logo
نتنياهو: لدينا القدرات الكافية لمحو غزة من على الخريطة

نتنياهو: لدينا القدرات الكافية لمحو غزة من على الخريطة

الاقباط اليوممنذ 3 أيام
أكد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بأن جيشه يمتلك القدرات الكافية لمحو غزة من على الخريطة، غير أن الهدف المعلن يقتصر على القضاء على حركة حماس.
نتنياهو يستشهد بقصف مدينة ألمانية في الحرب العالمية الثانية
وأضاف نتنياهو، في تصريحات نقلتها وسائل إعلام عبرية، أن بإمكان إسرائيل تنفيذ قصف على غرار ما فعله الحلفاء بمدينة درسدن الألمانية خلال الحرب العالمية الثانية.
أخطاء استخبارية إسرائيلية
وأشار إلي أن هجوم السابع من أكتوبر طوفان الأقصى شهد إخفاقات واضحة وأخطاء استخبارية في إسرائيل.
وأكد أن تغيير النظام في إيران لم يكن من أهداف الحرب، لكنه قد يكون من نتائجها، لافتًا إلي أن المعركة الحالية لا تقتصر على مواجهة حماس بل تشمل إيران ووكلاءها في المنطقة.
وأفادت القناة 12 العبرية نقلًا عن مصادر أمنية إسرائيلية، بأن شروط تل أبيب لإنهاء حرب غزة قد تكون صارمة وتمنع التوصل إلى صفقة شاملة.
وزعم رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء أمس الأربعاء، أن تل أبيب تخوض حربًا في 8 جبهات 7 منها ضد إيران ووكلائها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار مصر : رهانات متباينة في قمة البيت الأبيض .. زيلينسكي بين ضغوط ترامب وحائط الدعم الأوروبي
أخبار مصر : رهانات متباينة في قمة البيت الأبيض .. زيلينسكي بين ضغوط ترامب وحائط الدعم الأوروبي

نافذة على العالم

timeمنذ 38 دقائق

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : رهانات متباينة في قمة البيت الأبيض .. زيلينسكي بين ضغوط ترامب وحائط الدعم الأوروبي

الأحد 17 أغسطس 2025 04:00 مساءً تتجه الأنظار، غدًا الاثنين، إلى البيت الأبيض حيث يلتقي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي نظيره الأمريكي دونالد ترامب، في اجتماع ينضم إليه عدد من أبرز القادة الأوروبيين، بينهم كير ستارمر وإيمانويل ماكرون وأورسولا فون دير لاين. اللقاء يوصف بأنه محطة فارقة في مسار الحرب الأوكرانية، في ظل مؤشرات على تحولات كبيرة في الموقف الأمريكي بعد قمة ترامب-بوتين الأخيرة في ألاسكا. مناورات على خيط رفيع اللقاء يأتي بينما تشير تقارير إلى أن ترامب يميل لتبني مقترحات روسية تتضمن اعتراف أوكرانيا بسيطرة موسكو على منطقتي دونيتسك ولوغانسك كشرط لإنهاء الحرب. خطوة كهذه، إن تمت، ستكون بمثابة أول اعتراف غربي ضمني بتغييرات جغرافية فرضتها روسيا بالقوة، وقد تُترجم كـ"انتصار دبلوماسي" للرئيس الروسي فلاديمير بوتين. ترامب يواجه معضلة مزدوجة لكن ترامب يواجه معضلة مزدوجة .. فمن جهة يسعى لتقديم نفسه كصانع سلام قادر على إنهاء الحرب سريعًا، ومن جهة أخرى يخشى اتهامه بالتفريط في سيادة أوكرانيا أو تقويض وحدة حلف الناتو. بالنسبة للرئيس الأوكراني، تمثل القمة اختبارًا صعبًا لقدراته على رفض أي تسوية تُفضي إلى "شرعنة الاحتلال الروسي"، دون خسارة الدعم الأمريكي الحاسم. زيلينسكي يصر علنًا على أن أي مفاوضات يجب أن تبدأ بوقف إطلاق النار، رافضًا الدخول في مسار سياسي بينما "القصف مستمر". أوروبا ليست مستعدة للتخلي عن كييف وجود القادة الأوروبيين إلى جانبه في واشنطن يعزز موقفه التفاوضي، إذ يبعث برسالة إلى ترامب مفادها أن أوروبا ليست مستعدة للتخلي عن كييف أو القبول بصفقة تُمكّن روسيا من تثبيت مكاسبها الميدانية. القادة الأوروبيون الذين سيحضرون القمة يدركون أن غيابهم سيترك زيلينسكي وحيدًا أمام ضغوط ترامب. حضورهم الجماعي يعكس رغبة في إظهار وحدة الصف الغربي، لكنه في الوقت ذاته يكشف قلقًا من أن واشنطن قد تسلك مسارًا منفردًا في التعاطي مع الأزمة. ألمانيا وفرنسا على وجه الخصوص تخشيان أن يؤدي أي اتفاق منفرد بين ترامب وبوتين إلى تقويض مكانة أوروبا في الملف الأوكراني وإلى ترسيخ صورة الاتحاد الأوروبي كلاعب ثانوي في واحدة من أعقد الأزمات الأمنية منذ الحرب العالمية الثانية. رهانات بوتين: مكاسب مجانية أم اختبار للجدية الأمريكية؟ في موسكو، يُنظر إلى اللقاء على أنه فرصة ثمينة لترجمة اختراق دبلوماسي حققه بوتين في ألاسكا. فإذا نجح ترامب في إقناع زيلينسكي بقبول شروط الحد الأدنى الروسية، سيُعتبر ذلك انتصارًا استراتيجيًا لموسكو دون إطلاق رصاصة إضافية. أما في حال رفض كييف وأوروبا، فقد تراهن روسيا على استمرار النزيف العسكري والاقتصادي الغربي، بما يضعف الموقف الموحد للحلفاء بمرور الوقت. قمة البيت الأبيض غدًا ليست مجرد لقاء تفاوضي، بل هي معركة سياسية ودبلوماسية بامتياز، حيث يسعى ترامب لإثبات قدرته على إنهاء الحرب، ويحاول زيلينسكي الصمود في وجه ضغوط غير مسبوقة، فيما تراهن أوروبا على حضورها الجماعي للحفاظ على توازن القوى داخل التحالف الغربي. الرهان الأكبر يبقى ما إذا كانت هذه القمة ستفتح نافذة جدية نحو تسوية شاملة، أم أنها ستتحول إلى محطة تكشف حجم الانقسام داخل معسكر الغرب بشأن كيفية التعامل مع روسيا وإنهاء حرب دخلت عامها الرابع دون أفق واضح.

