logo
هبوط حاد لـ الدولار الأمريكي اليوم الخميس 24-7-2025 عالميًا.. وارتفاع بقية العملات الأجنبية

هبوط حاد لـ الدولار الأمريكي اليوم الخميس 24-7-2025 عالميًا.. وارتفاع بقية العملات الأجنبية

المصري اليوممنذ 2 أيام
هبط الدولار اليوم الخميس الموافق 24 يوليو 2025، تزامنًا مع ارتفاع بقية العملات الأجنبية اليوم الخميس، حيث زحف اليورو صوب أعلى مستوى في 4 سنوات بينما احتفظ الين بمكاسبه في أعقاب المزيد من التقدم في صفقات التجارة بين الولايات المتحدة وأكبر شركائها التجاريين، وهو ما رفع بدوره معنويات السوق على نطاق أوسع.
تجاهلت العملات في الغالب الأخبار التي تفيد بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وهو منتقد صريح لرئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، سيزور البنك المركزي اليوم الخميس.
ولم يتضح على الفور ما إذا كان ترامب، الذي انتقد باول مرارا وتكرارا لعدم خفض أسعار الفائدة الأمريكية بشكل أكثر قوة، سيجتمع مع رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي.
استقبلت الأسواق العالمية التطورات الأخيرة بشكل إيجابي، حيث ارتفعت الأصول الخطرة وقام المستثمرون ببيع الدولار الأمريكي.
فيما ارتفع الدولار الأسترالي الحساس للمخاطر إلى أعلى مستوى في ثمانية أشهر عند 0.66135 دولار أمريكي اليوم الخميس.
واستقر اليورو عند 1.1776 دولار، ليحوم بالقرب من أعلى مستوى له عند 1.1830 دولار الذي سجله في وقت سابق من هذا الشهر، والذي سجل أقوى مستوى له في أكثر من ثلاث سنوات.
وفي مقابل الين، انخفض الدولار 0.3% إلى 146.01، مواصلا انخفاضه مقابل العملة اليابانية للجلسة الرابعة على التوالي.
وفي مكان آخر، سجل الجنيه الإسترليني 1.3581 دولار، بعد أن ارتفع بنسبة 0.36% في الجلسة السابقة.
وانخفض مؤشر الدولار إلى 97.15، في حين ارتفع الدولار النيوزيلندي 0.11% إلى 0.6053 دولار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"ترامب" يقصف "جيروم باول" في مقر الاحتياطي الفيدرالي
"ترامب" يقصف "جيروم باول" في مقر الاحتياطي الفيدرالي

