
ماذا قال العرب في الضربة الأمريكية لإيران؟
أخبارنا :
أدانت دول عربية الضربة الأمريكية للمواقع النووية الإيرانية في فوردو ونطنز وأصفهان، محذرة من تداعياتها الخطيرة على أمن المنطقة.
وجددت هذه الدول دعوتها إلى ضبط النفس والعودة إلى الحلول الدبلوماسية، فيما أعلن الحرس الثوري الإيراني أن "الحرب قد بدأت"، ورد بقصف إسرائيل بعشرات الصواريخ، مما يهدد بمواجهات إقليمية واسعة.
وتتصاعد المخاوف من انزلاق المنطقة نحو صراع شامل، في وقت تواصل فيه الدبلوماسية العربية والدولية جهودها لاحتواء الأزمة.
وفيما يلي بيانات الدول التي استنكرت الاعتداء على المنشآت النووية الإيرانية:
السعوية تدعو إلى مضاعفة الجهود في هذه الظروف بالغة الحساسية للوصول إلى حلٍ سياسي يكفل إنهاء الأزمة
قطر تؤكد على ضرورة وقف كافة العمليات العسكرية فورا والعودة إلى الحوار الدبلوماسي
سلطنة عُمان تصف الهجمات الأمريكية بأنها "انتهاك خطير للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة"
العراق يؤكد على أن هذا التصعيد العسكري يمثل تهديدا خطيرا للأمن والسلم في منطقة الشرق الأوسط
مصر تؤكد رفضها لأي انتهاك لميثاق الامم المتحدة وللقانون الدولى وتشدد على ضرورة احترام سيادة الدول
المصدر: RT

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هلا اخبار
منذ 3 ساعات
- هلا اخبار
وزير الدفاع الأميركي يؤكد تدمير البرنامج النووي الإيراني
هلا أخبار – في تطور غير مسبوق للصراع المتصاعد بين إيران وإسرائيل، نفذت الولايات المتحدة ضربات جوية مكثفة استهدفت منشآت نووية إيرانية، في عملية وُصفت بأنها الأوسع من نوعها باستخدام قاذفات 'بي-2' الشبحية وصواريخ أُطلقت من غواصات، ما يشير إلى دخول واشنطن رسميًا كطرف مباشر في المواجهة العسكرية. وزير الدفاع الأمريكي أعلن في مؤتمر صحفي ظهر الأحد، أن 'البرنامج النووي الإيراني قد تم تدميره'، واصفًا العملية بأنها 'ناجحة بشكل مذهل وساحق'. وأوضح أن التخطيط لهذه الضربات استمر لأشهر، وأن العملية نُفذت فور صدور الأوامر من الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الذي لطالما اعتبر منع إيران من امتلاك سلاح نووي أولوية استراتيجية. الجيش الأمريكي أطلق على الهجوم اسم 'مطرقة منتصف الليل'، مشيرًا إلى استخدام أساليب خداع معقدة أربكت الدفاعات الإيرانية. وقال قائد الجيش إن الضربات طالت ثلاث منشآت نووية أساسية، في ما وصف بأنه 'أكبر ضربة عملياتية لطائرة بي-2 في تاريخ الولايات المتحدة'. الرد الإيراني جاء سريعًا، إذ أكد وزير الخارجية عباس عراقجي أن بلاده ستدافع عن سيادتها 'بكل الوسائل اللازمة'. من جانبه، أدان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان 'العدوان الأمريكي'، متهماً واشنطن بالوقوف خلف الاعتداءات التي بدأت بها إسرائيل الأسبوع الماضي، واصفًا ذلك بأنه محاولة لتعويض 'عجز واضح' لدى تل أبيب. في الداخل الإيراني، أُفيد عن انفجارات ضخمة في محافظة بوشهر، حيث تقع محطة الطاقة النووية، وأخرى في محافظة يزد وسط البلاد. الإعلام المحلي أشار إلى تفعيل الدفاعات الجوية في عدة مدن، منها دماوند شرقي طهران. من جهتها، دعت كندا جميع الأطراف إلى العودة الفورية لطاولة المفاوضات والتوصل إلى حل دبلوماسي. وأدانت الصين بشدة الضربات الأمريكية، واعتبرتها انتهاكًا لميثاق الأمم المتحدة، محذّرة من تفاقم خطير في التوتر الإقليمي. في ذات السياق، رفعت البعثة البحرية الأوروبية تحذيرها للسفن ذات المصالح الأمريكية والإسرائيلية في البحر الأحمر إلى مستوى 'شديد'، في مؤشر على توسّع رقعة الصراع. الهجمات الأمريكية تزامنت مع استمرار الهجمات الإسرائيلية داخل الأراضي الإيرانية، حيث استهدفت قاعدة للحرس الثوري في يزد، بالإضافة إلى مواقع عسكرية في بوشهر. وأكد الجيش الإسرائيلي أن لديه 'أهدافًا أخرى' في إيران، مشيرًا إلى أن العمليات ستتواصل. في المقابل، توعّد قائد الحرس الثوري الإيراني إسرائيل، مشددًا على أن 'الكيان الصهيوني لن ينعم بالهدوء'، في وقت واصلت فيه القوات الإيرانية إطلاق صواريخ باليستية وطائرات مسيّرة باتجاه العمق الإسرائيلي، في أكبر مواجهة مباشرة بين الجانبين منذ اندلاع النزاع في 13 يونيو / حزيران الجاري.