الهباش: الموقف المصري والأردني أسقط مخطط التهجير الإسرائيلي من غزة
الهباش: الموقف المصري والأردني أسقط مخطط التهجير الإسرائيلي من غزة

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

الهباش: الموقف المصري والأردني أسقط مخطط التهجير الإسرائيلي من غزة

قال الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، إن بنيامين نتنياهو طرح منذ الثامن من أكتوبر 2023 (عقب أحداث طوفان الأقصى) مخططًا لتهجير سكان قطاع غزة عقب بدء عدوان الاحتلال، مشددًا على أن مصر والأردن كانتا أول من تصدى لهذا المشروع لكونهما الدولتين اللتين تحدان الأراضي الفلسطينية في غزة والضفة الغربية. وأكد الهباش، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن تطابق الموقف المصري مع الموقف الفلسطيني رسميًا وشعبيًا، ساهم في حشد الموقف العربي والدولي الرافض للمخطط، مضيفًا: «لولا الموقف المصري الصارم والأردني الذي تحول إلى موقف عربي جامع، ربما كانت إسرائيل نجحت في فرض مخططها الشيطاني لتصفية القضية الفلسطينية».وأضاف أنه يتذكر كلمة الرئيس السيسي حين أكد أن مصر لن تقبل أن تكون أرضها بوابة لتهجير الفلسطينيين أو لتصفية قضيتهم، معتبرًا أن هذا الموقف مثل حجر الزاوية في إفشال المخطط الإسرائيلي، متابعًا: «فكرة تشكيل لجنة تضم 15 شخصية تكنوقراط غير منتمية للفصائل لإدارة قطاع غزة لمدة ستة أشهر حتى تتمكن السلطة الفلسطينية من استلام مهامها ليست جديدة، بل هي اقتراح مصري فلسطيني مشترك»، موضحًا أن فلسطين قبلت بهذا المقترح لثقتها بأن مصر لا تتحرك إلا بما يخدم مصلحة القضية الفلسطينية ويحمي حقوق الشعب الفلسطيني.

مواجهات إسرائيلية بين الشرطة والمواطنين تتصاعد لإعادة الرهائن المحتجزين في غزة
مواجهات إسرائيلية بين الشرطة والمواطنين تتصاعد لإعادة الرهائن المحتجزين في غزة

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

مواجهات إسرائيلية بين الشرطة والمواطنين تتصاعد لإعادة الرهائن المحتجزين في غزة

اعتقلت الشرطة الإسرائيلية ما لا يقل عن 32 متظاهرا، اليوم الأحد، طالبوا بالإفراج عن 50 رهينة محتجزين في غزة منذ ما يقرب من عامين. وذكرت صحيفة (يديعوت أحرونوت) الإسرائيلية أن الآلاف من الإسرائيليين نظموا "إضرابًا عامًا" على مستوى البلاد، مما أدى إلى شلل الأعمال التجارية وتعطيل خدمة القطارات وإغلاق الطرق الرئيسية. وأشعل المتظاهرون النار في إطارات السيارات على طول الطريق السريع 4، وهو طريق رئيسي في إسرائيل يمتد من الشمال إلى الجنوب، مما أدى إلى مزيد من الاعتقالات. وأوضحت الصحيفة أنه تم إغلاق الطريق المؤدي إلى القدس عبر الطريق السريع 16 لعدة ساعات، وهو أحد الطرق الرئيسية المؤدية إلى المدينة، مما أجبر الشرطة على نشر مركبة مدرعة لمكافحة الشغب لتطهير المنطقة. يذكر أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد رفض إبرام أي صفقة جزئية لإعادة الرهائن، وأكد أنه لن يتفاوض إلا وفق الشروط التي تضعها إسرائيل لإنهاء الحرب وبشرط إعادة جميع الرهائن المحتجزين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store