البورصة

timeمنذ 2 دقائق

  • البورصة

"ترامب" يقصف "جيروم باول" في مقر الاحتياطي الفيدرالي

شن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم الخميس، أقوى هجوم له حتى الآن على واحدة من أبرز ركائز الاقتصاد الأمريكي، خلال زيارته لمقر بنك الاحتياطي الفيدرالي في واشنطن. وأثناء جولته في مقر البنك المركزي الأمريكي، ربت ترامب على رئيسه جيروم باول قائلاً: 'سيسعدني جداً لو خفض أسعار الفائدة'. ضحكة باول المتوترة في تلك اللحظة عكست مدى إحراج الموقف، حيث يُعد تصرف ترامب تحدياً علنياً لمجلس الاحتياطي الفيدرالي بأسلوب غير مسبوق في تاريخ البنك المركزي. وقال ديفيد ويلكوكس، وهو مسئول سابق في مجلس الاحتياطي الفيدرالي ويعمل حالياً في معهد بيترسون و'بلومبرج': 'من النادر جداً أن يزور رئيس الولايات المتحدة البنك الفيدرالي، ولم يحدث ذلك سابقاً في ظروف غير ودية'. وقف ترامب، الذي بدا أطول قامة من باول، أمام الصحفيين في ممر يعج بمعدات البناء، وانتقده علناً بسبب كلفة تجديد المقر الرئيسي لأقوى بنك مركزي في العالم. ورد باول على تقييم الرئيس الأمريكي البالغ 3.1 مليار دولار لأعمال الترميم في مبنى 'مارينر إس إيكلس'، وهو مبنى كلاسيكي جديد يتزين بنحت لنسر أمريكي ويقع قرب 'ناشيونال مول' في واشنطن منذ ما يقارب القرن، إلى جانب مبنى آخر في 1951 شارع كونستيتوشن. وأوضح بنك الاحتياطي الفيدرالي، أن كلفة أعمال التجديد تبلغ نحو 2.5 مليار دولار، مشيراً إلى أن حسابات ترامب تضمنت مشروعاً مجاوراً اكتملت أعماله بالفعل. الخلاف، الذي بُث على الهواء مباشرة عبر شاشات التلفزيون، يُعد أشد صدام علني بين رئيس أمريكي ورئيس الاحتياطي الفيدرالي منذ أن نال البنك استقلاله عن الحكومة عام 1951، حسب ما أوضحته صحيفة 'فاينانشيال تايمز' البريطانية، لكن خلف الكواليس، قال أشخاص مطلعون إن ترامب كان أكثر تهذيباً واحتراماً، كما شعر مسئولو البنك المركزي بالارتياح لتأكيده أنه لا ينوي إقالة باول بسبب مشروع التجديد، وأن اللقاء كان جيداً، وأنه مهتم بإتمام المشروع. ومع ذلك، فإن وابل الانتقادات الذي وجهه ترامب وحلفاؤه إلى باول، سواء بشأن مشروع الترميم أو قرار البنك الإبقاء على أسعار الفائدة عند مستويات تقييدية، آثار قلقاً كبيراً في أوساط آلاف الموظفين العاملين في بنك الاحتياطي الفيدرالي. وقالت كلوديا سام، وهي خبيرة اقتصادية سابقة في البنك وتعمل حالياً لدى شركة 'نيو سنتشري أدفايزرز': 'إنه أشبه بقدر ضغط'، بينما وصف موظفون آخرون في البنك الوضع بأنه 'قصف دائم'، شعور ازداد حدة مع تصاعد انتقادات إدارة ترامب لمشروع التجديد. وأضافت سام: 'لا يمكن للبنك الرد علناً. آخر ما يحتاج إليه هو الدخول في مواجهة مع الإدارة'. يخشى بعض الاقتصاديين والمسئولين السابقين في بنك الاحتياطي الفيدرالي أن يستخدم ترامب كلفة مشروع التجديد، التي تجاوزت الميزانية بنحو 700 مليون دولار، كذريعة لإقالة باول 'لسبب وجيه'، وهو مصطلح يُفهم عادة على أنه يعني 'الإهمال الجسيم'. وكانت المحكمة العليا قد أشارت إلى أنه لا يمكن لترامب إقالة باول لمجرد الخلاف على السياسات النقدية. وقال ويلكوكس من معهد بيترسون: 'يبدو لي، وبكل وضوح، أن ما يجري هو محاولة لبناء ذريعة لإقالة باول، وربما أعضاء آخرين في مجلس الإدارة أيضاً'، مضيفاً: 'لا أعتقد أن الاتهامات تصمد أمام ضوء الحقيقة'. من جهته، قال دانيال تارولو، أستاذ القانون في هارفارد ونائب الرئيس للإشراف بين عامَي 2009 و2017: 'لا أستطيع أن أصدق بوجود أي سوء تصرف أو إهمال جسيم، هذا لا يشبه جاي إطلاقاً'. ورغم أن مشروع الترميم يحظى حالياً بالاهتمام الأكبر، فإن الشكوى الرئيسية لترامب تبقى تمسك باول بأسعار الفائدة الحالية بين 4.25% و4.5%، في وقت خفضت فيه بنوك مركزية أخرى معدلات الاقتراض. وكان الاحتياطي الفيدرالي قد خفض أسعار الفائدة بمقدار نقطة مئوية واحدة العام الماضي، لكنه أوقف دورة الخفض جزئياً خوفاً من أن تؤدي تعريفات ترامب الجمركية إلى إشعال موجة تضخم جديدة. ووصف ترامب باول بأنه 'أحمق' و'متعنت' لرفضه الاستجابة لمطالبه بخفض أسعار الفائدة إلى نحو 1%، وهو مستوى يُستخدم عادة لتحفيز الاقتصاد في أوقات الأزمات. وقد سخر العديد من الاقتصاديين التقليديين من مواقف ترامب، بل شبهه بعضهم بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الذي أقال رؤساء البنوك المركزية في بلاده بسبب رفضهم خفض الفائدة. لكن حجج ترامب تلقى رواجاً في أوساط قاعدة 'لنجعل أمريكا عظيمة من جديد' التي تؤيده بشدة، والذين يشككون عموماً في الاحتياطي الفيدرالي، ووفقاً لاستطلاع أجرته 'جالوب' في أبريل، فإن 37% فقط من الأمريكيين يثقون في باول. وقال مسؤول بارز سابق في البنك المركزي: 'من الصعب الفوز في معركة العلاقات العامة هذه. وهذا مقلق للغاية'، مضيفاً: 'ما يقلقني هو أن البعض قد يصدقه في بعض حججه، إنه بارع جداً في ترويج حجج خاطئة وخطيرة بنسبة 100%'. ويقول مسؤولون سابقون في البنك إن هجمات ترامب تترك أثراً عميقاً بين الموظفين العاديين، الذين يرون أنفسهم أوصياء على المهمة التي أوكلها الكونجرس للبنك المركزي لضمان استقرار الاقتصاد الأمريكي. وقال وزير الخزانة سكوت بيسنت هذا الأسبوع: 'كل هؤلاء الحاصلين على دكتوراه هناك، لا أعلم ماذا يفعلون'، مشبهاً موظفي البنك بمستفيدين من 'دخل أساسي شامل للاقتصاديين الأكاديميين'، في تصريح لاذع من رجل يرى فيه البعض خليفة محتملاً لباول، أما باول نفسه، فقد أكد أنه لن يغادر منصبه قبل انتهاء ولايته في مايو 2026. وحذر كبار اللاعبين في سوق سندات الخزانة، مثل دان إيفاسن من شركة 'بيمكو، من أن أي محاولة لإنهاء ولايته قد تثير ذعراً في الأسواق، كما حذر قادة 'وول ستريت'، مثل جيمي ديمون، ترامب من تقويض استقلالية البنك. وقال فينسنت راينهارت، المسؤول الكبير السابق في البنك والخبير لدى 'بي إن واي إنفستمنتس': 'الوقت ليس مناسباً للعمل في البنك المركزي'، مضيفاً أن 'الانتقادات متوقعة، ولهذا أُنشئ بنك مركزي مستقل، لكنها حالياً مكثفة جداً وتأتي من جهات متعددة داخل الإدارة'. واختتمت سام من 'نيو سنتشري أدفايزرز' قائلة: 'أنا قلقة على المؤسسة، وبالطبع قلقة على أصدقائي العاملين هناك.. العام المقبل، سيكون هناك رئيس جديد للبنك، والسياسة قد تدخل إلى داخل المبنى'. : الاحتياطى الفيدرالىالولايات المتحدة الأمريكيةترامب

