logo

5 أسباب تجعل القرى مقصداً صيفياً

عكاظمنذ 10 ساعات

بين الطبيعة والهدوء، تكتسب القرى جمالاً خاصاً في الصيف، حيث يجد الزائر تنفساً من صخب المدينة وعودةً لجمال الحياة البسيطة.
طقس معتدل دائماً
مناظر خضراء ممتدة
أخبار ذات صلة
ضيافة قروية أصيلة
أسعار أقل نسبياً
خلوّ من الازدحام

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السياحة المصرية تتجاوز اضطرابات المنطقة بـ«أرقام قياسية»
السياحة المصرية تتجاوز اضطرابات المنطقة بـ«أرقام قياسية»

الشرق الأوسط

timeمنذ 7 ساعات

  • الشرق الأوسط

السياحة المصرية تتجاوز اضطرابات المنطقة بـ«أرقام قياسية»

تجاوزت السياحة المصرية اضطرابات تشهدها المنطقة منذ سنوات، لتسجل أرقاماً قياسية هذا العام. ووفق إفادة لمجلس الوزراء المصري، سجلت أعداد السياحة الوافدة للبلاد زيادة بنسبة 25 في المائة منذ بداية العام الحالي. ويعد قطاع السياحة ركناً أساسياً للاقتصاد المصري، ومصدراً مؤثراً في توفير العملة الصعبة، وفرص العمل، وفي وقت سابق، ناقشت «اللجنة الاستشارية لقطاع السياحة» بمجلس الوزراء المصري «سبل تطوير القطاع، لتحقيق أقصى عوائد دولارية، بأسرع وقت ممكن، وزيادة أعداد السائحين الوافدين للبلاد». أهرامات الجيزة (الصفحة الرسمية لوزارة السياحة والآثار المصرية على فيسبوك) وقال المركز الإعلامي للحكومة المصرية إن أعداد السائحين الوافدين إلى البلاد حققت ارتفاعاً بنسبة 25 في المائة خلال الربع الأول من عام 2025 مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق. وأشار المركز إلى أن «مصر استقبلت 15.8 مليون سائح خلال عام 2024 بزيادة قدرها 6 في المائة مقارنة بعام 2023، متجاوزةً بذلك مستويات ما قبل جائحة (كورونا) بنسبة نمو تجاوزت 21 في المائة». وجاءت مصر ضمن قائمة أفضل 10 وجهات سياحية في أفريقيا خلال عام 2025، وفق تقرير لمنصة «بيزنس أفريكا»، في شهر يناير (كانون الثاني) الماضي. وحسب بيان مجلس الوزراء المصري: «تواصل القاهرة ترسيخ مكانتها كوجهة سياحية رائدة، بفضل دور السياحة كمصدر حيوي للنقد الأجنبي، ورافد اقتصادي أساسي يدعم الاقتصاد الوطني، ويعزز تمكين المجتمعات المحلية، رغم التحديات الجيوسياسية في المنطقة». وتسعى الحكومة المصرية لزيادة الاستثمارات في قطاع السياحة بتعزيز مشاركة القطاع الخاص، ودعم دوره في «التسويق والترويج للمقاصد السياحية المصرية». وتتبنى الحكومة المصرية استراتيجية شاملة لتطوير السياحة بعنوان «مصر... تنوع لا يُضاهى»، وترتكز على شمولية التجربة السياحية. وحسب مجلس الوزراء المصري، تستهدف الاستراتيجية، «تحقيق الأمن الاقتصادي السياحي بتعظيم العوائد المباشرة على المواطنين»، إلى جانب «رفع كفاءة العنصر البشري»، و«تعزيز دور المجتمعات المحلية في تنمية السياحة». وساهمت عمليات التسويق للمقاصد السياحية المصرية في المعارض الدولية في زيادة نسب السياحة الوافدة، وفق عضو اتحاد الغرف السياحية المصرية، حسام هزاع، الذي قال إن «العائق أمام قطاع السياحة كان في عملية التسويق»، مشيرا إلى أنه يوجد «حرص من وزارة السياحة والشركات السياحية على المشاركة في البورصات العالمية للسياحة أخيراً، مثل دبي وألمانيا والصين». زيارة المتاحف والمناطق الأثرية ضمن السياحة الثقافية في مصر (الشرق الأوسط) وتتنوع البرامج السياحية المصرية في البورصات العالمية بأسعار منافسة، وفق هزاع، وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «الاستقرار السياسي والأمني الداخلي في مصر من مقومات الجذب السياحي، رغم الاضطرابات الإقليمية»، ورجح «مواصلة الحكومة المصرية العمل لرفع نسبة السياحة الوافدة إلى 30 مليوناً بحلول عام 2031». وكانت مصر تستهدف الوصول إلى 30 مليون سائح بحلول عام 2028 عبر استراتيجية أعلنتها الحكومة سابقاً، لكنها عادت وعدلت الاستراتيجية، ورحّلت هدفها إلى عام 2031، ورهنت تحقيق ذلك بعدم حدوث «متغيرات جيوسياسية جديدة في المنطقة»، وفق وزارة السياحة المصرية. وتحتاج الحكومة المصرية إلى زيادة الغرف الفندقية إلى 450 ألف غرفة، للوصول لهدف 30 مليون سائح، وفق هزاع، وقال إن «الطاقة الاستيعابية الحالية للغرف الفندقية تقارب 230 ألف غرفة، وهي تستوعب نحو 18 مليون سائح في السنة على أقصى تقدير». بينما يربط مستشار وزير السياحة المصري السابق، وليد البطوطي، الزيادة في أعداد السياحة الوافدة ببدء التشغيل التجريبي للمتحف المصري الكبير، وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «الكثير من البرامج السياحية الأجنبية تركز على زيارة المتحف، والمتاحف الأخرى بالقاهرة». وتستعد الحكومة المصرية لافتتاح «المتحف المصري الكبير» في 3 يوليو (تموز) المقبل، حيث يحتوي على كنوز أثرية نادرة، منها عرض كنوز الملك الذهبي توت عنخ آمون كاملة لأول مرة، بالإضافة إلى العديد من القطع الأثرية الفريدة داخل قاعاته المجهزة بأحدث تقنيات العرض المتحفي، وتعوّل الحكومة المصرية على المتحف لزيادة الجذب السياحي. وإلى جانب المقومات الأثرية، يعتقد البطوطي أن «التنوع في المقاصد السياحية المصرية من عوامل الجذب المهمة»، وقال إن «تجربة السائح الأجنبي بمصر لها مردود إيجابي بالخارج، ما يشجع آخرين على الزيارة».

