logo
توسع استيطاني محموم في الضفة الغربية وصمت عربي مطبق

توسع استيطاني محموم في الضفة الغربية وصمت عربي مطبق

الجزيرةمنذ 2 ساعات
أمام جدار كُتب عليه 'الموت للعرب'، أعلن وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش قرار إعادة بناء مستوطنة أُخليت قبل 20 عاما، ضمن مخطط يقضي بإقامة 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حماس تنتقد تصريحات نتنياهو وتتوعد جيش الاحتلال
حماس تنتقد تصريحات نتنياهو وتتوعد جيش الاحتلال

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

حماس تنتقد تصريحات نتنياهو وتتوعد جيش الاحتلال

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن احتلال قطاع غزة تمثل انقلابا صريحا على مسار المفاوضات، وتكشف بوضوح الدوافع الحقيقية وراء انسحابه من الجولة الأخيرة، رغم اقترابنا من التوصل إلى اتفاق نهائي. وأوضحت الحركة في بيان لها أن "ما يخطط له مجرم الحرب نتنياهو هو استكمال لنهج الإبادة والتهجير، عبر ارتكاب المزيد من الجرائم بحق شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة". وأكدت حماس، التي كبد مقاتلوها ومقاتلو فصائل المقاومة في القطاع جيش الاحتلال خسائر فادحة، أن "غزة ستبقى عصيّة على الاحتلال، وعلى محاولات فرض الوصاية عليها". وشددت في بيانها على أن "توسيع العدوان على شعبنا الفلسطيني لن يكون نزهة، وسيكون ثمنه باهظا ومكلفا على الاحتلال وجيشه النازي". وأوضحت حماس أن مخططات نتنياهو لتوسيع العدوان "تؤكد بما لا يدع مجالا للشك أنه يسعى للتخلص من أسراه، والتضحية بهم"، وذلك في إطار "مصالحه الشخصية وأجنداته الأيديولوجية المتطرفة" كما ذكر البيان. دعت حماس الدول العربية والإسلامية والمجتمع الدولي إلى" إدانة ورفض هذه التصريحات الخطيرة، والتحرك العاجل لوقف العدوان وإنهاء الاحتلال". كما دعت لتمكين الشعب الفلسطيني من "حقه في تقرير مصيره"، وجددت مطالبتها بـ"محاسبة قادة العدو على جرائمهم المستمرة بحق شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة". وكان نتنياهو، المتهم بارتكاب جرائم حرب والمطلوب للمحكمة الجنائية الدولية ، قد كشف في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" الأميركية أنه ينوي احتلال قطاع غزة دون الاحتفاظ به، وتسليمه لقوات عربية لا تهدد إسرائيل، على حد وصفه. وفشل جيش الاحتلال على مدى أكثر من عام ونصف في القضاء على المقاومة أو تخفيف حدتها وما زال يتكبد خسائر فادحة، ويحذّر العديد من قادته السابقين من الغرق في مستنقع غزة.

احتجاجات متصاعدة للحريديم في إسرائيل بعد اعتقال متهربين من التجنيد
احتجاجات متصاعدة للحريديم في إسرائيل بعد اعتقال متهربين من التجنيد

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

احتجاجات متصاعدة للحريديم في إسرائيل بعد اعتقال متهربين من التجنيد

تصاعد حراك اليهود الحريديم في إسرائيل، اليوم الخميس، رفضا للخدمة العسكرية، ولا سيما مع إعلان رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو -المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية- نيته لاحتلال قطاع غزة ، وبعد اعتقال أفراد من الحريديم المتهربين من التجنيد. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن مئات من المتدينين الحريديم تظاهروا في القدس ومناطق أخرى رفضا للخدمة العسكرية. وأغلق المحتجون شارعا في مدينة بني براك شرق تل أبيب. في الوقت نفسه، حذر المرجع الروحي الأبرز للحريديم الحاخام دوف لانداو من توجهات حكومة نتنياهو لتوسيع الحرب ونيتها تجنيد أعداد من الحريديم. وكتبت صحيفة "ياتيد نئمان" المحسوبة على هذا التيار في صدر صفحتها الرئيسية صباح اليوم "الحرب"، وذلك بعد اعتقال أفراد من الحريديم رفضوا الخدمة العسكرية. ونقلت الصحيفة عن الحاخام لانداو قوله إن "السلطات ستواجه نزعة يهودية أرثوذكسية متشددة عالمية موحدة تناضل من أجل بقائها". في السياق نفسه، نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن زعيم حزب شاس الديني المتطرف أرييه درعي أن "استمرار الحرب يسبب ضررا سياسيا ويعرض المختطفين للخطر ويجب الإصغاء للجيش". من جهة أخرى، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إنه "إذا ذهب الجيش لاحتلال قطاع غزة بالكامل أو جزء منه، فسيتطلب ذلك تجنيدا واسع النطاق للاحتياط ويؤدي إلى خرق كل الوعود التي قُطعت لجنود الاحتياط". وأعلن الجيش الإسرائيلي مطلع يوليو/تموز الماضي أنه سيرسل أوامر تجنيد إلى آلاف من الحريديم الذين كانوا معفيين من الخدمة العسكرية، وهو قرار يعرض مستقبل الائتلاف الحكومي الذي يرأسه نتنياهو للخطر. وبعد ذلك الإعلان، انسحب اثنان من الأحزاب الدينية المتطرفة من الحكومة، على أن يعودا إذا تم تمرير قانون يجعل إعفاء الحريديم من الخدمة العسكرية دائما.