الاتحاد الإفريقي والبنك الدولي يدعمان البحث الإفريقي بمنح تصل إلى 10 ملايين دولار
الاتحاد الإفريقي والبنك الدولي يدعمان البحث الإفريقي بمنح تصل إلى 10 ملايين دولار

البورصة

timeمنذ 2 دقائق

  • البورصة

الاتحاد الإفريقي والبنك الدولي يدعمان البحث الإفريقي بمنح تصل إلى 10 ملايين دولار

أطلق الاتحاد الإفريقي وشركاؤه صندوقا تنافسيا بقيمة 50 مليون دولار مخصصا لتحالفات مراكز الفكر الإفريقية، حيث يهدف هذا الصندوق إلى تعزيز البحث السياسي المحلي وتسريع التكامل الإقليمي، من خلال منح تصل إلى 10 ملايين دولار لكل تحالف. وأشار موقع '360 أفريفيا'، اليوم إلى أن مفوضية الاتحاد الإفريقي، بالتعاون مع 'مؤسسة تعزيز القدرات في إفريقيا' وشركاء آخرين يقودون هذة المبادرة. وتندرج هذه المبادرة ضمن 'منصة مراكز الفكر الإفريقية'، حيث تمت دعوة تحالفات مكونة من ثلاثة إلى خمسة مراكز فكر إفريقية لتقديم مقترحات مشاريع من أجل الحصول على تمويل يمتد لفترة تصل إلى سنتين ونصف. ويهدف هذا التمويل إلى دعم برامج تتماشى مع تطلعات 'أجندة 2063' للاتحاد الإفريقي وأولويات التكامل الإقليمي، وتشمل المواضيع ذات الأولوية: التحول الاقتصادي والحوكمة، وتغير المناخ، والتجارة الإقليمية، والأمن الغذائي، وتنمية رأس المال البشري، والرقمنة. يذكر أن 'منصة مراكز الفكر الإفريقية' هي مبادرة مدتها خمس سنوات، بقيمة إجمالية تبلغ 50 مليون دولار، تنفذها مفوضية الاتحاد الإفريقي بدعم من'مؤسسة تعزيز القدرات في إفريقيا' ووكالة تنمية الاتحاد الإفريقي، وبتمويل من البنك الدولي. : أفريقياالبنك الدولى