جو 24
منذ 4 ساعات
- جو 24
الحرس الثوري: أماكن إقلاع الطائرات المشاركة في العدوان تحت المراقبة.. وعليهم توقّع ردود قاسية #عاجل
جو 24 : أصدر حرس الثورة في إيران بياناً بعد العدوان الأميركي الذي استهدف فجر اليوم الأحد 3 منشآت نووية إيرانية، وقال الحرس في بيانه، إن الولايات المتحدة بعدوانها على المنشآت النووية الإيرانية "أصبحت على الخط المتقدم للعدوان". وتوعد البيان بالرد على هذا العدوان "رداً قاسياً يجعلهم نادمين". وأكد بيان حرس الثورة أن العدوان الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية تم بالتنسيق التام مع الكيان الإسرائيلي، مشدداً على أنه "انتهاك صارخ للقوانين والمقررات الدولية ولسيادة إيران". ورأى البيان أنه ومنذ اللحظات الأولى للعدوان الإسرائيلي على إيران كان دعم واشنطن الشامل له مكشوفاً، وتابع "لكن العدوان الأميركي اليوم أثبت للمرة الألف عجز المعتدين عن تغيير معادلات الميدان". وكشف بيان حرس الثورة أنه تم تحديد مواقع تحليق الطائرات المشاركة في هذا العدوان ورصدها. ردود قاسية وشدد بيان حرس الثورة على أن إيران وانطلاقاً من حقها المشروع بالدفاع عن النفس "ستستخدم خيارات تتجاوز فهم وحسابات جبهة المعتدي الوهمية، وعليهم أن يتوقعوا ردوداً قاسية"، وأشار في هذا السياق إلى أن "القواعد العسكرية الأميركية في المنطقة ليست مصدر قوة لها بل تزيد من ضعفها". وأضاف "لن نخشى ضجيج ترامب والعصابة الإجرامية التي تحكم البيت الأبيض وتل أبيب... وسنواصل عملياتنا الدقيقة ضد البنى التحتية والمراكز الاستراتيجية للكيان الإسرائيلي". وختم بالتأكيد أن الصناعة النووية الإيرانية السلمية "لن تُدمر في أي هجوم، وشبابنا سينهضون ببرنامجنا النووي". وكانت طائرات أميركية قد شنّت فجر يوم الأحد، عدواناً على المنشآت النووية في "نطنز"،و "فوردو" وأصفهان، وذلك عبر إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وفي أول رد فعل رسمي إيراني على العداون الأميركي الذي استهدف المنشآت النووية الإيرانية فجر اليوم الأحد، قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقتشي "لقد ارتكبت الولايات المتحدة، انتهاكاً جسيماً لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي ومعاهدة حظر الانتشار النووي بمهاجمتها المنشآت النووية السلمية الإيرانية". وتاليا نصّ البيان: صادر عن حرس الثورة الاسلامية ارتكب النظام الإجرامي الأميركي، فجر اليوم، بالتنسيق الكامل مع الكيان الصهيوني، عدوانًا عسكريًا غير قانوني على المنشآت النووية السلمية الإيرانية، ما يُعد جريمة واضحة وغير مسبوقة تنتهك بشكل صارخ ميثاق الأمم المتحدة، والقانون الدولي، ومعاهدة حظر الانتشار النووي (NPT)، والمبادئ الأساسية لاحترام السيادة الوطنية ووحدة الأراضي. ومنذ اللحظات الأولى للعملية الصهيونية، كان واضحًا للقوات المسلحة الإيرانية أن الدعم والمشاركة الأميركية الشاملة كان لها دور فعّال في التخطيط والتنفيذ لهذا العدوان. وقد أثبت هذا الفعل مرة أخرى عجز جبهة المعتدين عن إحداث تغيير حقيقي في المعادلات الميدانية؛ فهم لا يمتلكون القدرة على المبادرة، ولا يملكون وسيلة للهروب من الردود المدمّرة. تكرار الحماقات الفاشلة من قبل أميركا يعكس عجزها