن طهران خرجت منتصرة من المواجهة، قال ترامب إن »خامنئي مدين له بالشكر«، معتبرًا أن إيران تلقت هزيمة موجعة كان يمكن أن تكون أقسى. كما أكد ترامب تمسكه بضرورة إخضاع المواقع النووية الإيرانية للتفتيش الدولي، في الوقت الذي تواصل فيه واشنطن وطهران منذ شهور حوارًا غير مباشر حول مستقبل البرنامج النووي الإيراني. وشهدت الأسابيع الماضية تصعيدًا لافتًا بين البلدين، شمل تبادل ضربات عسكرية، قبل أن تعلن الإدارة الأميركية التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران، في محاولة لتجنب انفجار شامل في المنطقة. المصدر: صدى

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store