شركات أوروبا تدق ناقوس الخطر مع اقتراب تطبيق الرسوم الأمريكية
شركات أوروبا تدق ناقوس الخطر مع اقتراب تطبيق الرسوم الأمريكية

البورصة

timeمنذ 2 دقائق

  • البورصة

شركات أوروبا تدق ناقوس الخطر مع اقتراب تطبيق الرسوم الأمريكية

يسابق المسئولون الأوروبيون الزمن للتوصل إلى اتفاق تجاري مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في وقت تُطلق فيه الشركات الأوروبية تحذيرات من خسائر مالية حتى قبل بدء تطبيق الرسوم الجمركية المتبادلة. وكان ترامب قد أعلن مطلع يوليو عزمه فرض رسوم بنسبة 30% على جميع الواردات القادمة من الاتحاد الأوروبي اعتباراً من الأول من أغسطس، ما زاد الضغط على المفاوضات الجارية بين الجانبين والتي لم تسفر حتى الآن عن اتفاق. تأثرت شركات صناعة السيارات الأوروبية بشكل مباشر، لاسيما بعد أن فرضت واشنطن في أبريل رسوماً بنسبة 25% على السيارات وقطع الغيار الأجنبية، مما رفع إجمالي الرسوم على واردات السيارات من الاتحاد الأوروبي إلى 27.5%، مع تهديد برفعها إلى 30% الشهر المقبل. وأعلنت شركة 'فولكس واجن' الألمانية يوم الجمعة أن الرسوم الأمريكية كلفتها 1.3 مليار يورو خلال النصف الأول من العام، متوقعة تراجع أرباحها التشغيلية وخفض التوقعات السنوية. كما توقعت 'ستيلانتس' خسارة بقيمة 2.3 مليار يورو في نتائجها نصف السنوية، بعد تكبدها خسائر أولية بقيمة 300 مليون يورو نتيجة الرسوم وتراجع الإنتاج، حسب ما نقلته شبكة 'سي إن بي سي' الإخبارية الأمريكية. وسجلت 'فولفو' السويدية انخفاضاً كبيراً في أرباحها التشغيلية، فيما أعلنت 'بوما' الألمانية أنها ستسجل خسارة تشغيلية هذا العام، بعدما كانت تتوقع أرباحاً تتراوح بين 445 و525 مليون يورو. رفعت شركة 'ريمي كوانترو' توقعاتها للعام المالي لكنها حذرت من ارتفاع تأثير الرسوم الأمريكية إلى 35 مليون يورو بدلاً من 25 مليوناً. أما 'نوكيا'، فخفضت توقعاتها للأرباح التشغيلية السنوية إلى ما بين 1.6 و2.1 مليار يورو، مشيرة إلى أن الرسوم ستكبدها بين 50 و80 مليون يورو. وخفضت شركة 'ترايتون' المصنعة للشاحنات توقعاتها السنوية بسبب تباطؤ السوق الأمريكية، متوقعة تراجعاً في المبيعات بنسبة تصل إلى 10%. وقالت 'تاليس' الفرنسية إن تأثير الرسوم الجمركية لايزال محدوداً، لكنها بنت توقعاتها على فرض رسوم بنسبة 10% فقط، ما يترك الباب مفتوحاً أمام مراجعة جديدة حال فرض ترامب رسومه الكاملة. : الاتحاد الأوروبىالولايات المتحدة الأمريكيةترامب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store