الاستراتيجي وتجاهلها للحقائق الميدانية في المنطقة. وبدلًا من أن تتعظ من إخفاقاتها المتكررة، وضعت واشنطن نفسها في خط المواجهة الأمامي عبر هجوم مباشر على منشآت سلمية. وبفضل الله، ومع الإشراف الاستخباراتي الشامل للقوات المسلحة الإيرانية، تم تحديد أماكن إقلاع الطائرات المشاركة في هذا العدوان، وهي الآن تحت المراقبة. وكما أعلنا مرارًا، فإن عدد القواعد العسكرية الأميركية في المنطقة، وتوزيعها، واتساعها، لا يُعدّ نقطة قوة، بل يزيد من هشاشتها وضعفها. نؤكد بكل حزم أن التكنولوجيا النووية الإيرانية السلمية والمحلية، لن تُمحى بأي هجوم، بل إن هذا العدوان سيزيد من عزيمة العلماء الشباب والمخلصين في إيران على التقدم والتطور. يعلم الشعب الإيراني العظيم، كما يعلم العالم، أن الحرس الثوري الإيراني يُدرك جيدًا ميدان هذه الحرب المركبة والشاملة، ولن يُرهب أبدًا من ضجيج ترامب والعصابة المجرمة المسيطرة على البيت الأبيض وتل أبيب. ردًا على هذه الاعتداءات والجرائم، تستمر عملية "الوعد الصادق 3"، التي اختبرها الصهاينة في عشرين موجة حتى الآن، بشكل دقيق ومركّز ومؤلم، مستهدفة البنى التحتية والمراكز الاستراتيجية ومصالح الكيان الصهيوني. كما أن عدوان اليوم من قبل النظام الإرهابي الأميركي، يدفع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وضمن حقها المشروع في الدفاع عن النفس، إلى استخدام خيارات تتجاوز حسابات جبهة العدوان الواهمة، وعلى المعتدين أن يترقبوا ردودًا مؤلمة وندمًا كبيرًا. ونحن، مستندين إلى قدرة الله عزّ وجل، وتحت قيادة القائد الأعلى للقوات المسلحة، وبدعم من الشعب الإيراني العظيم، وبتضامن جبهة المقاومة الإسلامية وكل الأحرار والمطالبين بالحق في العالم، نقف بحزم دفاعًا عن عزة وأمن إيران، وبإذن الله سنشهد انتصارات تاريخية، ليس فقط لإيران، بل للأمة الإسلامية بأسرها. تابعو الأردن 24 على


أخبارنا
منذ 5 ساعات
- أخبارنا
الحرس الثوري الإيراني: الآن بدأت الحرب
أخبارنا : أعلن الحرس الثوري الإيراني عبر منصة "إكس" بعد الضربة الأمريكية للمواقع النووية الإيرانية، أن الحرب بالنسبة له قد بدأت الآن. ويعتبر هذا اول بيان عسكري من السلطات الإيرانية بعد ساعات على القصف الأمريكي الذي طال 3 منشآت نووية إيرانية هي فوردو ونطنز وأصفهان. وشنت القوات المسلحة الإيرانية هجوما صاروخيا على إسرائيل ودوت صافرات الإنذار في مناطق واسعة بإسرائيل. وفي وقت سابق من صباح اليوم الأحد أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن الأحداث هذا الصباح شنيعة وستكون لها عواقب وخيمة. وفي وقت سابق أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن شن ضربة على مواقع نووية إيرانية في خضم الصراع العسكري الإيراني الإسرائيلي المستمر والذي بدأته إسرائيل ضد إيران يوم 13 يونيو الجاري. من جهته، أكد "مركز السلامة النووية" الإيراني عدم تسجل أي علامات تلوث إشعاعي، وأنه لا خطر على سكان المناطق القريبة من المواقع النووية الإيرانية التي تعرضت لقصف أمريكي الليلة الماضية. بدوره، أشاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد توجيه الجيش الأمريكي ضربات للمنشآت النووية الإيرانية، مؤكدا أن "القوة تأتي أولا ثم يأتي السلام". المصدر: RT