أفضل 10 رحلات ركوب الدراجات لاكتشاف دروب النمسا المخفيّة
أفضل 10 رحلات ركوب الدراجات لاكتشاف دروب النمسا المخفيّة

مجلة سيدتي

timeمنذ 8 ساعات

  • مجلة سيدتي

أفضل 10 رحلات ركوب الدراجات لاكتشاف دروب النمسا المخفيّة

هل خطر لكِ يوماً أن تأخذي استراحة من صخب المدن الكبيرة، وتخوضي مغامرة هادئة على دراجة هوائية؛ حيث يرافقكِ النهر وتحيط بكِ الجبال، وتزين الطريق بحيرات لامعة وقُرى ملونة؟ إن ركوب الدراجة في النمسا ليس مجرد نشاط رياضي، بل هو أسلوب راقٍ للسفر يعكس حبّكِ للطبيعة وذوقكِ في الاكتشاف والتأمل. فما رأيكِ بجولة على طول نهر الدانوب؛ حيث تتوالى المناظر من غابات ألمانيا السوداء حتى البحر الأسود، على طريق مستوٍ يناسب المبتدئات؟ أم تستهويكِ الطرق الهادئة بين بحيرات سالزكمرغوت المتلألئة؛ حيث سارت الأقدام الملكية من قبل؟ مسار نهر دراو إن كنتِ تفضّلين رحلة هادئة يسودها مناخ عائلي، يرحّب مسار دراو بكِ في أحضان الطبيعة والنهر. يمتد من شمال النمسا حتى الجنوب ويعتبر مناسباً جداً للمبتدئات والأطفال، لا توجد فيه أي انحدارات حادّة، ومسافته اليومية تظل ضمن الحدود المريحة بين 30 إلى 50 كم. ستتمتعين بأجواء من الهدوء والمرح عند توقفكِ لالتقاط الصور بجانب الشلالات أو البحيرات وبزيارة قرى مثل ليينز وسبّتال، كما يوفر المسار علامات واضحة وخيارات ممتازة للإقامة خلال السفر والتنقل بسهولة. نهر الدانوب يُعتبر مسار الدراجات على طول نهر الدانوب من أشهر مسارات ركوب الدراجات في أوروبا. يبدأ النهر، الذي يُعدّ ثاني أطول نهر في أوروبا، من غابات ألمانيا السوداء، ويمر عبر عشر دول قبل أن يصب في البحر الأسود. ونظراً لأن مسار النهر غالباً ما يكون مسطحاً، فإن رحلات الدراجات عليه تُعد مثالية للمبتدئات. المدن المثيرة التي تمرين بها والمناظر الطبيعية الخلابة والمتغيرة على طول الطريق تترك انطباعاً رائعاً لدى كل محبة لركوب الدراجات. بحيرة نويزيدل إن كنتِ تبحثين عن رحلة بالدراجة تمزج بين متعة الاسترخاء وروعة الاستكشاف، فبحيرة نويزيدل في ولاية بورغنلاند النمساوية ستكون خياركِ الذهبي. هذه البحيرة، التي تُلقّب ببحر فيينا لقربها من العاصمة، ليست مجرد امتداد مائي، بل هي مسرح طبيعي مفتوح يعكس تنوّع الثقافات وروح الضيافة. جولة بحيرة كونستانس هل ترغبين في تجربة دولية دون مغادرة الدراجة؟ جولة بحيرة كونستانس تدعوكِ لاستكشاف ألمانيا والنمسا وسويسرا في رحلة واحدة بطول حوالي 260 كم. المسار مُمهد، دون انحدارات شاقة، ويضم قرى مثل كونستانس وآيلاندس ميناو، إضافة إلى دفء ضفاف البحيرة وبرداء مائي هادئ يخلق أجواء مريحة مهما تغير الطقس. اختاري الربيع أو الخريف لتجنّب الزحام وضمان أجواء منعشة. سالزكمرغوت هل تخيّلتِ يوماً أن تركبي دراجتكِ وتجدي نفسكِ محاطة بلوحة حية من قمم شامخة وبحيرات كأنها تنبض ضوءاً؟ هنا في سالزكمرغوت، يتحوّل الحلم إلى واقع. هذه المنطقة الواقعة في قلب النمسا تشتهر بمناظرها الخلّابة، التي جمعت بين روعة جبال الألب وأناقة البحيرات الكريستالية؛ لتقدّمي لنفسكِ واحدة من أرقى تجارب ركوب الدراجات على الإطلاق. تأخذكِ جولة البحيرات العشر في رحلة تنساب بسلاسة عبر طرق معبّدة ومحاطة بمساحات خضراء حالمة. ستجدين نفسكِ تمرّين على ضفاف بحيرات مثل فولفغانغسي وأتيرسي؛ حيث تنعكس السماء على صفحة الماء كمرآة، بينما النسيم يداعب وجهكِ بهدوء، كأن الطبيعة تتآمر على إسعادكِ. مسار تاورن إذا كنتِ تبحثين عن تجربة تجمع بين قوة الطبيعة وسهولة الطريق، فإن مسار تاورن للدراجات الهوائية هو خياركِ الأمثل. يبدأ من قرية كريمل في قلب جبال الألب النمساوية ويتجه نحو سالزبورغ، في رحلة لا تحتاجين فيها لشغل بالكِ بأعلى الطريق؛ فمعظم المسار يميل إلى النزول، مما يجعل الرحلة مريحة وممتعة . تتميّز هذه الجولة بمناظر خضراء تشقّها شلالات كريمل الشهيرة وبحيرة زيل أم سي، إلى جانب طابع ريفي هادئ يرافقكِ طوال الطريق. وإذا أردتِ تقسيم الرحلة على أيام، فإن خمسة أيام هي خيار مثالي، مع إمكانية الاختيار بين الإقامة في فنادق راقية أو شاليهات منسّقة، فضلاً عن خدمة نقل الأمتعة. شبكة فورارلبيرغ في أحضان جبال فورارلبيرغ الغربية، شبكة دراجات متطورة بطول نحو 300 كم، تشمل مسارات طرّزت بالجمال المحلي والريف الأخضر. تتميز بإمكانية البدء من النقاط الداخلية والانضمام لمسار بحيرة كونستانس، مما يمنحكِ حرية التشكيل والاستكشاف. ما يجعلها مناسبة لكِ أيضاً هو دعم النقل العام والعبارات لنقل الدراجة، ما يسمح لكِ بتقسيم الرحلة حسب رغبتكِ دون عناء كبير. شتايرمارك إذا دعاكِ القلب الأخضر للنمسا، فلن تترددي في تلبية الدعوة. شتايرمارك، ولاية نمساوية، تقع في جنوب شرق البلاد، وهي مساحات شاسعة بلا نهاية وبساتين فاكهة ومروج خضراء تقطعها مسارات دراجات رائعة، إلى جانب محطات توقف ممتعة وثقافة غنية وتجارب طهي فريدة، كل ذلك يجعل من شتايرمارك وجهة مثالية وجذّابة لعشاق ركوب الدراجات. تيرول تُعرف تيرول بأنشطة المغامرات والطبيعة عالمياً بجبالها الشامخة ومناظرها الطبيعية الخلابة، لكنها ليست مخصصة فقط للتزلج والمشي في الجبال. فلعشّاق ركوب الدراجات مثلكِ، تُوفّر تيرول شبكة واسعة من المسارات الرائعة التي تمنحكِ فرصاً لا تُضاهى للاستكشاف والمغامرة على الدراجة. كارينثيا تُعرف ولاية كارينثيا المشمسة بجبالها الشاهقة وبحيراتها المتلألئة، وتُقدّم لكِ العديد من جولات الدراجات الممتعة. كما أن قربها الجغرافي من إيطاليا المجاورة يجعل منها واحدة من أشهر وجهات ركوب الدراجات في النمسا. كما أنها تُلقّب بجوهرة الجنوب"نظراً لطبيعتها ومناخها الدافئ نسبياً مقارنة بباقي الولايات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store