"توقيت لافت".. ما الملفات التي تناولها لقاء فيدان والشرع في دمشق؟
"توقيت لافت".. ما الملفات التي تناولها لقاء فيدان والشرع في دمشق؟

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

"توقيت لافت".. ما الملفات التي تناولها لقاء فيدان والشرع في دمشق؟

أجرى وزير الخارجية التركي هاكان فيدان -اليوم الخميس- زيارة إلى العاصمة السورية دمشق عقد خلالها مباحثات مع الرئيس أحمد الشرع تناولت العلاقات الثنائية بين البلدين وملفات أخرى، مما يثير تساؤلات بشأن أهميتها وتوقيتها. وتأتي زيارة فيدان إلى دمشق بعد يومين من تغييرات على مستوى القيادة العسكرية في تركيا ، وفق الباحث في الشأن السوري وائل علوان. وحسب تصريحات علوان للجزيرة نت، فإن تركيا تعمل على رسم إستراتيجيات جديدة مرتبطة بطبيعة التغييرات التي حدثت في منطقة الشرق الأوسط ، خاصة بعد سقوط نظام بشار الأسد وتسلّم الحكومة السورية الجديدة زمام الأمور. كما أن هناك كثيرا من الشراكات لا بد أن تتم بين تركيا وسوريا على المستويين السياسي والدبلوماسي، مما سيسهم بشكل كبير في تحقيق استقرار سياسي في سوريا من خلال تخفيف العقوبات والتطبيع السياسي الكامل. وقد تسهم هذه الشراكات أيضا -وفق علوان- في حل بعض المشكلات عبر الدبلوماسية التركية غير المباشرة مع أطراف مثل إسرائيل ، مما يفتح المجال للانتقال إلى التنمية الاقتصادية وإيجاد فرص تحتاج إلى شراكات تعمل عليها تركيا. أما بشأن الأوضاع الداخلية في سوريا فإن تركيا "لن تستسلم لوضع يخلق فوضى جديدة في البلاد"، سواء من خلال الإرهاب أو أزمات إقليمية ودولية، لذلك تسعى إلى شراكات عاجلة مع الحكومة السورية الجديدة لضمان الاستقرار الأمني والعسكري والسياسي، وهو ما سيضمن أيضا تحقيق مشاريع التنمية والازدهار الاقتصادي. ملفات أمنية حساسة بدوره، قال الخبير العسكري فايز الأسمر إن آفاقا جديدة ومتعددة للتعاون الوثيق طفت بين البلدين بعد سقوط نظام الأسد، خاصة أن الدولتين تربط بينهما حدود مشتركة طويلة. وحسب حديث الأسمر للجزيرة نت، فهناك قضايا واهتمامات مشتركة بين دمشق وأنقرة، وفي مقدمتها محاربة الإرهاب المتمثل في تنظيم الدولة الإسلامية و"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، ناهيك عن مسائل إعادة الإعمار والاستثمار ورصيد الشركات التركية فيها. ولفت الأسمر إلى أن المواضيع الأمنية والدفاعية هي التي سيطرت سابقا على المحادثات السابقة بين الرئيسين التركي رجب طيب أردوغان ونظيره السوري في زيارة الأخير لأنقرة. ولا تزال هذه المواضيع الأمنية الحساسة تأخذ الكثير من الوقت ضمن الزيارات الدبلوماسية السابقة والحالية لوزير الخارجية التركي في ظل حالة عدم الاستقرار والتحديات الأمنية الداخلية والخارجية التي تعيشها سوريا وتقلق الجارة تركيا. وبناء على ذلك فهناك اهتمام إستراتيجي مشترك بين قيادات البلدين يتجلى في إمكانيات تعزيز القدرات الدفاعية السورية أو حتى بحث إمكانية عقد اتفاقية دفاع مشترك وإقامة قواعد عسكرية تركية على الأراضي السورية، حسب ما ذهب إليه الخبير العسكري. شراكة إستراتيجية وبشأن مستقبل العلاقات بين دمشق وأنقرة، قال علوان إن تركيا تسعى إلى تعزيز شراكات إستراتيجية مع سوريا وعلى مستوى المنطقة، مستدلا بعلاقات تركيا مع أذربيجان والسعودية وقطر، والتي تعد حليفا رئيسيا للحكومة السورية الجديدة. وأعرب عن قناعته بأن هناك فرصا اقتصادية كبيرة بين سوريا وتركيا -التي تجمعهما حدود طويلة (أكثر من 900 كيلومتر)- مما يتيح إمكانيات لاستقرار سوريا عبر شراكات أمنية وعسكرية مع تركيا. كما أن سوريا قد تصبح "ممرا إستراتيجيا للمشاريع التنموية والاقتصادية التي تفكر بها تركيا مع الدول العربية"، كما يقول الباحث في الشأن السوري. وكان فيدان قد زار سوريا للمرة الأولى في 22 ديسمبر/كانون الأول 2024، أي بعد أسبوعين على سقوط نظام بشار الأسد، ثم أجرى زيارة عمل برفقة وزير الدفاع التركي يشار غولر ورئيس الاستخبارات إبراهيم قالن في 13 مارس/آذار الماضي. بدوره، زار الرئيس السوري أحمد الشرع ووزير خارجيته أسعد الشيباني تركيا خلال الأشهر الثمانية الماضية في مناسبات مختلفة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store